إسمي نصيرة، تزوجت وأنا في سن الـ 16 من رجل عمره 25 سنة وسكنت في بيت مستقل وأنجبت 4 أطفال بنتان وولدان وربيتهم حتى كبروا ودخلوا الجامعة، لم أكن أعرف الكثير عن الجنس فقط ما أحصل عليه من زوجي أو بعض الحوارات بين نساء الحي في الحمام أو الأعراس، في سن ال 38 كنت مازلت أتمتع بجمالي وجسمي الرشيق نظرا لطبيعة حياتنا البدوية وكثرة العمل بمعنى رياضة إجبارية وهذا ما ساعدني على الإحتفاظ برشاقتي وجمالي الطبيعي، أما الجنس فكنت أحيانا أكتفي جنسيا من زوجي وأحيانا أحتاج للمزيد لكن المجتمع صعب ولا أستطيع أن أطلب من زوجي، أحاول أن أبين له إني محتاجة للنيك الليلة بحركات واحتكاكات ولباس شفاف ومعطر حسب الإمكانيات المتوفرة، كانت الخطة تنجح أحيانا فأنال شهوتي من زوجي.
جاءنا خبر مرض أبو زوجي
(وأنا أسميه شيخي) بمرض غريب أقعده في الفراش، زوجته ماتت من زمن وهو لوحده في
البيت وعمره 67 سنة لكنه مازال قويا فتيا، زوجي هو أكبر أبنائه وله كذلك بنتان
وولدان كلهم متزوجين في نفس القرية ماعدا نحن فنسكن في قرية مجاورة، شيخي حالته
المادية جيدة جدا مما جعلهم يقومون بخدمته لما كان بصحته أما طمعا في ثروته أو
احتراما له، بعد تشاور اتفق زوجي واخوته على البقاء في بيت شيخي ليلا ونهارا لكل
واحد مدة شهر من الزمن لتبادل الأدوار وخاصة أن بعض بناته بدأن يظهرن انزعاجهن،
واحدى زوجات ابنائه رفضت الفكرة تماما وهددت زوجها الديوث بالطلاق فانصاع لها
وانسلخ من الإتفاق، لا يهم أنا كنت أعمل إحتراما لشيخي وطاعة لزوجي فقط، جاء دوري
وذهبت للسكن عنده مدة شهر كامل وتركت أبنائي لوحدهم، أخذني زوجي وبمجرد دخولي تركت
إبنته الكبيرة المنزل بسرعة كأنها كانت في سجن.
زوجي أعلمني أنه سوف يقسم وقته بيني وبين أولادي وممكن مرات يبيت عندي عند شيخي، وجدت شيخي في حالة مزرية تماما والوسخ يأكله من كل مكان وثيابه متسخة ولحيته كبيرة غير محلوقة فتعجبت ولكن خفت من زوجي أن أشتكي أو أظهر الجزع أو أحتقر أخواته، لكنه فهم وقال لي لا عليكي حبيبتي أفعلي ما تستطيعين فعله وأتركي الباقي، ظل هو مع شيخي ليدخله الحمام وأنا نظفت البيت وشطفته ثم اهتممت بالمطبخ وبيت الضيوف، المهم عملت من الصباح للمغرب وأتممت كل شيء، وزوجي اهتم به قليلا وحلق لحيته وغير ملابسه ثم أعددت العشاء ونمنا من التعب، وفي الصباح غادر زوجي وتركني وأعلمني أنه الليلة يبقى في البيت لكن أن احتجت شيئا أتصل به هاتفيا، سلمت على شيخي وطلبت منه أن أنظف غرفته فهز رأسه ووافق وهو مستلقي في السرير ولا يمشي إلا مستندا على أحد، طلب مني أن يدخل الحمام مع أن من سبقني كانوا يضعون له وعاءا بلاستيكيا يقضي فيه حاجته مما ترك رائحة كريهة في غرفته، رميت الوعاء وأسندته على كتفي وأدخلته الحمام وأجلسته على كرسي ليغسل وجهه وتركته قليلا وعدت لتنظيف غرفته وقمت بكل شيء وغيرت له الشراشف والفراش ولاحظت اتساخه كثيرا، غسلت كل شيء بآلة الغسيل الموجودة (أحسن شيئ في بيت شيخي هو أن كل شيء متوفر حتى غسالة الصحون موجودة وآله صنع القهوة، المهم كل ما لم اتصوره موجود عنده)، ولما عدت لأدخل شيخي لغرفته وجدته يحاول أن يبول لكنه لا يستطيع القيام وبالتالي بال في وسط الحمام على الكرسي وبلل عباءته، فقلت له شيخي لماذا لم تناديني أنا مثل ابنتك وتستحي مني؟ رأيت الخجل في وجهه وقال لي بصوت خافت ما أردت أن أزعجك يا إبنتي، بدأت أساله كيف كان يقضي حاجته من قبل، فقال لي في الوعاء أو في الحفاظات، كدت أبكي لحاله ثم رفعت عباءته وهو مستند علي وأخرجت قضيبه من تحت الكلسون بيدي وهو يموت خجلا ثم قربته من المرحاض وأنا ممسكة به بيدي فبال وقضي حاجته، بعدها رفعت عباءته ونزعت كلسونه تماما وكان كله بول ورائحة كريهة ثم غسلت قضيبه جيدا وافخاذه ونشفتهما جيدا ووعدته بحمام غدا، ثم أجلسته على المرحاض الإنجليزي لقضاء حاجتة الكبرى وكنت أرى الخجل والحياء على محياه وأنا أبتسم له وأضحك معه حتى يتعود علي ولا يستحي مني، رأيت عانته كثيفة وطويلة كأنه لم يستحم منذ دهر وجسمه مملوء حبيبات حمراء من قلة الحمام والنظافة، اعتنيت به جديا ثم البسته عباءة جديدة من دون ملابس داخلية ليأخذ راحته فيها وغسلت الباقي في الغسالة، قررت أن أحممه غدا أو بعد غد حسب الوقت المتوفر لكن أردت أخذ موافقه زوجي، تغذينا مع بعض في المطبخ الذي لم يراه منذ 4 أشهر تقريبا وأطعمته بيدي ثم أخذته للقيلولة في غرفة نظيفة معطرة وفراش نقي طاهر حتى رأيت الدمع في عينيه، فقلت له شيخي أنا ابنتك وأن استحييت مني أو رأيت الدمع في عينيك سأترك البيت ولا تراني بعد اليوم ودمعت عيناي فأشفق علي وعانقته قليلا ليرتاح ثم تركته لينام، في اليوم الثاني جاء زوجي مساءا فقصصت عليه كل شيء وطلبت موافقته لأحمم شيخي غدا فواقف ودعى لي وشكرني وسب أخواته أمامي، سألني وهو يضحك من أين أتتك الشجاعة لأخذ أبي للحمام وفعل ما لم تفعله بناته من صلبه؟ قلت له هو أبي قبل أن يكون أبوك وسوف أخدمه حتى الممات، لا خير في أن لم أرجع له قليلا من فضائلة التي غمرنا بها، غادر زوجي للعمل في الغد بعدما كتبت له كل شيء يلزمني وأنا عدت لعمل البيت واعتنيت بشيخي وقلت له بأن اليوم ليست هناك قيلولة سوف أحممك حماما لم ترا مثله من قبل وأنا أبتسم معه وألاطفه، أحضرت الكرسي المتحرك الذي طلبته من زوجي ثم نزعت له العباءة وتركته من دون ملابس اطلاقا واجلسته في الكرسي ثم دخلنا الحمام، أنا كنت مرتدية عباءة قصيرة للركبة، وضعته في حوض الحمام وتركته يتمتع بالماء حوالي ساعة كاملة ثم دخلت وبدأت أحممه وأفرك جسمه من كل طرف ثم أخذت آلة الحلاقة وحلقت إبطه لأنه توجع لما أردت أن أنتف الشعر ففضلت حلقه ثم استدرت للعانة (الشعر فوق الزب) وضعت الصابون وبدأت أحلق ولعلمكم لكي أحلق العانة لابد من لمس قضيب شيخي بيدي وهذا ما فعلته، فكنت أنظف وأغسل تحت خصيتيه جيدا ثم بدأت حلق الشعر وزبه في يدي والعجيب في الأمر أن كل شيء في جسم الرجل تظهر عليه ملامح الكبر والشيخوخة إلا الزب فيبقى كما هو، زبه كأنه زب شاب في العشرين لكنه كبير نوعاما من كثرة ما فركت زبه بيدي بدأ ينتفخ وظهرت عليه معالم الإنتصاب وشيخي خجلان ومكسوف مني أشد الخجل وأنا أبتسم لألطف الجو فقط، مسك الزب في اليد له رهبة ولوعة ولذة حقيقية لا توصف خاصة لما انتصب وتحول من جلدة الى عمود كبير دافئ، كان شيخي يتأوه كلما دعكت زبه بيدي وأنا تماديت في الأمر لما رأيته شبه مستمتع فقلت لماذا لا احلب له زبه لعله يرتاح قليلا المسكين، تظاهرت بالحلق وزبه في يدي أحلبه بقوة أصعد وأنزل حتى بدأ شيخي يرتجف ولم يقل حرفا واحدا كأنه هو كذلك أعجبه الأمر فزوجته ماتت منذ 4 سنوات تقريبا، داومت على الفرك والحلب حتى حلقت عانته كلها ونظفتها من الشعر ولم انتبه لشكل زبه لأنه كان مغطى بالصابون لكن لما غسلت الصابون ظهر لي منتصبا كالوتد تقريبا 20 سم وغليظ غلظ ذراعي أحسست أنه تأسف لأني لم أكمل الحلب عاودت الكرة فتظاهرت بأني سأغسل جسمه مرة أخرى بالشامبو وغمرت جسمه بالشامبو بعدما أخرجته من حوض الحمام وتمدد أرضا على ظهره، أنا كنت شبه عارية خاصة لما تبللت بالماء فقمت بخلع العباءة لأنها ضايقتني وبقيت في السوتيان والكيلوت فقط وكلاهما مبتل بالماء يقطر ورأيت نظراته لجسمي مما زاد انتصاب زبه، والحقيقة لم أهتم للأمر كثيرا فهو مريض لكن صممت على إطفاء شهوته بيدي وأكملت اللعب بزبه وهو كله رغوة وسمعته يتأوه وينازع بصمت آآآه آآآه آآآه ويزفر بخجل وزبه كلما دعكته زاد انتصابا حتى أغراني مصه لكن لم أفعل، بدأ يرتجف شيخي بقوة وينازع بصوت عال جدا أممممم أسسس أحححح وزبه يرتعد بين أصابعي ولما أقتربت شهوته وأقترب من القذف أمسكني بقوة من ذراعي كأنه لم يتمالك نفسه لكنني تظاهرت بعدم الاهتمام وأكملت حتى رأيت المني يخرج ويتدفق من الفتحة في مقدمة زبه الغليظة يشبه الشامبو تماما أبيض وكثيف، أكملت الحلب وهو يرتعد ويتخبط شهوة وتلذذ وأنا أدلك زبه حتى شعرت به يرتخي وانهيت مهمتي وأشبعت عيني برؤية زبه والتلذذ به ولو خلسة ثم لففته بمناشف وأخذته لغرفته وهو مسرور وجهه محمر بعدما كان أصفر اللون مثل الليمونة قبل ذلك، بمجرد ما وصل لغرفته نام مباشرة وأنا اكملت عملي وكنت مسرورة لأنه مازال يتمتع بشهوته الجنسية، استيقظ حوالي الساعة الخامسة مساءا فسمعته يناديني فأسرعت وطلب مني قضاء حاجته فاجلسته في الكرسي المتحرك ودخلت به الحمام ثم أوقفته على رجليه ورفعت العباءة وأمسكت زبه بيدي وهو يبول ورأيت زبه منتفخا وشكله متغير مثل ما كان يحدث مع زوجي لما ينيكني ويستريح يتغير شكل زبه خاصة عندما ينيكني بعد مدة طويلة مثل النفاس يتغير شكل زبه لما يرتاح وتظهر عليه كدمات وإنتفاخات لكنها سرعان ما تختفي وهذا ما رأيته في زب شيخي، لما أمسكت زبه بدي أحسست بمتعته خاصة أنه لم يمنعني هذه المرة، تعمدت غسل زبه بالصابون وسرعان ما بدأ ينتصب ويتنفخ لكني أسرعت بتجفيفه وشيخي احمر وجهه حياءا هو كذلك لأنه رغما عنه بدأ ينتصب، تلك الليلة أكاد أجزم أنه نام أحلى نومة منذ زمن أنه ظل يحدثني حتى منتصف الليل وأجفاني تكاد تنطبق على عيناي من النعاس، بدأ يتغير شيخي صحيا ومعنويا بعدما أظهرته له من إهتمام وخاصة المرة الأخيرة في الحمام، في الغد عاد زوجي ووجدني قلقة ومنزعجة وخاف أن أكون غيرت رأيي خاصة بعدما دخل على أبيه ووجده مسرورا ونظيفا تفوح منه رائحة المسك والعنبر ووجهه أحمر مثل الوردة، لما سألني قلت له البارحة خفت كثيرا وحدي في الغرفة وما نمت طوال الليل ولابد أن تجد لي حلا أما أن تنام معي كل يوم أو ترسل أحد الأولاد ينام معي أو أترك هذا البيت، كل شيء إلا الخوف حبيبي؟ قال لي تقدرين أن تنامي مع أبي لو رغبتي أم إنك تخافين منه؟ قلت له كيف أخاف من شيخي غير معقول لكن خفت أن ترفض أنت؟ ثم قلت له على شرط أن أنام في الأرض وهو يبقى في سريره؟ وافق ومن يومها بدأت كلما غاب زوجي أنام مع شيخي في غرفته لكن أفرش في الأرض، بدأ شيخي ينتظر الحمام بفارغ الصبر وصحته تتحسن يوما على يوم، أما في الحمام فبدأت أدخل بالسوتيان والكيلوت فقط لكن لما أخرج أبلل عباءتي أو بيجامتي أو بدلتي الرياضية حتى يراها زوجي وأنتم تعرفون غيرة الرجل وهو يعرف إني أدخل أباه للحمام وأحممه بيدي حتى شيخي انتبه للأمر وكان يبتسم فأقول له الغيرة يا شيخي الغيرة لابد من استعمال الحيلة، تطور الأمر مع شيخي في الحمام فكنت احتك به كثيرا ويلتصق جسمي بجسمه خاصة لما قوي قليلا فيجد جسمي الممشوق أمامه ولا يستطيع الصبر، ولما أحلب له زبه كالعادة يتمادى قليلا ويتلمس جسدي بيديه وأنا متظاهرة بعدم الانتباه لكنني مستمتعة قليلا بل كثيرا ليش الكذب!!!
وصل باللمس لصدري وفلقاتي لكنه لم يدخل يده تحت الكيلوت أبدا خوفا من ردة فعلي أو أنه لم يطمئن لي بعد، كنت مستمتعة برؤية زبه واللعب به آخر متعة كان يعجبني وهو يقذف وشيخي يتعصر مكانه ويصرخ وينازع ويلمس جسمي بنعومة واحتراف حتى كسي كان يتبلل بسوائلي المهبلية، إحدى المرات قررت أن استحم معه لما عرقت كثيرا من شطف البيت والجو حار جدا فدخلت كعادتي وبقيت في ملابسي الداخلية فقط وبدأت أحممه وأستحم وهذه المرة حلقت له عانته ليرتاح ثم رأيت أن أحلق عانتي أنا كذلك لأنها كبرت كثيرا وربما ناكني زوجي وقرف منها، قلت في نفسي قبل أن أنزع كيلوتي لابد من أن أوصل شيخي لشهوته حتى لا يشتهيني بعدين وربما هجم علي أو فعل شيئا لا أستطيع رده وقد أرغب فيه أنا كذلك، فأنا إمرأه ضعيفة قبل كل شيء، لعبت بزبه بقوة هائلة حتى قذف بسرعة لا تصدق وهو يلمس طيزي وبزازي من فوق السوتيان ويدلكهما مع أن السوتيان كان شبه نازل من البلل فكانت يده تقع على بزازي مباشرة وكنت مستمتعة كثيرا وبزازي تتصلب بسرعة وعرفت انه على علم بشبقي وشهوتي فهو رجل قبل كل شيء، لما قذف لم ينزع يده وظل يحك ويستمتع لكنني تظاهرت بعدم الاهتمام ونزعت السوتيان أمامه وقلت في نفسي خلاص شيخي قضى وطره وكل شيء يمكنه فعله هو التمتع والتفرج على هذا الجسم الساخن المتفجر إذن لماذا أحرمه منه، نزعت الكيلوت كذلك ووضعت الصابون في عانتي وعلى كسي وبدأت أحلق أمامه وهو يدقق النظر في كسي مندهش ولعابه يسيل ربما من زمن لم يرى كسا أمامه، ومع الوقت وأنا أحك بظري (زنبوري) وأنظر في زب شيخي المنتصب قليلا بدأت أشعر بالشهوة وتحركت غريزتي الأنثوية لما أتممت الحلق وضعت قليلا من الشامبو وأكملت التلذذ حتى رأيت شيخي يضع يده في زبه ويحكه، أول مرة يحلب زبه بيده وأنا أرتعش أمامه كحورية البحر الهائجة، وضعت له بعض الشامبو في يده لكي يسهل عليه الأمر فمد يده لجسمي كما كان يفعل وأنا أكملت حك بظري وكسي بقوة وتمنيته يغتصبني في تلك اللحظة ويقفز علي مثل النمر لكنه تحكم في مشاعره رغم هيجانه، ولما رأيته هكذا وعلمت أنه لن يفعل أي شيء من دون إشارة مني، أمسكت زبه بيدي أحلبه وهو ينازع وأنا أتلوى أمامه، ثم لما أقترب يده من كسي مسكتها ووضعتها في الكس مباشرة وأنا شبه نائمة من الشبق والشهوة ومن دون وعي والمشاعر تتحكم فيا، بدأ يلعب بكسي ومباشرة يده تدلك الزنبور وتقعطني شهوة وتلذذا وصراخا خافتا وهو بجنبي فصعدت فوقه جرأة ووضعت جسمي فوق جسمه ملتصقين وأنتضرته يقوم بخطوة أخرى لكنه انشغل بجسمي فقط وفمه في صدري كأنه طفل رضيع، أمسكت زبه بيدي وحركته بين شفرات كسي المبلل بالسوائل فإرتجف شيخي تحتي كالسمكة لما تخرج من الماء ونازع آآآآآه ثبت زبه بين شفرات كسي ثم نزلت للخلف قليلا حتى دخل للنصف ثم شيخي جمع كامل قوته وأدخل كامل زبه في كسي، وهنا أمسكته بيدي من عنقه وكتفيه والتصقت به من اللذة والصراخ، زبه طويل دخل عميقا جدا فأحسست به يلامس قلبي وشهوتي زادت وأصبحت كاللبوة المتوحشة أبحث عن المحنة واللذة وأنزل على زبه بجسمي ثم أصعد متكأة على كتفيه وكلما نزلت هو دفع زبه للأعلى فيلتقي هبوطي مع صعود زبه فتكون شرارة قوية نصرخ منها معا، تعبت قليلا فأخرجت زبه ونمت على ظهري ومسكته من يديه ليصعد فوقي، فجمع ما تبقى له من قوة وصعد على جسمي ونام فوقي وأنا أدخلت زبه في كسي بعدما وضعت رجلي على ظهره وجذبته إلي بقوة واستحليت دخول الزب وخروجه للرأس من كسي فكان ينيكني كانه حصان جامح وتعجبت من أين أتته هذه القوة، كان ينازع ويتنهد ويتعرق لكن الماء يخفي عرقه لما يتقاطر علي أحسبه ماءا فقط وفي لحظة معينة وأنا شبه مغشي عليه من الشهوة أحسست كسي يشتعل نارا وزنبوري ينتفخ ويتضخم ويتضاعف حجمه وعرفت أن شهوتي أقتربت فأمسكته من ظهره بقوة والتصقت به وبدأت ارتعش تحته وأمص رقبته من دون شعور وأصرخ أيييييييي أييييي أيييييييي وقلت كلمة واحد فقط شيخيييييي أييييييي ثم سكتت متلذذة بشهوتي القوية العارمة التي سببها زبه الضخم الطويل الغليظ الذي لا يقاوم، كنت شبه نائمة وما أيقظني إلا قوة زبه لما دخل في كسي كأنه زب حصان وطعنني بقوة لا تصدق ثم توقف وبدأ المني يسيل في مهبلي ويتقاطر في كسي وهو يعتصر فوقي بقوة لم أعهدها من قبل، ظل فوقي بعدما قذف منيه في كسي تقريبا 10 دقائق وهو يرتاح وأنا شبه نائمة وأتلذذ بتلك اللحظة التي لم أتمنى أن تمر أبدا ثم حركته ليقوم وأنا أبتسم شيخي شيخي خلاص قوم من فوقي قوم؟ تحرك فخرج زبه من كسي وهو يتدلى كالأفعى الكبيرة لأنه أفرغ كل منيه في بطني، غسلته بسرعة ثم أخذته لغرفته وهو منهار القوى فنام مباشرة وأنا نشرت الثياب كعادتي ونمت حتى المساء، هذه أول مرة ناكني فيها شيخي برضاي لكن غلبتني شهوتي فقط وما أعرف أن الأمور ستصل لهذا الحد من الشهوة، المهم هذا ما حدث بعد حوالي 15 يوما من وصولي والــ 15 يوم الباقية كان شيخي يتعافى فيها بسرعة، أدهشت أبناءه والآطباء كذلك لكنها لم تدهشني وعرفت أن سبب مرضه هو صدمة نفسية وعاطفية حادة نظرا لحرمانه من زوجته وبقائه وحده هذه المدة، كنت لما أنام معه أصعد لسريره وأمارس معه المداعبة والتقبيل حتى مص زبه كنت أفعله لكن هذه المرة ليس شفقا عليه بل شهوة ورغبة في الزب وخاصة أن زبه بهرني وأفقدني صوابي عندما كان يخترق كسي ومهبلي المبلول، لما استرجع قواه في آخر أسبوع من ذلك الشهر اغتنم فرصة وجودي بجنبه ومارس معي كل أنواع النيك والجماع والسكس التي يعرفها وأعرفها لكنني كنت عندما ينام زوجي معي أتظاهر بالشهوة لما ينيكني وأتلوى تحته كثيرا أكثر من السابق لكي لا يشعر بشيء حتى إني كنت أمسك زبه بيدي وهذا لم أفعله معه من قبل لكنه أحبه كثيرا ومد يده لكسي هو كذلك فارتعشت تحته، بعد إنتهاء الشهر كان شيخي شبه معافى واسترجع كامل قواه تقريبا واقترحت على زوجي أن نزوجه وعرضت عليه الفكرة وأعلمته إني لن أدوم له طويلا ولو تركته من دون زوجة ممكن أن ينتكس من جديد نظرا لعدم الإهتمام به وأعلمت زوجي بذلك فعمل تشاورا مع أخوته فمنهم من رفض طمعا في الثروة لأنهم حسبوه ميت لا محالة والنصف وافق ولما عرضوا عليه الأمر قال لهم موافق بشرط؟ ماهو الشرط؟ قال لهم نصيرة هي التي تختار لي العروس، المهم وافق الجميع وفي أواخر أيامي معه كنا في السرير فقال لي حنيت للحمام، ودخلنا كعادتنا لكن هذه المرة هو حلق عانتي وأنا حلقت عانته وأتممناها بأحلى نيكة يمكن لفتاة أن تحظى بها من شيخ فوق الـ 60، في الليل وأنا بقميص النوم الشفاف وهو بالعباءة من دون ملابس داخلية وزبه عامل خيمة كبيرة تحتها والمداعبة قائمة بينا عرضت عليه وسألته هل في قلبك فتاة تريد الزواج منها؟ قالي نعم، فرحت وقلت من هي حتى أخطبها مباشرة؟ قال لي هي تنام جنبي الآن وهي أحلى فتاة عرفتها في حياتي، دمعت عيناي من الفرح فانقلبت فوقه وطعنني زبه المنتصب في بطني وعانقته وأمطرته بالقبل في فمه حتى تضخم زبه المتوحش الذي لا يرتاح أبدا عن آخره وكاد يرفعني به من قوته، قلت له كلانا يعرف أنه لا مجال لذلك ولكن المتعة قائمة بيننا كلما سنحت الفرصة يا شيخي الحبيب، لم يكن في ذهنه أي بنت فقال لي إنتي أختاري لي من تريدين فقلت له خالتي في ال40 من العمر ومطلقة منذ 15 سنة لم يدخلها الزب وزواجها لم يدم إلا سنة ونصف وليس لها أولاد، أما جمالها فحدث ولا حرج أجمل مني ب10 مرات، زينتها في نظره، فوافق، ومن يومها ذهبت أنا و2 من بناته لنخطبها ففرحت كثيرا، مال وجاه وسلطان لم تكن تحلم به في حياتها أبدا، قضيت شهرا عنده لا يوصف كأني في عطلة شهر العسل وتمتعت بأحلى زب رأيته في حياتي ونلت رضاه وحب زوجي واعتراف وإمتنان أهله وزوجته خالتي المطلقة وهو معها الآن في أحلى عيشة وكلما سألتها عن الجنس بينهما تستحي وتضحك وهي لا تعلم أنه دشنني بزبه قبلها وعرفت إنها تضحك لأنها تستحي أن تقول أن زبه كبير جدا، أما العلاقة بيننا فبقيت مجرد ذكريات فقط وما مارسنا النيك بعدها إطلاقا لأنه وجد راحته في زوجته
وزوجي تغيرت طريقة ممارسته للنيك لما أخذت
المبادرة بنفسي وبدأت أحرك مشاعره وشهوته بشتى الطرق فأصبحت أكتفي جنسيا أكثر من
قبل ونصيحة لكي يا قارئة القصة، أن كنتي متزوجة أو لكي حبيب أو في طريق الزواج:
الجنس ليس عيبا بين الزوج وزوجته فلا تتركي زمام المبادرة لزوجك أو حبيبك وحده
حاولي أن تكون لكي طريقته الخاصة في النيك ولا تستحي منه أو تخجلي لكن تدريجيا
وليس مرة واحدة، فأنا مثلا كما قلت لكم أول شيئ فعلته هو التلذذ تحته وتحرك بشهوة
ثم مسكت زبه بيدي وهكذا حتى نزعنا حاجز الخوف والحياء بيننا وندمنا على ما فاتنا
من شهوة ومتعة، فلا تترددي لكن بعقلانية حتى لا يظن فيكي الظنون فالرجل بطلعه شكاك
وغيور.
0 Comments