أنا وبنت خالتي بدور



تبدأ القصة عندما روحت مرة من الجامعة فوجدت بنت خالتي و عيالها الاثنين في بيتنا … وكنت اتضايق جداً من وجودهم بسبب شقاوة الاطفال و ثقل دم المرة نفسها .. و كانت بنت خالتي قد انتقلت للعمل مدرسة في مدرسة ابتدائية بجوارنا .. و لأن بيتها بعيد جداً عن عملها كانت تأخذ اولادها الصغار معاها .. وكانت اول اسبوع تخرج من عملها و تركب مواصلتين حتى توصل بيتها .. وبعد ذلك اشتكت من المشوار البعيد .. واتفقت مع زوجها على ان تخرج من العمل و تجي عندنا لحد ما زوجها يخلص شغل و يجي لها بسيارته بدل بهدلة المواصلات و بعزقة المعاش !!!

و رغم اعتراضي الشديد على ذلك في البداية بسبب أني كنت أظل عند جاري عبد الله إلى أن يروحوا .. احياناً للمغرب و احياناً للساعة 9 مساء و احياناً لبعد ذلك حسب ظروف عمل زوجها … إلا أن شئ حصل خلى كل ذلك يختلف و اعيش كم يوم حلوين

فقد عدت من الجامعة متأخر عن ميعادي قليلاً لاني اتغديت بره البيت .. و كنت تعبان جداً .. يادوب سلمت على الجميع .. و جيت اطلع غرفتي .. لقيتهم بيمنعوني .. قلت لهم ليش ؟ ايش في ؟ قالوا لي بدور ( بنت خالتي ) نايمه في غرفتك لانها تعبانه و طبعاً اتذمرت و اشتكيت و أخذت نفسي ورحت على بيت صديقي و جاري العزيز عبد الله اللي كان بيته لا يفصله عن بيتي الا جدار فقط

و طبعاً قعدت بره البيت لحد ما جاء زوجها و روحوا .. أول ما روحت البيت و دخلت غرفتي لقيت كل شئ طبيعي .. بس لما جيت افتح دولابي لقيته مفتوح بالفعل .. رغم انه يبان مقفول بس مش بالمفتاح .. و قعدت افكر ايش اللي فتح الدولاب فلم اجد تفسيراً غير أني نسيته مفتوح أمس بالليل .. ويمكن حد يقول مفتوح ولا مقفول أيش تفرق ؟؟ لا تفرق كثير … الدولاب فيه أكثر من 20 مجلة سيكس .. و سيديهات احلى الافلام .. اللي على مزاج مزاجك .. وطبعاً مشغل السي دي فوق التلفزيون على طول .. غير ملابس القحاب اللي كانت قحبة سعودية اهدتها لي لما كنت في الرياض .. وطبعاً شهقت .. وقلت خلاص اتفضحت .. أنا الم ملابسي و اروح أي حته من سكات ..

ثاني يوم لما روحت لقيت بنت خالتي عندنا و رغم ان انا كنت استثقل دمها بس اول ما شافتني ابتسمت … و قلبي ارتاح ساعتها و عرفت انها لن تفضحني .. و طبعاً رديت لها الابتسامة .. و استاذنت و رميت كتبي و ذهبت عند عبد الله كالمعتاد .

وقعت افكر كيف يمكن استغل هذا الوضع ؟ واهداني تفكيري لفكرة شيطانية .. كانوا دائما يقولوا لي انت ذاكرتك ضعيفة .. وبتضيع الحاجات .. لدرجة ان الوالد مرة قالي مازحاً .. ابقى اكتب ورقة .. تذكر نفسك بها .. تلفوني في المكان الفلاني .. دفاترتي عند فلان .. سلفت علان مبلغ كذا .. وفعلاً قلت انها فكرة ظريفة .. و قررت ان أنا اطبقها على بنت خالتي .. و في المساء جبت احلى ثلاث افلام سيكس و اشتريت سماعة للأذن من التلفزيون مباشرة .. و وصلت السي دي .. وهيأت كل شئ .. إلا أن الافلام كانت في الدولاب و الدولاب مقفول ..

كتبت ورقة فيها : المفتاح في جيب الجاكيت الأخضر .. وطبعاً كان معلق بجانب الباب ..

ورحت الجامعة وثاني يوم لما روحت سألت عن بدور قالوا تعبانه موت .. ونايمه في غرفتك و قالت ماحد يزعجها .. وطبعاً حسيت انها حتقرأ الورقة و حتطلع الأفلام و حتتفرج لان السماعة اللي اشتريتها موصولة على التلفزيون مباشرة .. لا أحد يسمع غير اللي حاططها على وذنه .. وذلك اليوم بالذات .. اتأخر زوجها قوي لحد الساعة التاسعة .. وقالوا بانها لم تخرج من غرفتي إلا الساعة 7 مساء رغم انها دخلتها الساعة 2 … وقالوا لها كل هذا نوم .. قالت والله متعبه جداً و مرهقة على الآخر … و هي تخرج رمقتني بنظرة كلها شهوة و رغبة و غريزة مشتعلة .. قلت في نفسي أكيد شافت الثلاث افلام و مش قادرة تمسك نفسها ..

ثاني يوم عملت نفس الشئ بس غيرت مكان المفتاح و طبعاً خريطة الكنز .. الورقة اللي كنت اذكر نفسي بها .. كانت اول ما تقع عليه نظر الداخل للغرفة …

و كنت كل يوم اجيب احلي الافلام و المجلات و احطهم في الدولاب .. واحط المفتاح تحت الفرش تبع السرير .. وكنت ادخل غرفتي الاقي المجلات في الدولاب بغير الترتيب اللي حطيتها به .. وكذلك مرة دخلت غرفتي بعد ما مشيت على طول وجدت السي دي مازال ساخن و كأنه اتقفل دلوقتي !!

بس قلت الوضع حيفضل كذه لحد لامتى ؟؟ الست عماله تتفرج على مجلات و افلام كل يوم و تمتع نفسها و انا لم استفيد شيئ من كل هذا … و لسه حفكر ايش اعمل وكيف اقتحم الوضع ؟؟ .. واذا بتلفوني بيرن … شكراً على الافلام والمجلات .. امانة استمتعت كما لم استمتع في حياتي .. هكذا قالت .. قلت لها .. طيب انت بتتفرجي كل يوم على افلام و مجلات في غرفتي بعضها لم اتفرج عليها أنا نفسي .. ايش استفدت ؟ .. ردت أيش عاوز ؟؟ قلت لها نتفرج مع بعض و اللي حيجي منك أنا قابل به .. قالت : اذا عندك فكرة قول .. قلتها بسيطة .. امس ماتت عمه أبي وكل يوم اهل البيت في العزاء على الاقل 20 يوم و مدرستك لسه شغاله .. حتيجي عندنا البيت و تدخلي بالمفتاح اللي حيديهولك .. وانا طبعاً حكون عند عبد الله جاري .. حقفز من فوق الجدر و ادخل نقعد شوية و اخذ اللي فيه النصيب و لا من شاف ولا من دري .. فوافقت .. بس قلتها اذا استطعتي ان لا تجيبي اولادك ( المزعجين ) معك سيكون أفضل رغم انها صغار جداً لن يفهموا شئ ( ثلاث سنين و سنتين ) بس كذا يكون أحسن !!

وفعلاً جت ثاني يوم … لوحدها بعد ما حطت أولادها عند حماتها … ودخلت البيت .. وقعدت و بعد شوية سمعت صوت بسبسة .. كنت أنا طبعاً ابسبس لها من الحمام الذي دخلت متسللاً اليه من عند عبد الله جاري .. و جات لمصدر الصوت .. وعندما شافتني .. قالت ماكنتش اعرف انك شيطان هكذا .. يا ما تحت السواهي دواهي … قلت لها المهم اعجبوكي الافلام و المجلات .. قالت طبعاً .. قلت لها اليوم بقي فيلم واحد بس .. لكنه ساعتين .. يله بينا .. و مسكتها من ايدها لأول مرة في حياتي و احنا طالعين لغرفتي .. ولم تمانع و كانت سمراء بلون ذهبي .. 32 سنة .. بدينة قليلاً و خاصة في منطقة الخصر .. شعرها أسود بلون سواد الليل .. شفتاها منفوختان .. لا اعرف كيف لم الاحظهما من قبل ؟؟ .. عينها واسعة و لكن تحيط بها هالة صغيرة من السواد علامة الارهاق ..

قعدتها على سريري و شغلت السي دي و قعت أنا على الأرض .. وبدأ الفيلم .. رجل وأمراة يتحدثون بلهجة ايطالية في مطعم .. ويقومان ويتوجهان بسيارة لشقة .. و يدخلاها بمنتهى الوقار و الاحترام .. و بمجرد ان يغلقا الباب .. يهجمان على بعض بمنتهى الوحشية و يقطعان ملابس بعضهما .. و يتبادلا القبل بغريزه قوية .. و يضغط على بزازها بقوة و يعصرهم لها .. فتمسك يده و تدفعه قليلاً .. و تجلس على الأرض .. و تفك له زر البنطلون .. و يخرج زبه .. و هات يا لحس و مص و الرجل في قمة المتعة .. وفجاء يرن الهاتف .. فيمد يده ليجب .. و يشير للمرة أن تبطل مص ليجيب على المتصل الذي يبدو انها زوجته .. فتمص له أكثر و أكثر وهو يتكلم مع زوجته و كان شكله يموت من الضحك و هو يكلم مرته و في واحدة عماله تمص له و بقوة و عناد .. فنظرت ل بدور و ضحكنا ..

و بعد ذلك أغلق الهاتف و جريت منه المرة لغرفة النوم و هو يتهددها و يتوعدها و لكن بهزار .. فدخل عليها الغرفة .. فوجدها قد خلعت ما تبقى من ملابسها .. فاتحه ساقيها على كس لونه وردي وسط بضع شعيرات سوداء زادته جمالاً .. فقد يلحس لها حوالي ثلاث دقائق .. لحد ما خرج السائل السحري .. و مد اصبعه و اخذ عينه منه و اخذ يتذوقه و يكلمها .. و هي تضحك … ثم قعدو يتنايكو بأكثر من وضعية حوالي 40 دقيقة .. وخلص الفيلم

فنظرت لبدور و قلت لها ايش رايك نعمل زيهم .. و فعلاً خلعت ملابسي بالكامل .. و هي تدير وجهها .. فاقتربت منها و التصقت بها و اخذت اخلع ملابسها بهدوء و حنان و لما خلعتهم بالكامل رمت نفسها على السرير مستلقيه و يبدو عليها شهوة قوية .. فقمت على الفور و شغلت الفيلم من اوله .. ليزيد الحرارة و الغريزة .. و يبدو انها كانت تريد ان تلعب دور الاستسلام ففهمت ذلك .. و هجمت عليها و نمت فوقها .. واضعاً زبي فوق كسها .. واخذت العب في بزازها و افحس جسمي بجسمها .. فبدأت تتجاوب ومسكت زبي .. وقعد تفركه بقوة .. و قمنا و اتخذنا أكثر من وضعية و هات يا شغل .. و بعد ما عملنا اثنين او ثلاثه .. سحبت زبي .. و كانت حركتها المتأرجحة يمين و يسار .. هروب من الزب تزيدني أثارة .. وقعدت العب معها بهذه الطريقة إلى أن خرج المني في كسها .. فقالت أه … حسيت بعدها بكل شهوة العالم .. و قعدنا على هذه الحال نيك فى الكس 17 يوم .. و بعد ذلك رجع كل شئ لحاله

0 Comments