حصلت لي هذه القصه وانا ادرس في الصف الثالث الثانوي كنت ابلغ من العمر
حينها حوالي 19 عاما.كانت امي مدرسه في احدى المدارس الثانويه وكانت كثيرة
الزيارات والاجتماعات بزميلاتها المدرسات وكنت دائما اوصلها الى زميلاتها
والى المدرسه وكما اني كنت اوصلها هي وزميلاتها الى الاسواق او الى أي مكان
يريدونه كنت اسمع الاحاديث التي تدور فيما بينهم ومشاكلهم في العمل وحتى
مشاكلهم الخاصه وكنت حينها اتظاهر وكاني لا ارى لا اسمع لا اتكلم وكان هناك
بعض من اصدقاء امي يتحدثن بكل راحه لا وبل احس انهم يتعمدن رفع اصواتهم في
الكلام ليسمعونني ولكن وكأني لست معهم نهائيا والأحسن من ذلك ان امي كانت
لا تبالي بما يقولون زميلاتها وعند نزولهم من السياره وابقى انا لوحدنا ذاهبين الى المنزل لا اتحدث عن زميلاتها ابدا حتى اطمئنت امي لي ماما كنت افعل هذا في البدايه حتى اظهر بمظهر الولد الخلوق ولكن اصبحت افعل ذلك فقط لحب الاستطلاع لاغير لاحظت من خلال ذلك ان هناك مدرستين قريبتان جدا لامي وهما زينب وابتهال وكانت كثيرة الزيارة لهما دون غيرهم ولكن تحاول امي دائما ان لا تجتمع بهما الاثنتين معا في آن واحد وقتها لم ابالي بذلك كثيرا ولكن توقعت ان تكون تفعل ذلك لخلافات بينهم او ما شابه في احد ايام الخميس كان والدي في ذلك اليوم عند زوجته الثانيه استيقظت من النوم مبكرا وافطرت وجلست اتابع التلفاز رن الهاتف وعندما اجبت وجدتها زينب قالت لي كيفك يا امجد فجاوبت الحمد لله واخذت تسأل عن الاحوال والدراسه لم
تطل كثيرا ثم سألت عن امي فأخبرتها بانها لا تزال نائمه فقالت لي ايقظها
واخبرها اني اريدها في موضوع مهم ثم قالت سوف اتصل بعد عشر دقائق ذهبت لكي
ايقظ امي ودخلت لغرفتها وايقظتها واخبرتها بما حصل استيقظت امي من نومها
شبه مرتبكه وعلى عجل اغتسلت واتصلت بزينب الو كيفك يا زينب ايش اخبارك ايش
فيه عسى ماشر سكتت امي قليلا ثم قالت امي بنبره عصبيه ايش فيكي يا زينب ثم
عاودت السكوت وفجأة انفجرت بالضحك وكانت ضحكاتها تشير الى سخريه شدتني هذه
الضحكات الساخره وانتابني الفضول لاعرف ماهو الموضوع الذي كان مهما وانقلب
كلياً الى ضحك ؟ ثم قالت امي ماذا فعلتي ليلة البارحه اظنها كانت ليلة حمراء
ثم بدأت تهمس مع زينب وبدا الصوت يخفت قليلا قليلا حتى كدت لا اسمعه وبعد
دقائق اخذت امي التلفون وذهبت الى غرفتها واغلقت الباب بالمفتاح تمنيت
حينها ان يكون لدي جهاز اخر حتى اسمع مايقولون او يكون لدي جهاز تسجيل
المكالمات جلست اتابع التلفاز وعقلي يفكر ماذا يقولون وما هو الموضوع فجأة
خرجت امي من غرفتها وقالت لي انها تريد ان تذهب لزيارة صديقتها زينب كانت
الساعه تشير الى الواحده ظهرا استغربت قليلا ولكن لم اظهر لها استغرابي
بدلت ملابسي فيما هي ذهبت للاستحمام وعندما انتهت خرجنا وركبنا السياره
وتوجهنا الى بيت صديقتها زينب وعقلي لم يقف عن التفكير وفي نفس الوقت لم
اتجرأ بل تعمدت ان لا أسالها عن الموضوع الذي كانت تتكلم به مع زينب ومما
زاد ذهولي انه ولأول مرة تخرج فيها امي في مثل هذا الوقت لتزور صديقتها ولم
يبدو عليها أي علامات الغضب او الزعل بل على العكس كانت شبه مسروره أو
متحمسه كما لاحظت انه كان بيدها كيس ويبدو ان بداخله ملابس وصلنا الى بيت
صديقتها واخبرتني بان انتظرها قليلا حتى تتصل بي على موبايلي الخاص لاذهب
بينما هي نزلت من السياره ودخلت بيت صديقتها وماهي الا خمس دقائق حتى اتصلت
بي واخبرتني ان اذهب ولكن ليس الى البيت بل لاتمشى قريبا من منزل صديقتها
لانها اخبرتني انها لن تتاخر ذهبت لافعل ما تقول وجلست افكر مالذي يدور
حولي ثم مالبثت ان انقضت الساعة سريعا وفجاة اتصلت بي امي لتخبرني ان ارجع
الى بيت صديقتها وما هي الا خمس دقائق فقط واذا بي عند منزل صديقتها واتصلت
بها لاعلمها اني وصلت فامرتني ان ادخل الى بيت صديقتها طبعا دهشت وسررت في
نفس الوقت واندفعت بكل حماس لادخل الى بيت صديقتها ولم اتخيل كيف سيكون
الوضع وماذا افعل هل طلبوني لاصلاح التلفاز او لاصلاح أي عطل لا ادري ولكن
كنت متحمسا طرقت الباب واذا بأمي تفتح لي الباب وتقول لي ادخل دخلت وتسمرت
عند الباب وذهلت لمنظر امي حيث كانت تلبس قميص نوم شبه خفيف من النوع
العلاقي الذي يصل الى تحت الركبه بقليل كنت متعودا اراها تلبسه في بيتنا
فقط لم اتوقع ان اراها هنا بهذا المنظر همت امي بالدخول الى المجلس وقالت
لي تعال وجلسنا في غرفة الجلوس وفجاة دخلت صديقتها زينب وقالت لي حياك الله
يا امجد طبعا لم ارفع عيني احتراما لامي وقلت لها الله يحيكي وكان بيدها
فناجيل القهوة قدمتها لنا ثم جلست بجانب امي والى هذه اللحظه لم ارفع عيني
ابدا وكلي ذهووول اخذت اشرب قهوتي وانا على نفس الحال بينما امي و زينب
تشربان القهوه ويتبادلن الهس والضحك دقائق حتى انتهينا من شرب القهوه وذهبت
زينب الى الداخل وبقيت انا وامي نظرت الى امي بنظرة غريبه وقالت لي لماذا
لا تكلم الاستاذه زينب فقلت بماذا اكلمها فقالت لي كلمها بحديث عام واسال
عن اخبارها واخبار ابنها الصغير وعملها او أي شي ولا تسكت هكذا فمنظرك لم
يعجبني فجاة دخلت زينب وقالت لنا الغداء جاهز وقالت لي ما رأيك يا امجد امك
كانت تريد ان تأكل معي الغداء وتترك في الخارج لتنتظرها فاجبت بابتسامة
خجوله وقلت هذا نصيبي فقالت امي انا كنت اريد انا اخذ لك غداء من عندها
تاكله في البيت فأجابت زينب وتتركينه ينتظرك في الخارج استغليت الفرصه
واخذت اتفحص ملابسها اللتي كانت لا تتختلف عن ما كانت تلبسه امي وجلسنا على
طاولة الطعام وكانت تجلس هي بجانبي وامي امامي واخذت تمازحني وتقدم لي
الطعام وتطلب مني ان اجرب هذا الصنف وهذا الصنف كانت بشوشة جدا معي حتى
انها استطاعت ان تكسر حاجز الخجل والرسميه التي كنت عليها اتممنا الغداء
وشكرتها امي ثم طلبت مني امي ان انتظرها في غرفة الجلوس لدقائق جلست في
انتظارهما حوالي العشر دقائق ثم دخلتا وقد بدلتا ملابسهما ومن ثم خرجت انا
وامي بعد ان ودعناها وقالت لي نراك في القريب فقلت لها انشاء الله وذهبت
انا وامي الى منزلنا وكأن شيئا لم يحدث دخلنا الى المنزل وذهبت امي الى
غرفتها مباشرة واخبرتني انها تريد ان تنام دخلت الى غرفتي وبدلت ملابسي
واخذت افكر ما الذي يحدث لا يوجد سوى تفكير واحد ولكن هل من الممكن ان تكون
امي وزينب فعلا من الشاذات جنسيا لايوجد سوى هذا التفسير لماذا وجدت امي
وزينب يلبسان لبسا خفيفا ولماذا كان يبدوا عليهن اثار الاستحمام حيث كانت
شعورهن مبلله لا يوجد تفسير اخر ولكن يبقى الدليل فكرت بالوصول الى دليل
ولكن هذا صعب ولم اجد حلا سوى ان اراقب امي جيدا بدون ان تشعر الساعه تشير
الى الخامسه عصرا وامي لا تزال نائمه فذهبت الى محلات الاجهزه الألكترونيه
واشتريت جهاز مراقبة المكالمات ومن ثم عدت الى المنزل ووجدت امي وقد
استيقظت وهي تجري مكالمة هاتفيه ظننت انها تكلم زينب ولكنها كانت تكلم
ابتهال صديقتها الثانيه ذهبت ووضعت الجهاز في غرفتي وخرجت اتابع التلفاز
انتهت امي من مكالمتها وقالت لي انها تريد الذهاب الى صديقتها ابتهال
وناخذها ونذهب الى محلات التسويق ركبنا السياره واثناء ذهابنا الى منزل
صديقتها ابتهال سألتها ماذا تدرس كل من زينب وابتهال فقالت لي زينب لغه
عربيه وابتهال فيزياء فقالت لماذا تسأل فقلت لا انه مجرد فضول لانكي انتي
تدرسين الكيمياء فأحببت ان اعرف ماذا يدرسن (وكاني بذاك السؤال فتحت بابا
كنت انتظره ان يفتح) فقالت امي اذا كنت تريد ان يدرسنك فلا مانع لدي فقلت
لا ولكن اريد ان احصل على درجات عاليه وخصوصا اني في الثالث الثانوي ولو
قامو بتدريسي احس باحراج فلذلك افضل ان استعين بمدرسين فقالت لا هؤلاء مثلي
وهم صديقاتي ولما الاحراج وخصوصا انك ربما تفهم منهم احسن من المدرس العادي
وكما انهن يحسسن بفراغ نتيجة طلاق ابتهال من زوجها وغياب زوج زينب المتكرر
بسبب عمله سررت جدا لهذه الاخبار وقلت لامي اني احتاج ايضا الي مدرس في
الرياضيات فقالت اذهب واختر مدرسا قديرا تعرفه مسبقا او يعرفه احد من
اصحابك سكتنا للحظه حتى وصلنا بيت ابتهال فكلمتها امي وقالت لها اننا
بالخارج وما هي الا لحظات وجائت ابتهال وركبت معنا فسلمت وقالت كيفك يا
امجد فقلت الحمد لله بخير فقالت امي هذا ابني ماجد وهو بالصف الثالث
الثانوي وانتي تعرفينه فقالت ابتهال نعم اعرفه فهو دائما يوصلنا فقالت امي
على الفور ما رايك ان تدرسيه في ماة الفيزياء فهي تخصصك وهو دائما يشكو
منها فاجابت قائله أمجد مثل ابني وسوف ادرسه حتى يفهم الفيزياء ولا تحملين
همه ابدا فشكرتها امي وشكرتها انا ايضا على بادرتها الطيبه توجهت الى
الاسواق التي يريدونها وعندما انزلتهم قالت لي امي ارجع لنا بعد ساعتين
فتوجهت مباشرة الى المنزل لاركب جهاز التصنت على الهاتف ومن ثم قمت بتجربته
حتى اتاكد من انه يعمل وما ان انتهيت حتى مضى الوقت ورجعت سريعا الى
الاسواق واخذتهم وعندما وقفنا عند منزل ابتهال الحت باصرار على امي كي تنزل
وتسهر الليلة عندها فوافقت امي وطلبت مني ان ارجع لها عندما تتصل بي ذهبت
الى يوسف وهو اقرب اصدقائي وسهرت معه في الكازينو حتى اتصلت بي امي وعدت
لها ورجعنا الى البيت واثناء سيرنا بالطريق اخبرت امي انني وجدت مدرسا
للرياضيات وسوف يبدا معي من الاسبوع القادم فقالت امي لماذا الاسبوع القادم
لم يبقى على الامتحانات سوى شهر ونصف وكما انني اخبرت الاستاذه ابتهال ان
تبدا معك من الغد وسوف اخبر الاستاذه زينب ان تبدا معك غدا ايضا فقلت لها
ان المدرس مشغول في هذه الايام ثم امسكت موبايلها واتصلت بزينب واخبرتها
بالموضوع فوافقت ولكن سمعت امي تخبرها بانها سوف تذهب الى المنزل وتكلمها
وكانها كانت تلح لامي ان تاتي لغرض ما فردت فاجابتها امي بانها تستطيع ان
تلبي طلبها على الهاتف كان الحديث بينهم شبيها بالالغاز ولكني فهمت معناه
فسررت لاني سوف اسمع كل الكلام الذي سيدور بينهم ذهبنا الى المنزل وتظاهرت
بالنوم واتجهت لغرفتي وقفلت الباب بينما اتجهت امي الى الحمام ثم الى
غرفتها دخلت غرفتي واستلقيت على السرير وكان بجانبي جهاز التصنت كنت
بانتظار امي ان تتصل وماهي الا دقائق واذا بها تتصل على زينب وجرى بينهم
الكلام التالي :
امي : الو
زينب : هلا بالغاليه
امي : كيفك
زينب : تمام بس لو ماتتغلي علينا
امي : وليش اتغلى
زينب : انتي عارفه ان كسي مولع نار اليوم
امي : ليه
زينب : بسبب الفلم اللي شفته امس
امي : ما قلتلك كل افلامي مافي زيها
زينب : بس هذا غير كل الافلام اللي شفناها من وين جبتيه
امي : الله يخلي امجد
زينب : ماتخافين انه ينتبه لكي وانت بتاخذي الافلام
امي : لا انا اخذها من غرفته وانسخها على جهازي وعلى طول اردها
زينب : بس كان فيه نيكه ولا في الاحلام
امي : أي نيكه
زينب : نيكة البنت والرجالين
امي : نفسي اجرب الوضع هذا
زينب : يا سلام واحد من ورا والثاني من قدام شي يجنن
امي : كيف كسك اليوم بعد الشغل
زينب : تصدقين اني اول مره احس انك ماقدرتي تشبعيتي
امي : اليوم انتب ما كنتي طبيعيه ما اعرف ايش السبب
زينب : ايش لابسه ذحين انتي
امي : روب النوم
زينب : كانك جاهزه
امي : تبغيني انام بالبلوزه والتنوره لا ولله انتي عارفه ما احب انام الا
بالروب
زينب : يعني زي حالتي خفافي
امي : اكيد بس وين ايدك كأني بشوفها على كسك قاعده تلعب
زينب : آآآه والله هي تعرف طريقها لوحدها
امي : اقولك في حل ايش رايك نقلع ارواب النوم
زينب : اوكي لحظه
وبعد لحظه
امي : ها كيفك ذحين
زينب : آآآآآه ياكسي والله بياكلني
امي : والله يازينب كسك يهبل نفسي اكون عندك ذحين والحسه
زينب : والله لو كنتي عندي كان قطعت كسك الحلو من اللحس
امي : زينب تخيليني عندك ذحين وبلحس في كسك وانتي تلحسي كسي
زينب : آآآآآآآآآآآه
امي : آآآآآآآآآآآآآآآآآآه
وبدأت بينهم الآهات الحاره التي استمرت لمده طويله حتى انزلت كل واحده منهم
مائها وكنت معهم فيها لحظة بلحظه لدرجة ان زبي انتصب كاملا وكأني اشاركهما
المتعه حتى اني انزلت المني ومن ثم ودعتا بعض واغلقتا الهاتف وفي هذه
اللحظه بالذات تعمدت ان اذهب الى الحمام كي اقابل امي عنده وارى حالتها حيث
ان غرقتي تقابل غرفة امي والحمام بين الغرفتين خرجت من الغرفه دون ان تشعر
امي وانتظرت قليلا عند باب الحمام ولكن امي لم تحضر دخلت الحمام فاغتسلت
وخرجت الى غرفتي وعندما استلقيت على سريري رايت ضوء جهاز التصنت مشتعلا
فأدركت ان هناك مكالمه فرفعت الصوت لاجد امي تكلم صديقتها ابتهال وكان يدور
بينهم :
امي : انا كنت حاسه انك منت مبسوطه
ابتهال : لا بس تعرفي نفسي نغير او نجدد وضعنا شوي
امي : انا عندي لك مفاجئه بكره تشوفيها
ابتهال : ايش تكون هذي المفاجأه الله يستر
امي : ما حقولك عليها بكره تشوفيها
ابتهال : بالله عليكي تقولي ايش هذي المفاجئه حمستيني
امي : لا
ابتهال : الله يخليكي
امي : زب اصطناعي من المطاط
ابتهال : واااااااااو ينصر دينك هذا اللي كنت بدوره من زمان
امي : وهو اللي ينسيكي كل الرجال واللي خلفوهم
ابتهال : خلاص بكره موعدنا المغرب
امي : لا خليها عالعصريه عشان بعد المغرب بيجيلك امجد تدرسيه اوكي
ابتهال : اوكي بس لا تجيني بدون صاحبنا الجديد
امي : اوكي
ابتهال : تصبحي على خير
امي : وانتي من اهله
واغلقا الهاتف وسمعت باب غرفة امي يفتح ودخلت مباشرة الى الحمام لكي تغتسل
ثم خرجت ودخلت الى غرفتها واغلقت الباب جلست افكر كثيرا بالاحداث التي حصلت
اليوم وافصصها تفصيصا مملا لكي اعرف كل ما يدور من حولي واستنتجت انهم
جميعم الثلاثه شاذات وبينهم علاقة حب وجنس واصبحت افكر كيف كانت امي تاخذ
الافلام من عندي دون ان انتبه وكيف احضرت الزب المطاطي وكما اصبحت افكر بما
سيحصل لي غدا اثناء تدريسهم لي هل هم شاذات ويكرهن الرجال ام انهن يفعلن
ذلك لاخراج مابداخلهن وهل يعرفن رجالا غير ازواجهن ام انهن يفعلن ذلك من
باب التسليه والتجديد في الجنس ثم بدات افكر كيف لو ان زينب او ابتهال
اثناء تدريسها لي عرضت نفسها علي هل سانيكها وكيف صحيح انني لم امارس الجنس
عمليا من قبل ولكن ثقافتي النظريه كانت افضل من ممتازه لانني كثير المتابعه
لافلام الجنس وكثير القراءه للقصص الجنسيه والكتب التي تتحدث عنه وعن طرقه
هل اطبق ما اراه في الافلام هل اتجرا واطلب الجنس منهن جلست في شبكة من
الاسئله التي لا تنتهي حتى غلبني النوم خبات جهاز التصنت ثم ذهبت للنوم في
اليوم الثاني استيقظت حوالي الساعه الحادية عشره ذهبت الى الحمام ثم الى
صالة الجلوس وجدت امي مستيقظه ومعها ابي الذي حضر من بيته الثاني وكانا في
حالة صمت رهيب وغريب ثم ذهبت امي لاحضار طعام الافطار افطرت انا ووابي فقط
فقلت لامي لماذا لا تاكلي معنا فقالت لا اريد فاكملت فطوري مع ابي الذي اخذ
يسالني عن احوال الدراسه انهينا فطورنا وجلسنا نتابع التلفاز وسط صمت غريب
الى ان قطع ابي ذلك الصمت وامرني ان استعد للذهاب لصلاة الجمعه وبالفعل
ذهبت انا وابي سويا واثناء عودتنا من الصلاه اخبرني بان علاقته مع امي
متوتره نوعا ما وانها اصبحت عنيدة جدا في الايام الاخيره فلذالك اخبرني
بانه سوف يذهب الى زوجته الاخرى ويقضي عندها اسبوعين او ثلاثه حتى تهدأ
الامور كما امرني ان احرص على المنزل جيدا وان انتبه الى امي وألبي كل
طلباتها وعندما وصلنا الى المنزل استقل سيارته الخاصه وذهب دخلت الى منزلي
واخبرت امي بما قاله ابي وسالتها عن مشاكلهما فاخبرتي انه تغير في الفترة
الاخيره وانه لايحسن معاملتها فقالت لي لا تهتم ولكن انتبه لدروسك ولا تنسى
انك سوف تذهب اليوم الى الاستاذه زينب لتدرسك ولكن بعد ان توصلني الى
ابتهال وبعد ان تتنتهي من درسك مع زينب تاتي الى ابتهال حيث تجدني هناك
لتاخذ الدرس معها ومن ثم نعود للبيت ولكن لا تخبر أي احد منهن انك تدرس عند
الاخرى بعد ذلك اتجهت امي الى المطبخ لتحضر الغداء الذي تناولناه معا ومن
ثم ذهبت الى غرفتي لانام قليلا وبعد ذلك استيقظت وذهبت الى الحمام واخذت
دشا سريعا وخرجت من الحمام كانت الساعه تشير الى الرابعة والربع فلبست
واتجهت انا وامي اللتي اكملت لباسها الى السياره كان بيد امي كيسا يحتوي
على ملابس فتذكرت ان الزب المطاطي ربما يكون بداخله توجهنا الى منزل ابتهال
لتنزل عندها امي وعندما نزلت امي اخبرتني بعد ان انتهي من زينب ان ارجع لها
هنا في بيت ابتهال توجهت الى بيت زينب والفضول ينتابني اوقفت السياره ونزلت
وبيدي كتابي طرقت الباب ثم فتحت لي وقالت لي تفضل كانت تلبس ملاس شبه
محتشمه فخطر لي ان ماكنت اظنه عنها من انها سوف تتود الي كله من خيالي
الواسع وانها امراة ولا تفكر بالجنس مع احد سوى النساء جلسنا في غرفة
الجلوس واحضرت الشاي واخذت تسالني عن احوال الدراسه واثناء ذلك اتصلت بها
امي وسالتها عني فقالت لها امجد عندي الان وقد بدات ادرسه بدات تتحدث عن
الطريقه التي سوف تدرسني بها وانه سيكون هناك ثلاث حصص في الاسبوع كل يوم
احد وثلاثاء وجمعه ثم بدات معي في اول درس وكانت رائعه في الشرح حتى اني
استوعبت الدرس سريعا وخلال ثلث ساعه فقط اكملنا الدرس الاول ثم اخذنا نتكلم
في مواضيع عامه سكتت لحظه ثم سالتني عن خبرتي في استخدام الكمبيوتر فاجبتها
باني جيد في ذلك ثم اخبرتني ان لديها مشكله في جهاز الكمبيوتر الخاص بها
فسالتها عن نوع المشكله فاخبرتني ان الآله الطابعه لم تعد تعمل ولا تدري
ماهو السبب فاخبرتها انني ربما استطيع ان اصل الى السبب فقالت لي اذا لنذهب
الى غرفتي حيث الكمبيوتر وبالفعل اتجهنا الى هناك ودخلت غرفتها الهادئه وفي
زاوية الغرفة الكبيره يوجد مكتب انيق وفوق سطحه شاشة الكمبوتر في هذه
اللحظه كانت السعاده تغمرني لانني سوف اطلع على محتوياتها الخاصه فقالت لي
هذا الكميوتر وهذه الطابعه فحاول فعل شي وذهبت لتطمئن على ابنها الصغير
الذي كان نائما حيث ان عمره لا يتجاوز التسعة اشهر اشغلت الجهاز واتضح لي
ان تعريف الطابعة قد الغي فطلبت منها الدسك الخاص بتعريف الطابعه فاخبرتني
انه فقد فاحضرت كرسي اخر وجلست بجانبي وقالت مالعمل الآن فاخبرتها انه
بامكاننا الدخول الى الانترنت وتحميل التعريف من احد المواقع المتخصصه
بالطابعات فذهلت وقالت لي يبدوا انك بارع جدا في الكمبيوتر وبالفعل حملت
التعريف وعرفت الطابعه فاصبحت تعمل وشكرتني لذلك ثم قالت لي ما رايك في
جهازي الكمبيوتر فقلت لها يبدوا جيدا ولكن هل تسمحين ان ارى الملفات
والبرامج الموجوده بداخله فقالت خذ راحتك فقمت بالبحث عن الافلام والصور
الموجوده بداخله ووجدت ملفا يحمل اسم (خاص جدا) فادركت انه هو المطلوب فقلت
لها هل تسمحين لي بفتحه سكتت قليلا ثم قالت تفضل ولكن لا تخبر احدا بما
رايت فتحت الملف لاجد بداخله ثلاث ملفات ايضا وكانت اسمائها (صور, افلام ,
قصص) وادركت سريعا انها تخص الجنس ولكن تظاهرت بالغباء وقلت لها هل هذه قصص
تاريخيه ضحكت وقالت افتح الملف وستراها ولكن اتجهت الى ملف الصور وفتحته ثم
قمت بفتح اول صوره ورايت صورة جنسيه لفتاة تقوم بمص زب رجل فتظاهرت بالذهول
ثم ادرت الصوره التي تليها فابتسمت ونظرت اليها فقالت لي انت وعدتني الا
تخبر احدا فقلت لها اطمئني فلن اخبر احدا فضحكت ثم قالت انها تريد الذهاب
الى الحمام فاخذت الفرصه لاقفل ملف الصور وافتح ملف الافلام ووجدت العديد
من الافلام وقمت بتشغيل احدها وتظاهرت اني اتابعه الى ان جائت زينب وجلست
بجانبي وسالتني ما رايك فاجبت بسؤال غبي هل تحبين هذه الافلام سكتت قليلا
ثم قالت لا اعتقد ان شخصا لا يحبها ولا يتابعها حتى انت يا امجد الا
تتابعها ؟ فقلت نعم ولكن لدي ملاحظه فقالت ماهي فقلت لها ان الافلام التي
لديها قديمه وهناك افلام احدث فقالت لي هل تحضرلي بعضها في المرة القادمه
فقلت نعم ولكن لاتخبري احدا فقالت لا تخف لن اخبرك امك فضحكنا كلانا ثم
قالت لي ولكن يا امجد لماذا تتابع هذه الافلام احرجتني بسؤالها ولم اتوقعه
ولكن اجبت للاثاره والتشويق ثم اخذت ترمقني بعينها بنظرة غريبه وقالت لي
ولكن الا تحس انك بعد مشاهدة هذه الافلام ترغب بشي ما فجاوبتها بالتاكيد
وكما احس بالاستمتاع وانا اشاهدها وبعد ذلك اتدبر امري فقالت كيف تتدبر
امرك فقلت اني بعد مشاهدة الفيلم اشغل نفسي بأي شيء حتى لا اتعب فقالت
ضاحكه الا تذهب الى الحمام فقلت احيانا فباغتها بسؤال وماذا عنكي عندما
تتابعينها فقالت نكمل الحديث في المرة القادمه في يوم الاحد عندما تتاتي
لادرسك ولكن لا تنسى ان تحضر ما وعدتني به , ظننت اني قد ازعجتها او
اغضبتها بسؤالي فقلت لها انا آسف فقالت على ماذا فقلت على سؤالي الاخير
ربما ضايقك او ازعجك؟ فاجابت ضاحكه لا فانا احب الحديث في هذه المواضيع فهي
تثيرني ولكني خفت ان تتاخر عن البيت فتقلق امك فنظرت الى الساعه فوجدتها
تشير الى الساعة السابعة والربع فقلت لها بالفعل لقد تاخرت وسوف اذهب
فودعتها وركبت السياره واتجهت الى منزل ابتهال وانا في غاية السعاده وصلت
الى منزل ابتهال التي لم ادخل منزلها بعد فاتصلت بامي واخبرتها اني في
الخارج فقالت لي سوف افتح لك الباب فتحت امي لي الباب وكانت تلبس ملابس
خفيفه واتجهنا الى غرفة استقبال الضيوف وجلسنا هناك فقالت لي امي لماذا
تاخرت فقلت لها ان الدرس الاول كان صعبا وأخذ وقتا طويلا فدخلت علينا
ابتهال وسلمت ثم قالت كيف حالك يا امجد فجاوبت بخير والحمد لله كانت ابتهال
جميلة جدا ولكن ليست اجمل من زينب التي كانت تتمتع بجمال باهر مع العلم
انهما الاثنتان اصغر من امي سنا بكثير حيث كانت امي تبلغ تقريبا 34 عاما
بينما زينب وابتهال تبلغان تقريبا 27 عاما اخذت ابتهال تسالني عن المواد
الدراسيه بشكل عام فاخبرتها اني ممتاز في جميع المواد باستثناء الرياضيات
والفيزياء فقالت لي بالنسبة للفيزياء لا تهتم فسوف ادرسك جيدا حتى تنجح
بامتياز اما بالنسبة للرياضيات فلا استطيع مساعدك بها ولكن سوف ادلك على
اعلان لاحد المدرسين الخصوصين قرأته عند احد المصارف الآليه فقاطعتها قائلا
باني وجدت مدرسا للرياضيات وسوف ابدا معه الاسبوع المقبل فقالت اذا فلنبدا
بالفيزياء فقاطعتنا امي قائله انا سوف اذهب الى غرفتكي يا ابتهال وسوف
استخدم جهاز الكمبيوتر الخاص بكي ومن ثم احضر طعام العشاء كانت امي تتعامل
دائما وكانها في بيتها تماما هذا ما لاحظته من خلال زيارتي لبيت زينب
وابتهال بدأت مع ابتهال وكانت احسن من ممتازه في طريقة الشرح كما انها كانت
جديه اثناء الشرح وبعد انقضاء ما يقارب الساعه قالت لي لناخذ قسطا من
الراحه وذهبت الى الداخل وبدات افكر مع نفسي في كيفية الدخول معها كما فعلت
مع زينب التي اختصرت لي الطريق بينما ابتهال كانت تتعامل معي بشكل رسمي الى
ابعد الحدود ولكني كنت مصرا جدا في ان اجد مدخلا الى ما اريد عادت من
الداخل وسالتني عن كيفية استيعاب الدرس وهل فهمته جيدا ام لا فقلت لها ان
شرحها رائع جدا وسلس فقالت لي هل تريد الاستمرار ام نكتفي بهذا القدر فقلت
لها هذا يكفي اليوم وسالتها مباشرة عن امي فقالت انها تجري مكالة على
الهاتف فخطر في بالي انها تكلم زينب ولكن بماذا هل اخبرتها زينب بما حدث
فسالت ابتهال ولكن من تكلم فردت قائلة لا ادري ولكن اعتقد انها احدى
اقربائكم ثم قالت لي عندما تذهب الى البيت تراجع ما درسناه وتكون لك ثلاث
حصص اسبوعيه كل سبت وثلاثاء وجمعه فقلت لها افضل ان تكون الحصص ايام سبت
واثنين واربعاء فقالت لامانع لدي ولكن لماذا احترت قليلا لاني افضل ان لا
تكون حصصها في نفس الايام مع زينب ولكن لا اريد اخبارها بشي فقلت لها
افضلها يوما بعد يوم حتى اضع الرياضيات في الايام الاخرى فقالت لي هيا اذا
لنذهب الى الداخل ونرى ماذا اعدت امك لنا في العشاء وعندما ذهبنا وجدنا امي
لم تعد أي شي فقالت لها ابتهال اين العشاء فاجابت امي امهلوني ربع ساعة
وسوف يكون جاهزا جلست في غرفة الجلوس الداخليه بينما ابتهال ذهبت مع امي
الى المطبخ واثناء جلوسي اخذت افكر في طريقة للدخول الى ابتهال في طريق
الجنس فجاة جائت ابتهال وجلست بجانبي وقالت لي لن اساعد امك في اعداد
العشاء لانها هي التي وعدتنا بذلك فأجبت قائلا دعيها تدفع ضريبة المكالمات
بالهاتف فهي كثيرة المكالمات جدا لدرجة اني لا اراها في المنزل الا وبيدها
الهاتف (وكانما كلامي اصاب ابتهال بنوع من الذهول) فقالت لي هل تعرف
صديقاتها التي تكلمهن دائما وباستمرار فقلت لا ولكن باستطاعتي ان اعرف اذا
كان الموضوع يهمك فقالت يهمني ان اعرف من تكلم امك ولكن الا تتذكر أي احد
منهم فقلت لا ولكن في الحصة القادمه سوف اقول لكي من تكلم فقالت وكيف ستعرف
فقلت بطريقتي الخاصه فقالت انتبه ان تحس امك بشي تناولنا العشاء وذهبنا الى
منزلنا انا وامي واثناء الطريق سالتني امي عن احوال الدراسه مع صديقاتها
فقلت جيده ولكني احس بنوع من الخجل لاني لست متعودا على ذلك فردت قائلة
لماذا تخجل فلا يوجد ما يدعو للخجل عدنا الي المنزل ومباشرة ذهبت الى
الحمام حتى اعود الى فراشي قبل امي ومن ثم اشغت جهاز التصنت وبدات انتظر
المكالمات خرجت امي من الحمام واتصلت على زينب ودار بينهم الكلام التالي :
امي: مساء النور
زينب : مساء الخير , اخيرا رجعتي للبيت
امي : تعرفين اليوم جمعه ولازم ازور اهلي
زينب : طيب ليه ماجيتي البيت عندي بعد ما خلصتي من الزياره
امي : والله الوقت متاخر وتعرفين بكره دوام
زينب : الدوام لله بس ايش الحل
امي : والله وحشني كسك اليوم مابسته ولا لحسته
زينب : والله هو زعلان منك اليوم
امي : قوليله اني بكون بكره عنده ياعيوني
زينب : هذا وعد ولا مثل اليوم
امي : لا اكيد لانه كسي كمان مشتاقلك
زينب : حتى هو وحشني ابغى ابوسه
امي : لحظه اقلع روب النوم عشان اخذ راحتي وانتي عارفه ايش تسوي
زينب :انا جاهزه
غابت امي عن الهاتف لحظه ثم عادت
امي : يلا يازينب تعالي في حضني ابغي اضمك لصدري
زينب : ياحياتي وانا ابغى امص شفايفك واقطع كسك من اللحس
وبدات الآهات الوانا واشكالا حتى ان بعض الآهات كانت بصوت عالي وطبعا انا
كنت اشاركهم الوضع حتى انزلنا جميعا وكاني معهم ثم ودعا بعض واغلقتا الهاتف
لم اذهب سريعا الى الحمام بل انتظرت ان تكلم امي صديقتها الاخرى ابتهال
وبالفعل اتصلت امي بها ولكنها لم تجب فقمت على الفور وخبات جهاز التصنت
وذهبت الى الحمام وعندما فتحت باب غرفتي وجدت امي امامي تقف عند باب غرفتها
وهي عارية تماما كما ولدت انتفض جسمها من المفاجئه الغير متوقعه ووضعت يدها
على صدرها لتستره وكانها نست كسها مكشوف وقالت لى بابتسامة خجوله صفراء
مالذي ايقظك الآن ام انك لم تنم بعد فجاوبتها بعد ان نظرت الى الاسفل
متظاهرا بالخجل انني اشعر بقليل من الارق وخرجت لدخول الحمام ولم اكن اعلم
انك هنا فقالت ادخل الى الحمام ولا تتاخر كي تنام وانا سوف انتظرك هنا
فدخلت الى الحمام واصبحت افكر فيما رايت لم اكن اتخيل ان امي تملك ذالك
الجسم الرائع لم اطل كثيرا في الحمام وخرجت سريعا وكان زبي في كامل انتصابه
بحيث اصبح واضحا من خلف بدلة النوم التي كنت ارتديها وما ان فتحت باب
الحمام لاجد امي امامي وقد لفت جسمها بمنشفة صغيره بالكاد تغطي طيزها
وصدرها ولفت انتباهها زبي المنتصب ثم نظرت الى بابتسامه وقالت تصبح على الف
خير دخلت غرفتي واستلقيت على سريري وأخذت افكر بماذا افعل الان بعد هذا
الموقف وبعد تفكير قررت ان انام وضوء الغرفة مفتوح وانام عاريا واضع الغطاء
على قدمي فقط ويصبح باقي جسمي مكشوفا وانتظر ما سيحصل في الصباح جاءت امي
لتيقظني في الصباح للذهاب الى المدرسه وقد كنت مستغرقا في النوم ولا ادري
بما يدور حولي وفجاة تذكرت حالتي ولكني تظاهرت بالنوم فجلست تناديني امجد
امجد هيا قم واستمريت على حالتي ولم اتحرك وحصل مالم اكن اتوقعه اقتربت امي
قليلا من سريري واخذت تنادي بصوت شبه منخفض امجد امجد ولم اتحرك ايضا
فاقتربت امي اكثر واخذت تمسح على راس زبي بيدها ثم غطت جسمي واخذت توقظني
حتى استيقظت فقالت اخيرا استيقظت هيا اغتسل وتعال الى الفطور فقلت حاضر
فذهبت الى الداخل ومن ثم دخلت انا الى الحمام بعد ان لبست بدلة النوم
واغتسلت وذهبت الى الافطار حيث كانت تنتظرني فقالت هيا اسرع لقد تاخرنا
قليلا وتناولنا طعام الافطار دون ان يتكلم احدنا كلمة واحده انهينا الفطور
ولبسنا ومن ثم اوصلتها الى المدرسة التي تعمل بها وبعد ذلك ذهبت الى مدرستي
انتهى وقت الدوام واتجهت لاحضر امي من مدرستها وركبت معنا ابتهال لنوصلها
الى بيتها حيث قالت ان سائقها اليوم اعتذر عن ايصالها واثناء الطريق قالت
لي لا تنسى ان تحضر اليوم وتراجع الدرس الذي درسناه البارحه فقلت انشاء
الله ثم قالت ولا تنسى ان تذاكر الدرس الذي وعدتني به ففهمت انها تقصد ان
اخبرها بصديقات امي الواتي يكلمنها على الهاتف فقلت لها لقد درسته البارحه
اكملنا طريقنا الى منزلها ومن ثم عدنا الى بيتنا لم تكلمني امي بما حصل
ليلة البارحه ابدا وكان شيئا لم يحدث تناولنا طعام الغداء الذي اشتريناه من
احد المطاعم ثم اخبرت امي انني سوف ادرس قليلا ثم انام واستيقظ الساعه
السادسه لاذهب لابتهال لتدرسني ذهبت الى غرفتي واصبحت اتأمل الحاله التي
انا عليها الان فزينب ويبدوا انها كشفت لي عن نفسها مباشرة ويبدوا انني سوف
ابدا معها علاقة جنسيه اما ابتهال فلا ادري لماذا طلبت ان اخبرها بصديقات
امي الواتي يكلمنها على الهاتف هل هي غيرة ام ماذا وهل اخبرها ان امي تتكلم
كثيرا مع زينب وتزورها واذا اخبرتها ربما تحصل مشكله اما امي فلا اعلم
لماذا لم تدخل لغرفتها عندما راتي ليلة البارحه ولماذا نظرت الى زبي وهو
منتصب ولماذا لمست زبي وانا نائم انصبت افكاري عند عدة نقاط وهي ان امي على
علاقة حب جنسيه مع زينب وابتهال ولا تريد ان تعلم احدهما عن الاخرى حتى لا
تخسرهما الاثنتان وقررت ان اخبر ابتهال بمن تكلم امي حتى لا اخسرها فانا
ارغب بان انيكها لان زينب اصبحت شبه مضمونه اما امي فسوف اترك القدر يسيرني
كيفما يشاء وارى ماذا سيحدث الساعه الان تشير الى السادسه استيقظت من النوم
واخذت دشا سريعا ثم اخبرت امي انني ساذهب الى ابتهال فقالت خذني معك
واوصلني الى زينب ركبنا السياره واتجهنا الى زينب ونزلت امي الى زينب بينما
اتجهت انا الى ابتهال طرقت الباب وفتحت لي ابتهال وقالت تفضل وبمجرد جلوسنا
سالتني هل عرفت من تكلم امك على الهاتف فقلت سوف اخبركي بعد الدرس فقالت لا
فانا اريد ان اعرف الآن فألحيت عليها بانني سوف اخبرها بعد الدرس فوافقت
على مضض لم يطل الدرس اكثر من ربع الساعه وقالت سوف نكمل في الحصه القادمه
ثم قالت هيا اخبرني فقلت لها امي كثيره الكلام مع اقاربها لوجود خلافات
بينهم ولكن لاحظت ان هناك ايضا بعض من صديقاتها يكلمنها فسألتني مثل من
فقلت مثل فلانه وفلانه وزينب فقالت هل انت متاكد ان زينب تكلم امك فقلت لها
ان امي دائما اذا اتصلت بها زينب تقول لها مشغوله وكانها لا تريد ان تكلمها
ولا ادري لماذا فقلت لها لماذا ؟ (لاحظت علامات الارتياح وقد بدت على
وجهها) فقالت لي ان هذه زينب امراة ثرثاره وتحب المشاكل وجميعنا نجتنبها
ولا نحب الحديث معها لانها تسببت في الكثير من المشاكل فقلت لها ارجوكي لا
تخبري امي بما قلته لكي ثم باغتها بسؤال لم تتوقعه وقلت لها ولكن لماذا
تريدين ان تعرفي من تكلم امي فقالت لي ان امك امراة طيبه ولا احب ان اراها
تصاحب مثل اولئك الناس فقلت لها سوف اطلب منك طلبا محرجا ولكن اسمحي لي
فقالت تفضل فقلت هل تشكين ان امي على علاقة مع رجل ما فقالت لا اعرف فقلت
كيف لا تعرفين وانتي اقرب صديقاتها فقالت امك لم تخبرني عن شيء كهذا ابدا
واذا كانت على علاقة مع احد فليس لدي علم بذلك ولكن لا توقع ان امك من هذا
النوع فقلت لها بصراحه انا منذ مده وانا اتابعها وكما انني افتش في غرفتها
وفي اغراضها الشخصيه (فتغير لون وجهها) والاحظ وجود اشياء غريبه جعلتني اشك
بها فقالت وما تلك الاشياء الغريبه فقلت اشياء غريبة جدا احرج من قولها
فقالت ارجوك يا امجد اخبرني بها فقلت لها اوعديني انكي لن تخبري امي فقالت
اوعدك فقلت لقد وجدت عندها افلاما وصورا جنسيه في كمبيوترها الشخصي كما
انني وجدت كتبا تتحدث عن الجنس فقالت ضاحكه هذه الاشياء توجد عند كثير من
الناس ولا اعتقد ان احدا لا يملكها ثم سكتت وقالت حتى انت يا امجد فلا
اعتقد ان شابا في مثل سنك ولم يشاهد تلك الافلام فقلت بالتأكيد ولكن هناك
شي غريب وجدته معها فقالت ماهو فقلت زب من المطاط فقالت لي اسمع يا امجد
سوف اخبرك شيئا ولكن ارجو الا يضايقك فقلت تفضلي قالت امك وابوك على علاقة
متوتره منذ فتره ولم يجامعها منذ فتره طويلة تزيد عن الستة اشهر فلذلك هي
تستخدم تلك الاشياء لتخرج ما بداخلها ثم اكملت قائله ان الذي يعيش حياة
جنسيه ثم يفقدها تصبح حياته جحيما فقلت لها ولكن حسب معرفتي ان هذه الاشياء
لا تغني عن الجنس الحقيقي ابدا فقالت لي هل تمارس العادة السريه فقلت نعم
ايهما افضل الجنس ام العاده فقلت لا ادري استغربت ابتهال من جوابي ثم قالت
لماذا فقلت لانني لم امارس الجنس عمليا قبل ذلك فقالت الا يوجد لديك صديقات
فقلت يوجد ولكن صديقات على الانترنت فقط فقالت سياتي يوم وتجرب الجنس
وحينئذ ستعذر امك فقلت لم تجاوبيني على سؤالي فقالت بالتاكيد ان هذه
الاشياء لاتغني عن الجنس ولكنها قد تريح بعض الشي فقلت انتي سألتني وجاوبتك
بصراحه فماذا عنكي سكتت قليلا ثم قالت بابتسامه ماذا تقصد قلت لها هل
تمارسين العاده فقالت ربما انك تعرف اني مطلقه منذ اربعة اشهر ولم امارس
الجنس خلالها فاصبحت امارس العاده السريه فقلت لها بسؤال ذكي هل ممارسة
الجنس الشاذ رجل لرجل أو امراه لامراه تغني عن الجنس الحقيقي فقالت: رجل
لرجل لا اعلم عنه شيئا ولكن امراه لامراه لها لذة جنسيه جميله جدا تعادل
الجنس الحقيقي وربما افضل فقلت لها مباغتا تقولين هذا الكلام وكأنك قد
مارستيه قبل ذلك ارتبكت قليلا ثم قالت ربما اكون قد جربته قبل ذلك ولكن
اذهب الى المزل فقد تاخر الوقت فقلت لها اتمنى الا اكون قد ضايقتك بكلامي
وارجو ان لا تخبري امي بما اخبرتكي به فقالت لا اطمئن فودعتها وذهبت الى
احد اصدقائي واخذت منه مجموعه من الافلام الجنسيه الحديثه ثم اتجهت الى
منزل زينب واخذت امي وعدنا الى البيت دخلت الى غرفتي مباشرة لاتفقد الافلام
اللتي اخذتها من صديقي لكي اختار افضلها لاريها لزينب بينما امي في المطبخ
تعد طعام العشاء ثم نادتني لتناول الطعام واثناء العشاء قالت لي بان غدا لن
تكون هناك حصة مع زينب لان زوجها سوف يكون في البيت فقلت ومتى ستكون الحصه
القادمه فقالت في نفس الموعد الذي يليه لان زوجها سوف يكون في البيت لمدة
يوم واحد انتهينا من العشاء فهممت بالذهاب الى غرفتي فقالت لي امي نم
مباشرة ولا تسهر كالبارحه فقلت لها سوف استخدم الكمبيوتر قليلا ثم انام
فقالت يبدو ان هذا الكمبيوتر هو سبب المشاكل التي تعاني منها فاجبت مباشرة
اية مشاكل فقالت الارق الذي اصابك البارحه فقلت لها لن اطيل اليوم فدخلت
غرفتي واغلقت الباب واشغلت الجهاز وفجاة طرقت امي الباب ففتحت لها وقالت
لماذ تغلق الباب ولا يوجد احد بالبيت سوى انا وانت فقلت لها لقد تعودت على
ذلك فقالت من الآن وصاعدا تعود ان لا تغلق الباب وخرجة متجهة الى غرفتها
عدت واكملت عملي ولكن بحذر حتى لا تنتبه ثم لاحظت ان امي خرجت من غرفتها
ودخلت الى الحمام واستمريت في متابعة الافلام ولكنني لاحظت انها لم تخرج من
الحمام وكما اني لم اسمع صوت اغلاق باب الحمام في نفس الوقت الذي اسمع فيه
طرطشة المياه فانتابني الفضول لارى ماذا تفعل فتسللت بكل هدوء عند باب
الحمام لارى خلسة دون ان تشعر نظرت واذا بي ارى جسمها عاري تماما وقد كانت
تقوم بتدليكه بالصابون (كنت متوقعا ذلك لانها دائما عندما تعود الى البيت
تقوم بالاستحمام) تسمرت قليلا لادقق في جسمها الرشيق ولكن احسست وكانها
احست بي ولكنها لم تبالي بل اقفلت الماء واخذت تتحسس جسدها ثم انحنت قليلا
واصبح طيزها باتجاهي وكانها تريد ان تريني طيزها ثم مدت يدها الى طيزها
واخذت تتحسس الفتحه باصبعها الاوسط ثم قامت بادخال اصبعها داخل الفتحه
واخذت تتاوه بصوت واضح لانها اقفلت الماء والصوت في الحمام يصبح اعلى
استمرت هكذا لمدة قصيره ثم اعتدلت واخذت نصف لفة حول نفسها واصبحت اراها من
الجنب الايمن ثم قامت برفع رجلها اليسرى ووضعتها فوق طرف البانيو واصبحت
تتحسس على صدرها وتفركهما ببعض ثم انزلت يدها اليسري الى كسها وبدات تفركه
ثم بدات تتاوه بصوت اعلى بينما انا متابع لكل ما يجري وزبي يكاد يخرج من
الجلد في الوقت الذي هي لاتزال تستمر في فرك كسها ثم اخذت تلف جسما الى
ناحية اليمين وكانها تقول لي انظر جيدا نظرت الى عينها وكانت مغلقتان من
شدة المتعه وهي لا تزال تتاوه وتقول آآآآآآه ياكسي استمرت على هذا الحال
الى ان احسست انها سوف تنزل مائها فعدت الى الغرفه ولكن لا زلت اسمع اهاتها
الى ان توقفت لحظات ثم اكملت استحمامها وخرجت عندها تظاهرت اني منهمك في
عمل ما فدخلت الى غرفتها بينما انا اغلق جهازي لاني اخترت الافلام التي سوف
اريها زينب ثم جائت امي الى غرفتي وقالت الم تنم بعد فقلت لها سوف انام
الان عادت امي الى غرفتها وارتميت على سريري واحضرت جهاز التصنت قامت امي
بالاتصال اولا على ابتهال واخذت تتكلم معها عن احوالها فقالت امي سوف اذهب
لانام لاني متعبة جدا فقالت ابتهال ولكن اين قبلتي اليوم فقالت امي
تريدينها اليوم فقالت ابتهال اريد واحدة على فمي والاخرى على كسي فقبلتها
امي قبلتين وودعتا بعض ثم قامت بالاتصال على زينب ودار بينهم هذا الحوار :
امي : كيفك حبيبتي
زينب : تمام وانتي ياعيوني ايش اخبارك
امي : والله تعبانه شوي من شغل اليوم
زينب : بس كان شغل على اصول كسي يقولك شكرا ماقصرتي
امي : اممموه وهذي كمان له
زينب : ياحياتي الله يخليكي لي
امي : يالله بعد اذنك انا تعبانه ودي انام
زينب : تصبحين على الف خير
امي : وانتي من اهله
اغلقتا الهاتف وجلست قليلا ثم ذهبت الى الحمام بعد ان اخفيت جهاز التصنت
(طبعا تعرفون لماذا ذهبت الى الحمام) وانتهيت سريعا وعدت للفراش ونمت سريعا
استيقظت من النوم وذهبت انا وامي الى اعمالنا ومضي هذا اليوم عاديا وعندما
جاء المساء تناولت العشاء مع امي وذهبنا للنوم جلست على سريري واشغلت جهاز
التصنت وما هي الا لحظات حتى قامت امي بالاتصال على زينب ودار بينهم هذا
الحوار الغريب :
امي : كيفك يا حبي
زينب : بخير يا حياتي وانتي ايش اخبارك
امي : تمام اخبار زوجك شرف حضرته
زينب : من العصر وهو عندنا
امي : كانك مبسوطه ترا انا متضايقه منه
زينب : الله يعيني عليه اليومين هذي
امي : ترا يا ويلك لو نام معاكي الليله بيكون اخر يوم بيني وبينك انا تخلصت
من اللي عندي والدور عليكي
زينب : اطمني انشاء الله بتسمعي اخبار تسرك عن قريب
امي : نشوف انا منتظره وعالعموم ما طول عليكي وما اقدر اقولك غير انتبهي
على نفسك
زينب : تصبحين على خير
امي : وانتي من اهل الخير
اغلقتا الهاتف ثم قامت امي بالاتصال على ابتهال
امي : مساء الخير
ابتهال : مساء النور وينك ما وعدتيني انك اليوم تزوريني
امي : اهلي جوني اليوم وانشغلت معاهم
ابتهال : بصراحه كثرت اعذارك في الفتره الاخيره وما عدنا مثل اول وش السالفه
امي : لا والله بس الظرف
قا طعتها ابتهال : ممكن اسالك سؤال وتجاوبيني بكل صراحه
امي : تفضلي
ابتهال : بصراحه انا شاكه انك على علاقه مع احد غيري
امي : لا والله افا عليكي
ابتهال : بصراحه خايفه من زينب
امي : بصراحه هي من فتره جننتني كل شوي تتصل على التلفون واصرفها حتى امجد
خبرته اذا اتصلت علي يصرفها
ابتهال : اعذريني بس حبيت اطمن الا على سيرة امجد متاكده انه ما بينتبه
للاغرض اللي عندك
امي : ليه هو قالك شي
ابتهال : لا بالعكس امجد مره خجول حتى عينه ما يحطها بعيني
امي : لا تغترين فيه هو بس مع الناس كذا لكن في البيت نمس
ابتهال : لا تخذين عليه توه ماشاف الدنيا الا على فكره وش اخبار حبيبي اليوم
امي : وحشك
ابتهال : كله منك ما شفته اليوم
امي : انشاء الله بتشوفيه بكره
ابتهال : انتي نايمه على السرير
امي : وكمان جاهزه وانتي
ابتهال : لحظه اخلع ملابسي
لحظات ومن ثم
ابتهال : تصدقين كسي بولع من الحراره
امي : من يومك ممحونه
ابتهال : هو اللي يسمع صوتك وما يشتهي ينام معاكي هذا ما عنده احساس
امي : طيب لو انا جنبك وش تسوين
ابتهال : اضمك ياعيوني لصدري
امي : بس كذا
ابتهال : وابوسك وانزل على صدرك و ………….
بدات بينهم الآهآت حتى انزلت كل واحدة مائها واغلقتا الهاتف ذهبت امي الى
الحمام لتغتسل بينما جلست مع نفسي ارتب الاحداث من جديد واستنتجت انهم
يكرهن الجنس مع ازواجهم ولذلك اصبحت ابتهال مطلقه وامي في مشاكل دائمه مع
ابي لانها تمنعه من ان يقترب لها لذلك تزوج من امراة اخرى كما ان زينب تفعل
الشيء ذاته مع زوجها لكي تتخلص منه ثم جلست افكر في ماذا سافعل مع ابتهال
لو اخبرتها بعلاقة امي مع زينب سوف تفترقا حتما وربما اكسب ابتهال ولكن لن
اخبرها حتى لا تحدث المشاكل وارى ماذا سيحدث معها وخصوصا انها بدات تتجاوب
معي وتحدثني عن الجنس فأيقنت انها ربما كانت تريد ان تمارس الجنس معي
ولكنها متخوفه فقررت انه عندما اقابلها اكون اكثر جرأه فربما تعرف غايتي
وترضخ لي دون خجل وبعد تفكير طويل خبأت جهاز التصنت ونمت
في اليوم الثاني الذي كان يوم الاثنين بعد الغداء اخبرتني امي ان موعد
الحصه مع ابتهال سيكون عصرا وانها سوف تذهب معي (تضايقت كثيرا عندما علمت
ان امي سوف تذهب معي) فقلت لها وانا اعرف بما تجيب الا تريدين ان تذهبي
الى زينب اليوم كعادتك فقالت لا لان زوجها عندها اليوم سكتت قليلا ثم
اكملة قائله ولكن لا تنسى وتخبرها اني ازور زينب باستمرار فقلت لها لماذا
تخبأين عنهم ذلك فقالت لاني لا اريد ان تحصل بينهم مشاكل فتظاهرت بالغباء
وقلت لها ولماذا تحدث المشاكل عندما تعلم احداهن انكي تزورين الاخرى
فقالت لانه في الماضي كنا الثلاثه على علاقة طيبه ومن ثم حصل بين
الاثنتين خلاف ومن بعدها وانا بين الاثنتين وكما ان كل واحدة منهن تخبرني
بان انهي صداقتي مع الاخرى فقلت لها وماذا تفعلين في المدرسه فقالت انا
اتعامل مع زينب وابتهال وجميع المدرسات بشكل رسمي وجاد اثناء العمل فقلت
لها بابتسامه كان الله في عونك ثم ذهبت الى غرفتي لادرس وانا اتقطع من
القهر لان امي ستذهب معي الى ابتهال الساعه الان تشير الى السادسه والنصف
وابتهال تقوم بشرح الدرس الذي استمر مايقارب الساعه وضعت ابتهال القلم
فوق الكتاب وننظرت الي وقالت هذا يكفي اليوم وعندما تعود الى المنزل لا
تنسى ان تذاكر ما درسناه اليوم فقلت لها حاضر سكتت قليلا ثم قالت لي
انتظر لحظه وذهبت الى الداخل قليلا ثم عادت وقالت بما ان امك مشغولة مع
جهاز الكمبيوتر فسوف اقول لك شيئا فقلت ماهو فقالت اريد ان اعقد معك
اتفاقا فان اعجبك كان بها وان لم يعجبك فاعتبرنفسك وكأنك لم تسمع شيئا
مارايك فقلت لها متحمسا اوافق ولكن ما هو هذا الاتفاق فقالت اخبرتني في
اخر مرة التقينا فيها انك تمارس العادة السريه وكما انك لم تمارس الجنس
قبل ذلك فقلت لها هذا صحيح فقالت ما رايك ان تجرب الجنس فنظرت اليها نظرة
شهوانيه فضحكت ثم تابعت كلامه وقالت لاتفهمني خطا فانا لا اريد ممارسة
الجنس معك لانني وبكل صراحه لاحب الجنس مع الرجال بل احب ان امارسه مع
النساء فهذا يريحني ويشبع رغبتي ولكن اود ان اخبرك ان هناك بنت في
المدرسه التي اعمل بها انا وامك اسمها أروى وهي ايضا في الصف الثالث
الثانوي طلبت مني كغيرها من البنات ان ادرسها فوافقت ان ادرسها هي فقط
لاني كنت ارتاح لها وكما اني معجبة بها وبالفعل دعوتها الى منزلي وجاءت
عندي هنا وبدانا في الدروس مثلك تماما وبعد انتهائنا من كل حصة كنت
احدثها عن الجنس لاني وبكل صراحه رغبت في ممارسة الجنس معها وفي احدى
المرات اخبرتها اني اشريت فساتين جديده واريد ان اعرف رايها في تلك
الفساتين فاخذتها الي غرفتي وبدأت البس الثياب امامها لأخذ رأيها وكانت
تحدق كثيرا في النظر الى جسمي فطلبت منها ان تعمل لي مساجا لظهري فوافقت
على الفور ومن ثم ارتميت امامها على السرير واخذت بتدليك جسمي جيدا ثم
طلبت منها ان اخلع البنطال والقميص الذي كنت ارتديه ومن ثم عادت واكملت
لي المساج وبعد ذلك امرتها ان تستلقي على السرير لافعل لها مثل ما فعلت
معي فوافقت فبدات بتدليك ظهرها ثم امرتها بأن تخلع بنطالها وقميصها وبعد
ذلك اكملت المساج لها ثم بدات أتلمس الكلوت الذي كانت ترتديه وبعد ذلك
أدخلت يدي من تحت الكلوت ومن ثم اخذت أتحسس على طيزها الذي كان في غاية
الجمال ثم امرتها بأن تستلقي على ظهرها وحينها بدات اتحسس بطنها ومن ثم
كسها حيث لاحظت انها بدات تذوب وبعد ذلك بدات بفرك حلماتها ثم قبلتها
واستلقيت بجانبها وبدانا بتقبيل بعض ومن ثم ازلنا جميع ملابسنا حتى
اصبحنا عراة وكانت أروى مسرورة لذلك واخذنا بتقبيل بعضنا ومن ثم اخذت بمص
صدرها واخذت تتاوه وبعد ذلك فعلت نفس الشي معي ثم قمت بالركوب فوقها ولكن
بالعكس واصبح راسي عند كسها وراسها عند كسي وبدات بلحس كسها في الوقت
الذي كانت اروى تلحس كسي وكان شعورا جميلا جدا لا يماثله شعور اخر
واستمرينا على ذلك حتى انزلنا سويا ومن ثم ذهبنا الى الحمام معا واغتسلنا
وعندما انتهينا سالتها عن رايها فيما فعلنا فاخبرتني انه كان ممتعا
للغايه فقبلنا بعض وذهبت الى منزلها واستمرينا على هذه الحال لفترة قصيره
واحسست انها لم تعد ترغب بالجنس معي فسالتها لماذا لم تعودي ترغبي الجنس
معي مثل السابق فقالت انها لاتحس بمتعة في هذا النوع من الجنس واخبرتني
انها تريد ان تجرب الجنس مع رجل ولكن كانت تخاف من الفضيحه حزنت قليلا
لاني لم اعد امارس الجنس معها لاني احب ان امارسه مع امراة تشاركني نفس
الشعور والمتعه وعندما سمعت كلامك في المرة السابقه احسست انك انت وأروى
تناسبان بعضكما البعض فما رايك ان اعرفك عليها فاروى بنت في غاية الجمال
وكما انها مجتهده في دراستها فاجبت ضاحكا غير مصدق لما سمعت يبدوا انه في
المرة السابقة استطعتي ان تقراي افكاري ولكن ما سبب انك تقدمين الي خدمة
كهذه فقالت في الحقيقة اني رايت ان كلا منكما انت واروى يريد ممارسة
الجنس فقلت في نفسي اعرض عليك الفكره فهل انت موافق فاجبتها متحمسا
بالطبع اوافق فقالت ولكن لاتخبرها بما اخبرتك به وتظاهر بانك لا تعرف
شيئا فقلت حاضر نظرت الي قليلا ثم قالت ولكن لي شرطان فقلت وما هما هذان
الشرطان فقالت في الحقيقة هما طلبان وليس شرطان الطلب الاول اريدك ان
تحكي لي جميع ما يحدث مع امك وكما اريدك ان تراقبها جيدا ومع من تتحدث في
الهاتف وكما اريدك ان تبحث في اغرضها الخاصه وحتى في جهاز الكمبيوتر
الخاص بها وعندما تعرف أي شي تخبرني به اما الطلب الثاني فسوف اخبرك به
عندما تبدا علاقتك مع اروى فقلت لها بالنسبة للطلب الاول فهذا امر في
غاية السهوله ولكن لماذا تريدي ان تعرفي كل شي عن امي هل هذا خوف عليها
فقالت امك امراة طيبه وكما اني اخاف عليها من بعض الناس فقلت بصراحه اريد
ان اسألك عن شي ما واريد ان اسمع الجواب وبكل امانة وصدق فقالت تفضل فقلت
هل انتي على علاقة جنسية مع امي فهزت راسها بالإيجاب وقالت انا احب امك
من كل قلبي ولا اريد اراها ان تصاحب احدا غيري فلذلك طلبت منك ان تراقبها
فقلت لا تخافي فامي لاتكلم احدا غيرك وانا متاكد من انها لا تخونك مع
امراة اخرى فهي لا تزور احدا غيرك (بدت علامات السعاده على وجهها) سكتنا
قليلا ثم قلت لها بسؤال احرجها ولكنك تخونينها فقالت لم اخنها ولم افكر
في ذلك فقلت لها ولكنك قبل قليل اخبرتني انك مارست الجنس مع اروى ارتبكت
وقالت ولكن اروى كانت مجرد نزوة واقسمت بعدها انني لن اخون امك ابدا
لانها وفية معي قلت لها ولكن كيف اقابل اروى واكلمها فقالت سوف ادرسك انت
واروى معا ولا تخف سوف ارتب لك كل شي لتحدثها براحة تامه فقلت لها وماذا
عن امي لو علمت انك تدرسيني مع اروى فقالت اترك هذا لي فانا سوف اخبرها
ولكن اريد وعدا منك ان تكون صادقا معي في كل شي فقلت وسوف اكون عند حسن
ظنك ذهبت ابتهال الى الداخل ثم عادت هي وامي ومعهما القهوه شربنا القهوه
ثم اعطتني امي ورقة مكتوب عليها بعض الطلبات للمنزل وقالت لي احضر هذه
الطلبات من المتجر وعد الي لتاخذني بعد ساعة ونصف ذهبت لاحضار الاغراض
واخذت امي في الموعد المحدد وعدنا الى المنزل وتناولنا العشاء وذهبت الى
غرفتي وكعادتي اشغلت جهاز التصنت وبعد قليل اتصلت امي على زينب ولم تجب
فاتصلت على ابتهال وتحدثتا بما جرا بينهما اليوم ثم قالت ابتهال : اريد
ان اخبرك بشيء يخص امجد امجد
امي : هل حدث منه شيء اثناء الحصه
ضحكت قليلا ثم قالت ابتهال : لا امجد ولد خجول ولا يفعل أي شيء اثناء
الدرس ولكن اريد ان اخبرك شيئا
امي : ما هو
ابتهال : تعرفين اني ادرس اروى عندي في المنزل مارايك لو درست امجد واروى
سويا حتى اختصر الوقت وخصوصا انهما في نفس المرحله وربما يتشجعا سويا
للدراسه
امي : ولكن اخشى ان تتضايق اروى من ذلك وخصوصا انها من البنات المؤدبات
ابتهال : دعي هذا لي وسوف انسيهم أي صعوبة في الدروس وربما يتشجعا سويا
امي : افعلي ما ترينه مناسبا ولكن انتبهي ان يقوم امجد بأذية البنت
ابتهال : لا تخافي واخبري امجد غدا بهذا الامر
امي : حسنا سوف اخبره واستاذنك الان اريد ان انام تصبحين على خير
ابتهال : وانتي من اهل الخير
اغلقتا الهاتف وذهبت امي الى الحمام بينما خبات انا الجهاز انمت الساعه
الان تشير الى الخامسه عصرا استيقظت من النوم ودخلت الى الحمام لكي استحم
انتهيت سريعا ولبست ووجدت امي بانتظاري وخرجنا معا وقمت بايصالها الى
ابتهال وتوجهت انا الى زينب جلسنا نشرب القهوه وتسالني عن احوال الدراسه
ثم قالت لي هل احضرت ما وعدتني به فاخرجت الافلام من داخل الكتاب وقلت
لها تفضلي فقالت تعال الى غرفتي لنشاهدها وبالفعل دخلنا الى غرفتها
لنشاهدها وجلست انا امام الكمبيوتر وذهبت هي واحضرت كرسي اخر وجلست
بجانبي وقالت بأي الافلام سوف تبدا فوضعت احد الافلام في محرك الاقراص
وقلت لها بهذا الفيلم فقالت لماذا فقلت لانه ممتع بدا الفيلم وبدانا
نتابع مايحدث واثناء متابعتنا للفيلم لاحظت انها تظر الي من حين لآخر
فتظاهرت اني مهتم بمشاهة الفيلم فانتصب زبي تلقائيا وكانت تنظر اليه
فوضعت انا يدي على زبي بينما هي كانت تضع يدها على صدرها انتهى المشهد
الاول من الفيلم فاوقفت العرض وقمت واقفا وقلت لها سوف اذهب الى الحمام
فقالت ولماذا فقلت انتي تعرفين الاجابه فلما الاحراج فنظرت الى زبي الذي
كان واضح الانتصاب ثم وقفت واقتربت بجانبي وقالت هل تريد ان تمارس العاده
السريه فقلت نعم فاقتربت مني اكثر حتى اصبحت امامي تماما حتى كاد جسمي
يلاصق جسمها واخذت تنظر الي ففهمت ما كانت تقصد فضممتها الى صدري وقد كان
جسدها حارا ثم امسكت يدي واتجهت الى سريرها حتى اصبحنا بجانب السرير
فقمنا بتقبيل بعضنا البعض واخذت بمص شفتيها الجميله ثم قامت بخلع ملابسي
التي كنت ارتديها وبقيت فقط بالسلب الداخلي فقمت بخلع قميصها ومن ثم قمت
بنزع سنتيانها لارى صدرها الجميل فارتمينا على السرير وكل منا يقبل الاخر
ثم قامت بالنزول الى زبي فخلعت السلب ورات زبي الذي كان منتصبا فبدات
بمصه وكان شعورا ممتعا جدا واستمرت على هذا الحال حتى انزلت المني ثم
جاءت واسلقت بجانبي وبدات بمص صدرها وبدات بالنزول قليلا حتى وصلت الى
كسها وبدات بلحسه وكانت تتاوه بشده بينما انا ازيد في مص كسها حتى انزلت
مائها وبعد ذلك عدت الى تقبيلها ثم طلبت منها ان تنام على ظهرها فركبت
فوقها واصبح صدري امام صدرها وزبي امام كسها فقمت برفع رجليها قليلا
وبدات بتفريش كسها بزبي وكانت تتاوها بحراره وبعد ذلك ادخلت زبي في كسها
قليلا قليلا حتى ادخلته كاملا وجعلته بداخلها لمدة من الوقت فقد كان كسها
حارا جدا ومن ثم بدات بادخال زبي واخراجه بحركة بطيئه ثم بدات اسرع في
الحركة اكثر بينما هي تتاوه من شدة المتعه وكنت انا في غاية السعاده
والمتعه وبدات اسرع اكثر واكثر واسمع صوت اهاتها يزداد حتى انزلت المني
بداخلها بقيت على نفس الحاله وزبي لايزال داخل كسها وبدات بتقبيلها ثم
بدات بمص صدرها وبعد ذلك قمنا الى الحمام واغتسلنا سويا ومن ثم لبسنا
0 Comments