مات الرجل العجوز وترك الزوجة الشابة فى التاسعة والعشرين من عمرها وكانت آية في الجمال ، معاها ولد
فى السابعة عشرة ، عاشت مع ولدها لا تستر جسدها منه ، راقب كل شىء فى
جسدها ، سألها عما بين فخذيها ، فأرته له وشرحته ، قبل فخذيها حتى
اقترب بفمه من عانتها وشم ريحة فرجها فأحبه وقبله ، فساحت المرأة ونزل
عسل من فرجها ،
استحمت فى الحمام عارية ومعها الصبى ، عاونها كثيرا ، ولاحظت أنه يطيل
النظر الى أردافها وفخذيها وكسها ، طلبت منه أن يغسل لها كسها بيده ،
وأغمضت عينيها ونهجت وتأوهت ، خاف الصبى وتراجع ، توسلت إليه أن يستمر
بشدة ، حتى استراحت . إرتدت أكثر الملابس إثارة وعريا طوال الوقت وكل
يوم ليلا ونهارا ، تعمدت أن تجعله يرتدى البجاما بدون كلوت فى البيت
بحجج واهية مثل الدنيا حر جدا ، ولم ترتد هى الأخرى الكلوتات ، والصبى
ينظر ويراقب ويحب اللمس بيده وفمه بحجة التقبيل فتشجعه وتقول له أن
تقبيله لفرجها وشفتيها وثدييها يشفى ما بهم من آلام ، فيتكرر الموقف
مرات ومرات طوال اليوم والليل. تعمدت أن تغير ملابسها عارية أمام عينيه
عدة مرات ، بدأت ترى الأنتصاب شديدا فى زب الصبى إبنها الذى كان لايزال
بكرا تماما ، مجتهد جدا فى الدراسة ويطلع الأول على صفه الدراسى.
فى الليل ذات ليلة ، ذهبت إليه وهو سهران يستذكر دروسه ، وقالت : يا
بنى أننى أخاف من النوم وحيدة فى هذا البيت الكبير ، فى حجرتى الكبيرة
البعيدة جدا عن حجرتك ، عندما تريد النوم تعال ونام إلى جوارى على
السرير ، ولا تصدر صوتا . ، فلما انتصف الليل ذهب الصبى ونام الى جوار
أمه ، أدرك فى الظلام من خلال ضوء يأتى من النافذة ، أن أردافها عارية
ولاشىء يغطيها ، فانتصب قضيبه ورقد خلفها ، همست له أمه ضمنى الى صدرك ،
فضمها الى صدره ، فأصاب رأس القضيب بين فلقتى طيزها تماما ، فارتجف
الصبى من اللذة ، وتأوهت الأم قليلا فى هدوء ، ابتعد الصبى قليلا ، وبدأت
عينيه تذهب فى النوم ، ولكنه أحس بأن أرداف أمه تضغط على قضيبه مرة
أخرى بعد أن عادت تستند على جسده خلفها بجسده ، فانتصب القضيب مرة أخرى بشدة
، والتف ذراعه حول خصرها وهو متلذذ ، أخذت الأم تدفع أردافها وتضغطها
على قضيب الصبى بانتظام وترتيب لمدة ، فضمها الصبى بقوة ، مندفعا يريد
إختراق جسدها فى أى مكان بقضيبه ، ولكن قضيبه لم يكن يعرف الطريق أبدا
فى الأخدود الفاصل بين الأرداف ، فعدلت الأم من نفسها صعودا وهبوطا بسيطا
حتى أصاب رأس القضيب فتحة طيزها بالضبط فى اللحظة التى أطلق
فيها الصبى لأول مرة فى حياته قاذفا المنى ، لينتقل من عالم الصبية إلى
عالم الرجال الناضجين ، وتدفق المنى بدون توقف لمدة طويلة كدهر ،
ووحوحوت الأم لسخونة المنى الحار المتفق الكثير جدا ، وأخذت تقول أح أح
أح أح أح أح أح ح ح ح ح ح ح ح ح ح ، أوف أوف أوف أوف ، يوووه نار مولعة ،
مررررررره منييك حار ، يجنن ، وغرقت أرداف الأم وأفخاذها وظهرها ،
وبطن الصبى وقضيبه وخصيتيه وفخذيه ، كان جسده يرتعش بقوة كزلزال ،
لايستطيع أن يوقف الرعشة أبدا ، فظل يرتجف لدقائق طويلة ، وهو لايزال
يصرخ من الحرقان ، كان هناك حرقان شديد فى مجرى خروج المنى ، حاول الصبى ولم يستطع أن يوقف بركان المني الساخن المنطلق كالحمم البركانيه
المتدفق كأمواج النار الحارقة الخارجة من زبه ، أحس برعشة فى جذور
الشعر فى رأسه ، تسرى فى رقبته من الخلف ، الى عموده الفقرى فتكهربه
كهرباء عنيفة جدا ويرتعش جسده بعنف ، ثم تسرى الكهرباء بسرعة إلى طيزه
وبين أردافه وفخذيه من الخلف ، فتنقبض بقوة وتتقلص بقسوة ، وبشىء يحرق
داخل خرق طيزه من الداخل (أول إنفجار متدفق فى البروستاتا بالمنى) ، ثم
حرقان وتمزق كقطع الموسى فى الأنبوب الذى يخرج منه المنى ، فصرخ صرخة
فيها قلق شديد وخوف ، وأخذ اللبن يتدفق ثانية لمد أخرى متتابعا بين
أرداف الأم ، واندفع الأبن كالحيوان رغما عنه يضم أمه إلى صدره دون وعى ،
فانزلق زبه الشاب القوى المتصلب الكبير الضخم الذى ورثه عن زب أبيه
، انزلق ذلك الزب الفحولي الرائع داخلا الى طيز الأم بفعل اللبن والمنى المنزلق ، فشعر
الصبى بمتعة من الخيال وعضلات خرق الأم تقبض على زبه داخلها وهى تتحرك
بسرعة وتغنج وتتأوه ليتحرك القضيب داخل أعماق طيزها يدلكه من الداخل وهى
مفتوحة الفم مغمضة العينين ، مفتوحة الفم تتأوه وتوحوح بسرع وأنفاسها
تكاد تنقطع من اللهفة ، فاستمر الصبى يقذف للمرة الثالثة وهو يتحرك
بقضيبه عشوائيا بجنون ، واستمر القذف أكثر من تسع مرات كاملة ، حتى
هربت الأم من بين ذراعيه وقد ظنت أن من أدخل قضيبه فيها هو الشيطان وليس
إنسيا من البشر ، فلا تعرف الأم أن الصبى فى أول مرة يستطيع أن يقذف
ويمارس بلا إنقطاع ليلة كاملة ، فصرخت فى إبنها فجأة وهى تقذف من السرير
، أنت وش جاك ؟
قال الصبى المسكين وهو لايكاد يرفع عينيه من الخجل : معذرة يا أمى لقد
تبولت رغما عنى ، إننى مريض يا أمى ، لا أصدق أننى رجعت طفلا يتبول فى
الفراش ؟ ولكن البول له رائحة نفاذة جدا جدا ، وهو ساخن بشكل غير عادى
كالحمى ؟ ومن الغريب أنه لزج كالصمغ ، أشعر به ملتصقا بجسدى كالنشا
والصمغ . ماذا أفعل يا أمى ؟ إننى خائف جدا ؟ جسدى كان يتحرك ويرتعش
رغما عنى ولم أستطع إيقاف نفسى ، كنت مدفوعا بقوة سحرية غريبة ؟ إننى
خائف .
هونت الأم على الصبى ، وأخذته إلى الحمام لتغسله وتغير ثيابه ، وقالت
وهى تستحم . مبروك إنت أصبحت شاب ، رجل كامل الرجولة ، مانزل منك
هو ....... ووظيفته هى ....... وينزل منك عندما تشعر ب...... يوضع
للمرأة فى كسها حتى تستلذ به وتحمل منك وتنجب طفلا. وشرحت للطفل الشاب كل شىء
بالتفصيل ، فأثارت ملايين الإسئلة الأخرى فيه.
وعادت به إلى الفراش ، ابتعد الصبى عن جسد أمه ، ولم تمض دقائق حتى
عادت تلتصق به ثانية ، وتكرر ماحدث تماما مرات أخرى حتى طلعت شمس اليوم
التالى دون أن ينام الصبى ولا الأم ثانية واحدة ، ولكن فى كل مرة يتجدد
اللقاء الجسدى كان الصبى لايفزع ، ولايخاف ، وشعر بفخر بأنه رجل ، وأيضا
رجل تسعى إليه أمه لتدريبه ليكبر وينمو ويعرف كيف ينام مع زوجته مستقبلا
كما ادعت هى له ، فى كل مرة تضبط قضيب الصبى بين أردافها ليدخل فى طيزها
...
حرصت الأم على ألا يدخل قضيب الصبى ولايقذف فى كسها أبدا لأنها لم تهتم
بأخذ موانع حمل وليس لديها فى البيت أيا منها ، ولهذا استمتعت بإدخال
القضيب فى طيزها فقط فى الليلة واليوم الأول ،
فى أول مساء الليلة الثانية ، ركزت الأم على أن يبقى مايحدث بينها وبين
إبنها سرا لايتحدث عنه أبدا لأى إنسان مهما كان ، وإلا كان مصيرهما الموت
تماما.
خاف الصبى وابتعد عن جسد أمه ، وحاولت هى أن تغريه وتثيره بجسدها
وأحضانها وبيديها تدلك قضيبه ، فكان يبتعد عنها تماما ، بالرغم من أن
قضيبه كان ينتصب بشدة إلى درجة مؤلمة جدا للجلد والخصيتين وعضلة الطيز
بين أردافه ، ولكنه يذكر نفسه بتحذير أمه له ، فقالت له أمه بصراحة :
لاتخف ولا تبتعد عنى فأنت زوجى ورجل البيت وأنا منذ الآن زوجتك أطيع كل
أوامرك وأرضيك ، وأحب أن تنام معى وترضينى وتشفى نارى وظمأى إلى قضيبك
، وتجد فى كسى ما يسعدك ويغنيك عن الأخطار خارج البيت ، المهم هو أن تظل
الأسرار بين الزوجين أنا وأنت لانحكيها لأى إنسان أبدا ، كالكبار
الناضجين. فارتاح الصبى لكلامها ، وذهب فى نوم عميق وقد أنهكه الإستيقاظ
المستمر لليلة الثالثة على التوالى
استيقظ الصبى فى منتصف الليل فى الظلام الحالك ، وقد أحس بسخونة
كالغليان تحيط قضيبه ، وبشىء خشن جدا كالليفه التى ينتزعونها من النخيل
، وقضيبه يشق هذه الخشونة المزعجة ، فتثير القضيب بخشونتها وتجعله يشتد
إنتصابه ، ثم أحس بالقضيب يغوص داخل لزوجة سخنة ساخنة كغليان الصمغ ،
فقال أح أح ، فتح عينيه فلم يرى شيئا ، ولكنه أحس بفخذ طرى يحيطه من كل
جانب ، وهو راقد على ظهره ، وقضيبه يغوص فى فرج ضيق لزج ، يغوص يغوص
برفق ، حتى اصطدم فى نهاية المهبل بشىء بين الصلب والطرى ، فتأوهت ،
وسمع أمه تتأوه بألم عميق جدا ، فقال منزعجا بجدية مطلقة وهو يحاول
القيام من رقدته : ماما ؟ مالك ؟ ماذا بك ؟ هل أنت مريضة؟ ، فقالت : لا
لا إبق كما أنت لاتتحرك أبدا ، وشعر بأردافها الممتلئة الطرية القوية
تلتصق بفخذيه وتضغطه فى السرير بقوة فلا يستطيع القيام منه ، شخرت الأم
ونخرت واهتز جسدها بنشوة عارمة ، انساب منها العسل بغزارة كالفيضان ،
وبدأت تطلع وتنزل ببطء فى البداية ثم تسارعت وأخذت تهز نفسها يمينا
ويسارا وتحرك أردافها حركات دائرية لتعود تدور ثانية فى الأتجاهات
المعاكسة وهى تدخل القضيب الجامد كعمود الخيمة لايلين ولا يميل معها ولا
ينثنى أبدا مهما ثقلت عليه بجسدها ودورانها وميلها ، كانت رائعة فى
تركين القضيب وتركيبه فى كل الحنايا تضرب به بقوة كل الزوايا فى مهبلها
تدلك به الجدران وتمده للآخر فيضرب سقف فرجها مصيبا عنق الرحم فترتعش
وتغنج وتصرخ وتتأوه ، وألقت رأسها للخلف وأكتافها تتراقص وتتثنى ،
بينما أردافها تطحنه بثقلها تدلك جسده أماما وخلفا والى الجانبين
بأردافها الملتهبة وهمست فى حالة من الشبق كأنها تناديه بصوت مبحوح
يأتى من غور سحيق : لاتقذف اللبن فى أعماقى يا حبيبى الجميل ، .......
أخبرنى قبل أن تقذف عندما تشعر حتى أقوم عنك بسرعة ، .... أقذف لبنك
خارجى ، حتى لا أحمل منك بمولود وتكون الطامة الكبرى .... ، أح أح أح .
تشبث الصبى بقوة وفجأة بثدييى أمه العاريان الممتلئان كثدييى صبية فى
العشرين ، عضهما بقوة وهو يصرخ : ماما ... ما ما .... لا لا لا
أستطيع ..... مش قادر أمنع نفسى ... وانطلقت نافورة اللبن والمنى
المغلى من قضيبه مثل الدش المهبلى كبير الحجم عندما يندفع فى فرج إمرأة
، لاشىء يوقفه حتى يقذف نهايته ، ولكن الصبى فى ليلته الأولى داخل الفرج
اللذيذ ، كان لابد أن يستمر فى القذف مرات عشرة متتاليات ... وعبثا
حاولت ألأم القيام والبعد عن الصبى وهو يقذف ، ولكنه كان لها كالجلد
الذى يكسوا جسدها أو كالقضاء والقدر ، فظل متشبثا بها نصف ساعة مستمرة
وهو يقذف كل ثلاث دقائق دفعة غنية من اللبن ، يملأ كسها ، ثم يخرج تحت
الضغط االى فخذيها وأردافه ، لم تستطع الأم إلا أن تتلذذ وتستسلم لما حدث
، فعانقت الصبى وضغطت كسها بقوة على قضيبه باستمتاع بحكم الغريزة ،
فتدفق اللبن مباشرة إلى داخل الرحم من خلال العنق المنفرجة المنطبقة على
فوهة القضيب ، حتى بلغت اللذة أن الأم سقطت مغشيا عليها تماما ، ولم
تنطق ولم تفق من متعتها إلا بعد طلوع الشمس فى الصباح التالى .حيث أصبحت
بين ذراعى عشيقها أبنها الصبى العارى ، وهى عارية تماما ، فوضعت عصير
عشرة ليمونات على قطعة قطن بدون بذر طبعا ، وحشرتها فى أعماق كسها حتى
نهاية المهبل لتمنع أى حمل محتمل كما تعودت بعض النساء أن يفعلن
لمنع الحمل ، ولكن الخطر كان قد وقع فعلا ، فهذه الطريقة لا تفلح دائما وبالذات مع
حيوانات منوية ولبن يصب مباشرة وبقوة اندفاع عالية داخل فوهة عنق الرحم
المفتوحة فى لحظة شبق وقبول تام مندفع بجنون ، وأنما يجب وضع الليمون
بالقطنة داخل المهبل قبل الطلوع على السرير للجماع مباشرة وليس بعده.
ولهذا فقد ظهر الحمل والقيىء عند الأم خلال ثلاثة أسابيع فقط ، فجن جنونها
، وأسرعت تتقى الفضيحة ، فذهبت إلى الداية الممرضة ، ونساء خبيرات فى
الإجهاض باستخدام أعواد الملوخية الخضراء ونوع معين من الملاعق الطويلة
والرفيعة جدا، وفعلا تم الإجهاض ، وحدث نزيف بسيط ليوم واحد ، أو ساعة ،
ورقدت ألأم أياما تستعيد صحتها بعد الإجهاض ، وترى كالفيلم أمام عينيها
ماحدث لها على يد أبنها ذى الأحدى عشر عاما،
لم يزل الصبى يتعجل أمه للشفاء شوقا ألى مضاجعتها ، فلم تسطع مقاومة
إغراءاته المستمرة ، فلم تمض عشر أيام إلا وكان الفراش والبيت يهتزان
بعنف فى لقاء جنسى عنيف وساحق بين ألأم وابنها.
كلما إنشغل الأبن عن أمه بدراسته واللعب مع أصدقائه والرحلات والفسح ،
وقد كان معبود الأصدقاء يحبونه حبا جما لجماله ولأدبه وأخلاقه وذكاءه وقوته
الجسدية الفائقة التى يستخدمها فى الخير وفى الدفاع عنهم ضد الأغراب وفى
لعب كرة القدم ، كانت الأم تجن لغيابه عن فخذيها فتسعى بشتى الحيل
والأساليب ، بأن تتمارض تارة ، وتطلب منه أن يدهن لها الكريم على الأرداف
وبين فخذيها ، فيخرج الصبى قضيبه ويغرسه عميقا فيها ، ويعود الصبى إلى
أحضانها مرة ثانية ، أو تقوم بالتنظيف ومسح الأرضيات عارية تهز أردافها
وتفتح أفخاذها حتى يرى أبنها كسها المبلل بالعسل الذى يعشق طعمه فيقبل
عليها يقبل فرجها ويمارس معها الجنس على البلاط المبلول والسيراميك
البارد، حتى إذا قذف مرارا أخذته إلى الحمام ليستحم فتمارس معه الجنس ،
ثم تأخذه الى حجرة الطعام فتغذيه بطعام يثير رغبته وغريزته الجنسية ،
فإذا انتهى تأخذه الى السرير ليرتاح ولكنها تمارس معه الجنس حتى
لاتستطيع تحريك فخذيها من ألأرهاق ، وهكذا عاش الصبى زوجا لأمه حتى لم يعد
يستطيع فراقها فيسرع يلاحقها حتى فى المطبخ وفى التواليت ، وحرم عليها
الخروج من البيت ومن الزيارات تماما ، فظنها الناس منقطعة للعبادة
والصلاة فى البيت وقدسوها تقديسا تحدثت عنه الجيران والأحياء المجاورة ،
وقد أنار وجهها بنور السعادة والرضا القصوى وازدهرت خدودها وبرقت
عيونها ، وارتدت أجمل الثياب وأرقها على الإطلاق.
ولكن هذا الصبى المثير كان قد تعلم طريق الفرج بين الفخذين ، وتعلم ما
يثير الأنثى وما يهيجها ، وتعلم كيف يشبعها ويرضيها ، وكأنه خبير فى
الخمسين من عمره ، وبدون أن يدرى امتدت يداه وعيناه الى الجارات والبنات سيدات وعذراوات ، وامتد ألى القريبات من العائلة كلهن فى بلدهم الاصلي القصيم إذ أنه هو وأمه يسكنان الرياض مذ خلقا ، والى بناتهن ، فخرق العذراوات منهن جميعا وناك كل السيدات جميعا ، وكانت أكثرهن متعة له الشديدة التمسك بالدين والطهارة ومن حجت بيت الله مرارا، فلم يترك واحدة منهن إلا وتحولت إلى عاشقة عشيقة تمارس الجنس معه بإشارة من طرف
إصبعه أو بنظرة تلتقى فيها العيون ، كان الصبى خبيرا يعرف كيف يعبر بدقة تامة عن رغبته الجنسية فى المضاجعة مع إمرأة بنظرة عين خاطفة ، تطيعها الأنثى فورا كالعبدة والأمة المطيعة..... هذه حقائق ، فناك خالاته الثلاث وبناتهن وعماته الاثنتين وبناتهن وبنات أخواته وأخوته غير أشقاء وأصبح مدمنا متمتعا متلذذا بنيك المحارم ، ولما ألتحق بالجامعة ، لم تحثه بنت زميلة ، أو تتبادل معه السلام والتحية ، أو تقترض منه سجلات المحاضرات إلا وانفتحت تماما وفقدت غشائها على سريره وأصبحت عشيقة منتظمة بين ذراعيه ... فلما أدركت الأم أن الصبى ضاع وتخاطفته النساء والبنات الأجمل والأصغر والأكثر إثارة وعطاء لشهوته الجنسية الوحشية ، أعدت له سهرة جنسية رائعة لم تفعل مثلها من قبل ، وجعلته يمارس الجنس معها بكل أصنافه وأوضاعه وفى كل زاوية ومكان باليت ، وهو لايكل ولا يتعب ، حتى أوشكت هى على الموت من الإجهاد ، ووجدته لازال يريد المزيد ، ووجدت أنه قد تعلم على أيدى غيرها من الإناث ما يجعله أكثر مهارة وإمتاعا وإثارة ، وأنها لم تعد أبدا تستطيع أن تجاريه أو أن تشبعه وتكفيه ، عندئذ ، وفى هياج وثورة نفسية ، أخذت الصبى إلى حمام البيت ، ومارست معه الجنس على السيراميك العارى البارد فى الأرض ، فأجاد وأمتع وأطال وأزهق روحها ، وكانت تظن أن البرد القارس فى يناير وعلى أرض الحمام سيجعله عاجزا ويتعب بين فخذيها ، ولكن هذا لم يحدث ، فقد كان الصبى متعودا على رفع الأثقال تحت الدش والمياه الباردة الغزيرة كل شتاء وطوال العام لإنه من هواة كمال الأجسام ، وكان يريد إطالة نفسه وتحمله وألا يعرق وهو يتدرب ، فكان يأخذ الأثقال الى الحمام ليتدرب تحت شلالات المياة المثلجة .. فجاء الصبى بعضلات وصبر وقوة رهيبة لم يعرفها الشباب من أقرانه أبدا.
استمتعت الأم بعد أن تعدد القذف وأصابها شعور بالنشوة كان كثيرا ما يصيبها عندما ينيكها ابنها نيكا غير عادي ولمرات متعدده ، المهم أن الأم قررت أن تخلق لإبنها جوا جنسيا مع نساء وبنات كثيرات من مجتمعات بعيدة عن مجتمعهم وأحيانا كانت تحضر مع ابنها بعض الشباب ممن هم في العشرين من أعمارهم ليقيموا أحلى حفلات الجنس الجماعي ومعهم مجموعة من أجمل النساء والبنات المراهقات .. وفعلا نجحت هذه الطريقه في ان تسيطر على ابنها أكثر وأكثر وتبعده عن النساء خارج محيطها هي
0 Comments