صورة الابنة
كنت في سن السابعة عشر فتي وديع مهذب مواظب علي الدراسة ومن المتفوقين
بدليل
حصلت علي الماجستير في فترة وجيزة كان مدير المدرسة علي علاقة صداقة مع
والدي
وفي مرة اخبرني مدير مدرستنا بان ابنته الصغيرة تود مراجعة بعض الدروس
ونسبة
لتفوقي وكبري عنها بعض السنين يود مساعدتها لانشغاله وكانت هي لم تبلغ سن
البلوغ واصبحت الزيارات المتكررة الي ديارهم مدة تزيد عن الشهر بمستوي
عالي من
التهذيب والاخلاص كانت والدتها تقدم الشاي عند حضوري علما ان والدتها من
منطقة
ريفية وابنة عم والدها وتصغر عنه بما لايقل عن عشرون عاما وكانت عند
حضورها
لتقديم الشاي هنالك فتحه اماميه تظهر النهدين كنت احس بان هنالك لذة ما
ولكن
كيف لاادري لعدم تجربتي حضرت مرة ولم اجد ابنتها سالتها عنها اخبرتني بان
انتظر
فهي عند الجيران وسوف تحضر الشاي هي وفي خمسة دقائق احضرت الشاي وجلست
بجواري
عندها كان قلبي يكاد يسقط من المفاجأة وعدم وجود سبب لجلوسها بجواري وبدأت
تحادثني كطفل صغير ومدي اعجابها بسلوكي وتفوقي عندها اطمانيت لجلوسها
بقربي
وبدأنا تناول الحديث وبدون مقدمات مدت يدها علي راسي وكانت حركة يدها
ادخلت
احاسيس جميلة في نفسي واستسلمت ليدها كما استسلم للحلاق بكل براءه وتطاولت
يدها
الي عنقي وكان احساس جميل بدون نظرة جنسية الم اقل لكم كنت في مستوي عالي
من
التهذيب وعندما تدلت يدها الي رجلي اسست ان هنالك شيء غريب سوف يتم وبدأت
تضع
اصبعها الصغير علي زكري كجس نبط كنت اود ابعاد اصبعها وهممت بذلك الا عند
النظر
الي وجهها كانت منها نظره حادة مخيفه لا اكذب عليكم كنت بعض الشيء جبان
قلت في
نفسي احتمال صدفة او سوف تحضر بنتها واخرج من هذا الموقف الصعب تحاملت علي
نفسي
وما كان منها الي وان امسكت بيدها زبي وبدأت تدقدق فيه رويدا بداء ينتصب
كنت
اشعر بلذة غريبة لاول مرة في حياتي واصبحت هي لاتعطيني الزمن الكافي
للتفكير
وفقدت السيطرة علي نفسي واصبحت تفعل ما يبدو لها انتصب زبي ولاول مرة في
حياتي
يخرج هذا الزب لتطالعه امراة ليس بالحجم الكبير المخيف انه متوسط وعادي
رايت
سائل ناصع البياض يخرج منه شفاف اخذت تلعق فيه كنت اتغزز منها ولكن كانت
ممتعة
الحركة وبسرعة مفاجئة اقتلعت ملابسها وصاحت ادخله اين كنت لا ادري فقلت
لها اين
مسكت به وادخلته رويدا رويدافي كسها وياها من لحظات سعيدة وممتعة تخيلوا
هذه
اول مرة وكنت لاادري ماذا بعد ذلك صاحت في قم قمت وانا خائف ان اكون فعلت
ما هو
غير صحيح امرتني بان استلقي علي ظهري وفعلت وكانت هي فوقي ويالها من سعادة
تتاوه تطلع و تنزل يمين شمال تتمايل الي ان قذفت وكانت لحظات ارتعاش تخيلت
نفسي
سوف اموت لهذه الرعشة الجميلة التي انتابتني لاول مرة ولثقل جسمها فوقي
عندها
تدلي نهديها فوق صدري وبقت علي هذه الحالة ربع ساعة ومنها قمت وارتديت
ثيابي
ومنها كانت حصة دورية الي زوجة المدير عند الحضور
للمراجعة مع بنتها الصغيرة
واستمريت علي هذا الحال فترة تعلمت من المديرة وهي زوجة المدير فنون النيك
وفي
مرة حضرت ولم اجدها وجدت ابنتها وكنت متلهف للقاءها دخلت المنزل وبدأنا في
المراجعة كانت بنتها خجولة لدرجة كبيرة دائمة النظر للكتاب واثناء
المراجعة
سالتها عن والدتها رفعت نظراتها الي واخبرتني انها ذهبت الي عزاء مع
الجيران
وتركت وصية بعدم مغادرتي المنزل الا بعد حضورها وكانت البنت بعد خجلها
الواضح
الي امهاجريئة في رغبتها الجنسية ويبدو علي نهديها بداية النضوج وكانت
منها
التفاته وقالت لي اعلم ما كنت تفعله مع امي قلت ماذا كنت افعل قالت انت
ادري
مني واخبرتني حضرت ذات يوم وانا كنت مستلقي في الارض مع والدتها اخذت
ارتجف
وصحت لا هذا غير صحيح قالت لن اخبر والدي بس بشرط فكرت ان هذا الشرط
احتمال
مادي او غيره ولما كنت افكر فيها اطلاقا وقفت وبدون مقدمات انزلت سروالها
الابيض الصغير عليه بعض النقط الصفراء وسحبتها الي رجلي واخرجت زبي وقلت
لها
اجلسي عليه وبللته بالبصاق جلست واخبرتني انها لم تفعل قبل ذلك ابدا بكسها
رجتني ان ادخله بالخلف اي بطيزها
وبدأت في مص نهديها الصغير الذي يبدو كشتله صغير حديثة النمو وكنت لحظة
ممتعة
لها وادخلت زبي وكان الطريق ساهلا حتي انني استغربت دخوله بهذه السهولة
وهي
تتاوه وتتلذذ فعلا كانت جميلة هذه النيكة شعرت بلذه معها حتي قذفت واصبحت
الدروس تتكرر مع البنت وامها وافيدكم بانني لم امارس الجنس مع البنت بكسها الي ان
انتهت
علاقتي بهذه الاسرة
0 Comments