أتذكر صديقة أمي لينا كانت تجيء مرتين في الأسبوع لإعطاء أمي جلسة تدليك، بعد ذلك تقوم أمي بعمل مساج لها، كانتا تقومان بالمساج وهما عاريتان تماما، لكن بعد أن تغطيا أردأفهم بالمنشفة، أما أنا لم يعيروني أي إهتمام أو يخجلوا من وجودي فقد كنت في الحادية عشرة من عمري كنت أنظر إليهن بكل راحه وذلك لصغر سني فلم أكن اهتم لما كنت أشاهد من أجسام عارية جزئيا.
في بعض الأيام كنت أجلس وأراقب وهن يدلكوا بعضهم البعض من الرأس إلى أخمص القدم، عندما أصبحت في الثانية عشره، أصبحت أهتم بمراقبة ما يجري من تدليك أكثر من قبل، أصبحت أكثر شوقا لمعرفة أجسامهم، مرات كنت أستطيع أن المح حلمات أمي أو صديقتها بينما كانت تنتقل من مكانها وتغير موضع التدليك.
أتذكر يوما أن لينا أصبحت مهملة إلى حد ما واستطعت أن أرى شعر عانتها الأسود بينما كانت ترتدي ملابسها عندما رأتني غطت نفسها بسرعة بالروب، بعد بضعة شهور، أصبح عمري ثلاثة عشر، تركت لينا البلدة، بدأت أمي تشتكي بأنها مشتاقة لجلسات المساج خاصة إنها بدأت تشعر بالأوجاع والألم بعد عودتها من العمل، عندها فكرت لماذا لا أحل مكان لينا وأقوم بعمل مساج لأمي المرهقة وحتى أستطيع أن أرى جسم أمي العاري عن قرب وأن أقوم بتدليك جسمها الجميل، ذات مساء تفاجأت من نفسي عندما تجرأت وأقتربت من أمي وعرضت عليها أن أقوم بجلسة مساج لها بعد عودتها من العمل وكم كانت دهشتي كبيرة عندما وافقت وبسهوله، قالت لي بأن أجهز الطاولة بينما تقوم بتغير ملابس العمل وتستعد للمساج، بعد دقائق قليلة عادت والروب عليها ومنشفتان، أدارت ظهرها لي ولفت واحده حول خصرها ثم نامت على الطاولة على بطنها وذراعيها على جوانبها، كم كان صعبا علي أن المح صدرها وهي تقوم بذلك، بدأت بفرك رأسها كما كانت لينا تفعل لعدة دقائق ثم تحركت لأسفل ظهرها حتى حد المنشفة قالت أمي: كم أنت تلميذ جيد لقد تعلمت بسرعة وأصبحت مدلكا بارعا جدا، بعد ذلك ذهبت جهة قدميها وبدأت بتدليكهما، ساقيها كانت مستقيمة وقريبتان من بعضهما البعض، لذا عندما حاولت أن أرى ما بينهما لم أستطع أن أرى شيئا، عندما انتهيت من أقدامها، نامت أمي مسترخية تماما، صعدت قليلا باتجاه فخذيها وحركت ساقيها قليلا لأفتحهما بلطف، أمي لم تقاوم ما كنت أقوم به، بعد ذلك بدأت بتدليك باطن ركبتها باهتمام أكبر، في هذه الأثناء كانت أمي تتمتم ببعض عبارات الراحة والإعجاب لما كنت أقوم به، قالت ذلك يبدو رائعا، أنت مدلك بالفطرة يا ولدي، عندها أنتقلت إلى أفخاذها، بدأت بمداعبة أفخاذها كل على حده، كنت أتوقف عن حد المنشفة الملفوفة على مؤخرتها تماما، ثم بدأت بتدليك كلتا الأفخاذ، واضعا أصابعي بينهم لكن كلما عصرت، فتحت أفخاذها أكثر، لقد نجحت خطتي فلقد رأيت وبشكل جيد شعر عانتها الأسود الجميل لكن لم أستطع أن أرى أكثر من ذلك فساقيها مازالت مغلقتان تماما ولم أستطيع أن أرى أكثر من ذلك، مع ذلك وبالنسبة لصبي بالثالثة عشرة من عمره ذلك كان مثيرا، بعد بضعة دقائق، شكرتني أمي وتناولت الروب وغطت نفسها بسرعة فلم أستطع أن أشاهد غير ظهرها العاري تماما، بعد ذلك وليومين، فكرت كثير بجسم أمي كم هو رائع وأنتم تعلمون ماذا يصاحب مثل هذا التفكير من إستمناء، لذلك جهزت الطاولة استعدادا لعودة أمي المتعبة من العمل، عندما حضرت قلت لها المدلك الخاص جاهز يا سيدتي، ابتسمت وقالت إنها ستكون جاهزة حالا، عادت والخجل يعلو وجهها وتمددت على الطاولة، بدت أمي أكثر ارتياحا هذه المرة، بعد أن أنهيت ذراعيها وظهرها، ذهبت إلى أقدامها، لاحظت بأن سيقانها متباعدة أكثر هذه المرة من قبل، كما لمحت من تحت المنشفة، أنه يمكن أن أرى شعر عانتها الأسمر الفاتح من بين سيقانها، أخذت وقتا بتدليك أقدامها وأفخاذها، بينما فركت خلف ركبها، ضغطت بلطف سيقانها على حدة، أمي لم تكن تدرك ما كنت أعمل، تدليكي لفخذها هذه المره كشف عن منطقة عانتها بشكل أوضح! أصبحت في الحقيقة أستطيع أن أرى وبشكل جيد وبارز النظر إلى شفاه مهبلها الجميل، أصبحت أوقح، فحركت يداي إلى أعلى من مستوى المنشفة، أصابعي كانت لا تبعد أكثر من 20 سم من مهبلها، أدركت أمي فجأة بأنها كانت مكشوفة كثيرا فأغلقت بسرعة سيقانها، شكرتني، وقالت بأنها أكتفت، هذه المرة أيضا استطاعت أن تقوم عن الطاولة دون أن أرى جسمها، لقد خفت كثيرا من أن أكون قد دمرت علاقتي مع أمي وأني لن أستطيع أن أرى جسمها مرة أخرى بعدما فعلته هذه المرة، لكن بعد يومين، أمي سألتني إذا كنت أستطيع أن أقوم بتدليكها مرة أخرى؟
قلت طبعا ووافقت بسرور، كنت عدوانيا أقل هذه المرة ولمدة شهرين قادمين، دلكتها من مرتان إلى ثلاث مرات في الأسبوع وكنت أتكافأ بمشاهدة مهبل أمي الجميل، هي أيضا بدت مرتاحة أكثر بكثير خاصة حول غطاء نفسها قبل وبعد التدليك، أنا كنت حذر من أن لا أحدق، لكني حصلت على عدة لمحات لهذا الصدر الجميل بحلماته السمراء الغامقة، في عصر يوم من الأيام جاءت إلى الغرفة ووضعت المنشفة على المنضدة أزالت الروب، وبدون أي إهتمام بتغطية صدرها، صعدت على المنضدة ونامت على معدتها، ثم مدت يدها إلى ظهرها وحلت المنشفة حول وركها ووضعتها على أردافها تماما مثلما كانت تعمل عندما كانت لينا تدلكها، لحسن الحظ، خصري كان تحت المنضدة، لأن قضيبي يضغط بقوة داخل بنطالي وخفت أن تراني أمي على هذه الحالة، عندما أنهيت ظهرها، طلبت مني تدليك أردافها من خلال المنشفة، دلكت أردافها لمدة خمس دقائق تقريبا إلى أن طلبت مني الانتقال إلى أقدامها، سيقانها فتحت إلى حد كبير أكثر مما كانوا في الماضي، أخذت وقتي على أقدامها وفخذها، كنت أتمتع بالنظر إلى عانتها وشفرات مهبلها، عندها لاحظت أن شفتا مهبلها منتفختان ورطبتان جدا، كلما عصرت أفخاذها وأقترب إلى أعلى لاحظت أن شفتا فرجها يزدادان رطوبة ياااااهو لأول مرة أشاهد فرجها يتحرك كلما تحركت وضغطت على فخذها كلما تحرك فرجها، وصلت تحت المنشفة وبدأت بتدليك أرداف أمي ثانية، هذه المرة إبهامي كان بين خدود مؤخرتها وكل عصرة كان مهبلها الرطب جدا يفتح على نحو أوسع، بعد دقيقة قالت أمي، أعتقد من الأفضل أن نتوقف الآن، لقد أعطيتني تدليكا رائعا، نهضت ولفت المنشفة حول خصرها، تمكنت من أن أرى حلماتها كانت منتصبة ووجهها كان محمرا، وضعت عليها الروب وذهبت إلى غرفتها، كنت أنا في وضع الانفجار، ذهبت إلى غرفتي وخففت الضغط بسرعة قبل أن ينفجر قضيبي مستمتعا برؤية مهبل أمي الرائع، أعتقد إنني كنت صغير جدا لأدرك بأنها كانت تتمتع بهذا أيضا لكنها كانت مشاعر الذنب التي أوقفتها، في الأيام التالية التدليك كان مثير لدرجة أكبر، أخذت أمي حماما سريعا بعد العشاء، جاءت بعباءتها عليها وطلبت أن أدلكها، وافقت بلهفة، جهزت المنضدة، أمي أزالت الروب وتقدمت للمنضدة، كانت عارية، ثم غطت أردافها بالمنشفة، كانت أول مرة أشاهد أمي من الأمام عارية تماما لذلك قررت أن أعطيها تدليكا جيدا هذه المرة مكافئا لها لأنها أرتني جسمها الرائع، أعطيت رأسها وكتفها وذراعيها مساجا رائعا ولمدة ليست بالقصيرة أمي كانت مستمعة كثيرا ومسترخية تماما، بعد نصف ساعة من التدليك بدأت بنصفها السفلى، كانت ساقاها مفتوحتان كثيرا هذه المرة خلافا لكل مرة حتى إني استطعت أن أرى فرجها المبلل والرطب جدا، عندما بدأت بتدليك مؤخرتها وإبهامي كانت بين الفلقتين لاحظت إنها كانت تضغط على أصبعي ضغطا خفيفا جدا، تبادر لذهني الشيطاني فكرة، سألتها إذا أرادت أن أدلك أفخاذها من الأمام، أجابت بأنها تحب ذلك، عندها انقلـبت على ظهرها، سحبت المنشفة من تحت أردافها ووضعتها على بطنها، تحت صدرها العاري، سيقانها كانت مفتوحة جدا، بدأت فوق ركبها صعودا، أمي كانت مغلقة عيونها، حلماتها كانت منتصبة إلى أعلى، أحسست إنها كانت مستمـتعة ومثارة جدا لكني كنت مشغول لما بين يدي من استكشاف للجسم الرائع لأول مرة من الأمام، أصابع إبهامي كانت تلتهم بلطف مهبلها الأبيض المكتنز الناعـم، مهبلها كان يفتح ويغلق مع حركة أصابعي، أوراك أمي كانت ترتفع بانتظام مع حركتي وأنفاسها كانت سريعة، لم أعرف إذا كانت النساء عندهن هزات نشوة جنسيه أم لا، لكني أحسست انه عندها نفس الشعور الذي أشعر به عندما أقارب على الانتهاء من إستمنائي مـباشرة قبل أن أفرغ بيضاتي، تساءلت إذا كانت ستقذف كما أفعل أنا، بدأت أمي تتأوه: رائع، مممممممم أستمر بالمساج، آآآآآه أستمر بتدلـيكي! كما لو إنني سأتوقف! بعد دقيقتين، هدأت ورجع نفسها إلى طبيعته ثم نهضت ووضعت عليها الروب وشكرتني مع قبلة على خدي وذهبت إلى غرفتها، لم تتحدث أمي عن الصفة الجنسية لتدليكها، لكنها كانت في مزاج جيد حقيقي لليومين القادمين وأعطتني عدة حضنات وأخبرتني كم كنت إبن عظيم. لزيارة الموقع اضغط هنا
في أحد الأيام وذات مساء كنت أستحم في حمامي ومباشرة بعد أنهيت حمامي، دعتني أمي إلى غرفتها، كانت روب الحمام عليها كانت خارجا من الحمام هي أيضا، سألت إذا من الممكن أن أدلكها، قلت لها أكيد وذهبت لأجهز المنضدة لكنها أوقفتني وقالت إنها تريد أن نستعمل سرير نومها، سحبت البطانيات وأزالت روب الحمام عنها، وقفت أمامي عاريه تمام كما ولدتها أمها بكل جمال جسمها الرائع والفتان، قالت بعد أن تنتهي مني، سأعطيك جلسة تدليك لك يا إبني الحبيب، نامت على بطنها وساقيها مفتوحتان ثم قالت بابتسامة تعلو شفتيها: إبداء بأكتافي وظهري، دع رأسي فهو بخير، لازلت أرتدي روب الحمام فجاءتني فكرة عظيمة، وضعت ركبي بين سيقانها وحللت الروب، عندما ملت إلى الأمام لأصل أكتافها، قضيبي لامس شق مؤخرتها، كلما دلكتها، تحرك قضيبي على طول شقها، لكنها لم تبدي أي شئ لتوقفني، لكن كلما تحركت أسفل ظهرها، توقف التلامس بين قضيبي ومؤخرتها، كلما دلكت مؤخرتها أصبح فرجها واضح الملامح أمام عيني الجائعتين، بدأ فرجها بالبلل وأزاد مع كل حركه أقوم بها وشفاه فرجها كانت تبرز بشكل رائع، تحركت بسرعة أسفل سيقانها ولكن عندما وصلت إلى أقدامها، إلتفتت على ظهرها وفتحت سيقانها لأكون ثانية بينهم، يااااه لو إنها لاحظت قضيبي المنتصب أمام فرجها، لكنها لم تلاحظ أو إنها لاحظت ولكن لم تقل أي شيء، قالت وهي نائمة على ظهرها مغلقه الأعين: دلك أفخاذي الآن، عرفت ما أرادت، لذا أنتقلت إلى قمة أفخاذها أسرع بكثير من العادة، بدأت أدلك الجزء السمين من مهبلها، كنت أرى وبشكل واضح بظرها (زنبورها) كلما فتحت وغلقت شفاه فرجها، بدأت أمي تتأوه وأوراكها تعلو وتنزل مع حركتي، إحدى أصابع إبهامي اخترقت فرجها بينما دفعت أصبعي إلى الأمام، سمعتها تأن وتتأوه ورفعت مؤخرتها إلى الأعلى لمدة ثانية ثم تحركت إلى اليمين والى الشمال قليلا ثم سحبت جسمها إلى الوراء قليلا حتى خرج أصبعي من مكانه، توقفت فجأة، قالت أنه دورك، تمدد على ظهرك، عندما امتثلت لأمرها، وضعت أرجلها كل رجل بجانب جسمي كما يفعل الفارس الراكب على حصانه وبدأت بفرك صدري وأكتافي، وهى تدلك، نزلت مؤخرتها قليل حتى شعرت بمهبلها الزلق يلامس قضيبي المنتصب، بدأت تتحرك فوق وأسفل وكانت حركة مدهشة، كنت أستطيع أن أحس بالبلل كلما لامس فرجها بيضاتي وبعد ذلك تتحرك ببطء نحو رأس قضيبي، كنت أشعر بالسعادة والانفعال الكبيرين وعرفت بأنني كنت سأجيء قريبا، خلال حركتها هذه كان قضيبي في وضع مناسب دفعت مؤخرتي إلى الأعلى قليلا فاستطعت أن أدخل فرجها لمسافة ما يقارب ال4 سنتمترات، ذهبت أنفاسي عندما شعرت بكسها الدافيء يعصر رأس قضيبي، أمي قالت: أوه لا إبني، ذلك غير ممكن، يمكننا أن ندلك بعضنا البعض، لكن ما تقوم به يدعى نكاح محرم!! ثم رفعت جسمها قليلا حتى خرج قضيبي ببطء من كسها فصفع بطني، نزلت أمي نفسها فورا وواصلت عملية فرك أعضائنا التناسلية بعضها البعض، مددت يدي إلى حلماتها المنتصبة لأداعبها، مع كل هذه الإثارة لم أستطيع أن أتحمل فتره أطول وبدأت بالمجيء والقذف بشكل قوي وكبير كما لم أفعل من قبل، عندما رأت أمي قضيبي وهو يقذف كل ما في داخله بلغت الإثارة عندها أقصى ما كانت تتحمل حتى إنها بدأت ترتعش حتى انتهت نشوتها الجنسية هي أيضا، نامت فوقي لفترة من الوقت ثم قامت ومسحت السائل عن قضيبي وجسمي وعنها أيضا بمنديل ثم نامت بجانبي، سرعان ما غرقنا في النوم، في الصباح التالي صحوت وأمي العارية بجانبي تحضنني، لقد غطتنا أثناء الليل، بدأت بمداعبة صدرها وهى نائمة حتى بدأت حلماتها بالانتصاب لكنها استيقظت قالت بأنها يجب أن تكون جاهزة للذهاب إلى العمل، أستمر هذا الحال كما هو كانت تدعوني مرة في الأسبوع إلى غرفة نومها لعمل جلسة مســـاج ومرات إلى الطاولة حتى أصبح عمري خمسة عشرة.
في يوم من الأيام وكالعادة بعد أن دلكتها على الطاولة طلبت مني أن أصعد على الطاولة لتدلكني نمت على بطني وبدأت تدلك لي رأسي وظهري ثم فخداي من الخلف كنت عاري تماما، بعد أن انتهت من الجهة الخلفية طلبت مني أن أنام على ظهري ثم بدأت تدلك لي فخذي كنت مغلقا عيناي أتمتع بملمس يداها على جسمي لكن وللحظة شعرت بشيء عجيب، شعرت بيديها الناعمتين على قضيبي آآآآآه أمي تدلك لي قضيبي، كانت تبدأ من الأسفل إلى الأعلى حركة خفيفة وبطيئة كان الشعور رائع وكان قضيبي منتصبا كالحديد، ثم بدأت تدلك لي رأس قضيبي بحركات سريعة بعض الشيء ممممممممم شعرت بالنشوة الممتعة لكني لم أفتح عيناي مستمتعا بهذه التجربة الرائعه حيث كانت ولأول مرة يشعر قضيبي بيد غير يدي عليه، بعد ثواني قليلة وضعت قضيبي بين راحتي يديها وفركته ذهابا وإيابا، الدوران الناتج عن هذه الحركة أشعرني بالارتياح حقا وأنا عرفت بأنني ما كنت سأدوم أطول، لكن ما حدث بعد ذلك كان أكثر روعة، كانت مفاجأة عظيمة، أحسست بشيء دافئ وزلق يبتلع زبي، فتحت عيني ونظرت إلى أسفل لرؤية ماذا يحدث لي ممممم أمي وضعت قضيبي في فمها وكانت تحرك رأسها من فوق إلى أسفل يــــاه إنني أنيك فم أمي، أمي تمص لي قضيبي، بدأت بالمجيء فورا وبدأ قضيبي بالقذف وابتلعت أمي كل سائلي ممممممم، عندما انتهيت، ابتسمت وقالت، اعتقدت بأنك استحققت شيء خاص يا حبيبي على معاملتك لي طول هذه الفترة، بعد هذه الحادثة ولمدة يومين فكرت في نفسي كيف ممكن أن أرد لأمي هذا الجميل، وفي اليوم الذي دعتني فيه إلى غرفتها بعد بضعة أمسيات لاحقا عرفت ماذا سأفعل، مررنا بالروتين العادي حتى انقلبت على ظهرها وعندما كنت أدلك مهبلها، ملت إلى الأمام وبدأت الحس شفاه كسها البارزة، تأوهت قائلة ماذا تفعل؟ دون أن تسحب نفسها مني، أستمريت باللحس، كان من الواضح إنها أحبت ما كنت أقوم به من حركة جديده، ثنت ركبها إلى أعلى وفتحت سيقانها بشكل أوسع، حتى أصبح الوصول إلى مهبلها بشكل كامل وأسهل، بعد عدة دقائق من اللحس، بدأت بمص بظرها الذي بدأ بالتضخم شيئا فشيئا كقضيبي الصغير تماما، أمي أثيرت تماما وبشكل واضح وبدأت بتحديب ورفع ظهرها إلى أعلى بينما كنت ممسكا فخذاها وأصبحت تتأوه بصوت أعلى الآن، جاء ظهرها بقوة هذه المرة وكذلك رعشتها، تدفقت عصير فرجها على وجهي فأستمر بلحس والمص، بعد دقائق قليلة ارتاحت أمي وقالت، إبني ذلك كان لا يصدق، استنزفت قوى أمك المسكينة، إذا وعدتني أن لا تستغلني أو تستغل وضعي، سأنام لفترة، بدون إنتظار جواب، أغلقت عيونها، كنت أنظر إليها، نظرت إلى الحلمات المنتصبة والمهبل المتدفق بالعصير لقد كان يدعوني كل شئ في جسمها يدعوني ويرجوني كان يقول تعال أطفيء ناري المشتعلة لا تخاف تعال إلى جسم أمك أدخل إلى حيث كنت قبل أن تولد، نيــــــــك هذا الكس الجائع تعــــــــــال، انتظرت لدقيقة قبل أن أبدا بمداعبة صدرها، بقيت حلماتها منتصبة تحت ملمسي، أمي كانت تتنفس بانتظام، قضيبي كانت يشير إلى فرجها الجائع منتظرا لوصول قضيبي، دفعت قضيبي إلى الأمام قليلا وعندما وصلت شقها المفتوح، دفعته إلى الداخل يـــاه كم كان سهلا لقد دخلته بسرعة وسهوله لقد كان منتظرا قدومي، اتكأت للأمام لأمص حلماتها وأن أنيكها ببطء للمرة الأولى، لم أرد لهذا الشعور أن يتوقف، لذا أبقيت سرعتي بطيئة بعض الشيء، لاحظت أن تنفس أمي تغير بينما وركها بدأ يرد على حركتي، كنت أحس بعضلات مهبلها تضغط على قضيبي عندما يتلاقى جسمي مع جسمها، بدأت بالمجيء بدون سابق إنذار عندما دفعت وركها نحوي، أعتقد إنها جاءت هي أيضا في نفس الوقت، لكني لم أكن متأكدا لأنني كنت منهمك جدا بنفسي وأن أقذف لأول مرة داخل فرجها، عندما ارتحت، أمي واصلت تصرفها كأنها نائمة، نزلت عنها ونمت بجانبها ألقيت البطانية علينا وحضنت أمي ونمت.
في الصباح التالي، أمي كانت في الدش عندما نهضت، كان اليوم إجازة، لذا لم تخرج إلى العمل، دخلت عليها الحمام، ابتسمت، ساعدنا بعضنا البعض على الاستحمام، يديها المليئة بالصابون جعلت قضيبي ينتصب من جديد، بل كان إنتصابا مؤلما من عظم الإثارة التي كان يشعر بها، حلمات أمي كانت منتصبة أيضا بعد أن مرت عليهم الصابون، نشفنا بعضنا البعض وذهبنا إلى غرفة النوم، عندما بدأت بمداعبة مؤخرة أمي وأن أعانقها، قالت، أنا بحاجة لأن أغفو قليلا، تمددنا على السرير وداعبنا بعضنا قبل أن أبد بتقبيل وامتصاص حلماتها، استلقت على السرير وفتحت سيقانها حتى أتمكن من مداعبة كسها بأصابعي، مؤخرتها كانت تتجاوب مع حركة يدي وتدفعني إلى الخلف، نفسها تغير وأصبح أسرع مع كل حركة، قالت بعد تنهيده رائعة ســـأنــام الآن، أغلقت عيونها واسترخت، أغلقت عيناها ونامـــــــت، أحسست بأنها كانت مستعدة للممارسة الجنس لكن كانت تدعي النوم حتى لا تشعر بالذنب وتتخلص من التوتر بداعي إنها نائمة، صعدت فوقها ودخلت فيها بشكل كامل، رد جسمها فورا، عانقنا بعضنا، كنت أحس ببظرها يلامس قضيبي، دمت وقت طويل لأنني كنت أحرك دون أن أدفع، بدأ ممتازا، كنت مسيطرا، جاءت أمي وارتاحت لدقيقة، لكن ومع حركتي المستمر داخل فرجها بدأت من جديد تتفاعل معي وعندما أشرفت على القذف وفقدت السيطرة على نفسي وبدأت بالقذف بشكل مستمر وكميات كبيرة بدأت أمي برعشتها من جديد، رعشتها جاءت بلهثتين عميقتين، عصرتني برجليها بينما كنت أقذف داخلها آخر قطرة من سائلي، نظرت إلى وجهها وهي مغلقه عيونها والابتسامة على شفاها، بعد دقائق قليلة، نمت بجانبها وأنا أحضنها، خلال دقيقتان، قامت أمي من نومها المصطنع وقالت، إنها غفوة لطيفة، كانت مثل الحلم الرائع، أشعر إني بحاجة لدش آخر، ذلك كان قبل ثلاث سنوات، ننام سوية كل ليلة الآن، لكن أمي ما زالت تحب أن تدعي بأنها نائمة قبل أن نمارس الجنس، نحن نمارس كل أنواع الجنس حتى وضع ال69، لكن عندما يحين وقت الإدخال تقول دائما بأنها تحتاج لغفوة صغيرة، أحيانا تأخذ ثلاثون ثانية فقط لتنام، أنا لا أهتم، قد لا تتجاوب معي عندما تكون مستيقظة، أنا ذاهب إلى الكلية قريبا، لأنني قبلت في كلية محلية، ذلك سيوفر الكثير من المال وكذلك يجعلنا نتمتع بحبنا وحياتنا أكثر.
0 Comments