أختي والشيطان
أختي والشيطان
بدات هذه القصه في سنة 2000 عندما كنت ابلغ من العمر 14 وانا كنت محب للكورة القدم واشجع الكثير من الافرقه العالميه وكثيرره ومتعصب ايضا واعشق جميع الاخبار الركويه المتعلقه لها واحب كل من يحب هذه اللعبه الرياضه التي من خلالها بدات هذه القصه منها ..للدي اخت تكبرني بثلاث سنوات . وكانت ايه من الجمال طويله وشعرها الاسود الذي يغطي على خلفيتها الكبيره وصدرها المتوسط واردافها الرهيبه وبياضها كبياض الثلج وعيونها التي هي لحن العسل وشفتاها الورديتان والتي يعبدها من يراها وعلافتي باختي كعلاقة اي اخوين اخويه ككل اخ واخت يحصل بينهم مشاده بالكلام والنظرات القويه وليس الكره . انما تبغضني عندما ارى مباريات لكرة القدم لانه يعلو صوتي واتفاعل كثيرا معها ... وانسى جميع من بجواري ولا ابه لخطواتهم ولا احس اني موجود وانما على مدرجات الملعب وفي البيت البس الملابس الرياضيه لاشهر الملاعب العالميه . وطبيعة اختي كثيره المزح وتحب ان تغيضيني وتشجع الفرق الضد دائما وان كان فريق منتخبنا الوطني المهم انها تغيضيني وانا استاء منها كثرا وكانت فناه بالضحك وكانت قمه بالفن الكوميدي بالتقليد ... ولا يوجد سوا انا وامي ابلمنزل وذلك لانه ابي توفى بحادث سياره وكان وقعه علي شديد.. وامي كانت صغيره فاتنه بالجمال والبنيه وهي شابه بيننا ودها جسد رائع جدا وكنت دائم اتشاجر مع كثير من الشباب بسبب ملاحقتهم لاختي ولامي .. وامي كثير ما تخرج من المنزل لعملها او عمل الزيارات العائليه وكانت تتركنا لوحدنا انا واختي وفي ليلللللللللللة من الليالي خرجت امي وبقيت انا واختي كالعاده بالمنز والتي تحاولل بشتى الطرق اغاضتي .. وانا كثير اتعرض لمضايقتها السخيفه منها .. وعندما اشاهد التلفاز كانت تتعمد ان تطفئ التيار الكهربائي لكي ازيد حسره والما على المبارات وانا اعاملها بالثل اي اطفئ الكهرباء عندما تشاهد احد برامجها المفضله ( صدقوني ودي اذبحها لما تسوي جذي ) وكنت وقتها اشاهد التلفااز لانه سوف تكون مباراة مهمه بين فريقين وكنت متعطشا لهذه المبارات ولكن فجاه دون سابق انذار وانا اشاهد التلفاااز واشاهد بدايات المباراة وكان كل شي امامي من انواع الاكل والحلويات لكي لا ينشغل عن اي شي من المبارات وطبيعيتي اني اشاهد جميع التفاصيل انطفات الانوار وجميع الالات الكهربائيه بالمنزل ما ذا حدث لا لالا ....... روان لالالالا لالا.... وذهب مسرعا لابحث عن اختي روان وذهبت الى صندوق الكهرباء لكي اعاقبها على ما فعلت لم اجداحدا هناك وركضت مسرعا لغرفتها وانا بالدرج اسب واشتم وطرت لها كالبرق الى فوق الى غرفتها ,,, وفتحت الباب بقوووووه كبيره فاذا بي احس بجسم يصتدم بالباب ما هذا ؟؟ ... فاذا اختي كلقاة عى الارض غائبه عن الوعي ميته لا اعلم ماذا حل بها يومها وكان الوقت مظلما وهي كالجثه الهامده بدون حراك ولا تتفوه باي من الالام وكانت لابسه الشلحه البيضاء والكيلوت الابيض لانها عندما وقعت بان كل ما فيها وارتفع الى ما فوق كيلوتها وانا من شدة الخوف ورهبة الموقف نزلت لاختي ... روان ماذا بك ...؟؟ روان ردي علي شفيج .... روان يالله عن العياره روان يالله قومي ... وانا كنت خائفا جدا ولا اعرف ماذا افعل حينها فدمعت عيناي عليها وصرت ابكي .. روان لا تموتين روان انا اسف روان ارجوكي انهضي .. وصرت ابكي بكاءا شديدا ... وقلت لها لا تتركيني كما فعل ابي بنا روان ارجوكي هيا اصحي يا روان رووااااااااان احبك .. وكان راسي بين نهديها المنتفخان وانا ابكي ودموعي بللتها.. وسمعت ضحكات تصدر منها وهي ترتجف وكثير الضحك .. وكانت تمثل انها ماتت ... وصارت تضحك علي كثيرا وانا مصدوم من هذا الموقف لا ادري انا احللم هل هي فعلا ليست ميته ... انها حقيقه ...؟؟؟ وكانت تساءلات كثيره وابتعدت عنها واراها تضحك وتشهق من الضحك الكثير فمن فرحتي الكبيهر جفت دموعي وصرت اعانقهاااا واضمهااا واقول لها احبك روان احبك اختي , وجلست ابكي على صدرها مره اخرى واقول لها احبك كثيرا .. وهي تقول .... تحبني اخي ؟؟... اقولها انا اموت فيكي ... وصارت تضحك علي وبعدها اشعلنا الشموع وجلست في غرفتها واخبرتها لماذا فتحت الباب بهذه القوه حسبتك انك انتي الفاعله وتاسفت لها ... وسالتها ان كانت قد تالمت قالت لي ... انا ما عورني الا بطني من الضحك ها ها ها ... وانا ضحكت معها .. وقالت لم اعتقد انك تحبني هكذا من قبل ولكن الان انا عرفت انك تحبني يا اخي .. وانا ايضا احبك يا اخي ولكن انت كل وقتك لهذه اللعبه السخيفه ولا تهتم بي ولا تحس بوجودي وانا كرهت هذه اللعبه عندما رايتك تتجاهلني ولا تعتبرني موجوده .. لو انه فعلا مت هلل كورة القدم سوف تردني اليكم ؟؟ سالتني هذا السوؤال وانا قد كرهت هذه اللعبه من سوؤالها المحرج وتاسفت لها كثيراا ... وصرنا نمرح ونضحك ورجع لون وجهي من بعد ما كنت في قمة الاحراج منها .... قالت انت غبي .... ها غبي ما ذا ؟؟ .... قالت نعم غبي ... قلت لها لماذا ؟؟؟ قالت الم تفحصني او ترى ان كنت فعلا ميته او اني اتنفس اولا اتنفس ؟؟؟؟.. قلت لها لا... لم ياتي ببالي انا افعل كل ما قلتيه ولانك كنت بوضعيه واوحتيني بانك فعلا ميته ... قالت كيف ؟؟ ,, قلت لها لانك كنت بملابسك الداخليه ولا غطيتي منها شي وبذلك شعرت فعلا ان هناك شي ما ... قالت مممم اها ... اذا اخبرني ماذا رايت بالتحديد ؟؟... قلت لها فخذيها وكيلوتها الابيض المزخرف بالورود اللامعه .... قالت ايعني انك امعنت النظر بكيلوتي ايها الاحمق وانا ممده ؟؟؟ قلت وانا في خجل اعتراني من جديد لالا لالا .... لالا انا نظرته نظره سريعه ولكن من الخوف الاحداث تصورت في عقلي والصلبلللحتلي فلي بللالي كالصوره لا استطيع نسيانها لانه موقف اخافني كثيرا ... قالت كاذب انك فعلا كاذب .. قلت لها صدقيني احلف لك انه لم يكن اريد ان اراكي صدقيني .. قالت انك كاذب لو انك لم تمعن النظر بكيلوتي الابيض فكيف لك ان ترى ورودي الزخرفه ؟؟؟ جاوبني .....وحاولت كثيرا انا اهرب من اتهامتها ولكن دون جدوى وانا كنت فعلا برئ من هذه التهمهولكنها استمرت باتهامها لي وقلت لها افعلي ما تشائين ولكن صدقيني ....ونظرت اختي وقالت عندي فكره لكي اصدقك ..قلت ما هي هذه الخطه ؟؟ سوف اريك كيلوتي مره اخرى وسوف اتاكد ان كنت تنظر لي بشهيه او لا لكي احمي نفسي منك ايها الوغد .. قلت لها موافق دون تردد وهي كانت جالسه امامي رفعت رجليها واصبح كيلوتها امامي وانا امعن النظر به وبعدها ارتمت على بنطالي وتحاول انا تمسك بقضيبي وتبحث عنه لكنه نائم ... قلت لها ماذا تفعلين ؟؟ قالت فقط اريد ان اتاكد من اخي انه صادق ... فاذا كنت مشتهيا لي فاني سوف ارى قضيبك منتصبا .. انا كنت فرحان ( لانها مصدقتني وانا كان عيري نايم ) وقالت لي لا يمنع انه كنت انت تنظر بملابسي الداخليه ومتهيجا ولكني سوف اختبرك لانك خائف الان .. وانا علي السمعه والطاعه قلت لها وماذا الان ؟؟ قامت ووقفت وشلحت شلحتها فاذا بجسمها امامي جسمها الجميل المتناااسقوكنت ارى كيلوتها وخلفيتها الكبيره وتلف وتدور حول نفسهاا وكان منظرا جميلا جدا وبعدها ..... اقتربت مني وامسكت بقضيبي ولكنه ما ذال نائما ومن ان رفعت يدها عنه حتى انتصب قليلا ... قالت هممممم سوف نرى الان ان كان سوف ينتصب او لا وانا كلي تحدي لها وكاني حارس مرمى اتلقى الضربات الصعبه ... وبقيت على ملابسها الداخليه وكان جسمها مشرقا جميلا ولا استطيع ان اصف مدى جماله وجلست تعمل حركات اغرائيه لي واتت وامسكت بقضيبي وكان منتصب قليلا ... فضحكت ... قلت ماذا بك ؟؟ قالت انك فعلا كاذب .... قلت لماذا ماذا بك ؟؟ قالت انظر ما بذاخل بنطالك انه منتصب ... قلت لها انه ليش كذلك ... وقالت دعني ارى .. انا قلت لها هذا لا يصح وانه لا يجوز ان تريه لا استطيع والاستيحاء يعتريني ... قالت انظر انا على ملابسي الداخليه ... قلت سوف افعل مثلك فوافقت ... وجلست على ملابسي الداخليه وهي تنظر بقضيبي بتمعن ولكنه كان نائم دون جدوى .. واقترحت اختي روان ان نلعب لعبه (( لعبة الشيطان )) مما فيها شوق واثاره وقالت مثل الافلام واناوافقت وكنت فرحا بهذه اللعبه ومتشوقا بما تحمل به وجلسنا بقرب من الشموع وكانت امامي ولقد عصبت عيناي بشي وكانت تخرج منها كلمات لا اعلم ما معناها وغير مفهوومه وكنت خائفا وبصوت عالي قالت .....لا اتى الشيطان يا سامي فعلينا اطاعة اوامره ونلبي جميع طلباته وكنت خائفا شديد الخوف من تلك اللحظه قالت الشيطان يطلب منك الاعتراف بالحقيقه ما الذي جعلك تنظر لكيلوت اختك ؟؟.. وجاوبت متمتما انا ااااناا كك كنت انظر اليه نظرت اليه بالخظا وانا اسف جدااا فساامحني قالت اختي الشيطان امرك ان تفصخ تي شيرتك وتبقى على سروالك الداخلي .. ففعلت ذلك على الفور قالت اختي الشيطان يقول لماذا كان قضيبك منتصبا اعترف؟؟....قلت لها لا لم يكن منتصباا .. فسمعت صوتا كشي يضرب بقربي طااااااااااااااخ .. وانا خفت من ذلك وارتعبت كثيرا وقالت لي الشيطان طلب منك ان تنزع سروالك الداخلي وانا فعلت دوم تردد من الخوف وقالت لي الشيطان يسالك مره اخرى لماذا كان قضيبك منتصبا ؟؟؟ قلت لها انتي عندما مددت يدكي عليه انتصب قليلا ... قالت اختي الشيطان يقول اوصف شعورك عندما امسكت به ... قلت لا ادري ولكنه انتصب شعرت بشي ولكن لا ادري ما هو.. قالت اختي طلب مني الشيطان ان انزع ملابسي وقال لي ان اضع يدي على قضيبك لكي ينتصب لانه هو يريد ذلك .. ووضعت اختي على قضيبي وصارت تمسح عليه بيدها الناعمتين وانا قضيبي انتصب واقفااا .. وكنت اسمع اختي وكانها تضحك ولكن كاتمه الضحكه وانا عادي ما اهتميت لاني كنت بجو ثاني وكانت يداها الحريران فوق قضيبي جيئه وذهابا وكانتا باردتين وقالت لي الشيطان يسالك ان كنت تعمل العاده السريه ..؟؟ فاجبتها بلالالالا لا اعمل ... فسمعت اختي تصرخ ااااااااااااااه قالت لا تكذب يا سامي وكنت خائفا على اختي فاجبته بنعم وقالت اختي ان الشيطان معجب بك ويريدك ان تفعلها الان وانا معك ايضا .... فنمت على ظهري ورحت امسك بقضيبي الذي اشتعل بالنار وسمعت تاوهات اختي وانا اتاوه معها حتى انزلت على نفسي واسمع اختي تصرخ اااااه اهها اااااااااااااه اي اوووه .... وبعدها نام قضيبي وكان شعورا رائعا وقالت اختي بصوت منخفض وشجن ولقد تغير صوتها ونبرتها وكانه مرهقه جدا الشيطان احب وقال انك ولد مطي .. وطلب منك ايضا ان تحضر فيلما جنسيا .. وان لا تخبر احدا عن هذا اليوم سوى اختك .. وبعدها نزعت اختي الرباطه وكان امامي يا الهي اختي عاريه امامي وكنت ارى لنهديها الصغرين النامين اووه شعور جميل ولكسها الوردي وابتسمت لي قالت ما رايك بهذه اللعبه قلت لها جميله وكان يدها بكسها تمسح به ويقطر بشي على شعر كسها الاشقر ولما راتني اراه هكذا فتحت ارجلها لكي اراه جيداوقالت ماذا تنظر ...؟ قلت لا ولا شي لا انظر لشي قالت انت تنظر هنا هذا هو الكس وبدات تعلمني على معالم جسمها ونحن عاريان وكان جسمها فعلا مثيرا وكنت ارتجف منها ومن اثارتها لي وقالت لا تنسى ما طلبه منك الشيطان و.... وجلسنا ولبسنا ملابسنا وعاد النور للمنزل ولكن ياللحسره انتهت المبارات وانا لم اعد اهتم بالمبارات اهتمامي بارضاء الشيطان وما رايت من جسم اختي الجميل وصرنا نضحك ونحكي مع بعض وانتهت كل الجبال التي بيننا ونحكي بكل صدق وصراحه ودون خوف ودون حقد ... وجاء اليوم الثاني وانا كلي لهفه لهذه اللعبه التي امتعتني كثيرا وكنت افكر بها دائما ... ذهبت لاحد الرفاق لكي احضر منه الشريط الجنسي وبالفعل اعطاني شريطا جنسيا وذهبت به مسرها للمنزل واخبته بدولابي بين ملابسي الداخليه ...وانتظرت حتى تذهب امي وانا كلي شغف لكي نلعب هذه اللعبه مع اختي... ولكن امي لم تذهب هذا المساء وجلست معنا .. ورات التغيرات التي حدثت بيني وبين اختي وكانت مندهشه وفرحه بنفس الوقت وسالتنا ما الذي حدث بيني وبين اختي وكلها تساؤلات !!!واخبرناها بالحقيقه ولكن ليست كامله انما حقيقة الذي حدث بيننا من حب وليس لعبة الشيطان ....امي فرحت كثيرا جدا لنا وقالت الان استطيع ان اذهب وانا مطمانه عليكم ولا اقلق عليكم لانكم بالفعل تغيرتوا كثيرا وانا سعيده بهذا التغير ....وانا ذهبت لغرفتي لكي اتابع الفيلم الجنسي ونظرت اليه بلذه وشغف وتمنيت انا افعل كما يفعلون (طبعا خرطت لما قال عيري بس واللي يخليك ارحمني) ونمت وكنت مهلك جدا من هذه الليله.. وفي اليوم التالي قمت من النوم في المساء وذهبت لارى من يوجد في المنزل ولقد رايت امي واختي يتحادثان وجلست بينهم وقالت امي سوف انا هذه الليله عند جدتكم... لانها متعبه جدا وقلنا لها سوف نشنتاق اليك يا امي وذهبت امي بالفعل عند الجده ...وقلت لاختي متى نلعب هذه اللعبه قالت اذا تريد الان وكانت الساعه الرابعه مساءا وذهبنا لغرفتها واطلمنا الغرفه لكي نبدا بمراسيم لعبة الشيطان واشعلنا الشموع .. واغمضت اختي العصابه بعيني وبدات الكلمات التي ليس لها معنى تخرج منها وقالت لي .. سامي لقد اتى الشيطان وقتها خفت كثيرا منه ولكن ليس بيدي حيله وقالت اختي الشيطان يقول لك هل احضرت الشريط الجنسي؟؟؟ قلت نعم لقد احضرته وهو الان في خزانتي بين ملابسي الداخليه قالت اختي سوف اذهب لكي احضره.. وذهبت اختي لاحضاره وجاءت وجلست وقالت لي الشيطان يطلب مننا ان نخلع ملابسنا ... وخلعنا ملابسنا وانا كلي شوق ... وكنت معصوب الاعين لا ارى مالذي يحدث امامي ولكن قضيبي انتصب لاني اعرف مالذي سوف افعله ولكن !! اليوم مختلف جدا ... قالت اختي طلب مني الشيطان ان احرك لك قضيبك حتى تنزل مابك فكنت ارتجف وخائف قالت هل انت موافق يا سامي ؟؟؟ اجبتها بكل سرور فاخذت اختي تحرك لي قضيبي بيداها الناعمتان وجلست تحركه على شكل افقي وانا كلي حيويه وجلست ارتعش لاني بدات بالشعور الرهيب بدات بالنشوه العارمه وبالفعل انزلت ما فيني ولقد نزل على يد اختي .... واختي ما زالت تتاوه من جمال هذا المنظر والمني يتدفق بيدها ..... قالت اختي ... الشيطان يقول لك هل اعجبتك؟؟ قلت لها نعم واريد تجريب المزيد ايضا لاني احسست بشعور جميل ويدك على قضيبي لم اعهده من قبل .... قالت اختي .. الشيطان يطلب منك ان تفعل لي المثل فهل انت موافق؟؟ قلت لها بكل سرور يا اختاه .. فاخذتني ووضعت وجي على كسها وكنت اشم رائحه زكيه منها وقالت هنا افعل ما تريد وبدات افعل كما يفعلون بالشريط الجنسي وبدا ماءها يسيل على لساني وادخلت لساني بها وكلي رجفه وارتعاش منها لا اعلم مالذي حدث ولكني بدات الحس لاختي بلساني تاره لفوق وتاره اخرى لتحت واختي تتاوه كثيرا وكانت تتحرك كثيرا اااااه جميل ااااه ايي اي اووه .... وانا كنت كلي لهفه على كسها وادخلت لساني على كسها حتى بدات اختي ترتعش وارتعشت وصاحت صيحه قويه وخفت عليها بعدها ولكني اكملت حتى يطلب الشيطان مني التوقف وبدات مياها تزداد حتى شعرت بانه اختي تفرز بين شفتي وكان طعمه لذيذ جدا ولم اكن اعرف انه بهذه اللذه .... وانتهت اختي من رعشتها الاخيره .... واختي قالت لي بصوت منخفض ولقد بان من صوتها اثار التعب والنشوه التي بها .. الشيطان يطلب مننا ان نشاهد هذا الشريط الجنسي ... وذهبنا ولقد راينا هذا الشريط الجنسي وصرنا نراه وكلنا بدانا نشتهي اكثر واكر واختي بدات تزداد نشوتها واخذ قضيبي يتصلب اكثر واكثر حتى بدا كالصاروخ الذي سوف ينطلق واختي يدها على كسها تداعبه وتضع اصبعها بين شفرات كسها الورديه التي لا طالما لم اره مثله واختي تتاوه كثيرا وهي ترا هذا الشريط حتى رايتها ترتعش ...... وعند انتهاء الفيلم قالت اختي ... الشيطان يطلب مننا ان نفعل كما هو كان بالشريط الجنسي ... ها ماذا ؟ قالت نعم وعلينا فعله معنا كيف انتي اختي اتساؤل داخل نفسي ولكني اريد رضاؤه هذا ما كنت اريد .. وجلست اختي على ظهرها وفتحت رجليها امامي ولقد بان لي كسها والشموع تضيئ لي هذه المغاره وذهبت عند كسها وكنت اراها ووضعت لساني عليه بين شفرات كسها وصار لساني هو الذي يتحرك داخلها ويحرك كل مابها من محنه ... واختي بدات تتاوه كثيرااا ااااااه اه ااااه .... وانا ادخل لساني اكثر واكثر واصبحت اتلذذ اكثر بهذا الكس الجميل المنتفخ ووضعت يدي على كسها كما رايت وصرت اداعبه باصبعي والحس لها واختي تزيد من التاوهات الكثيره والحسه وادخل لساني واخرجه وتاره فوق وتاره تحت واستمريت هكذا وانا مفعم بالحيويه وعندما كنت الحس لها بشراهه ووحشيه اكثر للانه لسانه بدا كانه اله تتحرك بكس اختي سريعا ذهابا وايابا داخله حتى ارتعشت اختي وصرخت صرخه بها قليل من الحنان ااااااااااااه اوووه يا سامي اااه .... وقامت اختي واعينها بدات كانها تريد النوم منعسه جدا ووضعتني على ظهري وبدات بتقبيل قضيبي الذي اخذ ينتصب اكثر واكثر وادخلت الراس به وانا احس بشعور غريب عجيب حتى اني من كثر ما كنت هائجا كدت ان انزله في فمها وصارت اختي تمصه لي اسرع واكثر ومن يمين وشمال وانا اتصلب مع قضيبي حتى بدات ارتعش واختي توقفت وكنت اريد ان لا تنتهي ولكن هناك يوجد ما كان بالحسبان .... اخذت اختي تقبلني وانا تحتها وانا اقبلها وامسك بنهديها الصغيران الورديان واختي تمص لي شفتاي وقضيبي بين فخذيها يكاد يلامس منطقة الهدف واختي اصبحت تقبلني وتعض لي شفتاي وانا فعلت كما تفعل ولكن بقوه وانا الذي بدأ بمص شفتيها معا وهيي تخرج للي لسانها وامصه ليها وكانت تدخل لي لسانها في فمي وتحركه على لساني ... بعدها اختي نامت على ظهرها ورفعت لي رجليها الى الهواء كانها تقول هذا هو مرادك هذه فريستك اتيت لها ببطء شديد وامسكت برجليها وبدات بتقبليهما وهي مسكت لي قضيبي ووضعته على كسها وبدات تدخله وتحركه به حتى احسست بشعور غريب تركت ارجلها وانتبهت للذي امامي وكنت اريد اداخله ولكها تقول لا يا اخي لا يصح وانما عليك ان تمسحه عليه لاني ما زلت عذراء.... ومسحت قضيبي عليه حتى اختي تتاوه من جمال هذا القضيبي وكانها تقول ادخله ولا تاخذ لي بال ادخله ... وادخلت الراس واخرجته منها وادخلته حتى ارتعشت اختي واخذت وضعية الحصان واخذت بقضيبي تمصه لي وقالت امسحه على كسي ووضعته على كسها حتى سال مابها من ماء عليه واغرقه وقضيبي يدخل بين شفرات كسها وامسكت بقضيبي ووضعته على شرجها ... وقالت سامي اريدك ان تدخله بهدوء لي .... واخذت ادخله في باب طيزها الكبير ويداي على فلقتيها وادخله ببطء واخرجه وادخلله ببطء واخرجه حتى بدات بالصراخ والتاوهات ولكن دون تفكير مني دفعته بها دفعه واحده وهي صرخت صرررررخه عظيمه ولم ابه لصرختها اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ساااااااااامي اااااااي طيزي يعور لا لا اااااااااه ... وبدات ادخله واخرجه كاملا به حتى اعتادت على الوضع وبدات تتاوه ويدها على كسها تمسح به وتفركه بشده وسرعه كبيره وانا بدات كالاله ادخل واخرج وادخل واخرج بهاا وهي تصيح وتتالم امامي وقضيبي يدخلل وينهش لحمها بالداخل واتت لي نشوتي وهي تتاوه كثيراااااا وبدات بانزال مابي من شحنه في مرساها حتى هي نامت على بطنها من شدة وروعة الذي حصل فيها وانزلت كل مافيني فيها وما زال قضيبي بداخللها وكانت تصرخ ااااااه اوووه وصرنا ناخذ نتفس بسرعه عاليه وكاننا انتهينا من سباق المارثون ونمت انا على ظهرها من التعب الذي حل بي ونام قضيبي في فرجها واخرجته ببطء شديد ونمت بجانبها واقبلها على شفتيها وقالت لي لقد ارحتني كثيرا يا سامي انك اخي العزيز نعم انا احبك كثييرا ... وقلت لها كما قالت احبك يا روان انا ايضا .... وقالت لي ان الشيطان جعلك من افراده المحببين وانه يوم من الايام سوف تصبح من وزاره ولكن عليك ان تفعل له ما يشاء ..... ذهبنا الى الحمام لكي ناخذ حماما ساخنا معا ...ونحن هناك ااختي بدات بالتحدث معي وتقول انه شعور جميل عندما كنت انت وقضيبك فوقي وقلت لها انه شعور عظيم عندما كان قضيبي بك وكنت هائما به ووصارت تفرك لي جسمي وانا افرك ها جسمها وامسك لها نهديها الصغيرين الورديان وهي تمسك لي قضيبي حتى انه بدا بالانتصاب وبدانا هذه المرحله ولكن دون مساعدة الشيطان ونمت عيها وصرت اقبلها وامص ها نهديها واعضهم لها بين شفتاي وهي تتاوه وتمسك لي راسي كانني طفل رضيع وانا قضيبي بين فخذيها والماء اصبح كالامواج ويرتفع لاننا نتحرك كثيرا والماء يتصافق على جهتي المسبح ونزلت وصت لكسها وانا امص لها كسها واضع لساني عليه وادخل لساني فيه وهي تتاوه وكلما زادت نشوتها زاد انفتاح رجليها حتى فتحت رجليها ووضعتها فوق البانيو وانا الحس لها كسها وادخل لساني ووضعت داخله اكثر واكثر حتى شعرت ان لساني سوف يدخل لاحشائها... حتى شهقت وارتعشت ووقفت انا وقضيبي منتصب امامها ووضعت قضيبي في فمها وجلست تمصه لي ولكن برقه اكثر لانها متعبه ومنهكه وتمصه لي اكثر واكثر وانا بدور وضعت يدي خلفها على سطح البانيو وهي تمص اكثر واكثر وانا اتاوه وهي تمص وتضع لسانها في فتحة قضيبي وشعرت بالم منه واهي بقيت على مص راسه اكثر واكثر وانا قضيبي يريد انا ينفجر من مصها واختي وقفت وقبلتني قبله جميله في شفتاي وانا وضعت يداي على صدرها وارفعهما لها واقبلهما وهي جلست وامسكت بالمرش (الطشاش) وتعلقت به وانحنت لي وجئت اليها ووضعت بين شفرات كسها وامسحه عليه وادخله قليلا بها حتى تاوهت وانزلت عليه وانا كلي شوق لهذا الظيز مره اخرى وضعت قضيبي عليه وادخله ببطء شديد حتى اني من شدة البطء احسست انه يدخل من نفسه وليس انا وادخلته بها بالكامل وبحب واجرته بالطريقه نفسها واختي تمسك بالمرش وتتاوه وتمسك المها منه والماء فوقنا يرش علينا واسرعت في ادخاله وهي تتاوه اكثر ااااه اااه اوووه سامي سموي اي ..... حتى ايقنت هذه اللعبه اللجميله واسرعت بادخاله حتى انزلت بها وكانت تصرخ من الذي ينزل بها وهي ارتعشت كثيرا وبعدها اخرجته منها وجلسنا تحت المرش ناخذ القبلات من بعضنا وذهبنا لغرفتنا لنحكي ما جرى ونمت ليلتها عندها من التعب الذي اصابنا ...
منشورات ذات صلة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 Comments