الدرويش هو الشخص الذي يعرف بخفة عقله أو عدم اتزان شخصيته وغالبا ما يكون بسيطا مسالما ويمكن أن نقول خاملا، وقد تزوجت رجلا من عائلتنا منذ اثنين وعشرين عاما ورغم أن القرابة لم تكن وثيقة أي إنها قرابة بعيدة لكنها قد أثرت على نسلي من زوجي وأثرت على حياتي، بعد عشرة أشهر من الزواج أنجبت (قيس)، فرحنا أنا ورامي زوجي بهذا المولود كثيرا وقررنا أن لا ننجب له أخا آخر حتى يتم السنتين فنحسن تربيته ونتفرغ لدلاله، مضت السنتان بسرعة ولكن الأحداث كانت بطيئة فقيس لم يمشي أو يتكلم، كانت حركاته خاملة بشكل ملحوظ وحتى نظراته كانت غريبة ليست كنظرة طفل في عمره وبحكم صغر سني حيث لم أكن قد بلغت الثالثة والعشرين لم أنتبه لهذه المؤشرات الخطيرة في حياة طفلي، عاد رامي لينيكني بلاكبوت (واقي) كي أحمل له طفله الثاني، وبعد شهرين أجريت التحاليل فوجدت إني حامل منذ شهر ونصف، وفي إحدى السهرات لدى أبناء عمومتنا حيث كنا نستقبل إبن عمنا أنا ورامي الطبيب خالد العائد من ألمانيا انتبه إلى قيس وأخبرنا بالفاجعة أخبرنا أن روابط القرابة أثرت على نسلنا وأن قيس لن يكون كباقي الأطفال وأنه محتمل أن يكون حملي القادم مثله لقد أساءنا القول الطبي وعدنا إلى البيت باكيين، استشرنا أكثر من طبيب لكنهم كرروا كلام الدكتور خالد، دخل الهم والحزن إلى بيتنا وأصر رامي على إسقاط الجنين الذي أحمله في أحشائي، أنا رفضت، لكني عدت تحت الإصرار والتهديد فقبلت وأسقطت الجنين، مضى عامان ونحن نتجرع مـر مشاهدة قيس يكبر جسدا دون عقل وليزيد الطين بلة، تزوج رامي على من فتاة في الثانية والعشرين إسمها “غالية” وأنجب منها في خمسة أعوام ثلاثة صبيان وبنت، ثم توفي بحادث حيث تعرض لتيار كهربائي، مضت الأيام وكبر أولاد ضرتي غالية ومعهم كبر إبني قيس، كنت احترق عندما أسمع النساء يتهامسون عن ابني أوعندما أسمع غالية الزوجة الثانية تواسيني بابني، بلسان الشماته، لقد أصبح في الواحدة والعشرين وقد تزوج من في عمره وأصبح لدى بعضهم أولاد، لم يكن المال عائقا فلقد ورثت من أبي المال الوفير لكن قيس هو نفسه كان العائق رغم أنه كان ورث مني الشعر الأشقر والعيون الخضراء، كان جميلا جدا، وقد زادت برائته من وسامته، إلا أنه كان يقضي اليوم متنقلا بين أزقة البلدة وحواريها فهذا يسلم عليه، وهذا يشفق عليه فيسقيه شايا وهذا يستضيفه في محله ليضحك على حديثه البريء جدا، لم أدعو وسيلة لأمنعه من التنقل في الشوارع، جلبت له كمبيوتر وديجتال وألعاب بليستيشن وحتى الكتب إشتريتها له لكنه كان يترك كل ذلك ويفضل الخروج من المنزل، عليه كانت حياتي معه مؤلمة ومضنية إلى أن زارتني ابنة خالتي وأخبرتني أن جارتها تعاني من ولدها أيضا ولم ينضج ويتحمل المسؤولية إلى أن زوجته وها هو اليوم لديه طفلا يربيه مع أنه كان أسوء حالا من قيس، لقد اعجبتني الفكرة وقررت أنه أن لم يعقل على يدي زوجته فأكون رميت الحمل والهم عن كتفي وتكون قد تولت أمر زوجها بنفسها ولكن من هي التي ستقبل بـ (قيس الدرويش) كما يقال له في الشارع وأن وجدت من تقبل به؟ هل يعرف الزواج كيف يكون، هل يعرف كيف ينيك؟ لن أرمي به في فخ الزواج فيفشل وتحول زوجته منزله إلى كرخانة، لا بد لي أن أعلمه شيئا عن الجنس ولكن كيف وأنا إمرأه، لو أن أبوه حيا كان الأمر بسيطا، حاولت أن أقنع إخوته (أبناء أبيه من غالية الزوجة الثانية) بأن يعلموه عن الحياة وما فيها ولكنهم تخابثوا واصطنعواالجهل فلم أستطع بحكم عمري أن أوضح أكثر من ذلك لأولاد الشرموطة غالية، فلجأت إلى أفلام السكس التي أستعيرها من جارتي أم سعيد، فصرت أدسها له في ملفات الكمبيوتر وبين سيديات الأطفال التي يشاهدها، وكنت أراقبه فيتابع جزء منها ثم يرمي بها ليتابع (توم وجيري) دون أي إهتمام بمحتوها، الذي فركت كسي عليه عشرات المرات، لقد أخرجني قيس عن صبري فلم يكن لدي حل آخر تحت وطئة جمل ضرتي:
- الله يساعدو مسكين على
نيته، درويش! شو بيعرفو بالزواج، حرام عليكي، مين هالجدبة اللي بدها تاخد ابنك
الدرويش؟
لم يكن لدي حل آخر سوى أن
أدخل عليه الحمام، وفعلا دخلت يوم الخميس عليه بينما يستحم، إرتبك قليلا لكنه بعد
فترة من تنظيفي لظهره عاد طبيعيا بل وأخذ يمازحني ويرميني بالماء، أوقفته وأخذت
أنظف بالليفة حول فرجه وعندما خلع (بطلب مني) كلسونه تفاجئت بكثافة الشعر على زبه،
لم يخطر ببالي يوما أن أخبره بضرورة حلاقة عانته والمفاجئة الكبرى كانت قضيبه
الطويل كان نائما ورغم ذلك فقد تدلى بين فخذيه، أحضرت الشفرة وماكينة الحلاقة ثم
بدأت بحلاقة عانته وسط ذهوله وإستغرابه، رفعت زبه وحلقت جلدة بيضاته وتحت
الخصيتان، لكني لم أستطيع أن أكمل على شعر شرجه لأن ذلك سيتطلب وقوفه بشكل مخزي
أمامي، ثم أمسكت زبه النائم وبحجة تنظيفه صرت أحلبه له لكن دون نتيجة، انتصب قليلا
لكنه ولمدة عشر دقائق لم يهتز أو يرتعش برغم إني كنت أحلبه بيدي الإثنتين وأداعب
رأسه وأدغدغه بأصابعي الناعمة الملمس الدندونة التي في أسفل زبه، كنت أخبره بينما
أفرك أيره، إني سأزوجه وأنه سيستمتع كثيرا بتقبيل زوجته وبالنوم معها، صـدقـا، كان
وجهي يختنق بدمائه من الخجل ولكن لا سبيل سواه كي يتعلم ولدي الوحيد أقل قدر ممكن
من الحياة الزوجية ولكنه كان كالحجر يقف وقضيبه بالكاد منتصبا رغم إيحاءاتي له
وأسئلتي التي تثير الحمار.
- بدك وحدة صدرها كبير
ولا صغير؟ تاخد بنت عمك صفا؟ بيضا وإجريها طوال شو رأيك بباسمة؟ بتغنيلك وبترقصلك
بطيزها الكبيرة؟ ولكنه كان لا يجيب ولايستجيب، خرجت وكأني ما دخلت جلست أبكي عليه
ومنه، ماذا سأفعل بهذا الولد؟ فكرت في أن أرسله إلى شقة دعارة ينيك ويتعلم، ولكن
من سيأخذه وكيف سأطلب ذلك؟ فكرت أنه إذا رأى جسد إمرأه أمامه ربما يغير سلوكه، ومن
أين لي بإمرأة تتعرى له طالما ضحيت لأجله وسأعد تعريي له تضحية رغم إني أكاد أموت
خجلا بمجرد التفكير، قبل خروجه من الحمام دخلت مرة أخرى عليه وأخبرته إني تعبانة
جدا وأني أريده أن يساعدني في الإستحمام، لم أدع له فرصة التنصل فما أن خرج من
الحمام حتى يخرج ليلعب مع الأولاد وضربت العصفورين بحجر، أحبسه عن الخروج في
الحمام وأدع له فرصة التأقلم مع جسدي بمساعدتي في خلع ملابسي، لم يبدي خجلا أوتردد
عندما طلبت ذلك لأنه صافي النية طاهر القلب لا يفكر بسوء، وفعلا بدأت أساعده في
خلع كنزتي وبنطالي وبقيت بالستيانة والكلسون، رغم أنه ببرائته حاول أن ينزل
الكلسون لكني أكلني الخجل فمنعته بدأت أضع الصابون على رأسي بينما ينتظر ليصب
الماء، كان يقف بجانبي وكنت واضحة التفاصيل أمامه لم أكن أنظر إليه، كي لا يراوده
الخجل من النظر إلى جسمي ولكني عندما التفتت إليه كي أطلب منه صب الماء وجدته
منشغلا بقطرات البخار المتكاثفة على البرسلان ولا ينظر إلى جسمي الأبيض العاري
بتاتا، عندها غضبت من بلادته الغير مسبوقة فصببت الماء ثم وبلهجة آمرة طلبت منه فك
الستيانة ووضعت الشامبو على ثديي وطلبت من قيس فركهما لي، بدون تردد وبكل سذاجة
بدأ يفركهما بطريقة مضحكة كان يمسك أحدهما بيديه ويضغط عليه حتى ينزلق من بين
أصابعه، في البداية كنت أحس إني أرتكب جرما عظيما، فكيف وأنا في الثالثة والأربعين
أتعرى أمام إبني الوحيد خجلت كثيرا، لا منه، بل من جسدي الذي لا زال ينضح بالحياة،
أما الآن فلم أعد أشعر بخجل، أأخجل من طفل لا يضمر السوء؟ ولكن كان علي التقدم
خطوة معه، فبدأت أستدرجه من المشاهدة إلى الممارسة.
- ماما قيس، بتذكر لما
كنت صغير كيف كنت رضعك من صدري؟ كنت أحضن رأسك وضمك على صدري، هيك، وأنت بسرعة
تفتح تمك وتصير تدور على الحلمة وأنت مغمض عيونك، بتتذكر؟ أرضع من بزي لا تستحي!
بدأ يستجيب في مص حلمتي
بينما يمسك بيديه نهدي، لم يكن يداعبه بلسانه، فقط كان يمص بشفتيه معتقدا أن
الحليب سيخرج من بزي.
- ماما! بكرا بس تتزوج
بدك ترضع من مراتك متل ما عم ترضع مني، وأردت أن أتابع لولا أنه قاطعني.
- ماما أنا ما بدي إتزوج،
ما بحب النسوان، وأصلا كيف بدي أرضع من مراتي وأنا ما بحب الحليب؟
رغم أن الأمر مضحك لكني
لم أستطيع الضحك من إبني، رفعت وجهه من بين ثديي وأخبرته بجدية.
- ماما، أنت بتحبني ولا
لاء؟ كل النسوان متلي حلوين وبينحبوا إذا ما بتحبهن يعني مابتحبني! إذا بتقول ما
بدي إتزوج بزعل منك كتير بس تتزوج كتير بتنبسط مع مراتك، بتضهرو سوا بتلعبو سوا
بتنامو سوا، أعاد بجدية مفرطة:
- بس ما برضع حليب! فقلت
له
- ماما لازم ترضع من
صدرها، حليب ما بيطلعلك، وكمان لازم تبوسها من تمها من وجها من صدرها، فرجيني كيف
بدك تبوس بزازها، وراح يبوس ثديي، بالكاد يضع شفتاه عليهما أمسكت وجهه ورحت أقبل
خديه بعنف وأمصمهما وقلت:
- ماما، هيك بتبوس، مومتل
القرفان لح جوزك وحدة بزازها كتير كبار وحلوين وإذا ما بستها منيح بتزعل منك
وبتركك، يلا بوس صدر الماما لشوف.
وراح يبوس بزازي بسرعة
ويضرب وجهه على صدري ضربا وبينما أهدأه كانت أصوات امتصاص شفتاه للحم صدري تدوي في
الحمام، بدأت أحرك رأسه وأنا أهدأه نحو عنقي ثم خدي ثم فمي، لكني لم أستطع الخوض
في قبلة عميقة رغم ابتدء الرغبة واشتعال الحنين أخذت قبلة صغيرة من شفتاه ثم
تراجعت.
- هلق صرت بتعرف تبوس
مراتك، شفت الشغلة بسيطة وحلوة يلا نظف ظهري، المية لح تبرد، رغم اعتقادي إني قطعت
شوطا جيدا إلا إنني أحس إني بعيدة عن مرادي فهو رغم أن صدري يحرض الحجر على النطق
لم ينتصب زبره قيد النملة، مازال قضيبه طويلا ورخوا ومتدليا بين قدميه كنت أخاف أن
يكون الخمول الذي يرافقه منذ الصغر سيطر على أعضائه التناسلية لذلك لا بد، من درس
عن طيزي وكسي، الدرس الذي سيقتل حيائي ويوقظ خبثه الدرس الذي أتهيب منه منذ فترة
وأحسب له ألف حساب، أبعد هذا العمر سأترك يدا تمس عانتي وبظري ومهبلي وشرجي؟ أبعد
ثلاثة وأربعين عاما سيرى رجل غير زوجي، كسي؟ ومن هذا الرجل؟ إنه إبني! إنتهى من
تنظيف ظهري وأراد التملص والخروج للعب لكني أوسعت بين قدمي وأنزلت كلسوني الأسود
لتبان بين قدمي عانتي ذات الشعيرات الذهبية المهذبة فانكمشت على نفسي من الحياء
وعدت فضممت فخذاي وأبقيت ظهري باتجاه قيس فلا يرى سوى مؤخرتي الشقراء بكلمات
متقطعة وخجلى من نفسها قلت له:
- ماما ساعدني بتنظيف
ظهري من تحت.
وراح يمس دهن طيزي المرتج
دون اكتراث منه بإنها مؤخرة إمرأه ثم انحنى لينظف فخذاي وساقاي بالليفة فابتلعت
ريقي وبحركة سريعة تمنعني من التراجع استدرت نحوه فصار رأسه بمستوى كسي لكنه لم
ينظر إليه بقي ينظف أسفل ساقاي دون النظر للأعلى فسألته بلهجة مداعبة رغم ارتعاش
أوصالي.
- شوعم تغسل؟ أجاب بنفس
اللهجة
- إجرين المامــا
- وهلق، شوعم تغسل؟
- ركبة المامــا
- وهلق، شوعم تغسل؟
- فخاد المامــا، وعندما
مسك عانتي قلت وقد بدأ سيلان ماء شهوتي من فرجي
- وهلق، شوعم تغسل؟
- فروج المامــا
ففرطت بين يديه ضاحكة من
هذه البراءة التي لا يملكها سواه، فسألته عن من أخبره بذلك فأجاب مبتسما:
- عمو أبوزيد الناطور،
قلي كل بنت إلها بدل زبورة الرجال، فروج بين فخادا
فأردت أن أوفر عن نفسي
شرح التفاصيل فقلت ولا أزال جالسة:
- وشو قلك كمان؟
- بس قلي هيك! وقلي أوعك
تتزوج، تـبـع البنت (أي كسها)، خلية نحل ما بتاكل عسلاتها حتى يقرصوك نحلاتها!
وقفت وبقي جالسا على أرض
الحمام يسمعني.
- شوف ماما! عمو أبوزيد
الناطور ختيار وما بيعرف شي، هادا مو فروج هادا إسمو (كــس)، وتاني شي أنت كبير
وصار لازم تعرف كلشي، الكس عسل، بس مو خلية بقطرميز، ما عليك إلا تغط وتلحس
تغــــــط وتلحــــــس، شوف ماما هادا إسمو الزمبور بتلعب لمراتك فيه كل يوم،
وهادي الفتحة الصغيرة للبول ما تقرب عليها، وهادا هو الكس أوالمهبل، هون قطرميز
العسل بتحط زبك المغمى عليه مدري ليش! وبتصير تفوته وتطالعه فيه، كنت مفتوحة
الأفخاذ وكسي أمام ولدي يشاهده بغرابة كان منظر مخزي ومعيب، وكان قيس جالسا بكل
براءة يتأمل كسي الأشقر الذيذ، قال:
- يعني بفوت تـبـعـي
بـتـبـع مرتي بعدين بطالعو وبلحس عسل، استغربت من هذه البلاهة لقد كاد يرديني
قتيلة.
- لك يا ابني يا حبيبي
قوم وقاف، هلق زبك الطويل هادا، ولا مرة طالع حليب؟ رد بسرعة:
- ماما أنا ما بحب الحليب
وما بشربو، سكتت أفكر ماذا سأفعل بهذه المصيبة؟
- يعني يا حبيبي ولا مرة
فقت باليل وكيلوتك مبلول؟ ولامرة حسيت إنك عم تبول غصب عنك؟
- لاء يا ماما، بصراحة
فقدت الأمل وظننت أن ابني خنثى، فأنا يكفي أن أبدا بغسل درج البناء ليجتمع شباب
الحارة ليتأملون القليل البادي من ساقاي البيض وها أنا ألاعبه بأثدائي وأفتح له
كسي وأشرح له كيف ينيك ثم يقف أمامي كالأبله نائم القضيب غير مكترث بجسدي، جلست في
أرض الحمام وألقيت ظهري إلى حائطه وجعلت قيس يجثو على ركبتيه أمامي، لقد تحول
الحمام إلى جلسة سكس بكل معنى الكلمة ولكنها جلسة لا بد منها، أقدم جسدي، لأحصل
على إبني، أمسكت يده ووضعتها على كسي وقلت:
- يلا ماما، قلي شو أسماء
اللي قلتلك عنهن
- زبـورة! زمبورة ماما
- مـو زبورة (بوالة)،
طيب، ماشي الحال، وقطرميز العسل، أمسكت زبه بشدة وسحبته نحوي وقلت:
- ابعصني بكسي، فوت أصبعك
بسرعة، أدخل أصبعه وأبقاه فعدت وقلت بغضب:
- فوتو وطالعو بسرعة،
وفعلا بدأ ينكح كسي بأصبعه الوسطى بينما أمسك زبره بيدي أردت أن أعرف أن كان
سيستجيب أم لا، بدأت أفرك له قضيبه عسى أن يقوم على الأقل، كان وجهه لا يعبر سوى
عن تلبية لأوامري وبعض الدهشة لا انفعال لا اشتهاء ولا حتى استمتاع، طلبت منه
إدخال أصبع آخر ثم أصبع آخر حتى أدخل كامل يده في كسي، أخذت مياه فرجي تسيل على
يده وكنت أفرك بيمناي زبره وبيسراي بزي المتكور ولاشعوريا صرت اتأوه وأقسو عليه
بالكلام عندها فقط، حين سمع صوت توجعي بدأ قضيبه بالتصلب في كف يدي، سارعت خض زبه
وزدت من تأوهي ومحني، إستطال قضيبه وأصبح قاسيا بارز العروق لكن وجهه لم يشير
لشعور بإثارة أو إنبساط، طال الأمر وحلبت زبه حتى وجعتني يدي وقد رميت مرتين، وقبل
الثالثة طلبت منه أن يمسك أيره ويلعب به كما كنت أفعل كان يلاعبه بهدوء كأنه يمارس
هواية لا عادة سرية، بينما كنت أمامه ألاعب شفرات كسي وزمبوري باحتراق، صرت أخذ من
مائي السائل وأضعه أمام أنفه ليشمه عله يستثار، وأتى ذلك بنتيجة فقد سـرع من خضـه
لزبره بل وصار عندما أقرب يدي المبتلة بمائي إلى أنفه يفتح فمه فيتذوق طعم العسل
الذي طالما يؤمن بوجوده، وعندما إرتعشت ورميت للمرة الثالثة، انهرت أمامه، فبادر
لأول مرة له ووضع يده تحت شفري كسي ليحصل على بعض من قطرات العسل المتساقطة من
كسي، ولكن إلى الآن ورغم كل هذا العناء انتصاب بلا احتلام، لقد كدت أموت من الغيظ،
أردته أن يقذف ولو مرة واحدة فأتأكد من فحولته، وقد وصلت لمرحلة انتصاب قضيبه ولا
أريد أن أضيع الفرصة فربما لن ينتصب مرة ثانية، صببت الماء بصعوبة علي ثم وبعد
ساعتين متواصلتين في الحمام خرجنا معا عراة غير نظيفين، وطلبت من أن يرافقني إلى
السرير، هناك وضعت قليلا من الفازلين بين أفخاذي وكسي ثم استلقيت على جانبي
الأيسر، وبطلب مني استلقى قيس وعانقني من الخلف ووضعت كفيه على نهداي ورفعت فخذي
لينزلق مع الفازلين، كان قضيبه شبه منتصب على شفرات كسي دون أن أدخله، ضممت فخذاي
عليه وطلبت منه أن يدلك ثديي ويحرك ما استطاع قضيبه بهذه الوضعية، كنت منهكة حتى
الإغماء، فنمت دون أن أحس بما سيقوم به قيس، وعندما استيقظت وجدته كما تركته نائما
وهو يعانقني وقضيبه خاملا بين أفخاذي، استدرت نحوه أفكر بينما أصفف شعره الأصفر
المبتل، هل ستضيع هذه الوسامة ويضيع نسلي منها؟ وهل أفكر بالطريقة الصحيحة أو إني
أراكم الأخطاء؟ إلا يستطيع القذف أبدا أو أنه يحتاج إلى الممارسة ليعتاد ذلك؟ لم
أنهي أسئلتي لنفسي إلا ورأسي على فخذه وزبه الطويل بين شفتي، أكسب فرصة نومه
وأداعب له زبره لغايتين في نفسي، مصصته لحسته بوسته وفي عشر دقائق، بلغت ما لم
أبلغ في ساعتين، انتصب زبه مثل عامود وبدأ يرتعش بين الفينة والأخرى، كان قضيبه
يهتز كما وكأنه يرمي السائل المنوي، لكنه لا يرمي ويهدأ قليلا فأعود لمداعبته
بلساني بإلحاح، وعندما أحسست أنه سيستيقظ عدت إلى وضعي الأول ووضعت قضيبه المنتصب
على غير العادة بين فخذي وأدعيت النوم لم أرغب في أن يراني في وضع لن ينساه أبدا،
استيقظ قيس سحب قضيبه من بين فخذي وأخذ يدعكه بمساعدة لعابي الباقي عليه، لقد كنت
أسمع لطم يده على خصيتيه، كان يشتد في الإحتلام، بدأ يهز طيزي بيده الأخرى
لييقظني.
- ماما، ماما، بيضاتي عم
يجعوني، آه، ماما، لح ينفجرو، قمت وأمسكت بيدي وطلبت منه ملاعبة صدري، لقد كان
جلدة زبه متقشرة من شدة الخض، بصقت عليه ورحت أدعكه بينما يرتجف مرة تلو مرة دون
قذف، علمت أنه لا بد سيقذف فلأول مرة يغمض عينيه ويعتصر ثديي بشدة بينما أحلب له،
طال الأمر ولكن هان، فقد أوشكنا نبلغ مرادنا، علمت أن مع مثل هذه الحالة لن تكفي
اليد، لا بد من كس، ولكني غير مستعدة للتفريط بكسي وأمومتي، راودتني الأفكار ثم
تذكرت فيلما إباحيا لشواذ فقمت سريعا ووضعت الفازلين تحت إبطي، ثم استلقيت على
جانبي وأمام قيس ووضعت قضيبه الناري تحت إبطي الحليق، وراح ينيك إبطي مثل المجنون،
الإبط أشبه ما يكون بالكس وفيه معظم مكوناته، كان العرق يسيل عني بقطرات غير
منقطعة ولكني كنت مصرة، شددت يدي على قضيبه بينما لازال يخبط كحصان ويتألم بشدة،
بعد برهة توقف، ثم انفجر زبه تحت إبطي بالمني وتتطايرت القطرات على الفراش وسال
معظمه على ظهري فــرحت بشهقاته المتوالية وعرفت أنه أنزل عن عشرة رجال، مسدته له
حتى آخر قطرة ونبهته من خطورة التكلم عن ما حدث، كان ممتنا لجهودي الطيبة معه،
قبلته من خده ثم عدنا إلى الحمام من جديد، مضى أسبوع وصار قيس قليل الخروج دائم
العزلة، عرفت أنه يمارس العادة السرية بكثرة، فلم أكترث، عليه أن يعوض ما فاته،
بينما أزوجه ولكن لابد أن يتذكر النساء فمع حالة مثل حالته، قد يستغني عن النساء
ويكتفي بالإحتلام، لذلك صرت ألبس قمصان نوم قصيرة وفضفاضة سريعة الإنكشاف وصرت
أتعمد أن أنحني بصدري الكبير أمامه فيأخذ نصيبه من النظرات وعدت لتسريب الأفلام
الخليعة إلى طاولة الكمبيوتر، أردت أن أتأكد أنه عاد سليما من الناحية الجنسية،
وبدت المؤشرات تظهر، استحمام كثير وشبه يومي، ساعات من الخلوة في سريره، ساعات من
الليل أمام الكمبيوتر، انفعال دائم عند مشاهدتي بمشاهد مثيرة وحتى في مرحلة
متقدمة، سرقة فوطي من سلة النفايات وأحيانا فقدان صدرية أوكلسون من الغسالة، لم
أكترث بكل ذلك واعتبرتها فترة مؤقتة تسبق الزواج وتزول بعده، حتى أتت ليلة السبت
السوداء، نمت الساعة الواحدة وتركت قيس ساهرا على الكمبيوتر يشاهد فيلما إباحيا،
كنت متعبة ونمت نوما عميقا، رأيت في الحلم أن جارتي أم بدر معي على السرير تلحس لي
زمبوري بينما توسع شفراتي بأناملها الحريرية، كنت في غاية المتعة ورحت ألاعب شعرها
الأسود الطويل المنساب على وجهها، كان فرجي عائما بمياه الشهوة وكنت عائمة
بالأحاسيس الجديدة، صرت أهمس لها:
- كمان كمان حبيبتي، ولـع
كسي إطلبي الأطفائية جيبي لي ظهري وإطلبي الأطفائية خليهن يحطو البربيش بكسي،
خليهن يحطوه جوااااااااه كمان كمان خليهن يفوتوه أكثر، أكثر، شعرت أن الإطفائية
حضرت فعلا وأنهم وضعوا الخراطيم في كسي، فتحت عيني لأرى إبني قيس مستلق فوقي وقد
رفع قميص النوم وأنزل كلسوني ودق قضيبه في كسي عميقا، ويبحث عن أي جزء من بزازي
ليلتهمه بفمه المفتوح كمغارة، رحت أصرخ وأدفعه بقدمي وألطم وجهه بكفي ولكنه مثل
ثور إسباني ركب بقرة ولا يريد النزول.
- أنا ماما يا قيس،
أتركـنـــــــــــي، عـــيب عليك، أخ حـــــرام، أيــــــي لا تفوتو كلو
حـــــرام، قوم عني يا إبن الكلب، آآآآآه قوم، يا إبن الكلبة، يلعن كس أمك اللي
خايفة عليك، ماما قيس قوم وبكرا بزوجك، آه، بكرا الصبح، كل الكلام والبكاء لم ينفع
كان كالأصم لا يسمع إلا خفق بيضاته على دهن طيزي، لأول مرة في حياتي أرى ملامح
العدوانية بادية على وجهه، كان عنيفا في نظراته عنيفا في إدخاله عنيفا في إخراجه،
كان العنف باديا والعملية كانت إغتصاب أم، انكمشت على نفسي ولم أبقي سوى فخذين
مفتوحين وطغى أنيني على لهاث قيس، ودموعي على عرقه المتصبب أدركت وأنا يـدك باب
كسي إني أخطأت خطأ فادح في التعامل مع قيس، وأني ما كان علي القيام بما قمت حتى
وأن بقي طوال حياته أهبلا، كان الألم كبيرا لا من النيك، فقد اعتدت على الخيار
والموز، كان الألم الأكبر أن إبني هو النائك وأني في الثالثة والأربعين سببت لنفسي
باغتصاب أليم، نعم فأنا من دخل عليه الحمام وأنا من تعرت لإبنها وأنا من حلب له
زبه وأنا من أغرته بأجمل الملابس وأنا العاهرة التي سكتت عن احتفاظ ولدها بملابسها
الداخلية وفوطها الملوثة، أنا السبب أنا السبب، لقد كانت الساعة الثالثة والنصف وهو
منذ الثالثة يركبني بنفس القوة، بنفس الوضعية، لقد تحطمت عظامي، سحبت ساقاي من تحت
ساعديه فأراد أن يمنعني من الإفلات، قلت له بصوت خافت:
- على كتافك بدي حطهن،
كتير وجعوني، بينما يثابر في دك كسي وقال
- آسف ماما، مو قصدي، بس
الأفلام كتير حلوين، وإنتي كمان، قلت:
- يعني إذاشفت فيلم حلو
بتنيكني؟ موعيب عليك تتأسف ولسه حاطط زبك بكس أمك؟ قال:
- أنا آسف بس مافي حدا
بالبيت غيرك وأنا بيضاتي عم يوجعوني وما برتاح إلا معك، قلت:
- لح سامحك بس طالعو،
وهلق بحلب لك ياه بإيدي، يلا ماما بسرعة طالعو، حاول أن يسحبه من مهبلي ولكنه عاد
فدفعه دفعة قوية أحسست إني سأنزف بعدها، وهو يقول بصوت يتباكى:
- ما عم أحسن، عم يوجعني
كتير، ماما بس مرة مشاني، بس هالمرة استحملي عشاني، ماما بدي إتزوج متل الفيلم،
زوجيني، قلت له:
- مالقيت مجنونة تقبل
فيك، قال:
- خليني إتزوجك أنا بحبك
وإنتي بتقبلي في، قلت:
- طبعا لأني مجنونة، آيـي
لا تفوتو كلـــــــو، عرفت أنه لا سبيل إلا أن يشبع غريزته، قلت:
- أول ما تحس بدو يجي
ضهرك بتقيم زبك مني، قال
- أحطه تحت باطك؟ قلت:
- لاء يا أجدب، إرمي على
بطني ولا تلوت الفراش، أستمر عشر دقائق أخرى دون نتيجة، إرتعشت خلالها مرتين ولكن
لم أكن سعيدة أبدا بذلك الشعور، لكني كنت صابرة وهو يقول:
- ماما ما عم يجي، خليه
يجي، وزاد من السرعة وزاد من الطول فصرت أصرخ آه يا كسي، أخ كسي يا إبن كسي فتوقف
لحظة عرفت أنه سيرمي وعرفت أنه لن يسحبه، تحاملت على نفسي ورجعت ليفلت زبره من
مهبلي، أمسكه وراح يرميه على بطني كان هائل الكمية، وسريعا ولزجا جدا، لقد بلغ
قذفه أسفل خدي وعنقي، بقي واقفا على ركبتيه فقمت وصفعته فارتمى من السرير إلى
الأرض ثم ذهبت أغتسل غسل الجناية من إبني النجس، خرجت من الحمام فوجدته مفرط
بالبكاء وانكب على قدمي يقبلهما ويعتذر عن فعلته التي لاتغتفر، أمسكته بيده
وأجلسته بجانبي أحذره من أن يكرر فعلته أو أن يخبر أحد، وأطمئنه بأنه سيتزوج عما
قريب، نظرت إليه فإذا به قد غفا ورأسه ملقى على كتفي، كانت ليلة خرافية، لا
تتخيلها عدت إلى السرير أفكر بمن سأزوجه، إنها مشكلتي للأسابيع القادمة، مضى عشرة أيام
وأنا أبحث عن عروس له دون نتيجة، كان فيها قيس معتزلني نهائيا، إلا عند تناول
الطعام، وفي يوم عدت من منزل جارتي أم بدر التي تساعدني في البحث، أرتديت قميص نوم
مكشوف الصدر قليلا، كان الجو حار ولم أستطع أن ألبس الروب فوق قميص النوم فجسمي
مشتعل بحرارته والقميص ملتصق بجسمي من العرق الذي يكدني، تناولنا الغداء ثم انسحب
إلى غرفته، أعدت الأطباق إلى المطبخ ثم ناديته أخبره بتفاصيل يومي في البحث عن
عروس له، أخبرته أن فلانة تريد إكمال تعليمها وفلانة أبوها يرفض تزويجها، حيث انه
كانت أسؤ أيامي وكانت كل الدروب مسدودة، أرخى نظره بالأرض ونظر نظرة حزينة، أقتربت
منه وأواسيه في بلواه، قلت:
- لا تزعل ماما، بكرة
منلاقي لك عروسة، شويه صبر، قال:
أنا مو زعلان مشان هيك،
أنا زعلان منك، قلت:
- أنا! ليش ماما؟ قال:
- لأني موجوع ومانك مهتمة
فيني شو بدي ساوي يعني كتير موجوع، قلت:
- أوعك تفكر بهديك
الشغلة، إنساها أبدا، أنا مستحيل عيدها مفهوم؟ قال:
- أنا مابدي هديك الشغلة،
بس بدي أرضع شويه، شوفيها؟ كل الأمهات بترضع ولادها، وبعدين ما بتخسري شي مابوجعك،
بس رضاعة، قلت:
- يا ماما، حرام، لولا
يكون حرام، كنت سويت اللي بدكياه، وإذا أنا خليتك مرة بتتعود وبيصير كل مرة بدك
ترضع مني، قال:
- لا لا واللــه بــس
هالمــرة، كـتـيـــــــر عـم يـوجـعـونـي، بــس مــرة، وأخذ يرجوني ويتوسل إلي،
كان يثير الشفقة بحالته تلك، وبصراحة ليست الشفقة وحدها ولكن اللهيب الدائر في
دواخلي، كنت مشتعلة مثل جهنم وبحاجة لمن يدلك أردافي وينتشل كسي من عزلته، كنت
بحاجة إلى أن أستنفر إطفائية المرجة بكاملها كي تطفئني، فقد أدمنت أم بدر ونكاتها
السكسية وحكايها مع زوجها، لقد أشعلت النار في كسي بجسدها المكتنز كتفاحة وضحكتها
التي تغزل في أذني كشرنقة، خلعت قميص النوم وقلت:
- بس رضاعة، وإذا بتفكر
تنيكني، مجرد تفكير، بحرمك الرضاعة وبحاربك للأبد، لم أفهم الكلمات التي قالها فقد
إلتقم حلماتي وانكب على وجهه يرضع كطفل ناج من مجاعة، كان يشم صدري ويرضع منه
ويبوس نهدي المستدير كالأرض، بينما كنت أمسك رأسه الأشقر وأضمه إلى صدري أضمه
وأتنهد مشتهية أن ينتقل إلى كسي ولكني كنت غير مرتاحة لأن أدعوه، لذلك كان بودي أن
يكرر فعلته السابقة فينيكني رغما عن أنفي كنت أحب أن أغتصب إغتصابا وليس أن أؤخذ
بإرادتي، لكن قيس إلتزم الشرط فاكتفى بالرضاع حتى كاد يحتلم وكاد أن ينتهي، ركض
إلى الحمام ليرمي منيه، أنزلت كلسوني المبتل ورحت أفرك كسي بعنف وألاعب بظري حتى
رميت على الكنبة، مضت الأسابيع وأنا أرضع قيس يوميا حتى وجدت له عروسا يتيمة
الوالدين لكنها طيبة وجميلة، لم أدع لها فترة خطبة فتتعرف إلى قيس عن قرب فتتركه،
لقد زوجتهما مباشرة وسكنا معي في البيت، ولما كانت ليلة الزفاف وأختلى بعروسه،
سمعته يطرق باب غرفتي، فتحت استطلع الأمر الخطير الذي أتى به، أدخلته فإذا به
يقول:
- ماما أنا آسف بس نسيت
وين بدي حطو، وخفت إتلبك قدامها وتصير تضحك علي، قلت:
- يخرب بيتك تركتها وإجيت؟
قال:
- لاء، قلتلها بدي آخد
رضا أمي ودعائها، قلت:
- والخلاصة، شوبدك؟ قال:
- نسيت وين بدي حطو، ما
بعرف، فرجيني، حاولت أن أشرح له أن أرسم له لكنه، أما أنه أجدب أوكان يجدبها، رفعت
تنورة السهرة وأزحت الكيلوت الأبيض من الأمام، قلت:
- ما في غير هالفتحة
الكبيرة على قد زبك الكبير تحت الزمبور وفتحة البول، ما تخوفـها بزبك بترفع قميصها
وبتحطه هون “وأشرت إلى فتحة كسي” بتحطه بدون هيام ما تشوف زبك مفهوم؟ قال:
- شلون بدي حطه بدون ما
تشلح، أنزل تحت قميصها؟ قلت:
- لاء أوعك، ما بتعود
بتحترمك بتفتح شفراته بأصابعك وبتحط زبك بين أصابعك شويه شويه مو متل الــ، قال:
- ماما بتعرفي إنك أحلى
من عروستي هيام وإني ما لح روح لعندها حتى بوس بزازك آخر مرة، وهكذا تكون انتهت
قصتي مع إبني الدرويش الذي لم يعد درويشا وبدأ بمغامراته مع زوجته هيام طبعا لن
أخبركم بها، حتى لا تـتـفـسـدوا أوتـنـتـزع أخلاقكم!!
0 Comments