كان عمري ثلاثة عشر سنة عندما..
بعد أن انتهينا من هذا التصوير!!!.. نظرت إلى أخي ونحن عراة تماماً فضحكنا في براءة وقلت له" ماهذا الذي فعلناه؟ هل يفعل كل الناس مثلنا؟ لكن مالذي دعاك أصلاً أن تلمس طيزي و تلحسه؟" نظر إلي أخي بدهشة وقال" أنا مثلك لا أعلم ما هو. ولكن منظر طيزك وأنت منكبة على السرير وأنا أصورك..جعل زبي يكبر فجأة وبطريقة لم أعهدها..ثم ما هذا الحليب الذي نزل من زبي؟ هل أنا مريض؟ ولم شربته أنت؟ هل هو لذيذ؟"..فقلت له" لاأدري مالذي دعاني لمص زبك وشرب الحليب منه...ولكن الذي أعرفه..إني أريد هذه اللذة منك كل يوم..فقد استمتعت... وزال الممل"..
ولم نتوقف أنا وأخي يوماً واحداً عن ممارسة هذه اللعبة اللذيذة بل بدأنا نخترع طرقاً أخرى..فبعد ثلاثة أشهر طلبت من أخي أن يدخل زبه الكبير بعد أن ينتفخ في طيزي..وكنت استمتع كثيراً بحليبه وهو يدفئ طيزي...ولكننا توقفنا عن هذه اللعبة اللذيذة مؤقتاً حتى يشفى
0 Comments