حكايتي
كانت عيونه تفضحه، فهو لم يستطع الوقوف لحظة رؤيتنا للصورة، ولقد لاحظت عليه ذلك، فالأمور أربكته، وشهوته بللت بنطلونه، إيه حكايته، فكرت وأنا يدي تلامس جسدي في المساء بعد نوم الجميع، وفي اليوم التالي لم يفاجئني أنه جاب لي صورة المرأة التي تدخل زبر بلاستيك في كسها وهي لابسة الغطوة، حتى أن الدمعة فرطت من عيني عليها وعليه هذا المسكين، لاحظها واشتعل، وأنا تركته ورحت، من يومها وأنا أعرف أنه يدبر أمري، وكذلك أنا، وكان كل يوم يطلب مني الاتصال، وفي النهاية اتصلت، أغلق السماعة واتصل هو بي، وحكى وحكى، فكرني بشهوة الأذن التي كلمته عنها، ووعدني بإشباع شهوة العين، وأما شهوة الجسد، فترك لي الوعد، ولم أعده بل رحت أفكر في حلول.....
وفي ليلة لن أنساها، اتصلت وكان في الطريق وليس في البيت، قلت أمامك نصف ساعة والكل يرجع إيه العمل؟، قال أنه سيتصل عندما يكون عند البيت وطلب مني أن أترك الباب مفتوح، بعد دقيقتين بالضبط كان يرن التلفون، وبصوت خافت: (حبيبتي أنا عند الباب وأنت فين؟) (أنا في الغرفة الوسطى أنت عارفها يا حبيبي)، كان الظلام قد بدأ يخيم على المكان، دخل وأقفل الباب، وعندما وصل للغرفة كنت أنا جالسة في مواجهة الباب، دخل أطفأ النور، وراح يقبلني، ويده تعبث في كل مكان، وفجأة ترك شفايفي، ونهودي، ونزل بشفتيه إلى كسي، وهو يقول، (حأوريلك نقطة اللذة g spot)، أرسل يده تلاعب بزازي وراح لسانه مباشرة إلى داخل كسي ، وحينما وجدتني مدفوعة للصراخ ، أخرج لسانه ليضعه في فمي، وأثناء ذلك كانت يداه تدلكان بقوة حلمات بزازي، وبسرعة بدل فمه مكان يديه وراح يمص ويعضعض حلمات بزازي، ويده اليمنى كانت فوق الزنبور، تدعكه برفق، وتنزلق بحركة جميلة إلى أسفل بين الشفرات، عندما ألهبني هذا وكأنه شعر بذلك نزل مرة أخرى ليقوم لسانه بذلك، فأحسست الدفء يبدأ من أول الزنبور، ويمتد لتلتقط شفتاه أشفار كسي وتمصها بعمق، ولسانه ينقل كل الشوق إلى داخلي، وظل على هذا حتى صحت فيه (يلا دخله، حطه حبيبي، فرصتك جت، خليه جوايا) فوجدت رأسه عند فمي وكأنه كان منتظر يسمع مني الأمر بالنيك، فقال (أدخل إيه ياحلوة؟) قلت له (دخل زبرك الكبير لآخره جوه في كسي)، فقام وأمسك بزبره الضخم وأخذ يدعك به بقايا لعابه على الزنبور والأشفار حتى تبلل تماما، بعدها حط رأسه على فتحة كسي وضغط مرة واحدة ( وهو يقول لي ( افتحي كسك يا حبيبتي، خلي زبري يعرف طريقه جواكي، أكتر، حأخليه يلمس أطراف قلبك من كسك، ولولا أن وضع فمه على فمي لأسمعت الشارع صراخي، واستمر يدخله ويخرجه، وهو يحاول أن يدخله كله، لكنه لم يستطع إدخاله فظل حوالي ثلثه بره، زبر كبير يملأ كل كسي، ويلامس جدرانه من كل صوب، وهذا ما جعلني من اللذة اتفشخ أكثر، وأما هو فرفع فخاذي عاليا، ووضعها على كتوفه، وبيديه الأثنتين فتح كسي، وفجأة، وجدت سوته تلامس سوتي، وراس زبره تصل إلى أقصى أحشائي وكأنه على أبواب قلبي، واستمر يخرج زبره حتى يصبح رأسه خارج شفرات كسي الخارجية، ثم يدفع به بمكر بين الليونة والقوة لم أعرفها من قبل ، واستمرت شهوتي في التصاعد بعد أن وصلت إلى الأورجازم ثلاث مرات، حتى تمنيت أن يصل في نشوته معي في اللحظة نفسها، واقتربت كثيرا من الرعشة، والغريب أنني أحسست به في نفس الحالة حيث اشتدت تقاطيع زبره وكأنه شعر بحالتي، ثم وياليته لم يفعل، اشتد ساعده وفشخني بقوة وأدخل كامل زبره مع أجزاء من مخاصيه إلى كسي المفتوح بالكامل، لم أكن أتصور أن كسي يمكن أن يكون بهذه القدرة وهذه السعة، كسي الذي اتسع لزبره الذي يزيد طوله عن 30 سم ابتلعه كسي تماما، وهو يملأ المكان شحط، فهو كخنجر يمزق لحم كسي المتماسك، فجدران كسي تلامسه من كل جانب، وهو يقتحم كسي بصعوبة، ثم وجدت شئ يملأني من الداخل، ونحن نرتعش من اللذة، وهو على وشك أن يتمدد فوقي من التعب، لم يكن هناك سوى الرطوبة التي راحت تملأ المكان، فكسي وكأنه بركان يقذف ما ملأه من سوائل بعضها لي والأخرى مما ملأ به كسي من ماءه ولبنه الذي تمنيته في عيني، ونحن في سعادة لم أعرفها قبلا، وبدلا من أن نستلقي لنرتاح من هذه النيكة المميزة لملم نفسه، وأنزل عليّ هدومي، آخذا في دفعي للخارج، خوفا من دخول أحد أو عودة أحد، أول شئ فتحت الباب، أثناء ذلك وفي الخفاء من الخلف حتى لا يرانا الخارج كانت يده تعبث في جميع الاتجاهات، ومن آن لآخر، قبلة تصلني هنا أو لمسة هناك على منطقة حساسة، وهو يقول (إذا جا حد قولي لهم أنه واصل الحين، وواقف وسط البيت وأنا عارفة إنكم جايين)
وأثناء خروجي كانت مأساة غريبة، لا يريد أن يتركني، وكلما تقدمت للخروج أمسك ببزي أو حط لسانه في فمي، أو وضع ركبتيه على الأرض وأخذ يدس برأسه بين فخذي على الهدوم، هذا هو الذي أريده، فكيف الاستمرار؟؟
إنه الزبر الذي كنت أنتظره، وأنا قد أمتعته بكس نظيف لم يحلم به، ولكن للحق فإن زبره مميز وخطير لم أحلم به.
منشورات ذات صلة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 Comments