نيك في القطار
كان الحر شديدا جدا ، والفتى (سين) فى قطار الضواحى فى طريقه لزيارة أخواته البنات المتزوجات ، كانت ساعة خروج الموظفين والزحام شديد بالقطار كبقية المواصلات الأخرى بالقاهرة فى ذلك الوقت .
كان للحر الشديد أثره القوى على الأحساس الجنسى اللا إرادى بين الناس والذى يجتاح بخاصة الشباب والشابات فى كل مكان ، قضيب الفتى (سين) يتمدد منتصبا بدون سبب ، ينتفخ رافعا البنطلون فيظهر للعيان لأقل لمسة عابرة من أى شىء ، كأنه بنزين سريع الأشتعال ، والبنات والسيدات تأثرت فروجهن بفعل السخونة والحرارة المكتومة بين أفخاذهن التى تحتك ببعضها مع كل حركة تحت الجونلات والفساتين الواسعة فتشعل فى بظرهن هياجا وانتصابا يبعث بالأفرازات تنساب بين شفاة أكساسهن الساخنة لتسيل تبلل كل شىء ، وتصدر روائح مميزة كحريق السكر على قطعة من الصفيح الساخن ، فيتنسمها ويشمها الفتى (سين) فتركبه لعنة الرغبة الجنسية العارمة ز تأمل الفتى (سين) الأناث الموجودات بعربة القطار المزدحمة ، ووقع اختياره على سيدة ذات وجه رائع الجمال ، ممتلئة الشفتين ، مكحلة العينين ، وجهها مستدير مثل القمر ، وخدودها ناعمة ممتلئة بنغزتين كخدود طفل غرير ، ممتلئة الثديين ، رفيعة الخصر ، أردافها عريضة، ممتلئة، قوية، مرتفعة للخلف ، تامة الأستدارة، كأرداف شاب رياضى قوية العضلات ، ترتدى فستانا حريرى أسود وطرحة سوداء ، تدل على أنها حزينة لوفاة عزيز ، وقد تكون أرملة طبقا للعادات والتقاليد التى تجبر الأرملة وأنساء المتوفى على ارتداء اللون الأسود عاما كاملا ، بالرغم من أن شفتيها كانتا ملونتين بأحمر الشفاة دم الغزال ، ومحددة حواف الشفتين باللون الأسود الرفيع جدا ، حتى أن الفتى اشتهى أن يقبل شفتيها فى القطار المزدحم بين الناس غير عابىء .
قصد الفتى (سين) المرأة اللابسة السواد ، وشق طريقه بين الزحام بصعوبة حتى أصبح واقفا خلف أرداف المرأة مباشرة ، تنفس بعمق مرارا وهو يتنسم عبيرها وعطرها الفياح ، كان يعلم أن النساء فى سن الثلاثين وما بعدها يرحبن بالألتصاق بأجساد الشباب ويرحبن بكل قضيب بسبب قدراتهن الجنسية الجائعة المحرومة على الدوام ، كانت خبراته تؤكد له أن المرأة فى الثلاثين وما بعدها يستحيل أن تشبع من النيك أو ترضى ولو ناكها رجال الأرض جميعا ، فهذا السن المرأة فيه هى نار جهنم الموقدة تقول هل من مزيد ، كلما نكتها اشتاقت لمزيد من النيك الأكثر عنفا ، وهكذا لاتستحى ولا تشبع ،
يعشق (سين) أن يكون الزبر الأول فى حياة الأنثى.
ضغط الفتى (سين) قضيبه المنتصب فى بنطلونه، فى خدود أرداف الأنثى ذات الفستان الحريرى الأسود، وهو يقف مزنوقا خلفها فى عربة القطار المزدحمة ، مستغلا هزات القطار المسرع يمينا ويسارا وجموع الركاب تتمايل مع تمايلات القطار، فيضغط أردافها الطرية الممتلئة وينسحب ، فتطارده بأردافها تعود إليه فتضغط هى قضيبه ثم تبتعد ، فيتبعها يميل عليها فيضغطها بقضيبه / .
وهكذا بدأت اللذة تسرى وتنتظم فى تناغم بين أرداف المسكينة وبين قضيب الفتى (سين) ، تلفت حوله ، الكل مشغول بالحر يحرك جريدة أو شيءا فى يده ليهوى وجهه ، والشباب كلهم وراء إناث مستسلمات للأزبار المندفعة الضاغطة على الأرداف ، وقد خيم الصمت على عربة القطار ، إلا من همسات ، أو ضحكات اختلطت فيها المتعة بغنجة تطلقها أنثى وهى تهمس لصديقتها ، وقد وقفت كل منهما تراقب ما يحدث للأخرى بقضيب فتى يقف وراءها ، ويبتسمن ويغمزن لبعضهن علامة الرضا والسرور ، حتى فكر الفتى (سين) فى أن يسمى قطار الضواحى المزدحم هذا باسم (قطار السعادة) ، لا لا يسميه (مصنع اللبن)؟ ، صمت وهمسات ، وصوت دقات عجلات القطار المنتظمة تدق بترتيب منتظم كدقات الطبول فى الأدغال يتراقص عليها شباب القبائل رقصة (الحياكة فى قطار النياكة ) ، المرأة لم تعد تتأرجح أمام القضيب ذهابا وعودة ، فقد استندت بكل ثقلها إلى صدر (سين) ، وقد ا`لنت استسلامها واستمتاعها التام بالقضيب المنتصب الكبير الممتد بالضبط بين أردافها ضاغطا كل شىء من الملابس ، حتى أحست بدفئه وميزت رأسه وحشفته بدقة .
وأردافها تضغط طرية ثقيلة لا تتحرك إلا ببطء لليمن واليسار قليلا ، ثم تعاود الحركة للأمام والخلف مجرد ملليمترات معدودة حتى تستلذ بضغطات رأس القضيب فى الأخدود العميق بين أردافها ، نعم ، نعم ، آه أه آة آه أيوة ، صح كده ، بين فتحة الطيظ وفتحة المهبل بالتمام ، صح آ آ آ آه ، يابن الكلب ، لو كنا فى مكان آخر غير القطار ؟ تأكد (سين) أنها استسلمت ومستمتعة ، فمال على كتفها مقتربا بشفتيه من خدها وأذنها ، والتصقت أرنبة أنفه بشعرها تحت الطرحة ، وسحب بكل قوة فى رئتيه نفسا عميقا جدا حتى يدخل أكبر قدر من عطرها ورائحة قطرات العرق الللامعة على خديها إلى أنفه مستمتعا متلذذا، استمعت المرأة إلى استنشاقه العميق لرائحة عطرها ، فملأها الغرور بأنوثتها ، وابتسمت ابتسامة لم تستطع إخفاءها عن عينيه، وهمس (سين) : (هل أنا مضايقك ؟ معلهش ، القطر زحمة قوى ، غصب عنى يامدام) التفتت له وهمست (لأ أبدا مش حاسة بأى شىء يضايقنى ، بالعكس ، أنا مرتاجة ومبسوطة لأنك واقف خلفى تحمينى من العابرين الذين يبهدلون ثوبى الجديد) .
أسرع (سين) يقول : إن شاء الله خير ، الفستان الحرير رائع وجميل وثمين غالى جدا ، راح يقطع من جسمك حتت ، حلو عليك وخاصة أنك شقراء زى القشطة ، عيونك زرقاء مثل السماء الصافية ، وشعرك أصفر مثل الذهب ، ولكن لاسمح الله لابسة اللون الأسمر ليه ؟) همست فى أذنه وهى تضغط أردافها على قضيبه بقوة : زوجى تعيش إنت من أسبوعين ) ، ثم استطردت مبتسمة : (انت شقى قوى ، شفت كل ده منى ؟ بس على فكرة شعرى مش أصفر زى الدهب بأة ، شعرى بنى فاتح خالص ، مستخبى كله تحت الطرحة ) .
قال (سين) مسرورا لنفسه : التقطت السيدة الطعم وبدأت تفتح حديثا معى ، مما سيفتح الباب للنيك فورا.
بدأ الغرق فى الأمل أنها أرملة محرومة من النيك ومن الزبر ولا يعلم كم من الوقت مضى عليها فى حرمان من النيك ، مما سوف يسهل عليه نيكها .
قال (سين) : البقية فى حياتك ، حاولى تخرجى من الحزن بسرعة علشان صحتك والجمال ده ما يتأثر بالحرمان والغياب عن المرحوم .
همست له مبتسمة : كان غايب عنى من زمان ، كان قاعد فى الكويت بيشتغل ويبعث لى أنا وابنتى منه النقود والخطابات ن لم يكن يأتى إلا كل سنتين أسبوعين أو ثلاث ، نقضيها فى خناقات وخلافات ، أنا أقول له أقعد معاى ، أنا محتاجة لك ، وبنتك الصبية محتاجة لك، وهو يقول الفلوس مهمة لتأمين مستقبلنا ومستقبل البنت ، وفجأة حصلت حادثة فى آبار البترول التى يعمل فيها مهندسا ، وسقطت عليه ماسة الحفار قتلته فورا .
لم ينفعه المال ولم يؤمن حياته ولا مستقبله ، وأنا ماذا أفعل بالفلوس والفيلا والعربية والعمارات والمزارع من غير راجل يحمينى ، أنا واحدة ست ضعيفة.
ووحدانية فى الدنيا محتاجة راجل أستند عليه ، ويحمينى ويشوف طلباتى كزوجة محتاجة حاجات أحسن من الفلوس والماديات ، فاهمنى ؟
همس (سين) وهو يضغط قضيبه بقسوة بين أردافها ، وفخذه أيضا يدخل بين أردافها : ( فاهمك قوى ) .
...
(فاهمك جدا ) .
همست له : (انت نازل فين؟)
همس فى خدها : (فى المطرية ، بس مش مهم ، ممكن أوصلك أى مكان مهما كان ، أنا رايح أزور أختى ، وهى لسة فى الشغل قدامها ساعة أو إثنين حتى تعود لبيتها .)
همست : (انت أكيد لسة بتدرس ؟ مش كده ؟ )
همس : ( آه ، بأدرس فى كلية الطيران وإن شاء الله أتخرج فى الدفعة الجاية دى )
قالت بصوت مسموع وثقة بالنفس : (ياللا راح ننزل كلنا بعد محطتين ، معاك فى المطرية ، علشان تأخذ بالك ، هه؟ - تقصد إخفاء قضيبه المنتصب عن عيون الركاب اللا وسع لنا السكة وأنا وراك أنا وبنتى غادة ، ياللا ياغادة ياحبيتى راح ننزل )
ومدت يدها تسحب صبية فى الثالثة عشرة من عمرها ، نسخة أخرى مصغرة من أمها ، ثدييها حبتان من المانجو الكبير ، وشفتاها برقوقتان حمراوتان ، لمعت عينا ( سين) وهمس لنفسه : (ليلة أمك سودة ياغادة ، ياترى راح أنيك مين فيكم الأول؟)
همس (سين) للمرأة : (نسيت إسم سيادتك إيه ؟ )
قالت : (بطة ، فاطمة ، وانت اسمك إيه ؟ )
قال : (سين)
قالت : (ده شرف كبير لنا ، أنا ساكنة فى الفيلا التى أملكها على أول ناصية شارع جعفر والى المتفرع من شارع ترعة الجبل فى المطرية ، لازم تيجى ترتاح معايا الأول ، - كلمة ترتاح معناها تمارس الجنس حتى تشبع ويضيع من جسدك التوتر فى الثقافة الشعبية والريفية وفىالبيئات وبين الفئات المحافظة فى مصر ��تشرب الشاى معايا وتأكل حاجة ساقعة ، بأعمل حلويات تجنن لازم تأكل صوابعك وراها) قال ضاحكا وهو يمسكها بيده القوية من تحت إبطها ، وهى أمامه فى الطريق بين الناس المزدحمين إلى باب القاطرة المتأرجحة المهتزة، يتعمد أن يدلك فخذيها من الخلف بفخذيه ، بينما ابنتها غادة تستند إلى ظهره ، تتأرجح فتدفعه ليزداد التصاقه بأرداف أمها بطة .
ونزلوا من القطار بعد عذاب فى محطة القطار بالمطرية ، وسار بينها وبين ابنتها فى طريقهم الطويل بشارع ترعة الجبل الخالى ، إلا من قليل من الركاب الذين غادروا نفس القطار وقد بدأوا يختفون فى الحوارى الجانبية وتحت الأشجار وداخل البيوت التى أغلقت أبوابها وشبابيكها كلها بالكامل اتقاءا للحر الذى بلغ 45 درجة مئوية فى شكل لم تعهده القاهرة من قبل .
تعلقت بطة بذراع (سين) وهى تصعد الرصيف بأردافها الممتلئة السمينة ، وتلعثم (سين) فلم ينطق وهو ينظر بعيدا للأمام .
لاحظت بطة تلعثم كلمات (سين) وهو ينظر أمامه فى الطريق ، نظرت حيث تنظر عيناه ، عيناه متعلقتان بأرداف رائعة مثيرة لفتاه يتطاير شعرها الناعم الطويل فى موجات الهواء الحار الساخن، فتلوى عنقها تعيد شعرها فى دلال ، خصر الفتاة صغير وغائر للأمام ، مما أبرز استدارة وامتلاء أردافها التى تتأرجح لليمين واليسار كبندول ساعات الحائط العتيقة ، وأرفف أردافها ترتفع وتنخفض وكأنها ترقص على دقات طبول بطيئة وشخلله الرق على نغمة ( واحدة ونصف )
وانتصب قضيب الفتى (سين) ليفضحه وتلاحظه بطة وغادة فورا ، وهمس بغباء : ( يالها من أرداف ، ما أروعها أنثى ، لو كانت لى لمزقتها إربا فى بانيو ممتلىء بماء مثلج ، لأبرد شهوتى وأسقى شهوتها ، لاشك أن تلك الفتاة لبؤة تشتاق للنيك الغزير)
قالت بطة : ( يالك من فتى جرىء ؟ أعرفك عليها لو أردت فورا ، سأتعرف عليها أنا أولا ثم أقدمك لها ، ولكننى سأغضب وأغار منها ولن أتحدث معك ثانية )
قال (سين) : أنت شىء وطعم ولون فريد ومختلف ، وهى طعم ولوم وشكل وريحة تختلف ، لاغيرة بينكما ، ولهذا فالشرع قال أن الزوجات أربعة ، حتى أشبع أنا ، .
قالت بطة : (أربعة ؟؟ ) تقدر تنام على أربعة وتشبعهم ما يبصوش لرجالة تانى برة ؟)
قال : ( أقدر على ألف ، بكرة تجربينى وتعرفى ، وبكرة ليه ؟ كلها دقيقتين .)
قالت : (لأ ، انسانى وتعالى أعرفك على الأمورة التى أشعلت نارك لدرجة أنك راح تفضح نفسك فى الشارع ، بص فى بنطلونك علشان تعرف إيه اللى جرى لك ؟)
هنا لحق الفتى (سين) وبطة وغادة بتلك الفتاة المتقصعة اللبؤة متأرجحة الأرداف ، فلما صاروا خلفها بخطوة واحدة ، همس الفتى (سين) فى أذنها : اللهم صلى على النبى ، إيه ياحبيبتى الجمال ده؟ ارحمينى وإدينى نظرة ياقمر طالع فى عز الظهر، فابتسمت الفتاة فى رضا ، ونظرت بوجهها بعيدا فى الجهة الأخرى لتدارى ابتسامتها ، قال الفتى (سين) : صفين لولى وشفايف جاتوهات ؟ إدينى قطمة من شفايفك أعيش بيهم العمر كله ياقمر.
هنا أصبح (سين) وبطة وغادة بجوارها وسبقوها بخطوتين ، نظرت إليهم ونظروا إلى وجهها .
فامتقع وجه الفتى (سين) واصفر وهو يستند إلى ذراع بطة يتعلق بها متشبثا لتنقذه من ورطته التى وقع فيها .
قالت الفتاة التى تسير كاللبؤة : ( أهلا يا سين ، ماشى فى الشارع تعاكس أختك ياعسل ؟)
أسرع (سين) يضحك قائلا يدارى خيبته : (ما هو أنا عارف أنك إنت أختى عفعوفة ، بس قلت أعاكسك علشان تبصى وأعرفك على الست بطة وغادة بنتها ، بطة أخت زميلى عبدالسلام وعاوزة منى خدمة ، سأذهب معاها إلى البيت أقضى لها المصلحة وأحصلك على شقتك فورا)
وسرعان ماتم التعارف بين الأناث وتبادل القبلات الحارة كما لو كن صديقات من سنين طويلة .
قالت بطة تخاطب عفعوفة : تصدقى إننى صدقت إته بيعاكسك وعاوز يتعرف عليك ويعمل علاقة ساخنة جدا معك ؟ لقد تغزل فى جسدك وجمالك كعاشق خطير فى حالة رجل يرغب فورا فى الجماع معك ، حتى إن جزءا حساسا من جسمه انتفخ وانتصب وهو يتأمل جسدك من الخلف ؟ إن أخاك هذا ممثل فظيع وغير معقول ، ضحك علية وانطلت عليه حيلته ؟ )
قالت عفعوفة وقد انفعلت جنسيا بما قالته بطة وسخن فرجها وانفتح بسرعة : (هل ستخبرينى ؟ بالتأكيد أعرف مهاراته فى الأقناع بأى شىء ، ياما ضحك عليه أنا أخته )
وافترقت عفعوفة فى طريقها إلى شقتها ، تفكر فيما حدث من أخيها وما قالته بطة ، وتذكرت سنوات قريبة سابقة ، عندما كانت تستحم مع (سين) عاريين فى حمام بيت أسرة العائلة ، حينها لم يكن (سين) يعرف أى شىء عن الأنثى ولا عن ممارسة الجنس ، وكانت عفعوفة مراهقة فى الثامنة عشرة ، تحترق شهوة إلى القضيب ، أى قضيب ، وتشتهى قبلة من أى شفتين ، وبخاصة شفتى (سين) الممتلئتين الحمراوتين ، وانتهزت غياب الأم عن البيت وانفردت بالفتى (سين) عاريين فى الحمام بحجة الأستحمام ، أغرقت عينيه با لصابون حتى لايرى ماتفعله به ، تحسست صدره وبطنه وأردافه وقضيبه طويلا ببطء ، وتصلب قضيبه فىيدها ، فجلست على حافة الكرسى الخشبى ، وضمت الفتى بين فخذيها ، أمسكت قضيبه المنتصب بيدها وأخذت تدلكه بين شفتى كسها وتدعكه بقوة فى بظرها ، وأغمضت عينيها ، وأتت شهوتها مرارا وتكرارا ، وحاول الفتى الأبتعاد عن كسها ومن بين فخذيها ، يشكو خشونة شعر عانتها الكثيفة على قضيبه الناعم المنتصب الحساس ، ويشكو الصابون فى عينيه يحرقه ، فأغرقته عفعوفة بالماء ، وغيرت خطتها فبدأت تحدثه عن مدى حبه لها وتشكك فى صدق حبه وإخلاصه لأخته المفضلة ، فلما راح يقسم أغلظ الأيمان طلبت منه البرهان العملى على حبه ، فقال لها : كيف؟ قالت بسرعة : ضمنى إلى حضنك وقبل شفتى كما أعلمك أن تفعل.
أطاع الفتى تعليمات أخته عفعوفة ، والتهم شفتيها وخدودها ورقبتها كما طلبت منه وعلمته ، دلك ثدييها وقبلهما وامتص حلماتها ، ولكنه رفض أن يفرش كسها وبظرها بقضيبه لأن هذا المكان خشن جدا ، وتعويضا لها ، تركها تمتص قضيبه حتى كادت يغمى عليها من المتعة ، وسرعان ما أخذت موس حلاقة أبيها وحلقت ونعمت قبة كسها وشفتيه وأزالت كل شعرتها والفتى يراقب وينظر فى دهشة وحب استطلاع ، وكانت المرة الأولى فى حياتها التى تزيل فيها شعر عانتها ، وجذبته تهمس فى شفتيه وهى تضمه ألى ثدييها وتدفع كسها على قضيبه تبتلعه : حلقت شعرتى من أجل عينيك يا جميل ، هيا امتعنى ونيكنى بقضيبك ، سالها الفتى : كيف؟ همست وهى تغنج : اترك نفسك لى سأعلمك وأجعل منك أكبر أستاذ نياكة فى الدنيا كلها.
أمتصت شفتيه ولسانها يداعب شفتيه ، ضمته إلى ثدييها وأمسكت يده تضعها على ثديها وهمست : إدعك بزازى ، وأخذت يده الأخرى وضعتها على فخذها وهمست : حسس هنا ، وامسكت بيدها قضيبه تدلكه فى كل اتجاه على شفتى كسها وبينهما ، ويدها الأخرى بين أردافه من خلفه تجذبه بقوة ، حتى يغوص تماما بين فخذيها لايبتعد ، فلما انسجمت وانتظمت متعتها انساب إصبعها يدخل فى فتحة طيظه ويخرج ، فتعجبت لأن انتصاب قضيب الفتى قد ازداد وكبر وأصبح أكثر غلظة ، فدفعت إصبعا يتحرك فى طيظه أعمق ولازمت إصبعها بعد قليل بإصبع آخر ، واطبقت على قضيب الفتى (سين) بكسها بقوة وهى مغمضة العينين والفتى أيضا مغمض العينين ، حتى تملكت منهما الشهوة العاتية ، فانزلق قضيب الصبى إلى داخل كسها بكامله ليخرقها دون أن تدرى ولينساب قطرات من دم العذرية ، سرعان ماذابت فى مياة الأستحمام وافرازات كسها الغزيرة ، حتى شبعت من القذف ولم يعد بها قوة للمزيد ، فتركت الفتى فى الحمام وهمست : أنا تعبانة ، أكمل استحمامك وحصلنى فى سريرى ، وفى السرير ظل الفتى يمارس الجنس بين فخذيها حتى سمعا صوت المفاتيح يدور فى باب الشقة عند عودة الأم من الخارج فافترقا على موعد بالتكرار يوميا.
وتكرر اللقاء يوميا فى السرير والتواليت والحمام ، وزاد الفتى خبرة وعرف طريقه إلى إسعاد أخته عفعوفة ، وظل بها عشيقة له وظلت تعتبر نفسها زوجته المولهة بعشقه تغار عليه ، حتى فرقت بينهما الأيام وتزوجت وانتقلت إلى بيتها البعيد بشارع ترعة الجبل بالمنزل رقم 444 ، بعد فيلا بطة بناصيتين فقط .
صعدت عفعوفة إلى شقتها ، لن يعود زوجها إلا فى المساء ، أعدت الطعام لأخيها ولنفسها ، ودلفت إلى الحمام تغتسل بالماء البارد ، وتمددت فى البانيو ، تتذكر تفاصيل العشق والممارسات الجنسية التى ربطتها بأخيها (سين) سنوات طويلة ، وأخذت تدلك كسها ، تفتح شفتيه تدلكهما بحب واعجاب ، ثم تدلك بظرها بحساسية ورقه وهى تفكر فى قضيب (سين) ، أغمضت عينيها والسائل الدافىء اللزج ينساب من داخلها على أصابعها بالرغم من الماء البارد الذى تغطس فيه حتى رقبتها ، لاتكفى يد واحدة ، فامتدت اليد الأخرى تعاونها على فتح المهبل الساخن لتنزلق بإصبعين داخله ، تدلك هذه الغدة الخشنة فى سقف مهبلها ، وترتعش ، تضم ثدييها تعتصرهما معا ، تعض شفتيها تارة وتلحسهما بلسانها تارة ، وارتعشت مرارا ، وتكرارا ، تملكها اليأس ، إن أصابعها وممارسة العادة السرية لاتشبعها وإنما تزيد شهوتها زيادة وزيادة ، فهمست لنفسها : أين أنتم يا أولاد الكلب حين أحتاج إلى أزباركم ؟؟؟ واحد متجوزنى وقاعد فى الشغل من الفجر للعشاء ، والثانى سارح مع فاطمة أخت زميله عبدالسلام ، ياترى (سين) بينيكها الآن ؟ أو ينيك ابنتها ذات الثلاثة عشر ربيعا؟ ملعون أبوكم وأبو اللى عاوزة رجالة ينيكوها ، قامت عفعوفة من البانيو ، وخرجت من الحمام تقطر ماءا ، وذهبت إلى المطبخ ، فتحت صوان الأوانى والأدوات ، أخرجت يد (الهون النحاس = الأناء النحاسى الثقيل بيد تشبه القضيب متعدد الرؤوس ، والذى توضع فيه الأعشاب والبذور المطلوب دقها وتنعيمها وتحويلها إلى بدرة ناعمة عن طريق الدق باليد النحاسية الثقيلة على البذور الصحيحة الموضوعة داخل الأناء النحاسى الثقيل) ثم عادت وأخرجت أيضا يد (الهون الخشبى ) .
عادت بهما إلى الحمام ، وانزلقت فى البانيو ، رفعت ساقيها عاليا على حافتى البانيو وفتحت فخذيها تماما ، وبدأت تداعب وتفرش فتحة طيظها بيد الهون الخشبى ، ضغطتها تدريجيا على مرات متكررة ، حتى غابت كلها داخل بطنها ولم يبق منها ظاهرا غير القاعدة العريضة الدائرية والتى يستحيل أن تدخل فى طيظها ، وتركتها وقد أغمضت عينيها تستمتع بامتصاص عضلات طيظها لهذا القضيب الخشبى الضخم برؤوسه الثلاث المتتالية من مقدمته ووسطه ، وسالت افرازات كسها وارتعشت باللذه وانقبض مهبلها تكرارا ، فتناولت يد الهون النحاسية ، تحسستها بشغف وهى تتخيل قضيب (سين) ، وفرشت بها بين بظرها وشفتى كسها ، وضعت رأسها الأولى المكورة الغليظة على فوهة مهبلها ، دلكتها قليلا ، ثم دفعت اليد للداخل ، انزلقت اليد النحاسية ودخلت رؤوسها الثلاث متتالية الواحدة بعد الأخرى ، حتى أحست بألم وصول الرأس الأولى وضغطها على عنق الرحم فى آخر المهبل ، سحبت أنفاسا عميقة وظلت ساكنة لحظة حتى تهدأ دقات قلبها ، ثم أخذت تحرك اليد النحاسية التى تشبه القضيب فى كسها كما تتخيل أن (سين) يفعل بكسها ، بينما تحرك بيدها الأخرى اليد الخشبية التى تشبه قضيب زوجها فى طيظها كما تتمنى أن يفعل زوجها .
بعد مايزيد عن الساعتين ، خرجت من البانيو ، .
استحمت ، وارتمت عارية على سريرها تنتظر أخاها (سين ) .
وكلما مضت دقيقة تتوعده بالأنتقام لتركها تعانى الشبق والشهوة التى لن يطفئها شىء .
إلا قضيبه هو
منشورات ذات صلة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 Comments