قصة ولد عمره 10 سنين


اسمي رامي ... وابلغ من العمر 10 سنوات ..ولد جميل ذو جسم متناسق ووجه ناعم و رموش طويلة وبشرة بيضاء تغطي فخذين مكتنزين و طيز مثير جداً ....وسوف أحكي لكم حكايتيمن بدايتها لتعرفوا ما هي قصة انحرافياضطر والدي ووادلتي في أحد الأيام الى السفر الى الريف بسبب وفاة أحد اقاربنا الذي لا أعرفه .... وبما انني كنت صغيراً فلم اذهب معهم ... وقرروا ان اجلس مع ابنعمي عماد الذي يبلغ من العمر 21 سنة وكان جامعياً ثرياً .....ويقيم وحيداً .ذهبنا الى عماد وكان بيته كبيراً جداً ... قابلني عماد بكل ترحاب وادخلني غرفة المعيشة حتى انتهعى هو من توديع أهلي .... ثم خرج وعاد بالغذاء ...و جلست معه لتناولالطعام .... وتجاذبنا اطراف الحديث ... عن مدرستي ودراستي تارة ... وعن الفن واللعل تارة ... وهكذا ....وقد لاحظت كثرة نظرات عماد المريبة ناحيتي ..... و كنتابتسم في وجهه كلما نظر لي ... فيبادلني الابتسامة .....قام عماد من الطعام وغسل يده ثم اتصل بثلاثة من أصحابه و لم افهم ما قاله في الهاتف ... غير انني ايقنت انه سيكون عندنا ضيوف هذا اليوم ...كان عماد قد اتفق مع ابي على ان يكون موعد نومي في تمام التاسعة ....ولكن في الساعة الثامنة والنصفجاء الضيوف ... وكانوا ثلاث شباب في اعمار متقاربة من عمر عماد ....وجلسنا سوية وتم التعارف ثم قام عماد واحضر عصير البرتقتال الذياحبه وشرع كل واحد بشرب كوبه ... وكانت اعينهم تحيط بشفتي وأنا اشرب .... واستمرت الجلسة 5 دقائق اخرى او على الأقل هكذا اتذكر ...يا ويلي لقد تركت الضيوف ونمتامامهم... اجل فقد استيقظت في اليوم التالي ووجدت نفسي نائماً على الكنبة و قد طلع النتهار ووجدت الاكواب بجانبي وقد غادر الضيوف ... كما وجدت على الأرض ....علبة كريم مفتوحةواسرعت الى الحمام ... فقد كنت احس بالم في بطني وحرقة في طيزيخرجت من الحمام وسلمت على عماد ....واتديت ملابسي ... وخرجت بعد ان قلت له اني ساخرج مع اصحابي .. وسأعود في الساعة العاشرة قابلت اصدقائي ... ولكن اضطررت للعودةفي الساعة السابعة ... وكان معي لاالمفتاح ... فدخلت البيت وتوجهت الى غرفتي ... ولكني سمعت ضجة في غرفة المعيشة .... فذهبت للاستطلاع .... فوجدت التلفاز يعرضفيلماً لناس عريانين ...... ويبوسون بعض ويرقدون على بعض ... و وجد عماد يجلس على الكرسي ويحمل احد اصدقائه على رجله وهما عريانين على آخرهم ووجدت اثنين منالضيوف الذين كانوا موجودين بالأمس ينامون على الأرض ويشدون ازبار بعضهم بعضاَ ....بصراحة خفت جداً ... ركضت الى غرفتي ....و بعد ساعة صعد الى عماد و سألني منذ متى وأنا موجود ...فقلت له منذ خمس دقائق فقط ... فطلب مني النزول ومجالسة اصدقائه .... فنزلت ... وجلست و لمة يلبث ان احضرالعصير مثل الليلة الماضية ..و لكن في هذه المرة رايته يضح شيئأ في العصير ... فقررت عدم شربه ... وتحايلة عليهم .. ورميت العصير بعد ان مثلت اني شربته ... وقررت ان ارى ما يفعلون بوضوح... ثصم مثلت اني نمت .... فنغزني عماد قائلآ:. ... رامي رامي .. استيقظ ....فلم ارد فسمعته يقول ... انه جاهز ... ورفعني من اكتافي .... واقبل واحد ثاني ...وامسك سراويلي ... ونزعها برفق .... ومن ثم ازالوا كل ما علي من ملابس ... فأصبحت عارياً امامهم ... وتقدم عماد ووضع لسانه في فمي واخذ يمص لساني ... وبصراحةكنت مستغرباً جداً ولكن لا انكر اني كنت استمتع... وفوجئت باحدهم يمسك زبي بيده ويمصة بشدة .... فزادت شهوتي ... وكان يحك زبه بزبي ...... واستمر في ذلك حتىقلبني على بطني ... ولم افهم لماذا ....ثم اخذ علبة الكريم ودهن زبه ثم طيزي ... وصار يدلكها بيديه الاثنتينوو جه زبه ليدخله في طيزي ... وهنا اصابني الفزعفانتفضت وقمت وغطيت نفسي ... فوجؤا هم بما حدث وتسمروا مكانه م ... فما وجدت نفسي الا وانا اركض الى غرفتي ... وبصراحة كانت شهوتي تمزقني ... ولا أدري ما افعل...نمت متأخرً في تلك الليلة واستيقظت والشهوة تضرب في كل عروقي ..وكنت جائعاً فانا لم آكل منذ يوم ....طرق عماد الباب ووضع الطعام على الأرض..و كان خجلاً مما حدثبالأمس ... وبسرعة ناديته ... وبكل جرأة قلت له .. أريد ان اكمل ما تم بالأمس و لكن معك انت وحدك ... نظر الى بدهشة لمدة طويلة .... ثم وضع يده على رأسي ....فقربت فمي من فمه و قبلته ... ورد علي هذه القبلة بواحدة عميقة واخذ يمص لساني ...و انزلقثت يدي لتصل الى طيزي ... واخذ يبعبصا ويدخل اصبعه الوسط فيها ...ثم تجردنا من ملابسنا كلاها ... وجلست اتأمل زبهانه كبير واحمر ... قال لي مصه ...قلت له قرف ... فقال سيعجبك .... وضغط على رأسي حتى التهمته كله ... واستمتعتبه جداً ...... ثم قال لي نام على جنبك .. واعطيته ظهري ... والتصق بي من الخلف واخذ يقبل رقبتي وهو يدلك زبه بطيزي ... و يقول لي حلوة ...ثم تناول كريماً ودهن طيزي وزبه وادخله بشويش ... حتى دخل نصف ... ثم اخرجه وادخله كله مرة واحدة ... صحيح اني كن اتألم .. ولكن النشوة انستني كل شيء ... وفجأةاخذ يتنهد ....وشعرت به يبول في طيزي ... وفصرخت فيه ... فقال ان هذا مني وانه لم يبل ولكن هذا قذف ... فلم اصدقه ... فجعلني انام على ظهري واخذ يمص زبي حتىقذفت في وجهه .... وهكذا مارسنا الجنس انا وابن عمي طوال الأسبوع ... وصرت المارسه مع اصدقائه واصدقائي أيضاً ...وكان هذا افضل اسبوع لدي ماتنسوا الردود رجاء

0 Comments