حبيبى الخائن
حبيبى الخائن
كان لكلام أمى معى آثار غريبة فى نفسى وعقلى وسلوكى ، فقد أحسست أننى
مكشوفة تماما أمام أمى وأنها تعرف عنى كل شىء وتعرف أدق أدق أسرارى ،
وتأكدت أنها كانت تتلصص على أنا ومحمد أخى أثناء ممارستنا للجنس فى
الليل وفى الحمام ونحن لاندرى ، حتى وأنا مع بائع الفول وكانت تعلم أدق
مايدور بينى وبين المدرسين أثناء الدروس الخصوصية ، وقد تزعزعت ثقتى فى
نفسى وفى ذكائى لمجرد تأكدى أن ماما تعرف عنى كل شىء.
وفى نفس الوقت انتابنى احساس كبير جدا بالثقة فى النفس وبالنضج كأنثى
تشعر بالحرية فى التصرف بجسدها وبحبها وعواطفها وبأننى أملك حرية
الأختيار فى منح جسدى لمن أريد ووقتما أريد وكيفما أريد بشرط ألا أفرط فى
غشاء بكارتى ، وكل هذا لأن أمى تعرف ما أفعله كله وتؤيدنى وتشجعنى عليه
وتتفهم رغبات أنوثتى وجسدى ، بل أحسست أن أمى تشعر بهيجانى الجنسى
وتهيج معى وتشعر بمتعتى وتستمتع معى ، وشعرت بأن أمى ورائى تحمينى وقت
الخطر من الفضيحة ومن أية مخاطر أخرى .
أما الداهية الكبرى التى ترتبت على هذا الكلام هو أحساسى بأن محمد أخى
أصبح ملكى وزوجى كليا نفسيا وجسديا وعقليا وليس لأنثى أخرى فى البيت أية
حقوق فيه ، بل تملكنى الأحساس بأننى أستطيع أن أمارس معه الجنس فى سريرى
وباب الحجرة مفتوح وأمى تشاهدنا بعينيها وهى تقف فى نفس الحجرة الآن بعد
أن تأكدت أنها تعرف تماما كل أسرار علاقتى الجنسية مع محمد أخى بل لقد
بدأت بالفعل أشجع محمد على ممارسة الجنس معى أثناء وجود أمى وحدها فى
البيت فى الصباح ووقت الظهيرة ، بحجة أن باب الحجرة الخاصة بنا مغلق
علينا من الداخل وبأن أمى تستحم ومشغولة فى المطبخ والغسيل وشغل البيت.
وكنت أتعمد أن أغنج وأتأوه بصوت عالى جدا بحيث تسمعه أمى ، وكنت أريد
أن تأتى أمى وتنظر علينا من خرم المفتاح فى باب الحجرة ، كنت أتناك
بحرارة شديدة أكثر عندما أرى عين أمى تلمع تنظر لى وهى خلف الباب ،
وبالتدريج تعمدت أن أترك باب الحجرة مواربا لأتيح لأمى فرصة أفضل للتفرج
ومشاهدتى أنا ومحمد فى الأوضاع الجنسية نمارس الجنس بجنون ، وكم كانت
سعادتى وشهوتى تتقد عندما كنت أشاهد أمى تشلح جلبابها وتدعك كسها بقوة
تمارس العادة اتلسرية وهى تشاهد قضيب محمد داخلا خارجا بين أردافى وهو
متعلق ببزازى يمتصها بجنون وأنا أغنج وأتأوه لأزيد اشتعال النيران فى
جسد أمى التى تعرف الآن مابينى وبين محمد وتوافق عليه. وبمجرد أن يغادر
محمد البيت تتوسل أمى لى ألا أفعل ما أفعله مع محمد خلال النهار خوفا من
زيارة مفاجئة ورحمة بها وبجسده وبرغباتها وشهواتها الجائعة للنيك ،
وبذلك انتقلت الى مرحلة من النضج أصبحت فيها الصديقة الحميمة لأمى
نتبادل الأسرار الجنسية والنصائح مع انتقالى للمرحلة الأعدادية وزيادة
النضج فى جسدى الذى استدار وثقلت موازينه. بل وأصبحت أتلقى مكالمات
تليفونية من عاقى من المدرسين فى البيت وترد عليهم أمى وترتب لى
المواعيد معهم وتنسقها وتغطى غيبتى أمام أبى وأخواتى البنات.
حتى كانت ليلة ينيكنى فيها محمد أخى بقضيبه الكبير الضخم ، واشتد
هيجانه فلم يعد راضيا بنيكى فى طيظى وأراد أن ينيكنى فى كسى فرفضت
تماما وقمت من تحته غاضبة واستحممت وغيرت ملابسى كما نصحتنى أمى وعدت
للسرير ولكن محمدا لم يتركنى فى حالى وظل يلح وأنا أرفض ، وأخيرا ألح
على أن أمتص له قضيبه بفمى فرفضت تماما بقرف شديد وكدت أتقيأ لمجرد
الفكرة وقلت له كيف أضع زبرك الذى كان فى طيظى الى فمى ؟؟ هذا مستحيل
حتى لو غسلته ألف مرة. وارتفع صوت الخلاف بيننا ، وفجأة انفتح باب
الحجرة ودخلت أمى تسأل عن سبب الصوت المرتفع والخناقة فى آخر الليل
قبيل الفجر؟ فصمت محمد وقال لها أصلها بتطلع روائح وحشة من طيظها طول
الليل وموش عارف أنام ، بينما ضحكت أنا ولم أتكلم ، فقد كانت أمى تدرى
ولكن محمد لايدرى أن أمى تعرف مايفعله بى كل ليلة. فأخذتنى أمى خارج
الغرفة تهمس لى بأن أخبرها عن سر الخلاف الحقيقى فقلت لها كل شىء بصراحة
، وحاولت أمى أن تقنعنى بأن أمتص قضيب محمد أخى بعد أن يغسله جيدا حتى
لايمرض محمد ولا يضطر للنوم مع أنثى أخرى ونفتقد نقوده التى تأخذها منه ،
وبعد محاولات ومداورات تقبلت نغصوبة أن أنفذ لها ماتريده وتنصحنى به ،
وعدت الى محمد أصالحه وأحايله وقلت له أن يذهب ليغسل قضيبه جيدا حتى
أمتصه له ، فأسرع محمد الى التواليت بقضيبه المنتصب ليجد أمى فى
انتظاره شبه عارية وكأنها فوجئت به ، وهى تغسل كسها بالشطاف الكاوتش
الذى يشبه القضيب الضخم وقد امتلأ بالماء الدافىء ، وكانت تلك هى
الطريقة المفضلة لأمى لممارسة العادة السرية ، فوقف محمد خلف باب
التواليت الشبه مغلق يشاهد القضيب الكاوتش يدخل ويخرج فى كس ماما ويصب
الماء الدافىء وماما تغنج وتتأوه مغلقة العينين تستند بظهرها الى مسند
التواليت وقد رفعت فخذيها وباعدت بينهما، فلما غاب محمد ذهبت لأستعجله
فوجدته يشاهد ماما على هذا الحال، وهو يدلك قضيبه بقوة متخيلا أنه ينيك
ماما فى كسها، همست فى أذنه (انت بتعمل ايه يامحمد؟) قال ( شايفة أمك
يانادية كسها حلو وكبير ازاى؟ ياريت أقدر أنيكها دلوقتى فى كسها وأجيب
اللبن فيها من جوة؟) فقلت بجرأة تامة ( ادخل عليها نيكها يامحمد وهى
هايجة كدة موش رايحة تقول لك لأ ولا أى حاجة وموش راح تزعل، أنا عارفة
ماما كويس ) قال محمد باستغراب (انت بتقولى ايه يابت يانادية؟ دى تموت)
قلت له مؤكدة ( ماما من زمان نفسها فى زبرك يامحمد بس مكسوفة تقول لك ،
هى قالت لى كتير لو كنت أنت جوزها أو غريب وموش ابنها كانت جريت وراك
وطلبتك تنيكها، ماما قالت لى أنها بتحب تتفرج على زبرك وانت بتستحمى فى
الحمام وبتدعك فى كسها، خش يامحمد ادخل خليك راجل ونيكها وهى هايجة موش
راح تقول لك لأ) ولم أنتظر إجابة محمد الذى أخذ يدعك قضيبه المنتصب
بجنون ودفعته بقوة الى داخل التواليت على ماما، فوجدت ماما محمدا
بقضيبه العارى المنتصب بين فخذيها، فشهقت بقوة وغنجت وتوسلت وهى تترك
القضيب الكاوتش يسقط من يدها وقال ( بالراحة عليا يامحمد بعدين تفتقنى
ياحبيبى دخل زبرك الكبير فيا بالراحة) فاندفع قضيب محمد أخى الى داخل
كسها بعنف ، فشهقت وتأوهت وقالت ( كبير قوى زبرك يامحمد، أنا أستحمله
يامحمد وبلاش تنيك حد غيرى ياحبيبى ، أنا أمك وبأعشقك يامحمد وبأموت فى
زبرك وبأتمناه من زمان ياروحى) كان محمد ينيك ماما فى كسها بجنون وكأنه
قطار انطلق بدون سائق ، وقال ( أنا موش بأنيك حد ياماما أبدا غيرك )
قالت ماما وهى تحيط كتفيه بساقيها ( بلاش تنيك نادية أختك فى كسها بزبرك
بعدين تخرقها وتضيع شرفها يامحمد ، لما تعوز تنيك تعالى لى أنا
يامحمد ) شهق محمد ونهق وصرخ ( طيب يا أمة حاضر، موش راح أنيكها تانى ،
أنت وبس يا أمة من هنا ورايح أنيكك فى كسك وفى طيظك كمان) قالت ماما
بلهفة ( وأمص لك كمان زى ما أنت عاوز يامحمد) وضغط محمد نفسه بقوة فى
كس ماما وانقبض وتشنج جسده بقوة وهو يقذف اللبن الذى ملأ كس ماما وبدأ
ينساب خارجا فى قطع غليظة لزجة ، فلما ارتخى جسده وانسابت أفخاذ ماما
من حوله ، انسحبت ماما قائلة ( هذا سر بينى وبينك يامحمد) قلت ( وسر
عندى أنا كمان ياماما) ونظرت الى محمد حبيبى الخائن فى عتاب ولوم قائلة
وأنا أنسحب نحو سريرى فى حجرة نومى أنا ومحمد وهو يحاول أن يضمنى
ويحتضننى وظهرى له ( روح لماما ، مبروك عليك أمك ، ومن النهاردة أنا من
طريق وانت من طريق ، لما تعوز تنيك أنده لأمك أحسن لك هى تستحمل غلاستك .
ولكن سرعان مانجح حبيبى الخائن محمد فى مصالحتى فلم أستطع مقاومة لذة
قضيبه ورأسه يدعك فتحة طيظى يراودنى عن نيكة أخرى ، فصالحته واستسلمت
لقضيبه مستمتعة به وهو يغوص بداخل بطنى بقوة وأصرار ليملأنى باللبن
الساخن اللزج الغليظ بينما الدموع تنساب من عيونى فى الظلام حزنا على
خيانة حبيبى محمد لطيظى الغالية عليه .
كانت هذه الليلة نقطة تحول خطيرة فى حياتى مع حبيبى محمد ، فقد نجحت
أمى فى مشاركتى فى محمد أخى ، فلم يمض اليوم التالى الآ وانتقلت أمى
لتشاركنى أنا ومحمد فى النوم فى حجرتنا وتشترك معى فى سريرى ، واعتذرت
لأبى عن النوم معه فى سريره وفى حجرته بحجة أن البنت نادية كبرت وفارت
ومحمد أخوها شاب وهايج ولابد من وجود الأم مع نادية الهايجة علشان تبعد
البنزين عن النار وتحوش الخطر المقدر، وأصبحت أنا وأمى نتنافس على قضيب
محمد ولو أننا اقتسمنا التخصصات فماما تجيد امتصاص القضيب بفمها والنيك
بكسها ويستطيع محمد الأستمتاع بثدييها الكبيرين كيفما شاء ، بينما أمتعه
أنا بطيظى الضيقة الطرية الكبيرة المثيرة العديد من المرات ، ونستطيع
أنا وماما ممارسة الجنس مع محمد بينما تشاهد الأخرى وتستمتع بالمشاهدة
وتمارس العادة السرية حتى يأتى دورها ، فكانت النتيجة أننى أصبحت لا
أشبع من قضيب محمد ولا أمتص بطيظى ما يكفينى من غذاء من لبن قضيبه
المغزى وكدت أتجنن ، وصارحت أمى بمتاعبى فقالت لى بكل بجاحة أننى
أستطيع تعويض ما افتقده من قضيب مدرس اللغة العربية والمدرسين الآخرين
الذين تعلم بعلاقاتى الجنسية معهم ، وكأن أمى أشعلت نار الشبق والهيجان
فى طيظى شوقا للبن الرجال الآخرين ولكننى دائما أتحسر على قضيب محمد أخى
الكبير الغليظ الضخم فليس فى حجمه مثيل أبدا ، فأننى أحس به يدخل زورى
ويسد رقبتى عند التنفس عندما يدخل لآخره فى طيظى وبخاصة فى لحظات القذف
المحمومة. ولكننى لا أنكر أننى تعلمت الكثير من مشاهدة محمد وهو يمارس
الجنس مع ماما وكيف تستثيره وتلاعبه وتناغيه وتهيجه وتجننه ثم تتركه
وتجذبه وتعلوه وتجعله يقفز بجنون ليمزقها بقضيبه ويشبعها كيفما تريد هى
، فتعلمت كيف تجعل الأنثى من الرجل لعبة ودمية تلعب بها بين شفتى كسها
وأردافها وثدييها كيفما شاءت.
ولكننا كنا أنا وأمى من السذاجة الى درجة أننا لم نكتشف الا مؤخرا أن
محمد أخى لم يقتنع بالنيك فى ماما وفى طيظى ، بل إنه استطاع أن يوقع
بهدى أختى الأصغر منى ذات البزاز الرائعة الكبيرة المستديرة المثيرة ،
وأن يمارس معها الجنس ، فقد ضبطه معها فى الحمام عاريين وقد جلست على
فخذيه تحك بظرها وشفتى كسها الكبيرين بقضيبه المنتصب يروح ويجىء بين
أفخاذها وأردافها مرورا ضاغطا على كسها دون أن يدخله فيها بينما يمتص
ثدييها بقوة ونهم وجوع عنيف وقد تطوحت رأسها فى استمتاع شبه مغمى عليها
تغنج وتتأوه وتسأله وتستحلفه أن يدخل زبره فى كسها وألا يهتم بخرافات
المحافظة على غشاء البكارة ، فانسحبت فى السر دون أن يدرى ، ولكننى
انفردت بعد هذا مع هدى أختى الى تحبنى وتحرص على أن تقول لى كل أسرارها
، فعرفت أن محمد ينيكها فى طيظها كثيرا أيضا وأنه يأخذها بحجة توصيلها
للمدرسين الخصوصيين والى المشاوير البعيدة ، وينفرد بها فى شقة خاصة
يمتلكها ويحتفظ بها لزواجه فى المستقبل، حيث يقضى معها أوقاتا ممتعة
جدا، وقد صدمت هدى عندما أخبرتها بأن محمد ينيكنى أنا الأخرى فى طيظى
منذ سنوات طويلة وأنه الآن ينيك ماما فى كسها وفى طيظها وأنها تعشقه
تماما وتمتص لبنه وتبتلعه فى بطنها وقد أصبحت تفضله على أبينا الكبير
العجوز المريض العاجز، فقالت لى هدى أن محمد يجعلها دائما تمتص قضيبه
وتبتلع لبنه ويقول لها أنه يحبها ويعشقها لأنها تمتص لبنه من قضيبه.
تعاهدت أنا وهدى على أن يبقى الحديث سرا بيننا فقط وأن نتبادل كل
الأسرار، ولكننا قررنا أن يكون لنا مزيد من العشاق والأحباب من خارج
البيت من الرجال الحلوين الذين نهيج عليهم خارج الحى من أماكن أخرى
بعيدة ، وأصبحنا نلعن خيانة محمد أخى لكل منا
منشورات ذات صلة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 Comments