الجزء الاول.
انا الان في منتصف العقد الخامس من عمري، واذ اتحدث عن تجربتي مع الجنس فهي عملية جد سهلة وبنفس الوقت فأنها صعبة خاصة في مجتمعنا الشرقي العربي الاسلامي ، الا
ان الكتابة دون ذكر الاسم الصريح تعطينا الحرية فيما نكتب .من ذكرياتي مع الجنس بشقيه ان اكون انا القطب الموجب في العملية الجنسية او ان اكون القطب السالب
فيها فهما سيان لدي ، اذ ان الموضعين ان كنت في الاسفل او كنت في الاعلى فهما متعة لي وكل متعة لها خصوصيتها .
قلت ان ذكرياتي عن الجنس عندما كنت في عمر صغير لا يتجاوز الخمس سنوات . فاذكر مرة – كما اذكر والصورة غائبة عني – كان الشاب ابن الجيران ولا اتذكر اسمه الان
ولا ملامحه اذ كان جارنا في البيت القديم قد فعل شيئا لي لا اتذكره ، ولكن الذي اذكره انه نزع عني لباسي الداخلي وفعل شيئا في فتحة طيزي ، لا اعرف ان كان ادخل
عيره(زبه) ام لا .والذكرى الاخرى في عمر السادسة او السابعة من العمر والتي هي غائبة بعض تفاصيلها عني كذلك، وبعد ان انتقلنا الى دارنا الجديدة في منطقة اخرى،
ان جارنا وهو رجل مكتمل الرجولة يرتدي عقال ويشماغ قد ادخلني داره ولا اذكر تفاصيل كيف دخلت معه ، واذكر من ملامح تلك الذكريات انه تنحني (جعلني اتخذ وضع البروك
على ركبتي واتكأ على مرفقي ذراعيّ)على السرير الخشبي للنوم ونزع لباسي الداخلي ولا اذكر ان كان ادخل عيره في طيزي ام لا، الا ان ما اذكره ان لباسي قد اتسخ بمنيه
وما مسح به طيزي وعيره من بساق من فمه فأضطررت الى خلع لباسي ورميه الى داخل بيتنا، اذ كان السياج الفاصل بين بيتنا وبيت جارنا عبارة عن عيدان قصبية يمكن ان
يمر أي شيء منها ، ثم قمت بعد ذلك بغسله.,
اذا كانت هاتان التجربتان الجنسيتان معي قد حدثتا فعلا لي ام انهما ربما من تصوراتي او احلامي، فأن اول عير دخل في طيزي هو عير الشاب الكامل الرجولة والوسيم
(م) اذ ان الحادث اذكره جيدا.
كنت انا صبيا اسمر اللون ، فاتح السمرة ، وكانت خدودي مملوءة باللحم ، اما مؤخرتي (طيزي) فقد كانت كبيرة الحجم لحيمة، انها بارزة الى الخلف ، واعتقد ان من يراها
– مهما كان سلوكه – يتمنى لو وصل اليها ، ان كان بعيره ان كان من اللواطيين او كان بيديه ان كان ليس منهم .
كان هذا الشاب من معارفنا ، وفي يوم زفاف اخيه – وكانوا بسكنون في الصوب الثاني من المدينة – جاء لياخذني معه ، وقد اوصوه اهلي ان يجلب معه دهن تزييت المكائن
(كريز) اذ ان والده يعمل في ورشة تصليح وادامة القطارات في مدينتنا ، وبعد انتهاء حفل الزواج ليلا عدت معه الى البيت على دراجته الهوائية، كان هو يقود الدراجة
وانا اجلس امامه على بدنها (الانبوب الحديدي) وحتما ان عيره اذا كان منتصبا وهو حري بالانتصاب سيلامس على الاقل موخرتي ، وكان الطريق غير معبد ، وفي منتصف المسافة
غيّر من وجهة طريقه ووصل بنا الى ارض جرداء بعيدة عن المساكن ، ثم اسقط الدراجة – اوهي التي مالت بنا لا ادري – فتكومنا على الارض في وضع جنسي مثالي ، حيث كنت
انا نائم داخل حضنه مباشرة ، أي ان طيزي كان في حضنه قرب عيره الذي احسست به منتتصبا ،ولا اذكر كيف انه نزع لباسي الداخلي وكيف وضع (الكريز ) على عيره وداخل
طيزي الا ان ما اذكره جيدا لحد الان هو صرختي العالية ( يمه انشك طيزي = أي : با اماه لقد تمزق طيزي) هذه الصرخة هي التي جعلتني اشك في ما اتذكره من ذكريات
قبل هذه الحادثة ، فلو كان الشاب الاول او كان الرجل الثاني جاري قد ادخلا عيورهم (ازبابهم) داخل طيزي لصرخت اعلى من هذه الصرخة لانني كنت في عمر اصغر مما كنت
في هذه الحادثة ، فأما ان تكون تلك الذكريات هي من تخيلاتي او ان تكون عبارة عن مداعبات عير الشاب والرجل لفتحة طيزي فقط . المهم كان عير (م) هو اول عير دخل
في طيزي، واول عير احسست به كبيرا ، واول عير فتح امامي افاقا من النشوة لا تنكر .
كان الصبي(ك) – وقتها – ابن جارنا صديق لي ، وكان يتقدمني بالدراسة صف واحد ، وكنا اصدقاء حميمين ، ولا اذكر في أي سنة من عمري وانا في الدراسة الابتدائية تكلمنا
انا وهو في قضايا الجنس ، الا انني اذكر ان والده كان من مربي الغنم والماعز في بيته ، واذكر انه قد اقنعني ان ننيك احدى الاغنام ،وفعل هو ذلك وفعلت انا ذلك
..... ثم بعدها اذكر انه سألني ان كنت اعرف العادة السرية ، فأجبت : كلا . عندها اخرج عيره الاسمر الجميل– كنا انا وهو في غرفة منفصلة من داره قريبا من حضيرة
الغنم وكنا نقرأ سوية- واخذ يحرك عيره جيئة وذهابا حتى رأيت ان ملامح وجهه قد تغيرت ثم اخذ يرتعش ثم استكان عندها خرج السائل الابيض من عيره ، ثم قال لي هذه
هي العادة السرية .
سألته: كيف تعلمها.
قال : انه سمع بعض الاصدقاء يتحدثون عنها.
وقتها صدقت قوله ، ولكن بعد فترة من الزمن خمنت انه قد نيك من بعض معارفه، اذ عندما اخذنا نتبادل النيك كانت فتحة طيزه سالكة كما كانت فتحة طيزي .
المهم ، انه طلب مني ان اخرج عيري ، اخرجت عيري واخذ يداعبه حتى اوصلني الى النشوة الجنسية وقذفت ما كان مخبوء فيه من سائل كثيف ،عرفت فيما بعد انه المني وهو
عنصر الاخصاب .
بقيت انا وهو نعمل العادة السرية سوية انا احرك عيره وهو يحرك عيري، وفي يوم اقنعني ان اجلس في حضنه لان ذلك سيهيجني اكثر ، ففعلت وقد وضع عيره المنتصب بين فلقتي
طيزي دون ان يدخله، ثم اذكر انه في احدى المرات تجرأ واخذ يلاعب عيره حول فتحة طيزي بيد فيما اليد الثانية كانت تجلد عيري ونحن وقوف اذ كان يقف خلفي مباشرة
وملتصق بي ،وفي مرة اخرى تجرأ وطلب مني ان نتبادل النيك ، ولا اعرف كيف تجرأت وطلبت منه ان ابدأ انا اولا فقبل فقام هو وبرك على قدميه ،وتنح ، ثم قال لي ضع
قليلا من البساق على عيرك وعلى طيزي ففعلت ، وبدون كلام دفعت بعيري الى داخل طيزه فمر دون عوائق واخذت اخرجه وادخله حتى وصلت بي النشوة الى ذروتها فقذفت داخل
طيزه ثم انهمدت من التعب او من النشوة .
بعدها فعلت كما فعل فاتخذت وضعا يشبه وضعه ، أي تنحت ، وقام هو بفعل ما فعلت فأحسست بالنشوة عندما كان يحرك عيره ذهابا وابابا ، حتى انني كنت اغمض عيني لفرط
ما انا فيه من نشوة ولذة ، ولم اعرف به قد انتهى الا بعد ان احسست ان طيزي عبارة عن انبوب مفتوح خال من عيره مليء بسائله..
انا عندما اذكر (م) فأنني اذكره بأحترام وحب لانه استطاع ان يفتح طيزي ويجعله يستقبل عير (ك) الصديق الوحيد الذي تركته ينيكني ، على الرغم من انني كثيرا ما كنت
احن الى (م) لكنني كنت اخجل ان
انا عندما اذكر (م) فأنني اذكره بأحترام وحب لانه استطاع ان يفتح طيزي ويجعله يستقبل عير (ك) الصديق الوحيد الذي تركته ينيكني ، على الرغم من انني كثيرا ما كنت
احن الى (م) لكنني كنت اخجل ان اصارحة بذلك ، فضلا عن سكنه البعيد ثم افتراقه عنا ، الا انني ما زلت احن اليه والى عيره على الرغم من انني لم اشاهده لان الواقعة
قد حدثت في الليل وقد اخذني هو فجأة وربما عنوة الا ان صدى صرختي عندما ادخل عيره في طيزي بمساعدة (الكريز) ما زالت ترن في اذني حتى وانا في هذا العمر، وكنت
عندما اقنع صبيا في ان انيكه كنت احذر من ان يصرخ توجعا من عيري لان الصرخة والالم لا تعطينا الوقت الكافيان لنتذوق معنى النيك ومعنى الجنس.
المهم بقينا انا وصديقي وحبيبي وعشيقي العزيز (ك) نتبادل النيك (بدلي) اما في بيته او في بيتي، او في حمام بيتهم او في حمام بيتنا ، وكثيرا ما ضمتنا جرباية (سرير)
والدي ووالدتي انا و (ك ) سوية وقد جربنا كل الوضعيات فمرة كنت انا انام على ظهري وهو ينام فوقي بعد ان ارفع اقدامي ، ومرة كنت انام في حضنه فيدخل عيره في طيزي
كما فعل بي (م) مشكورا او مرة ، ومرة كنت اتخذ وضع السجود او وضع الركوع ، وكان في ذلك الوقت لم نكن نعرف المص والا لفعلناه .
ذكرت ان (ك) هو صديقي وحبيبي وعشيقي ، وهذه الاوصاف تنطبق عليه معي ، فقد علمني كيف التذ ، وعلمني كيف استقبل العير ، وعلمني كل الوضعيات وفوق ذلك كان معي كريما
في مداعباته وهو الصبي الذي لا يتجاوز الثانية عشر من عمره ، كان فنانا في المداعبات ، وحقيقة انه كان فنان في الرسم والخط كما كنت انا ، وكان مغنيا منذ صغره
اذ يمتلك صوتا عذبا ، كانت مداعباته لي قد افادتني جيدا عندما تزوجت فقد استذكرتها عند مداعبتي لزوجتي لاهيئها الى النيك ، كانت شفاهه تلحس جسدي كله وتمص شفاهي
فيما يداه احدهما تداعب المناطق الحساسة لجسدي والاخرى تلعب في عيري فيما كان عيره يملأ طيزي ، وهو يتحرك داخله بنشوة لا توصف، كان يخصني بوقت جميل وحلو حتى
انني كنت اتمنى ان نبقى دهرا بطوله هكذا ، الا ان الوقت قصير وخوف دخول احد اهلينا علينا ، كنا نضطر الى ان نكتفي بنيكته لي واستغنيت انا عن نيكه ، لان ما اصل
من لذة عندما ينيكني كانت تكفيني الحاجة الى ان انيكه.
المهم ، بقيت على هذه الحالة اكثر من سبع سنوات ، حتى تمنيت في بعض الاوقات ان يتزوجني (ك) كيف؟لا اعرف ،أي لا احب ان انفصل عنه ، فقد كان معي دائما في بيته
او في بيتي ، وكلينا لنا غرفته الخاصة ، وكنت اقبل فورا طلبه ان ينيكني واهلي في الغرفة الثانية ، فأ قوم لاقفل باب الغرفة من الداخل واتصنع انني واياه نقرأ
سوية بصوت عال ثم اقول له اقرأ بصوت واطيء لمدة نصف ساعة ، وخلال هذه النصف ساعة تبدأ رحلة اللذة والنشوة معي، فكان هو يقلبني على اكثر من وضع وفي بعض الاحيان
يدخل عيره في طيزي ويطلب مني ان الف ساقي على ظهره ويقف رافعا اياي وانا لافاً ذراعي على رقبته فيما كانت شفتاي وشفتيه متلاصقتان ويقومون بدورهما، اما اهلي
فهم يظنون اننا نقرأ بصمت ولا يعرفون ان ابنهم في حضن عشيقه، وانهما – ابنهم وعشيقه – في عالم اخر غير عالمهم .عالم النشوة واللذة الجنسية.فتحته كان (ك) وابن
جار لنا في الشارع الثاني اصغر منا واسمه(مص) ، دخلا ، ثم طلب منه(ك) ان ينام وطلب مني ان انيكه بعد ان رطب هو ببساقفمه طيز (مص) وقمت بنيكه ، ولاول مرة اعرف
ان (مص) منيوك ، المهم ان حب(ك) لي جعله يجلب لي من انيكه.
مرة عندما كنت طالبا في المتوسطة وفي فترة زعلت بها عن عشيقي (ك) خرجنا انا وصديقي (ش) لنقرأ سوية في احد البساتين غرب المدينة ، واثناء القراءة لا اعرف كيف
اخذنا الحديث عن العادة السرية وعن اللذة والنشوة الجنسيتين وعن النيك ، ثم قبلنا ان نتبادل النيك ، فقلت له انا الاول وقال لي هو الذي يبدأ وعندما اجرينا قرعة
ظهرت انه الذي يبدأ ، فنمت انا بين نخلتين على ارض معشوشبة وبدأ هو ينيكني ، والحقيقة اقول انه لا يضاهي (ك) بنيكه كانت نيكته ابرد من الثلج فيما كانت نيكة
(ك) احر من الحرارة ، وعندما انتهى نام هو لانيكه ، وعندما هممت القيام بذلك سمعنا صوت الفلاح يصيح علينا اذ رانا في هذا الوضع وكان هو متسلقا النخلة فهربنا
.
في فترة الزعل هذه اقنعت اخ عشيقي الذي يصغره ان نذهب سوية لنقرأ في عربات القطار ،اذ كانت المحطة في مكان بعيد عن السكن وهي خالية في النهار ، واقنعته ان نتبادل
النيك فقبل ، فتنح لي وقوفا (اخذ وضع الركوع)في مرافق احدى العربات فوضعت بعض البساق على فتحة طيزة وبللت عيري وبدأت بتحريكه على فتحة الطيز ، وعندما دفعت به
داخل الطيز سمعته يصرخ (ابو العيوره شقيت طيزي ) وانفلت مني وهرب.
المهم عدنا انا وعشيقي مرة ثانية ، وكان هو الشاب الوحيد الذي كنت اقضي وقتي معه ، هو ولا غيره ، وكان نيكه
الوحيد الذي استلذ به ، وبقينا سنوات ، وفي يوم ما وكنت عائدا ظهر يوم حار جدا وانا تعب وكان بيتنا خالي من ابي وامي التقيت ب(ك)
قرب البيت فطلبت منه ان يدخل معي فدخل ، وجلسنا بعض الوقت ثم اقترب مني واخذ يداعبني فأستجبت لمداعباته ثم بطحني على الارض وقبل ان يطلب مني ان انزع بنطالي
ولباسي فعلت ذلك وهل كان بأمكاني ان ارفض طلبا لعشيقى الوحيد ورفع هو دشداشته (ثوبه) وخلع لباسه فظهر حبيب طيزي فأحسست ان النشوة قادمه وان عيره هو دائي ودوائي
في الوقت نفسه.
كان عيره لا بالكبير قيؤلم ولا بالصغير فلا يملأ الطيز ويفشل أي عملية نيك ، وكان طيزي مقدرا له لا اوسع ولا اضيق كان له بالضبط ، واذا كان عير (م) الذي تركني
اصرخ (انشق طيزي) قد دخل في طيزي دون ان اراه او اعرف حجمه ، فقد دخل مرة واحدة فقط الا ان طيزي تعود على عير (ك) وحتى عير (ش)دخل لمرة واحدة وهواصغر سنا من
(ك) بسنه واحد ولا اعتقد ان طيزي قبل بعير (ش) ولو كان له لسان لرفض ان يدخل فيه غير عير (ك).
المهم فقد كان (ك) في تلك الظهيرة فارسي الذي لا ابدله بالف فارس وكنت امني النفس بالاماني الحلوة والعذبة التي سأجنيها من هذه النيكة الا ان الواقع خيب املي
.
قلت ان الجو حار وقت الظهيرة وكنت قد وصلت الى داري تعب ، وكنت وقتها مريض بفقر الدم ، المهم رطب لي فتحة طيزي وفركها ليزيد من الشهوة فهو كما قلت فنان ، ثم
رطب عيره ،كان عيره سلوتي ، واخذه بيده يحركه على فتحة طيزي ، وانا اتحرق شوقا الى ادخاله لكنني اعرف فنون عشيقي (ك) فلم انبس ببنت شفة واغمضت عيني وتهت في
عالم اخر فأحسست بعيره الذي هو امنيتي ومرادي من الدنيا في ذلك الوقت ينساب كما ينساب البلم شاقا طريقه وسط ماء النهر وكما تنساب السمكة من يد صيادها ، والنشوة
ملأت كل كياني ، فيما راح الدم يفور في عروقي وعير عشيقي يدخل ويخرج في طيزي الذي كان يحتويه بكل حب وحنان وشوق وكان جسد عشيقي احس به وانا مغمض العينين يلاصق
جسدي وشفاهه تمتص شفاهي واللذة المحمومة مستعرة في جنباتي ، كان عيره وقتها احسست به طوق نجاة لي من العالم الخارجي هو الوحيد الذي يريحني ويملأني لذة ...و
...و... لم افق الا على صوت عشيقي وهو يصرخ باسمي ان انهض ، فيما الماء البارد ملأ وجهي وضربات كف حبيبي على وجهي لتعيد لي وعيي الذي فقدته ، اما انا فأسترجعت
وعيي دون ان افهم شيئا ، كنت في عالم اخر ، قال لي :ماذا حدث ، خلتك قد مت ؟.
وبصوت واهن اجبته: انا اسف لقد ضيعت عليك وعلي نيكة لم تنيكني بها ... كنت تعبا وربما حصل هذا بسبب فقر الدم الذي اعاني منه.
هذه اخر نيكة ناكني بها عشيقي ، ربما خاف العودة لي ان اموت تحت حركات عيره ، الا انها من افضل واحلى واجمل والذ نيكة لو لا هذه الاغماءة التي اصابتني اثناءها.
بعد اشهر انتقلت الى مدينة اخرى لاكمل دراستي وكنت التقي بعشيقي (ك) بين الفينة والاخرى وقد نسينا كلينا ما كنا نفعله ، اما انا فقد تحولت من سالب الى موجب ابحث
من يطفيء شهوتي للطيز ، فحاولت مع اطفال محلتنا الذين بعمر الخامسة او السادسة الا انهم كانوا يبكون فأتركهم بعد ان اداعب بعيري طيزاتهم ، وبقيت مع تخيلاتي
خاصة ذكريات (ك) و(م) ثم تزوجت وكنت عندما اصعد على جسد زوجتي اتخيل انني انا بدلا من زوجتي فيما عشيقي السابق (ك) بدلا عني .
مرة كنت اراجع احدى الدوائر التي تعني ببناء المساكن ، وعندما خرجت منها وحاولت الصعود في سيارتي جاءني صبي في الخامسة عشر من عمره
واخبرني اذا كنت احتاج الى عامل فقلت له أي عمل تعرف فقال كل شيء فقلت له كل شيء فضحك ، فطلبت منه ان يركب معي في السيارة وفي الطريق عرفت انه يبحث عمن ينيكه
فاخذته الى بيتي الخالي وهناك طلبت منه ان يستحم وعندما راى عيري قال لي لا استطيع ان تنيكني واقفا لننام ففعلت ما اراد وتكررت العملية عدة مرات .
وعندما وصلت الى سن ما بعد الاربعين افتتحت محلا لي لابيع فيه بعض الحاجيات وكنت اغري فيه بعض الصبية .
مرة كنت جالسا في المحل دخل صبي علي واخذ يكلمني بكلام احسست به انه صيد ثمين فدعوته ان يجلس على الكرسي بالقرب مني وسألته ما عمله فرد علي مباشرة انه يبحث عن
فروخ – جمع فرخ - (أي يبحث عن صبيان ينيكهم او ينيكوه) فقلت له اتريد احدا ينيكك او تنيكه ، فقال اريد من ينيكني ، فقلت ادخل في الخلاسة وهي غرفة صغيرة ملحقة
بالمحل فدخل فنكته.
تردد علي اكثر من مرة ثم انقطع عني وبعد سنوات التقيته في مكان اعمل فيه فعرفني وعرفته وحاول مداعبة عيري وقال ان طيزه الان يتحمل عيري كله وان فلان ناكني ،
وكان فلان زميلي في العمل وكلينا في وظائف مرموقة عندها طردته لانه ذكر من ناكه ولو نكته انا لذكرني لاخرين وهذا ما لا اقبله بعد ان صار لي ابناء واحفاد ووصلت
الى وظيفة ومكانة اجتماعية مرموقة .
اعود الى ما قلته في السطر الاول ها انا في منتصف العقد الخامس وانا مصاب بالشلل النصفي قعيد البيت لكنني ارغب بعير وخاصة عير (ك) الذي لم اره منذ اكثر من خمسة
عشر عاما او عير (م) الذي لم اره من تلك الساعة التي صرخت فيها (انشق طيزي) لهذا تراني اقف بعض الاحيان مع ابن جارنا الشاب ذو الثانية والعشرين الوسبم والابيض
البشرة والجميل كفتاة وانا اتشوق ان يكون فارسي ولا اعرف كيف اكلمه واطلب منه ان ينيكني ، واذا طلبت منه هل يوافق ان ينيك رجل في الخمسين ونصف جسمه شبه مشلول
بسبب الجلطة الدموية، ومن اين لي الجرأة في ان اكلم صديق ابنائيوقد اصبح لي احفاد .
لا املك حيلة الا ان اتخيل صورته وهو يدخل عيره في طيزي كل ليلة اضع رأسي على الوسادة او في الحمام عندما اداعب عيري بالعادة السرية مع اغماض العين وتخيل جاري
الشاب يدخل عيره في طيزي ويخرجه ويدخله ويخرجة حتى يسقط من عيري المني .
ذكرياتي مع الجنس
الجزء الثاني: الجنس مع المرأة
كازانوفا العربي
في الجزء الاول من ذكرياتي مع الجنس تحدثت عن احب شيء عندي في الممارسة الجنسية وهو اللواطة خاصة عندما اكون انا القطب السالب في العملية ويمتطيني فارسي الذي
اعشق وهو (ك)، وذكرت في ذلك الجزء انني الان وانا اكتب هذه المذكرات فانا في منتصف العقد الخامس أي لدي تجربة لا بأس بها الا ان ما يفضلها عن غيرها هو انها
جاءت للمتعة فقط لاغير ولم استجدي منها شيئا منذ اول عير دخل طيزي الى اخر عير. وبهذه المناسبة وانا اتحدث عن الغاية من ممارسة اللواطة من اجل اللذة اذكر انه
عندما كنت في سن فوق الثلاثين بسنة او سنتين وكنت وسيما ومهندما ، وفي احدى دور السينما عندما كنت اريد ان اقطع تذكرة والازدحام كان على اشده صاح علي احد الشباب
وكان واقفا في الدور ليقطع تذكرة له وطلب ان اعطيه النقود ليقطع لي تذكرة وفعلت وكانت دور السينما في ذلك الوقت في بلدي تعتمد ارقام التذاكر في الجلوس فقطع
لي تذكره ودخلنا سوية وجلسنا على كرسيين متجاورين وكانت قاعة السينما مزدحمة ، انطفأت الاضواء وبدأ عرض الفيلم بعد لحظات احسست بفخذ صاحبي يحتك بفخذي فما كنت
الا ان اتجاوب معه عندها اطمأن لي فمد كفه الى مكان عيري وفتح سحابة البنطلون ثم اخرج عيري واخذ يلاعبه عندها انتصب واحسست بنشوة حلوة ولكي لا اضيع هذا الصيد
الثمين همست في اذنه : هل اعجبك عيري ؟
رد علي قائلا: نعم.
قلت له هامسا : اذن اتركه الان وبعد خروجنا سيكون لك كله.
عندها سحب يده واقفل سحابة البنطلون . وعندما خرجنا من دار السينما وكان الوقت اخر الليل اصطحبته الى منطقة تقع على النهر كثيفة الاشجار .
وصلنا الى مكان لا يمكن مراقبتنا منه وطلبت منه ان يخلع بنطلونه ولباسه ، وفعلت انا الشيء نفسه ، ثم طلبت منه ان يفعل وضع الركوع ففعل ، ملأت كفي بماء فمي ووبللت
به ثقب طيزه ثم اخذت كمية اخرى من البساق ورطبت به قضيبي وبدأت احرك رأس قضيبي كما كان يفعل عشيقي (ك) مع طيزي، فأحسست ان النشوة عنده قد تصاعدت من خلال تأوهه
فأخذت ادفع بعيري في طيزة بهدوء وهو يقول: ادخله كله ...كله ...كله فراح عيري يدخل حتى وصل الى منتهاه وبدأت اسحب ثم ادفع به وهو يتوه فحسبت انه يتالم وعندما
سألته عن سبب تأوهه ، قال لي : ان نيكك حلو... حلو ... بعد .. بعد .. ثم قال لي اخّر قذفه . اتركني استمتع بنيكك . واخرت كما اراد قذفي للمني وبعد فترة احسست
انني لا استطيع ان اسيطر على جسدي فقذفت داخل طيزه بمنيي واوقفت كل حركة وانا متشبث به لافا كلتا ذراعي على منطقة الحوض وماسكا عيره واحرك فيه فقذف هو الاخر
، عندها سحبت عيري من داخل طيزه والنشوة قد ملأت كياني وجلست على الارض اتلذذ بهذه النشوة واردت ان اطلب منه ان ينيكني لكني رفضت مع نفسي وكأن الذي رفض هو طيزي
اذ تذكرت عشيقي (ك ).
بعد ان انتهينا وارتدينا ملابسنا قلت له : هل اراك مرة اخرى ؟
قال : اتركها للصدفة ، لقد تمتعت كثيرا ، واذا قلت لك ان هذه اجمل نيكة ناكني احدهم فأنا صادق ، الا انني اطلب اللذة ولا اطلب غيرها ، لهذا تراني اختار الرجال
الذين ينيكونني بعد ان تعجبني رجولتهم ووسامتهم ولهذا لا اقبل ان اعيد التجربة معهم مرة اخرى ولا اعلمهم بأسمي ولا عنواني .
كان الشاب يبحث عن اللذة الجنسية فحسب كما كنت انا وما زلت ، على الرغم من اختلافي معه في تنقله بين رجال هو يختارهم ، اما انا فكان لي عشيق واحد فقط وهو (ك)
واذا كنت سمحت لغيره مرة واحدة ان ينيكني في البستان فربما كان ذلك رد فعل مني للزعل الذي كان بيننا وعندما عاد الي عشيقي لم انم في حضن احد ابدا ولغاية هذا
اليوم على الرغم لاشتهائي في كبر سني ان ينيكني ابن جارنا كما ذكرت في نهاية الجزء الاول، الا انها امنية ظلت تتراءى في احلام اليقظة وعندما امارس العادة السرية
في الحمام .
قلت ان هذا الجزء سيكون مخصصا لعلاقتي مع المرأة وها انا ابدء واقول :
كان اول لقاء لي مع كس امرأة هو عندما كنت صبيا في السادسة او السابعة من عمري ، ولم اكن قد تعرفت على الجنس سوى ما ذكرته من حادثتين لجاري الشاب ولجاري الثاني
الكامل الرجولة والتي قلت عنهما انهما ربما لم يحدثان او انهما كانت عبارة عن مداعبات لفتحة طيزي والقذف خارج الطيز ، اما الحادثة الثالثة هي التي صرخت بها
بعد ان ادخل (م )عيره كله بمساعدة زيت (الكريز) ) في طيزي الذي لم يسلك مسبقا فصرخت:( انشق طيزي ) ، ولم اتعرف حنسيا على نيك عشيقي (ك) أي كنت عذراء امام المرأة
.
اما (ف) فكانت صبية جميلة تسكن في بيت اختها زوجة قريبي جارنا بالضيط ، وكان والديها يعيشون خارج المدينة ، مرة نادتني ولا اتذكر كيف اقنعتني ان انام فوقها بلا
ملابس وكانت والدة زوج اختها عمياء الا انها ربما كانت ترى بصيصا لمن يتحرك امامها اذ كلما دخلت معها كانت تصيح عليها وتسألها من في البيت غيرنا فتنكر هي وجود
شخص ثالث ، وكانت هي عندما تنام وتفتح فخذيها المرمريتان وانام عليها انا كانت هي تحرك (المكنسة) على الارض لكي تشعر العمياء انها مشغولة بكنس الدار اما انا
فقد كنت (ارهز) عليها وعيري الصغير المنتصب يلامس شفري كسها فكانت تأتيها اللذة اما انا فلا .
واستمر ذلك لسنتين حتى تزوجت ابن عمها ورحلت ، وعندما تعرفت على معنى الجنس من عشيقي (ك) افتقدتها قبل ان يدخل (ك) ) عيره في طيزي .
بعدها لم اعرف الكس ، على الرغم من انني شاهدته فقط عند (ف) الا انني لم اكن استمتع به لصغر سني . وكذلك كان عير عشيقي (ك) هو المعوض عن كل شيء ، فكنت مكتفيا
بنيك عشيقي.
الجزء الثال: ذكرياتي مع عشيقي
وجدتها ... وجدتها
رحت اردد هذه اللفظة عدة مرات وانا تحت دوش الحمام كما رددها قبلي ارخميدس، الا ان ارخميدس رددها بمناسبة غير التي انا فيها الان ، قالها عندما كان في حوض الحمام
(البانيو )غاطسا فيه واهتدي الى نظرية فيزيائية ما زلنا ندرسها الى الان وتعتمد الكثير من الاجسام الطافية عليها .
رددت الكلمة لانني اهتديت الى الحيلة التي احتال بها على ابن جارنا الشاب لينيكني ، كما كانت امنيتي من الحياة وانا اناهز منتصف العقد الخامس من عمري كما ذكرت
ذلك في نهاية الجزئين الاول والثاني ، الا ان الذكريات التي اريد ان ارويها لكم في هذا الجزء هي ما اذكره من احلى الذكريات مع عشيقي (ك) الذي لم انساه ولن انساه
طيلة حياتي كما ذكرته لكم سابقا في مذكراتي .
في الجزئين السابقين ذكرت لكم بعض ما حدث لي مع (ك) الاانني لم اذكر الكثير خاصة وقد والعلاقة بيننا امتدت اكثر من سبع سنوات ، منذ ان كنت صبيا في الحادية عشر
من عمري وهو صبي في عمر يكبرني بسنتين ولكنني كنت انظر له كرجل كامل الرجولة، كان فنانا في امور الجنس معي ، وكما ذكرت لكم كان هو الذي ظل عيره يدخل طيزي اكثر
من سبع سنوات ولم ارفض له طلبا ، بل كثيرا ما كنت انا الذي اطلب منه ان ينيكني لانني كنت ارى الحياة بدون عيره وخارج طيزي لا تساوي عفطة عنز.
سأروي لكم في هذه الجزء ثلاثة من ذكرياتي مع (ك) وعيره الذي وصفته لكم سابقا اذ ذكرت انه لا بالكبير الذي يؤلم ولا بالصغير الذي يترك فراغا في الانبوب العضلي
لطيزي ، وذكرت لكم ان طيزي كان كاللباس المفصل على قياس عير (ك).
ذكرت لكم سابقا ان هناك خمسة عشر يوما من عمري لا احسبها من عمري للزعل الذي حصل بيني وبين عشيقي حتى تركت (ش) ينيكني لرد فعلي من الزعل وقلت ان طيزي لو كان
له لسان لرفض . بعد خمسة عشريوما لم اطق زعله اكثر ، وفي صبيحة يوم في المدرسة ابتعت قنينتين من البيبسي وكيكتين وذهبت بهما نحوعشيقي الزعلان وكان جاسا على
رحلة خارج الصف ودون ان اكلمه جلست قربه وقدمت الكيك له والبارد فقضم الكيكة وهي في يدي ثم مال على خدي وقبلني وهكذا عادت المياه الى مجاريها وعير عشيقي الى
طيزي وطلبت منه ان ياتي بعد الظهر الى بيتنا ، وفعل ذلك وكانت والدتي تنام القيلولة مع اخي الصغير في الغرفة المجاورة ، عندما دخل الغرفة اقفلت بابها وهرعت
الى دشداشته ورفعتها، ونزعت لباسه ، ورحت العب بعيره ولاول مرة قبلته عدة مرات ثم ناولته قنينة الزيت وتمددت على الفراش وسلمته جسدي وطيزي.
ذكرت لكم ان (ك) كان فنانا في الرسم والخط والغناء ، وكنت انا فنان بالرسم والخط ، وفي الصف الخامس الابتدائي ( ك في الصف السادس الابتدائي) دخلنا انا وهو مرسم
المدرسة لاول مرة وقد كان معلم الرسم يعتمد علينا ، وقبل قيام المعرض السنوي للرسم طلبت من المعلم ان يأخذ لي ولـ (ك) اجازة عن الدروس لنستعد للمعرض وننهي اعمالنا
في المرسم وكان لي ما اردت وبقينا في فترة الدروس انا و(ك) والمعلم في المرسم ، وفي اليوم الثاني غادرنا المعلم لحضور الدرس ، وهذا ما كنت انتظره ، عندما غادر
المعلم اسرعت الى منضدة خشبية وضعتها خلف الباب بعد ان اغلقنه ولم يكن فيه قفل من الداخل ثم ناديت على عشيقي وانا انزع سروالي واعلقة على مسمار على الحائط واحضرت
المكنسة ووضعتها قرب الباب لكي تكون في متناول اليد عندما يفاجأنا احد فيراني اكنس ارضية المرسم وقد نزعت سروالي كي لا يتسخ اثناء الكنس ، قلت ناديته وطلبت
منه ان يأتي حيث الباب ، ثم اقتربت منه واخرجت عيره بعد ان فتحت سحابة السروال ومررت عليه يدي فبدأ بالانتصاب بسرعة ، بعدها سلمته قنينة الزيت الصغيرة التي
كنت دائما احملها معي ودرت ووقفت بوضع الركوع ووضعت راسي وذراعي على المنضدة ونزعت لباسي و سلمته جسدي وطيزي خاصة ليعمل ما كان يعمله دائما .
كان كعادته يزيت اصابع يده ويبدء ليوصل الزيت الى فتحة طيزي ، ومن ثم يزيت رأس عيره الجميل الجميل الجميل الذي كنت احب ان يبقى دائما في طيزي ، بعدها يمرر عيره
المنتصب ذو الاثني او الثلاثة عشر ربيعا على فتحة طيزي بكل هدوء وكأنه يمسد شعر طفل وهكذا يتحرك عيره على فتحة طيزي الى الاعلى والى الاسفل وانا واضعا رأسي
وذراعي على المنضدة الخشبية وعيناي مغمضات اذ بدأت رحلتي الى العالم الاخر ، كان هناك باب لا اجمل منه انفتح امامي ، دخلت الى مكان مليء بالورود بشتى الالوان
والروائح وكانت الطيور الملونة تغرد بأعذب الالحان وانا اتحرك في هذا العالم الجميل كان عير (ك) يروح ويجيء على فتحة طيزي وحتما كما اعرف توقيتات (ك) بأدخال
عيره بطيزي حتما انه بدء بأدخاله .
كانت مقدمته الجميلة اللحمية كما خلقها الله كقمة مخروط هي التي اول ما تدخل فتحة طيزي ، كان رأس عيره اللحمي المخروطي كقطعة ثمار الكمثري يبدء بالدخول موسعا
فتحة طيزي بكل حنان وهدوء ليوسعة بمساحة صغيرة ثم تتسع شيئا فشيئا ، وكان طيزي من جراء حركة العير عليه بدأت عضلات فتحته ترتخي فيسمح بدخول رأس مخروط عير (ك)
اللحمي وانا ما زلت في عالم المتعة ، ثم يبدء العير بالتقدم فتزداد نشوتي بما ارى من الاوراد والازهار والثمار والطيور الملونة واسمع تغريدها الصادح ، وتتصاعد الى
ذروتها لذتي التي اتقدت واستعرت في بدني والمخروط اللحمي يتقدم الى امام دون ان يعيقه شيئا .
ربما تعجبون لكثرة هيامي لعير (ك) ولكم الحق فانتم لم تروه ، كان في ذلك الوقت عير صبي في الثانية او الثالثة عشرمن عمره الا انه كان عيرا رجولا بكل معنى الرجولة
،ذكرت انه لاكبير فيؤلم ولا صغير فيترك مجالا زائدا في الانبوب العضلي لما بعد فتحة طيزي فتذهب كل نشوة ، كان مفصلا على قياس الاحشاء الداخلية لطيزي ، اما جذعه
الجلدي فقد كان املس مثل صفحة خد صبية جميلة ، ولم يكن توضحت عليه العروق الدموية الداخلية له ، بل كان لونه الحنطي يكسيه جميعا وينتهي هذا الجزء بنهاياته التي
قطعت اثناء الختان باتقان دون ان تترك زيادة في جلده ثم تاتي الحلقة المنخفضة منه ثم تبدأ قاعدة المخروط اللحمية الملساء اللذيذة ثم تقل مساحة مقطعها شيئا فشيئا
حتى تاتي الفتحة الوسطية التي من خلالها يوصل لي منيه عندما يقذفه على جدران اعماق طيزي .
المهم كنت انا في دنيا اخرى انستني المدرسة والتلاميذ والمعلمين ، ولم افق من عالمي الا على صوته الخفيض يسألني ان كنت اريد ان اخراجه لانه انتهى فقلت له اتركه
بعض الوقت وفعل . كنت لا اعلم بما صار لكنني كنت على يقين انه فعل مثل كل مرة ، كان عندما يدفعه اول مرة بكل هدوء وحنان ويصل الى منتهاه كان يسحبه اليه بهدوء
وحنان ويكرر العملية عدة مرات وعندما يشعر انني مهيء لاستلام منيه في جوف طيزي يدفعه كله داخل طيزي ثم يقذفه ثم يبيقه لفترة هو يعرفها ثم يسحبه خارج الطيز اما
هذه المرة فقد طالت فترة ما بعد القذف واشك انه قد تعب من الوقوف لانني كنت مستلذا به وفي عالم اخر لهذا تجده قد سألني .
ومن ذكرياتي مع عير (ك) انه في احد المرات ارادت ادارة المدرسة ان تقيم سفرة مدرسية الى مدينة اخرى والمبيت فيها ليلة واحدة ،
اشتركت في السفرة ولكنني غضبت عندما عرفت انه لم يشترك لانه لا يملك نقودا فقلت له كل شيء على حسابي حتى الاكل فوافق لانني اريده معي دائما . وذهبنا .كان المكان
الذي نبات فيه مدرسة ذات طابقين فأنتشر الطلاب داخل الصفوف ليحجزوا لهم اماكن نومهم واراد هو ان يشاركهم الا انني منعته ، وعندما انتهى الطلاب من وجود اماكن
لهم سحبته من يده الى اخر صف في الطابق الثاني ، كان فيه ثلاث طلاب في الصف الرابع احدهم مد فراشه قرب الباب والثاني تحت السبورة والثالث قرب الجدار المقابل
للباب .
طلبت منه ان يتركني لافرش انا الفراش وقلت اذهب الان انت ، فخرج من الصف – الم اكن اقول لكم انه في بعض الاحيان اتمنى ان اكون زوجة له ؟ - ورحت الى نهاية الصف
سحبت الرحلات ورتبتها بحيث يكون مكان لي ولـ(ك ) بعرض مترين وفرشت فراشينا وتركت بينها مسافة ربع متر حتى من يرانا لا يشك بنا ، ووضعت الوسادات باتجاه الممر
الوسطي بين الرحلات وجعلت فراش عشيقي (ك) قرب الجدار .
انهينا ذلك اليوم بالتجول ، واقمنا حفلة غنى بها عشيقي ، وفي الساعة الثانية بعد منتصف الليل عدنا الى اماكن نومنا في الصفوف ، فأندهش لما راى مكان نومنا الا
انه لم يقل شيئا ، تمددنا سوية ، وبعد دقائق من زيارة مشرف السفرة لنا تحركت نحوه ، كان الطلاب الثلاثة قد ناموا ، وضعت طيزي بعد ان خلعت البجامة واللباس قرب
عيره ثم حاولت ان انزعه لباسه وبجامته فساعدني فدفعت طيزي نحو زبه ثم اخرجت علبة الزيت الصغيرة التي لا تفارقني وسلمتها له لانه يعرف ما يعمل، وبدء.
عمل مثلما يعمل كل مرة ، زيت فتحة طيزي ورأس عيره ثم طلب مني ان اخذ وضع السجود ففعلت وراح هو يحرك عيره على طيزي ذهابا وايابا اما انا كما في المرسم دخلت الى
عالم المتعة ، ولا اعرف ما فعل الا انني اعرف انه يفعل الذي يهيجني والتذ به .
رحت اغرق في نشوتي ... لذتي ... فرحتي ... سروري .... فيما عيره يتحرك مثل مكبس جديد مزيت . اما الزيت الذي استخدمه لا استخدمه لضيق في طيزي او لكبر عيره وانما
ليهيجني عندما يروح عيره الى اعلى فتحة طيزي والى الاسفل وعندما يدخل ويخرج داخل طيزي دون ان يتركه ، لهذا تراني استخدم الزيت الذي دلني عليه هو .
مرة ذكر امامي انه سمع بعض اصدقائه يذكر ان للزيت فوائد كثيرة في نيك الطيز لم اسئله عن اصدقائه بل لم اسئله عن المناسبة التي ذكر فيها الزيت ولا يهمني ذلك ولكن
ذهبت في اليوم الثاني الى السوق واشتريت من العطار قنينة صغيرة من زيت الزيتون وها انا احتفظ بها بسرية عن اعين اهلي لاستخدمها في الوصول الى ذروة النشوة والهياج
عندما يدخل عيره في طيزي
واخيرا اشكر (م) لانه فتح طيزي بعيره – ان كنت في وضع اقبل به ام لم اقبل الا انه فعل ما هو اهم - وجعله سالكا امام عيرحبيبي وعشيقي (ك) ، فلم يكبر من فتحة طيزي
ولم يبقيها ضيقة بل كما يريدها عير عشيقي، ان طيزي بعد دخول عير (م) اصبح كالثوب المفصل على قياس عير عشيقي .
اشكر (ك) لانه علمني معنى اللذة والشهوة الجنسيتان ، وعلمني كيف اتلذذ جنسيا ، وهو اول من علمني كيف انيك الفرخ وهو (مصـ) وهو اول من ناكني بكل الاوضاع الجنسية
حتى انها افادتني في نيك زوجتي ، واشكره لانه علمني كيف اداعب فتحة الطيز قبل ان ادخل عيري فيه .
واشكر هذا الموقع لانني قلت الذي اريد ان اقوله بكل صدق وامانة بعيدا عن رقابة المجتمع او الدين او القانون ، انه طيزي وانا حر فيه .
0 Comments