الزوجة والعجوز


وفاء بنت فلاحه من اسره فقيره . تعيش هي واهلها في بيت صغير جدا وسط الحقول . والدها اضعفه المرض وظروف حياتها جعلتها تعمل باليوميه بجمع المحصولات بقروش قليله .
هي بنت بالسادسه عشر لم تحصل الا علي 4 سنوات تعليم بالمرحله الابتدائيه ونظرا لمرض والدها تركت المدرسه واشتغلت كالاف البنات بالقري اللي بيشتغلوا بالحقول لمساعده اهلهم ولكسب قروش قليله .
كانت بنت سمراء البشره من كثره وقوفها بالشمس وكان جسمها قوي وعفي وطويل . كانت فيها لمسات الجمال . كانت عندها هوايه الرقص بافراح اقربائها ومعارفها وجيرانها طبعا فقط وسط النساء حسب عادات وتقاليد اهل القري .
بيوم كانت ترقص بخطوبه جارتهم وكانت هناك عجوز شمطاء تشتغل كخاطبه . كانت عجوز صرصاره كثيره الكلام . كانت تنظر لوفاء نظرات الاعجاب وهي ترقص وتتمخطر كالفراشه بالفرح .
باليوم التالي حضرت العجوز الشمطاء الي بيت اهل وقاء وهي تزف لهم انها سوف تجوز وفاء الي رجل عربي متيسر الحال قد يساعدهم بالحياه وبمصاريف العلاج.بس شرط السفر وانه سوف يدفع لهم مايطلبونهم .
فرح اهل وفاء البسطاء بالعرض واحست وفاء بان هناك بصيص امل لحياه افضل .
كان يوم موعد وصول العريس . وهنا كانت المفاجاه العريس بعمر او اكبر من والدها عجوز بسن جدها . فلم تتمالك نفسها وجريت بالخارج وهي تقول انا مستحيل اتزوج هذا العجوز .
كان الفقر مسيطر علي ابو وام وفاء . وكان الرجل يعرض ريالاته ودنانيره علي والديها . والحاجه بتولد القبول.
وهنا اجبرها والديها علي الزواج من العجوز العربي اللي لا يعترف الا بالشهوه ويصرف ويدفع حتي يرضي غرائزه .
تزوجت وفاء بعد تخليص الاوراق وكان الفرح بالقريه وكان العجوز ينظر لها بشهوه غريبه كان نظرات العجوز فيها افتراس . وكانت البنت تبكي من داخلها وتلعن حظها التعس مع هذا العجوز ولكن ريالاته ودنانيره فيها شئ من المتعه .
ليله الدخله قفل علي وفاء والعجوز باب واحد وكعاده اهل القري مسكوا البنت نتفولها كسها بالحلاوه وخلوا كسها يلمع .
كان صدرها شديد وجسمها بخيره وكانت تتمتع بجسم اسمر كله سكس وحنيه . العجوز شاف كده هاج وماج وماقدرش يمسك نفسه هجم عليها واخد فقط بحضنها وهي لا تحس باي شئ سوي ان جسمها قد بيع لهذا العجوز . رفع العجوز رجلها ودخل زوبره بقوه وغشوميه وافرط او ثقب غشاء البكاره وقذف لبنه بداخلها ونام متل الحيوان .
وفاء كعاده اهل القري مسحت دم بكوريتها بقطعه القمشاء البيضاء اللي اعتطه لها امها كي تجعل النساء من اهل القريه تري الدم وتفتخر بشرفها .
باليوم التالي تكرر من وفاء مافعله العريس العجوز باليوم الاول كان فقط يرفع رجلها لمده دقيقيه ويقذف بداخلها وينام . ومن اول ليله كرهت وفاء العريس العجوز بس احبت دنانيره وريالاته .
احب العجوز وفاء وكان يفعل لها ماتريد . ويلبي طلباتها وطلبات اهلها .
سافرت وفاء الي بلد العجوز اللي كان يمتلك بيت يعيش فيه ابنه من زوجته المتوفيه البالغ 19 عاما .
كان شاب ليس له هم الا النت والستاليت وافلام الجنس . كان لا يعمل ولكنه يعيش من فلوس والده . كان شاب اسمر مقبول المنظر اسمه جاسم.
تقابلت وفاء مع جاسم ونظرا لتقارب العمرين ابتداوا بالصداقه وكان جاسم مغرم بالنت والستاليت وافلام الجنس .
كان العجوز يقضي يومه بالسرير فقد بلغ السبعين منعمره . حركته بطيئه . يذهب الي المستوصف اسبوعيا للياخد حقنه المقويات الجنسيه المعتاده حتي يستطيع ان يقوم بوظائفه كزوج . ولكن المنشطات بقي مفعولها لا يجدي . وكان الرجل يستمر بالضعف الجنسي .
احست وفاء بالقهر من زوجها العجوز وخدمتهم طول اليوم . ومطالب العجوز اللي ما تنتهيش . حتي اذا حضر اقاربهم تقوم بالخدمه . احست انها خادمه شرعيه وليست زوجه . كانت وفاء بالليل تترك سرير زوجها صاحب الشخير المزعج وتدخل بحجره لتنام لحالها.
احست وفاء بانوثتها وكمان رغبتها ولكن الزوج العجوز مثل المخده لا تنش ولا تهش .كانت دائما بالرقص علي الموسيقي وكانت دي هوايتها المفضله .
كانت تقضي الليالي تصارع شهوتها وخاصه اذا ابتدا زوجها موضوع ولا ينهيه كما تريد.
احست بالاحباط والياس . كانت تتمني الموت وكانت تتمني لزوجها المووت.
كان ابن زوجها جاسم كل ليله مشغول مع اصدقائه بالديوانيه يلعبون الجنجفه (الورق)(الكوتشينه) ومطالبه هو واصدقائه لا تنتهي . كانوا يوميا ليلا يسكرون ويعربدون . وكانت باخر الليل تنزل لقفل باب الديوانيه والبيت حتي لا يدخل سارق .
كانت دائما تتعجب من تصرفات جاسم الشاب اليافع القوي لا شغله ولا مشغله . فقط سكر ولعب الورق مع اصدقائه والتشفيط بالسياره.
كانت دائما تنظر لاصدقائه من الشباك الصغير اللي يعلو الديوانيه من خلف الستائر .
كانت تتمني ان يكون زوجها شاب متل ها الشباب القوي اليافع حتي يشبع عواطفها ورومانسيتها .
كانت دوره المياه خارج الديوانيه . وكانت هي بيوم تلبس النقاب وتلبس جلبيه بس ممكن من خلالها تري ان وفاء صاحبه جسم جميل انثوي مخلوق للنيك.
كان من ضمن اصدقاء جاسم شاب اسمه حسن كان ولد بتاع شراميط وكان ولد جرئ يموت بنيك البنات والاولاد بمعني ولد شهواني جدا.
بيوم خرج حسن من غرفه الديوانيه ليذهب لدوره المياه . ويفاجا بوفاء بسكته وهي كلها انوثه ونظرت اليه من خلف النقاب وجريت علي فوق .
كان حسن يعلم ان زوجه ابو جاسم شابه صغيره وكان يعلم ان ابوه رجل عجوز ولكنه لم يصدق ان زوجه ابو جاسم بها الجسم الفارع الجميل الاسمر.رجع حسن للديوانيه وهو يفكر بزوجه اب جاسم وزوبره شد وهاج وقرر ان يصل اليها باي طريقه.
سال حسن جاسم عن من يعيش معهم بالبيت قال فقط ابي وزوجته . احس حسن ان ممكن يكون هناك فرصه .
كان جاسم مدمن ويسكي ومن الصعب الحصول عليه . ولكنه اذا وجد الويسكي ممكن يسكر لحد الثماله ولا يستطيع الذهاب لغرفته ولكنه قد ينام بالديوانيه .وكانت وفاء وظيفتها قفل باب الديوانيه عليه وهو سكران ونايم ورايح بدنيا اخري.
المهم احضر حسن بليله زجاجتين ويسكي وابتدا الجميع بالسكر . وباخر الليل ذهب الجميع الي بيوتهم وجاسم راح في سابع نومه سكران لا يستطيع الحركه فاقد عقله وتوازنه والعجوز بالدور العلوي نائم ومش دريان بالدنيا .المهم خلعت وفاء النقاب ولبست ملابس نوم خفيفه علي اللحم ونزلت الي الديوانيه لتسكرها .
وبعدما سكرتها . بصت بجانب المطبخ الا وحسن واقف وهو يلقي التحيه جريت وفاء وهي تخبئ صدرها وجسمها جري وراها حسن وقال لها ايش الجمال ده منوره والله شنو شنو ها الجمال المدفون . سمعيني ولا تردي . قالت له ارجوك لحسن يصحون وتكون فضيحه قال لها لالالا جاسم سكران فقد شرب حوالي زجاجتي الويسكي وهو نايم دوخان سكران . ارجوك امشي قال لها ما بروح انا انتظرتك كتيرا وانا معجب بيكي .
هجم عليها واخد يقبها بجسمها وجسمها وهي تقول له بصوت خافت ارجوك روح ارجوك حرام عليك . لم يسكت حسن ومسكها واخد بحضنها وهنا اخدها بغرفه الخزين وعلي اجوله الخزين دفعها وهي كانت قواها قد ضعفت . ونامت علي وجها . ونزل حسن الكيلوت وكان كسها خلاص شوربه كله سوائل . وكانت طيظها مستديره وكسها يبرز للخلف وحلمات صدره قد نطرت للامام واصبحت بعالم تاني .
وهنا اخرج حسن زوبره الشاب القوي ودفعه بكسها ولاول مره تحس بزوبر حقيقي يدخل كسها واحست ان كسها مولع نار نار وان زوبر حسن شديد وناشف وسخن واحست بمتعه رهيبه واطلقت رعشتها الاولي . كان حسن رافع دشداشته او جلبيته البيضاء . ومنزل سرواله وماسكها كما يمسك الكلب الكلبه . وهي مستسلمه له وكانت الرعشه التانيه احست وفاء بالمتعه وهي نايمه علي وجهها وحسن ماسكها من طيظها وراشق زوبره الشاب القوي بكسها وهنا احست وفاء بالسائل السخن الخطير اللي ملا كسها وهنا رفع حسن السروال بتاعه . وهي لفت علي ظهرها وهي تقول له ارجوك روح وارجوك اوعي تبلغ جاسم .
مرت ليالي علي اغتصاب حسن لها وهي كل يوم تنظر بعيون جاسم وتستوضح الامر اذا كان حسن قال له شئ.
بليله كان اصدقاء جاسم ومنهم حسن يجلسون يلعبون الورق ويشربون الخمر.وكانت منتظره ان حسن سوف يتقابل معها .
احست بالرغبه واحست بالنشوه من اغتصاب حسن لها واحست ان زوجها قد لا يشبعها ابدا متل حسن .
ذهب الجميع الي منزلهم بما فيهم حسن . ودخلت لتقفل الديوانيه او غرفه الاستراحه . وكان جاسم سكران وه و يلبس شورت قصير ويتكلم معها بكلام غير مفهوم والسكران مش دريان .
المهم بص لوفاء وقال لها ايش تبي ؟؟؟ قالت اريد ان اقفل الديوانيه قال لها زين روحي اقفليها . راحت لتقفلها وبعد ما استدارت وجدت جاسم يشاهد فلم سكس وكانت اول مره تشاهد افلام مثل هدا .
المهم وجدت جاسم يلعب بزوبره انكسفت وراحت . وكان منظر فلم السكس يستهويها .
باليوم التالي راحت الي الديوانيه لتنظفها من السجائر وزجاجات الخمر . ولفت نظرها شريط فيدو بجانب التلفزيون .
وضعته بالفيديو وفوجئت ان امراه تمص زوبر رجل والرجل بيلحس لها . اخدت تشاهد الفلم وهي تحس بالرغبه الشديده وهنا شاهدت الرجل بيمسك المراه وبيرفع رجلها علي كتفه وبيدخل زوبره بالبنت واخدت تشاهد لحد ماوضعت ايدها علي كسها وقذفت حممها وارتعشت .
مرت ايا وكل يوم تنظف الديوانيه تشاهد فلم جديد احست بالكبت والشهوه والحرمان والرغبه .
كانت يوميا تتمني حسن بس حدثت مشاكل بين حسن وجاسم ولم يعد يحضر حسن الديوانيه.
كانت دائما تراقب جاسم من بعيد وهو واضع يده علي زوبره وبيلعب بيه.بيوم كان وقت الظهر واستقبل جاسم صبي تقريبا بالسادسه عشر . كان صبي شكله زي البنات .
طلب جاسم من زوجه ابيه ان تعمل لهم شاي . وفعلت وكانت بالمطبخ بتعمل الاكل وزوجها بالسرير ائم والسكون يغطي البيت وكانت منهمكه بالطبيخ . وذهبت لتحضر شئ من المخزن وهنا سمعت صوت غريب من الديوانيه تاوهات واشياء غريبه . خافت لحسن يكون فيه حاجه قد حدثت وبصت من خرم باب او ثقب باب الديوانيه ووجدت الصبي بيمص زوبر جاسم استغربت جدا جدا وجريت راجعه الي المطبخ وهي تستغرب مما شاهدته . وكان عندها فضول لتري اكتر . رجعت للتاكد وجدت منظر افظع من الاول . جاسم منيم الولد علي بطنه وواضع وساده تحت بطنه ومدخل زوبره بخرم طيظ الصبي والصبح في عالم تاني وجاسم نازل نيك رايح جاي بالصبي .احست وافتكرت ان الولد بنت ومتخفي بدشداشه او جلبيه صبي . وبعد شويه وقف الصبي وزوبره منتفض من الامام ووقف جاسم ورائه وضمه لصدره ووضع زوبره بخرم طيظ او مكوه الصبي وكان زوبر الصبي شادد للامام من تدليك راس زوبر جاسم للبرستاته بيحصل انتصاب لزوبر الشاذ.
واخيره نطر الولد الصبي لبنه علي الارض ومسكه جاسم واخد ينيك فيه وهو يضمه بقوه حتي قذف جاسم لبنه بطيظ الصبي .
استغربت وفاء واحست انا متقززه وقرفانه من الوضع اللي شافته . وهنا جريت علي المطبخ وهي تتزكر زوبر جاسم الكبير بخرم طيظ الصبي .
المهم راح الصبي وعملت وفاء نفسها ماشافت شئ .
كانت وفاء يوميا تحس بالشهوه والنشوه والهيجان من افلام الجنس وكانت تتمني حسن تانيا وكانت تقضي ليالي تتقلب يمينا ويسارا ولا يريحها الا كف ايدها .
بليه نزلت الديوانيه كالعاده لتقفلها وهنا كان جاسم نايم وفوجئت بزوبر جاسم يخرج وهو نائم من جنب الشورت وكان زوبر اسمر طويل وشديده. احست بالرغبه لجاسم وبالرغبه لزوق زوبره .وكانت تلبس دائما العريان امامه. وترقص رقص شرقي امام المرايه.
كانت تلبس امام جاسم الملابس العاريه وتعرض جسمها له بطريقه غير مباشره. وجاسم لا حس بيها .
بليله دخلت علي جاسم بالصدفه وهي فاكراه انه نايم وكان جاسم خارج زوبره من السروال وبيلعب بيه وبيحاول يقذف وهو يشاهد فلم جنس.
تقابلت العينان وجاسم لم حاله بسرعه وهي جريت مسرعه للغرفه بتاعتها . كان زوجها ينام بغرفه تانيه . احست وفاء بالرغبه لابن زوجها وكانت منتظراه ان يبتدا .
اخدت بالنوم وكانت نائمه علي جنبها بقميص نوم شبه عاري .
وبعد شوي احست بايد بتتلعب كسها وطيظها وبزازها واحست ان هناك مايجلس بجانبها فتحت عينيها وفوجئت بجاسم ابن زوجها بجانبها وهو عاري تماما وزوبره واقف للامام . لم تكن تتصور ان ده ممكن يحدث بيوم من الايام قاومته ولكن باستسلام . واستسلمت لرغبه جاسم اللي اخد بوضع رجلها علي كتفه ووضع راس زوبره عن فاحه كسها ودفعه للمام واحست بزوبر شاب تاني براس كبيره بتخترق لحم كسها وكانت البدايه .
اخد جاسم بنيكها وهي تشعر بالمتعه والنشوه واحست ان كسها بينتشي من زوبر شاب متل زوبر جاسم.
كان جاسم مدمن نيك وخاصه نيك الطيظ او المكوه . بليله حضر لا جاسم ومع مراهم وكريمات . ودهن زوبره كله كريم ناعم لزج ودهن خرم طيظها واحست وفاء بالام رهيبه ولكن مع نشوه وشهوه واسترحمته ان يخرج زوبره من خرم طيظها .
احست ان خرم طيظها ولع واحست بانها لا تستطيع الجلوس فزوبر جاسم راسه رهيبه كبيره متل حجم الليمونه وهي خرم طيظها صغير وضيق .
المهم كان جاسم ووفاء يتقابلان كل ليله وزوجها العجوز لا يلمسها الا نادرا لان زوبره اصبح فقط للتبول .
بعد فتره احست وفاء بالحمل ببطنها . وهي لا تعلم هل الحمل ده من زوجها والا من جاسم والا من حسن.
استمرت حايه وفاء وهي عشيقه لجاسم اللي كان بيمارس معها من جميع الاتجاهات وهو اللي علمها كل انواع الجنس واحست معه بالنشوه والشهوه.
بيوم مات زوجها فجاه واحست وفاء بالغربه وكانت قد خلفت ولد . اهل زوجها طردوها من البيت ورجعت الي بلدها بالريفوهي تتزكر الليالي اللي قضتها هنا ورجعت ليس معها ابيض او اسود سوي قطعتين ذهب وابن ليس له والد معروف.

0 Comments