أعيش مع والدتي وشقيقتي عبير


وسيم ..شاب عمري 21 سنة ..لي صديقة اسمها ريما ..كنا نمارس الجنس ...سافرت على بلدها تزور أهلها في بداية العطلة الصيفية الماضية ..بقيت محروما من الجنس

.. كنت أمارس الرياضة ولعبتي المفضلة حمل الأثقال.. كل أعضاء النادي يحسدوني

على جسمي المتناسق الرشيق وكانوا يقولون فعلا اسم على مسمى يا وسيم ...كنت أعيش مع والدتي وشقيقتي عبير وعمرها 15 سنة ولكن من يراها لا يعطيها أقل من 17 سنة لأن جسمها كان ممتلئا قليلا ولكنه رشيق ..والدتي عمرها 38 سنة تزوجت وعمرها 16 سنة وولدتني وكان عمرها 17 سنة ...أما والدي فكان مهندسا كان يأتي لبلدنا كل 10 شهور ويبقى شهرين ثم يرجع ..قصتي

بدأت في العطلة الصيفية الماضية وكان والدي مسافرا ..كنت أسلي نفسي برؤية

أفلام الجنس والقنوات الفضائية الجنسية حيث أملك في غرفتي جهاز تليفزيون مع

فيديو ..في نهاية السهرة يحلو لي ألعب العادة السرية حتى أفرغ ما في جعبتي من

قوة جنسية .وكنت كثيرا من الليالي أستحلم في كيلوتي وأنا نائم ..أصحو أستحم

وأضع ملابسي الداخلية والبيجامة في سلة الغسيل ..ذات صباح بعد أن خرجت من

الحمام دخلت علي أمي غرفتي وأنا ما زلت بالكيلوت فقط وقالت لي صباح الخير يا

وسيم ..قلت لها يا صباح الفل والياسمين يا أحلى وردة ..قالت ما هذا الذي في

كيلوتك يا ماما ..هيك بتضيع صحتك يا ماما ...كان جسم امي مثال الرشاقة..صدرها

المرتفع وطيزها الملفوفة كنت أقول في نفسي يا نياله بابا في هايدا الجسم ..امه

داعياله ..لست أدري كيف الشيطان لعب برأسي وفكرت أن أثير شهوتها للجنس فهي

محرومة منه لغياب بابا وأنا محروم منه لغياب صديقتي ..قلت لها لا تخافي يا ماما

بينزل بطبيعته وأنا نائم بأستحلم يعني وهذا معناه زيادة على الحاجة وضحكت

..قالت شو بتقصد ماما قلت لها الله معطيني قوة كبيرة بحيث ليليا أستحلم وألاقيه

بقوته ..وابتسمت ..قالت المهم اتدير بالك على حالك مالي غيرك يا ماما ...كان

لدي شعور أنني أثرت في ماما ...تلك الليلة بعد العشاء قلت لأمي وأختي أنا

الليلة نعسان وعايز أنام من هلا ..عن اذنكم تصبجوا على خير ..كأني أشعر ماما

أنني مستنيها قالت ماما وعبير وانت من أهله ..

بعدحوالي الساعتين سمعت صوت أقدام متجهة لغرفتي ..أوقفت جهاز الفيديو وأقفلت

التليفزيون وقمت على سريري وسحبت الغطاء على جسمي ...وبقي نور الغرفة شاعلا

...وفتحت عيني قليلا وأنا مستلقي على ظهري ...دخلت والدتي على أطراف أصابعها

...وجاءت لجانب سريري وقالت يا وسيم أنا مش عارفة بأتخيل كوابيس ومش عارفة

أنام...ممكن أنام في غرفتك حبيبي ..فلم أرد عليها لتعرف أنني نائم ..قالت هوه

انت نايم يا وسيم ...لما أطفي النور وآجي أنام بجانبك ..أدارت ظهرها ...كانت

تلبس روبا ورديا شفافا ...خلعت الروب ووضعته على كرسي مكتبي ياي ما أروعها

لابسة قميص نوم حرير وردي اللون وكيلوتا أحمر بدون سونتيان ...انتفض زبي من

سباته على منظر والدتي السكسي ...أطفأت النور ورجعت لسريري ودخلت تحت الغطاء

وشعرت أنها رفعت ذيل قميص نومها قبل أن تسحب الغطاء ...قالت انت صاحي يا وسيم

لم أرد عليها ...قالت ما تتضايق يا ماما لو شخرت أصلي بأشخور وأنا نايمة ...لم

أرد طبعا ..نامت على ظهرها بجانبي وألصقت جسمها بجسمي وهي تقول خايفة كتير

...بعد خمس دقائق سمعت صوت شخيرها ..بعد ثواني أحسست أنها وضعت يدها على صدري ...

ثم رفعتها وهي تصدر صوت الشخير ووضعتها على زبي ..شعرت أن زبي كبر ...دون أن

تنتبه بأنها تمثل الشخير صدر منها قولها وواو ما أكبره زبك يا وسيم يا

نيال اللي بدها تتجوزك ..وقالت انت صاحي وسمعني ماما ..لم أرد ..اطمأنت نفسها

أنني نائم ...حركت يدها على زبي ذهابا واياما وهو يكبر ويكبر ...نسيت أقول لكم

أن طول زبي أكثر من 27 سم ...بدأت والدتي تتأوه وتصدر أنينا أثارني وتصلب زبي

للآخر فشهقت من كبره وقالت ما شاء الله على زبك يا ماما أكبر من زب أبوك مرتين

وأكثر وقالت هايدا نومك اتقيل يا وسيم كتير ما كنت عارفة بس حلو ...سحلت شورت

البيجامة حيث كنت لابسا بيجامة بشورت ...ووضعت يدها داخل كيلوتي ووضعتها على

زبي ...قالت ماما وسيم انت صاحي .لم أرد ..مسكت زبي بيدها وصارت تجلخ زبي

...وجسمها يتململ ولصقت جسمها بجسمي وشعرت أنها غرزت ابزازها في جنبي ..وأنا

أمثل دور النائم ...مسكت يدي اليسرى ووضعتها على كسها من فوق الكيلوت ...وبدأت

تحرك يدي على كسها وهي ما زالت تداعب زبي ...كان كيلوتها خيطا فرفعته وأدخلت

يدي على كسها فشعرت بسخونته وصارت تحرك يدي على كسها من فوق الى تحت ثم تعيدها الى فوق ولم أستطع الصبر أكثر .

أحببت أن أشعرها أنني صاحي بدأت ألعب بيدي في شفرات كسها وأنا أتأوه يااي

ما أحلاكي ..مين ماما ..قالت اصحيت حبيبي ..قلت لها نعم يا روحي ..كان منظرنا

مضحكا هي تقبض على زبي وأنا أقبض على كسها ...قمت وشلحت الشورت والكيلوت...جلست على ركبي بين رجلي ماما ورفعتهما قليلا ...وفركت ساقيها من الداخل بيدي وقربت وجهي على كسها ومسكت طرف خيط الكيلوت وأبعدته للناحية الأخرى وبدأت ألحس كسها بلساني ...

قالت خايفة انه يضرك يا ماما ..قلت لها لا تخافي يا حبيبتي

...وبدأت اللحس من فوق الى تحت ثم أعود من تحت الى فوق مدةخمس دقائق وهي تتجاوب معي وتقول ما أحلاك يا وسيم بتجنن ..كانت ترفع طيزها وتنزلها وهي تتمايل تحاول أن تهرب كسها من لساني ...مسكت شفرات كسها بشفايفي وصرت أدعكهم بقوة وأنا ضاغط بوجهي على كسها بحيث كنت أسد الهواء عنه..وهي تضغط برأسي أكثر وتصرخ وتقول كمان يا حبيبي كمان ...

مسكت بشفايفي زنبورها وصرت أعصره بشدة وتقول مش قادرة جننتني

مش قادر أصبر ..وأنا أعصر بقوة أكبر زنبورها ..مسكت زبي بيدها تحاول ادخاله في

كسها وأنا أقول لها لسة بدري حبيبتي ..وهي تقول شو فيه ..في شي تاني .قلت لها

وانتي لسه شفتي حاجة حبيبتي ..عدلت نفسي وشلحتها كيلوتها وأحضرت مخدتي ووضعتها تحت طيز ماما ونزلت جسمي وبدأت أدخل لساني في كسها ..كأنني أحسست بنار مولعة جواة كسها ولم أتوقف ..

حركت لساني حركات دائرية ثم أخرجته من كسها ولحست الجلدة التي بين كسها وطيزها وكنت أعضها بأسناني بلطف وهي تقول ما أروعك يا حبيبي بأموت فيك وفي طريقتك ..أبوك عمره ما عملها ولا عمره أثارني متلك يا روحي ..مش قادرة أصبر حبيبي نزلت مرتين وانت لسه حارمني من زبك هاته يا ماما ..وهي تشده فرفعت جسمي ..ومسكت زبي بيدي ووضعته على شفرات كسها وبدأت بحكها بزبي بقوة ...واذ بها تدخل يدها تحت بطني وأخذت زبي بيدها وتقول هاته دخله رايحة أموت وأنا مشتهياه وأدخلت زبي في كسها ..غاص كله في كسها كان زبي حاميا وكسها كذلك ...صرت أدخله وأعيد ادخاله بقوة أكثر ..أسرعت بادخاله وأخراجه ..وهي تشدني من ظهري على كسها ..وتقول ...آه ...أخ ما ألذك بأموت في نيكك ..كمان دخله ...ادفعه للاخر ...حملتها بين يدي ونمت على ظهري وأجلستها على بطني وزبي في كسها وأنا أقول لها يالا فرجيني شطارتك أشوفك فنانة في النيك والا لأ ...صارت تحرك جسمها لليمين واليسار ..للأمام والخلف وزبي جواة كسها ..وضعت يدي الاثنتين تحت طيزها وصرت أرفعهما وأنزلهما بسرعة .وهي تقول ..أيوة هاي كمان بتجنن ..كمان يا ماما ..نزلت التالتة مش قادرة دبحتني ... قلت لها وأنا قربت أنزل يا روحي وين بتحبي أنزل برة والا جواة كسك ..قالت جواة كسي عشان أستلذ وأصل لقمة اللذة وأنا عاملة حسابي وأخذت حبة من حبوب منع الحمل ...قلت لها مش حلوة وسكسية بس وكمان ذكية وعاملة حسابك ...حملتها بين يدي ونيمتها على ظهرها ودفعت بزبي لآخر أعماق كسها وبدأ زبي يفرغ ما احتواه من مني في كس ماما ...وهي تقول ...آه ما أحلاه زبك ...بدأ زبي ينقط وينبض وكانت عضلات كسها تنبض...

قالت بعد أن هدأنا وتوقفنا عن الحركة حوالي ربع ساعة وزبي في كسها ...وأنا ألعب

بيدي في حلمات ابزازها وهي تقول ..بتعرف يا وسيم الاتنين وعشرين سنة اللي أبوك

ناكني فيهم واحنا متجوزين ما استلذيت فيهم ربع ما أشعرتني باللذة الليلة حبيبي

...يا ريت كنت اتنيكني من زمان ..قلت لها كنت خايف انك ما ترضيش وتزعلي مني

..قالت كويس اللي اليوم وأنا بأسألك عن المني في كيلوتك أثارتني كلماتك وقلت

أجرب يمكن يرضى ينيكني وسيم وتقضيلي محنتي أصلي ما تتصور أد ايه أنا ممحونة

عالنيك ..قلت لها وأنا مستعد كل ليلة أبرد علىمحنتك يا حبيتي ..قالت يا ريت

..خلص موعدنا الليلة الجاية ...قلت لها عن اذنك أودع كسك يا ماما ..أخرجت زبي

ولحست كسها وأنا أقول ما أحلى عصير كسك ..أحلى من العسل وأنا أرتشف منه وبلعت

كل عصيرها وأنا أعصر زنبورها ...بدأت ماما تتململ وقالت وسيم حركت في احساساتي

ما بيكفيك الليلة حبيبي اللي اعملناه ..قلت لها هو لو بقيت العمر كله أنيكك ما

أشبع منك حبيبتي ..ووضعت رجليها على أكتافي ورفعت جسمها وأدخلت زبي في كسها وحركته بقوة داخل وخارج كسها بقوة وعنف شديدين وهي أثارتني بكلمات سكسية تدل على مدى استمتاعها بنيك زبي والتي تصدرها وتتناغم مع حركة كسها ..بقينا أكثر من ساعة وأنا أنيكها وهي تقول خلص نزل مش قادرة بجد رايحة أموت فعلا من اللذة يالا حبيبي أسرع ..زدت سرعة زبي وأنزلت في كسها المرة الثانية وهي نزلت الرابعة ...قمت ومسحت زبي بورق الكلينيكس ومسحت كسها من المني اللي كان طالع من كسها على بطنها وساقيها ..ثم وضعت مجموعة من الكلينكس على كسها ...

قامت وقبلتني من شفايفي وقالت مرسي حبيبي عمري ما بأنسى حلاوتك ولا حلاوة زبك وقلت لها وحلاوة كسك يا أحلى

0 Comments