الذكور الصغار أصحاب الأجسام الممتلئة والناعمة


كعادتي كنت جالسا في مقهى بقرب البحر وكان الجو حارا جدا لأن الوقت صيفا
والناس يتوجهون بكثافة إلى الشاطئ للإستحمام..كنت أتناول
مشروبا باردا وأدخن سجائري وأنا أستمتع بالنظر الى الأجساد الرشيقة
الشبه عارية التي تمر أمامي وخاصة أفخاذ ومؤخرات الفتيات الصغار
وبالأخص مؤخرات الذكور الصغار أصحاب الأجسام الممتلئة والناعمة.
كان قضيبي يمتد بشهوة كلما مر أمامي صبي طري كبير المؤخرة وجميل الوجه وناعم
البشرة فرغبتي تكبر تجاه الذكور الصغار أكثر من البنات بسبب حلاوتهم وطراوتهم
ونعومتهم.......
-وأنا جالس استمتع بهذه اللحظات الشهية دخل فجأة إلى المقهى طفل في مقتبل
العمر..رباه ما أحلاه جسم ممتلئ ووجه أنثوي جميل وأرداف ممتلئة وردية
اللون...أحسست بشهوتي تتوقد وقضيبي يكاد أن ينفجر من الشهوة والإشتهاء.
وبما أن المقهى كان مزدحما فقد مر الصغير بجانبي وخاطبني قائلا: إسمح لي
بالمرور لأطلب من صاحب المقهى كأس ماء فأنا جئت من الشاطئ وأشعر بعطش شديد
....قلت للجميل إشرب عصير فاكهة أحسن لتروي عطشك...قال مبتسما : ولكني لا أملك
نقودا ؟قلت له:بلذة: إشرب ما تشاء وأنا سأدفع الحساب شكرني بلهفة وطلب من
النادل عصير برتقال وهو يقف بجواري كنت أنظر إلى جسده الممتلئ وخاصة أنه
يلبس مايو البحر وقميص شفاف ومؤخرته تبرز منتفخة مكتنزة تثير رغبة الجميع..إنه
أجمل طفل سكسي رأيته في حياتي: جسد ناعم ووجنتين ورديتين وشعر كثيف أشقر
ومؤخرة منتفخة طرية أنثوية الشكل والملامح....عندما كان الملاك يرشف عصير
البرتقال بشفتيه الكرزيتين الممتلئتين شعرت بقضيبي يتمدد بين فخذي وينتصب
بشهوة حارة ويسيل منه مذيي بغزارة أحسست بالرغبة في الإستمناء وأنا أمرر بصري
على جسد هذا الطفل الملاك من رأسه حتى قدميه...رباه ما أحلاه..ما أنعمه...ما
أجمله
*ما يعجنني فيه جمال مؤخرته...منتفخة ناعمة طرية تهتز كلما حرك جسده
وتمايل قليلا...كم هو مثير هذا الصغير..ويغري الجميع بحسنه وجماله جلس على
الكرسي بجانبي وهو يشرب عصيره...عنده شفتين كرزيتين ممتلئتين ووجنتيه ورديتين
أحسن الف مرة من فتلة مراهقة....أشتهي هذا الولد وأريده مهما كلف الأمر...رباه
من يترك هذا الجمال...عندما انتهى من شرب عصيره وقف وترك
الكرسي...واو...واو...ما أجمل مؤخرته المنتفخة وهي تبتلع سرواله وتهتز لينة
طرية شهية..وعندما هم بالخروج مد لي يده قائلا: شكرا لك على العصير وأتشرف
بمعرفتك...كم هي يده ناعمة طرية ....وعندما خرج الملاك من المقهى وجسده يترنح
قال لي أحد الرجال الجالسين بجانبي :....كم هو رائع هذا الولد سبحان الله الذي
خلق هذا الجمال؟؟؟؟؟؟

*وبعد خروجه شعرت بالرغبة في النظر إليه وهو يسير في الشارع وجسمه الرائع
يتمايل ويثير ....أديت واجب المشروبات لصاحب الكافيتريا وتبعت الملاك مسرعا
رأيته في الشارع يسير بهدوء ويلتفت إلى الوراء وعندما رآني لوحني بيده
مبتسما...رباه ما أحلاه شعرت بنوع من التردد ولكني تشجعت واتجهت نحوه وشهوتي
تتوقد عندما أنظر إلى جسده قلت له متلهفا: ألم تعد للبيت بعد؟ قال: لا ما
زال الوقت مبكرا وأنأ أريد أن أتجول لأعرف المدينة جيدا...قلت للصغير : هل
أنت غريب عن المدينة؟ أجابني مبتسما نعم...وقد جئت هنا مع عائلتي لقضاء عطلة
الصيف على شاطئ البحر؟. قلت له: وأنا أحترق شهوة تجاه هذا الجسد الممتلئ الشهي:
أنا ابن هذه المدينة ويمكنني أن أعرفك عنها جيدا إذا شئت؟ أجابني الملاك
فرحا : بكل سرور إذا سمحت بذلك؟؟؟قلت له ونظري مركزا على صدره الوردي ونهديه
المنتفخين..نعم نعم أنا مسرور بمعرفتك ....إسمي: كريم وأنت؟ أجابني الملاك
مسرورا: إسمي: نوفل...قلت له وأنا مبهورا بجمال هذا الإسم: الإسم حلو
مثله....طفل شهي أنثوي الجسم يثير الإستمناء دون ملامسته......خاطبني الصغير
مبتسما: أنا جائع وأريد أن آكل حلوى هل يمكنك أن تشتري لي واحدة.....إشتهيته
أكثر وقلت له بشهوة...نعم نعم نحن أصدقاء ويمكنك أن تأكل ما تشاء.... مشى
الملاك بجانبي وجسده يتمايل ومؤخرته تهتز وتتمايل وشهوتي تزداد وقضيبي يمتد
بين فخذي قويا صلبا ما أحلى هذا الطفل وما أشهاه إنه جذاب جدا ويثير شهوة
اللواط عند الرجال.
وقفنا عند متجر لبيع الحلويات والمشروبات وطلبت من الملاك أن يشتري ما يشتهيه
من الحلوى والمشروبات شكرني وتقدم عند البائع واقتنى ما يشتهيه ثم خرجنا من
المتجر ونظري مركزا على جسم الصغير وخاصة جزؤه السفلي حيث يمتلك مِؤخرة=
طز—كبيرة منتفخة ناعمة متمايلة...وبشهوة قلت لنوفل: هيا نذهب للحديقة فهناك
يمكنك أن تستريح وتتناول حلواك وتشرب عصيرك...قال الصغير مبتسما: هيا
أرجوك...فأنا جد جائع وتعبت من المشي..*
دخلنا الحديقة الكبيرة واخترنا مكانا معشوشبا بعيدا عن الأنظار جلست وجلس
الجميل بجانبي على العشب الأخضر بطزه الشهي الذي يستهويني...شعرت برغبة معانقته
وتقبيله ولكني تمالكت نفسي وقلت له سائلا: نوفل هل عندك أصدقاء في مثل سنك؟
أجابني الطفل وهو يأكل حلواه بلذة: لا...لا...الأولاد لا : أنا أحب اللعب مع
الفتيات فقط؟ قلت للصغير مندهشا: ماذا تفعل مع الفتيات؟ أجابني ببراءة : ألعب
معهن الكرة ولعبة القفز على الحبل...قلت للصغير هل قبلت مرة واحدة من
صديقاتك؟ أجابني مبتسما: لا أنا لا احب ذلك فصديقاتي يقلن لي : بأني أشبه
البنات أكثر من الأولاد؟؟قلت له بشهوة وأنا أشتهيه أكثر:....نعم نوفل أنت
جميل جدا جدا...أشتهي تقبيل شفتيه وهو يأكل الحلوى ويشرب العصير....رباه ما
أحلاه....يستفزني بفخذيه المكتنزين وطزه المنتفخ وكل جسمه....ووووووو تجرأت
وحاولت ملامس يده...ما أنعم جلده ما اجمله...اقتربت منه أكثر وأنا ألامسه من
يده...وقضيبي يتمدد قلت له بجنون الشهوة.....نوفل أنت جميل وأنا أحب الأطفال
مثلك...أنت حلو حلو...حلو ؟؟؟رد علي مبتسما : وحتى أنت حلو ؟قل لي هل عندك
أصدقاء : أجبته مبهورا :نعم عندي صديقة : قال الصغير مستغربا : وهل عندك
صديق ولد؟ أجبته وأنا أشتهيه أكثر: صديق ولد لا أنا أحب أن أجد ولدا جميلا
ونطيفا مثلك فهل تقبل أن نكون أصدقاء؟؟؟ أجابني الملاك فرحا: نعم نعم فأنا
أريد أن أكون صديقك فأنت شاب جميل ورائع....إشتهيت الصغير أكثر ويدي مازالت
تلامس يده بشهوة ولذة وأنا أركز النظر على شفتيه الممتلئتين الشهيتين اقتربت
أكثر من جسده الخوخي ولامسته أكثر وشهوتي تتوقد وقضيبي يكاد ينفجر من اللذة
والمتعة سحبت يدي من يد الصغير ووضعتها على فخذه الأيمن رباه رباه : ما
أنعم هذا الجسد الممتلئ الشهي أحس الصغير بيدي وأنا ألمس جسده ولكنه لم يقل
أي شيئ...قلت للملاك مترددا عندما انتهى من تناول حلواه: نوفل أنت جميل جذا
هل تسمح لي بقبلة:؟؟؟قال الصغير نعم نعم واقترب عندي قائلا: هيا: قبلني
قبلني فنحن أصدقاء******

*بشهوة اقتربت منه وعانقته بحنان ثم وضعت شفتي على وجنتيه وقبلته بحرارة وأنا
أستمتع بنعومة وجنتيه وطراوة لحمه رباه أكاد أجن من الشهوة واللذة ونعومة جسم
هذا الملاك...واو قضيببي يتمدد ومذيي يسيل..انتبهت لنفسي وقات له مبتسما: نوفل
هل تريد أن تذهب معي للمنزل لتستريح وتستحم من ملوحة ماء البحر...قال الصغير
مترددا ولكن أنا لا أعرفك جيدا؟ قلت للصغير مبتسما نحن تعارفنا الآن ألا تثق
في؟؟ أجابني الملاك مبتسما....لا..لا...هيا نذهب للمنزل فأنا أريد أن أستريح
من تعب البحر....قلت له: شكرا سأتصل بصديقي سمير حتى يأخذنا في سيارته فالمنزل
بعيد شيئا ما قال الصغير هيا اتصل به: اتصلت بصديقي وأخبرته بالأمر وهو أيضا من
عشاق الجمال ...أجابني سمير بلهفة وقال :سآتي بسرعة انتظرني....وصل سمير في
سيارته وهو يتشوق لرؤية الصغير الشهي سلم على الملاك بشهوة وانا الاحظ قضيب
صديقي ممتدا من تحت لباسه الرياضي الفضفاض قال لي سمير بلهفة: كم هو حلو شهي
هذا الملاك ما رأيت أشهى منه...أجبته بشهوة: نعم مثل الخوخ وعلينا أن
نستمتع به مهما كان الأمر.
ركبنا السيارة والصغير الناعم المكتنز بجانبي على المقعد الورائي للسيارة وأنا
أستمتع بالنظر لأفخاذه الناعمين الخوخيين...أما سمير صديقي فقد تعمد التجول في
المدينة حتى يجعل الطفل لا يتذكر أي شيئ عن الطريق أو مكان سكنى سمير...عندما
وصلنا دخلنا المنزل من مرىب السيارة السفلي ثم نزلنا من السيارة وصعدنا داخل
المنزل ونحن نكاد نجن من جمال الطفل وحلاوته وكبر مؤخرته المكتنزة التي
ابتلعت سرواله الفضفاض اقترب منه سمير وعانقه بلهفة ثم قبله على وجنتيه
الورديتين...ثم اقتربت منه أيضا وبشهوة عانقته وقبلته على شفتيه....اندهش
الصغير قائلا....لا...لا..ماذا تريدان مني قلت نوفل عزيزي نحن نحبك
نحبك نحبك...أنت جميل شهي ونحن نموت عليك...دخلنا البهو وجلسنا
بينما أخرج صديقي عصير فواكه وكبه لنا في الكؤوس ثم أعطى كأسا للصغير
قائلا: إشرب ايها الملاك بالصحة والعافية...شرب الملاك العصير
بشهوة...قائلا: أريد حلوى فأنا جائع...قال سمير : قم وخذها من الثلاجة
وقف الصغير وتقدم نحو الثلاجة ونحن نستمتع بالنظر إلى دبره المتحرك
الشهي ....فتح الطفل الثلاجة وأخذ الحلوى وبدا يأكل بشهوة ولذة...وعندما
انتهى قلت له هيا حبي أدخل الحمام لتستحم قال لا لا شكرا لا أريد أن
أستحم الآن...قال له سمير ستستحم ايها الجميل فنحن نريدك نظيفا مثل
العروسة. ثم اقترب منه وعانقه مقبلا فيه ومدغدغا لجسمه الناعم الطري...ثم أزال
سمير سرواله الفضفاض وأظهر قضيبه الوردي الممتد وقال للصغير: ألا
يعجبك هذا ايها الناعم...اندهش الصغير وانقلب إلي ....قائلا: ماذا يريد
مني قلت: نحن نريدك للذة ألا تحب هذا. فنحن نعشق الأطفال الأطرياء مثلك
أيها الغزال فأنت خلقت للجنس واللذة واللواط


بكل احترام ولذة ووفاء أعدك بالجزء الثاني غدا وارجاء أن تتقبل
ووووووووووووووو

**نوفل الجزء الثاني داخل الطز

* بحنان وحب قلت للصغير لا تخف حبيبي فنحن نحبك ونشتهيك ونريد أن نلمس جسمك
الطري واو حيا اقترب وافعل ما نقوله لك كن صديقنا وحبنا وسنعطيك ما تشاء
ابتسم الصغير وتقدم عندي وعانقني بحرارة قائلا: بس أنا ما فعلت هذا مع أحد ما
عمري جربت؟؟اشتهيته أكثر وقلت له مداعبا جسمه الناعم :حتجرب حبيبي معنا
وحيعجبك اللعب معنا أو أو هيا قبلة لصديقك قبلته على شفتيه الكرزيتين
ومصصتها بلذة وشبق..فمددت يدي فأزلت سروالي فبدى قضيبي ممتدا
غليضا....استغرب الطفل وقال : واو كم هو كبير قضيبك ثم قلت له وأنا أجيش
شهوة... سنستمتع معا أيها الغزال وستتذوق حلاوة ونعومة هذا القضيب الذي يجننه
طزك الكبير وبحنان مررت يدي على مؤخرته المكتنزة بينما أمسكت يده الناعمة
وقربتها من قضيبي قائلا: هيا إلمسه إلمسه حبيبي
بحبك بحبك مموت فيك واو واو ما أنعم يديه وما ألذها وهو يداعب قضيبي بشهوة
وحنان وأنا أركز نظري بشهوة على طزه الكبير الناعم المنتفخ واو ما أجمل هذا
الملاك.
*...اقترب منه سمير وأزال سرواله وقميصه فبقي الصغير عاريا إلا من سليب
صغير ضيق يغطي مؤخرته الخوخية الخارجة. واو واو ما أجمل مؤخرته
منتفخة خارجة عانقت الصغير وقبلته بحنان ولذة وشبق مستمتعا بمنظر جسده
الطري الناعم الشفاف الرائع واو ما أحلى طزه وهو يظهر منتفخا من تحت سليبه
الصغير وفلقتيه طريتين مشحمتين ثم حمله سمير بشهوة نحو الحمام وهو يقبله
أطلقنا الماء وبدأنا في الإستحمام والصغير بيننا كتلة لحم طرية شهية
ناعمة....غسلنا له جسده بالماء وصابون مرطب ودهنا جسده كاملا بكريم ناعم مرطب
وخاصة أردافه ونهديه وأفخاذه ومن أجل أن يكون طزه نظيفا وضع سمير رشاش الماء
الدافئ على فتحة مكوته وأطلق الماء الذي بدأ يدخل في طز الطفل وهو يصيح بنوع من
الألم واللذة قائلا: أي أي بطني بيمتلأ ماء ساخن
واو الماء بيدخل بيدخل جوا جوا كان صوت الولد حلوا ومثير حين توسعت فتحته
واصبحت مطاطة وردية ناعمة تثير الشهوة والمتعة الغير المحدودة. وبعد ذلك قمنا
بتنشيف جسم الصغير ورطبناه بسائل ناعم حتى أصبح جلده رطبا ولزجا يثير متعة
المداعبة اللمس والتقبيل ثم ألبسناه سليب رقيق وفضفاض يبرز ملامح طزه المنتفخ
الشهي وخرجنا من الحمام والصغير معنا شهيا ناعما ومستغربا بعض الشيئ...جلسنا في
الصالون ونحن نتوقد شهوة ومتعة مع هذا الجمال النادر الذي يتحرك بدلال وبطريقة
مثيرة كانت شفتيه كرزيتين ناعمتين جذابتين بحيث جععلت صديقي سمير لم يتمالك
نفسه من الشهوة واللذة بحيث أمسك قضيبه الوردي الغليظ وتقدم نحو الصغير قائلا:
هيا صغيري مصه مصه بشفتيك فهو حلو وسيعجبك تردد الصغير قليلا ولكنه تقدم
وابتلع قضيب سمير بلذة وهو يداعبه بشفتيه الناعمتين المبللتين بلعابه اللزج
واو واو ما ألذ المنظر وهذا الصغير يداعب قضيب صديقي ويدخله في فمه بل حتى
حلقه...بحيث شعرت بقضيبي يتمدد بين فخذي ويتقطر وبشهوة توجهت تجاه الملاك
قائلا: تذوق هذا عزيزي فأنا احبك وبموت فيك واو واو ما ألذ شفتيه وهي تداعب
رأس قضيبي وتجعله ينزلق في فم الصغير الساخن ويحتك بلسانه وأنا أقول له هيا
هيا مص مص مص بحبك عزيزي بينما كان نظر سمير مركز على طز الطفل المترنح الطري
ثم أشار إلي بأنه يريد أن ينيكه من الوراء فأومأت له موافقا وأنا أشتهي أن
أستمتع برؤية قضيب سمير وهو يتوغل في خرم الصغير وأتخيله يصرخ ويتنهد ويتلذذ
ويصيح آح آح آح أما أما أما آح آح أما
*.جلس سمير علىالفراش وبدأ يداعب قضيبه بينما أنا أقبل الصغير من شفتيه
الحلوتين وأقربه من صديقي الذي يجيش شهوة وهو ينظر لدبر الطفل الناعم
المترنح قلت للصغير اقترب من زب صديقي وأدخله في طزك عزيزي هيا هيا
أدخله *قال الملاك لا : أنا لم أفعل هذا أبدا من قبل قلت : حتجرب حبيبي هيا
هيا ..عانقته بشهوة بينما اقترب منه سمير من الوراء ودهن فتحة شرج
الطفل الوردية ووضع عليها كريما مرطبا ...ثم وضع رأس قضيبه على
الفتحة...فقلت له بشهوة هيا خذ متعتك فهو لك : ولكن أرجوك أن تداعبه
حتى يتعود طزه فيجب أن لا يتألم الصغير هيا نكه فهو طري ومثير بنوع من
الهدوء وبلذة كبيرة دفع برأس زبه في شرج الطفل الذي صاح من الألم واللذة
آح آح شوية شوية ياما ياما آح .....مرة أخرى يدفع سمير قليلا قليلا بقضيبه
داخل طز وأنا أتوقد شهوة برؤية قضيب صديقي يدخل في مكواة نوفل الطرية
المطبطبة...قلت لسمير هيا إشبع منه ووسع دبره....بشهوة بدأ سمير
يضاجعه بجنون حتى قذف بمنيه في داخله ثم أخرج قضيبه من دبر الطفل
الذي بقي مفتوحا يسيل منه المني الغزير الساخن وخرمه بقي منفتحا ورديا
...و.بشهوة شعرت بشهوة أن أنيكه من جديد...أمسكه سمير وفي عمق دبره
ادخلت قضيبي حتى الخصيتين وبسبب كبر قضيبي بدأ الصغير يصيح ياما ياما
بشوية شوية واو ما أنعم خرمه وما ألذه واو ما أحلاه ومن شدة الشهوة شعرت
بحليبي يتدفق في بطن نوفل وهو يقول ساخن ساخن جوا جوا داخل داخل وأنا بنيكه
كان قضيب سمير بين شفتي نوفل يمصه كعروص ليلة الدخلة واو واو ما ألذ
طراوة وحلاوة الصغار

0 Comments