سهاد ونيك الحرام


سهاد سكرتيرة احد عملائي
التي تعرفت عليها من خلال العمل مع هذا العميل فعرفت انها لم تتزوج بالرغم من تقدمها في السن حتي وصلت الي سن التاسعة والثلاثون وكانت تعشق الحديث معي في التليفون وكانت لا تريد الزواج من كثر من تقدم لها للزواج وكانت ترفضهم حتي احضر لها صاحب العمل احد اصدقائه للزواج منها فرحت به ولكنها كانت تخاف الرجال وغدرهم بعد الزواج وقد طلب مني صاحب العمل ان اقتعها بهذا الرجل ان تتزوجه حي ان قطار الزواج قد فاتها وسوف تقضي باق حياتها عانسا بدون زواج خاصة وهي بدون اب او ام او ايا من اقاربها وبالفعل جلست معها وحاولت اقناعها بهذه الزيجة ولكن كانت كما هي تريد ان تتزوج ولكنها تخاف من غدر الازواج بعد الزواج وتبالنا اطراف الحديث وكانت تحاول التظاهر ان الزواج لا يهمها في شئ وتركتني وذهبت وظللت افكر فيها كيف تستطيع المرأة في مثل جمال سهاد ان تعيش بدون ان تتذوق نيك الزبر في كسها فكرت ان اجرب معها طريقة اللمس حتي اشعر برغبتها من عدمها فكنت اتعمد اتحسس ظهرها وهي تمر من امامي في الاماكن الضيقة في المكتب او كنت احاول ان اصافحها بقوة بالضغط علي يدها وبالفعل شعرت انها تغرق في نشوة وغرابة من كل هذا فعرفت انها تريد النيك كما نريد الهواء الذي تتنفسه ولكنها تخاف الزواج وعواقبه خاصة وعندهم ليس هناك طلاق فيحالة انها تريد ان تتخلص من زوجها وهنا خطرت لي الفكرة التي تقول هل النيك بالخطيئة افضل ام النيك الزواج ؟ وشعرت انها تريد طريق النيك الأول فقررت ان اكون اول زبر يدخل الي اغوار كسها .
ذهبت الي مكتب العميل وانا اعرف انه مسافر لاحدي المدن الساحلية لقضاء بعض الاعمال قابلتها واستمريت في التعمد في استمرار طريقة اللمس وبالفعل شعرت انها تهيج بطريقة مستخبيه ولكن اعرفها تماما بخبرتي في عالم نيك النساء الهائجات تركتني لتصنع لي الشاي ولكنها غابت بعض الوقت فتسللت الي المطبخ لم اجدها به شعرت بها في الحمام تسللت عبر شباك المطبخ المواجه لشباك الحمام وجدته مغلق بعض الشئ وقفت علي تربيزة المطبخ وبعصا طويلة دفعت شباك الحمام وهي لا تشعر بي فوجدها تنزل لباسها وتلعب باصابعها في كسها من جراء لمسات يدي لظهرها واضغط علي يدها لم اتمالك نفسي الا وانا اجد نفسي يحاول العبور الي شباك الحمام من خلال شباك المطبخ وكنت قد اسقط من الدور الرابع في محاولتي هذه ولكن الحمد لله لم يحدث ودخلت الي داخل الحمام وكل هذا وهي لا تشعر فقد كانت تجلس علي قاعد الحمام وهي ممدة الرجلين ويدها مازلت تعبث في كسها اخرجت زبري المتكور من البنطلون ودفعته داخل فمها فزعت وهي تقول ماذا تفعل يازيكو لم اعيرها اهتمام بل استمريت اضعه اكثر واكثر داخل فمها حتي انتصب بشدة وحاولت ان اقوم به من فوق قاعدة الحمام فقالت لا بلاش يازيكو مش احب الخطيئة نظرت لها وانا اقول لها ولكن تحبي النيك الي حيعجبك اكثر من الان وبالفعل قلبته علي وجهها علي قاعدة الحمام وانا احشر زبري في كسها وهي تقول لا بلاش انا لسه بنت مفيش زبر دخل في كسي ابدا وسمعت صرختها العالية جدا وزبري يدخل في كسها حتي انهمر الدم من كسها احمر وردي وبالرغم من هذا قمت بها ومازال زبري يقطع اجزاء غشاء بكارتها وهي ماتزال تصرخ وتأن واجلستها علي زبري وانا ارفعا صاعدا هابطا واثناء ذلك تركتها حتي اري ماذا تفعل وانا اقول لابد انها سوف تقوم من علي زبري بعد ان احرر يدي من عليها ولكنها استمرت في الصعود والهبوط علي زبري الراشق بكل طوله الرهيب وحجمة المخيف بل وجلست عليه بالكامل وهو داخلها فقمت بها وجلست بها علي ارض الحمام في وضع الكلبة ونظرت لزبري وهو يخرج ويدخل في كسها فوجده وقد اكتسي باللون الاحمر الوردي وايضا كسها واوراكها بالكامل فحضنتها من الخلف وانا اهمس لها ايه رأيك في هذه الخطيئة نظرت الي الخلف لي وهي تقول اح احي خطيئة حدثت في حياتني بس وحياتك يازيكو ياحبيبي نش عايزة احبل مش تكب لبنك في كسي وافقتها واخرجت زبري وانا اقلبها علي ظهرها وارفع ساقيها لاعلي ثم ثنيتهما الي الخلف حتي وصلت ركبتها الي وجهها فصرخت لا بلاش يازيكو حتطلع روحي وبدأت في لحس خرم طيزها شديدة البياض ثم دفعت زبري بكل قوة في خرم طيزها صرخت حتي ذهب صوتها من كثر الصراخ واستمريت في نيك طيزها حتي شخيت في طيزها ثم قمت من فوقها بدأت في اخذ نفسها ومازالت تبكي اقتربت منها اهدأ من بكائها فنظرت لي نظرة عتاب وتقول ليه كدة يازيكو هريت لي كسي وقطعت طيزي حرام عليك يامفتري نظرت لها وانا اضحك واقول لها لان عرفت انك عايزة تتناكي ولكن مش عايزة تتزوجي ابتسمت وهي تقول يخربة بيتك يابن الكلب عرفت ازاي فعلا كان نفسي اتناك لكن مش عايزة راجل يتجوزني يتحكم فيا ونهضنا وخرجت هي امامي فتحت باب الحمام ثم رجعت لي وقبلتني قبلة حارة جدا وهي تضع حول رقبتي سلسلة ذهب صغير وترجتني ان اضعه حول عنقي حي لا انساها وان اعود اليها كلما تحسسته قبلت الهدية وانصرفت وانا اقول فعلا المرأة حياتها في النيك ولكن هناك الموانع الكثيرة التي تمنعها منه

0 Comments