سميرة و أم سميرة





انا سمينة جدا حيث ازن 120 كغ طيزي كبيرة جدا حيث عندما امشي يتمايل يمنة ويسرة
ويحتك ببعضه مما يجلب عين الناظر وفتحته تبعد عن خارجه حوالي 15 سم وكذلك كسي
يملا اليدين وكبير الشفتين، كنت معقدة جدا من سمنتي رغم ان زوجي اكد لي اني
جميلة وسمنتي لا تؤثر.
زارنا في احد الايام صديق زوجي وكان دائم الزيارة وكنت الاحظ انه اكلني بعينيه
عند الجلوس او عندما امشي ولكني لم اعطه وجها ولاحظ زوجي كذلك فوجدها فرصة كي
اعرف جمالي من طرف رجل اخر قال لي البسي احسن ما عندك واجلسي معنا فان سمير قد
اكلك بعينيه وستعرفي هل انت جميلة ام لا فذهبت وتزينت ولبست لباسا شفافا وكل
اللحم ظاهر حتى من الكيلوت وقصيرا فوق الركبة وقبل ان اجلس قال لي زوجي اجلسي
بيننا يا احلى وردة وعندما جلست اكلني سمير بعينيه وتصبب العرق من جبينه وكنا
نمزح وبعض المرات يدفعني زوجي على سمير فاقع عليه وبعدها قام لغرفة النوم وقال
عندي شغل على الكمبيوتر وبقيت مع سمير وكان ما يفتا ينظر الى ركبتي وفخذاي وكان
اللباس يظهر الحمالات والكيلوت وكان سمير صاحب نكتة فاضحكني كثيرا وفي مرة وضع
يده على فخذي وبعدها سحبها وقال انا اسف فقلت له عادي لا تتاسف يا راجل فقال لا
انت تجامليني فقلت له هات يدك فاخذتها ووضعتها على فخذي وقلت له اتركها وشوف
اللحم وهل رايت اني لست غاضبة ففرح وتبسم وبعدها اتى زوجي وقال يا سمير وقعت
مشكلة في الجهاز تعالى صلحها وكان سمير مهندس كمبيوتر ذهبت معهم لغرفة النوم
وفحص سمير الجهاز وقال هذا ياخذ وقتا طويلا وانا فاضي فقال زوجي وانا لست فاضي
شوف يا سمير ابق في البيت واصلحه انا عندي شغل وزوجتي معك تحت امرك في كل شيء
وبالمناسبة علمها قليلا ولا ارجع الا بعد ساعتين ثم خرج ثم ذهبت واتيت بكرسي
وجلست بجانبه واكثر فخذاي عارية مما اخذت بلب سمير فقال سمير قربي قليلا ختى
تريني ما افعل فقربت حتى صار جسمنا نلاصقا لبعض ثم فتح صفحة الانترنت وبدا يفتح
في عدة صفحات الى ان فتح صفحة جنسية مما اثارتني وبهت فيها واراد سمير ان ينتقل
لصفحة اخرى فقلت له اتركها وكنت الهث واحسست بلذة في كسي ووضعت يدي عليه اهدئه
ثم ادخلتها تحت الكيلوت فاتى سمير من خلفي ووضع يده على يدي التي على الفارة
وبدا يحركها ثم وضع يده يده الاخرى على صدري وبدا بمعسها ثم مسكت يده الاخرى
ووضعتها على صدري الاخر حتى هجت ولم ادر الا وسمير اوقفني ثم حظنني وقبلني من
شفيفي قبلة طويلو مما اذابني وبعدها جلسنا على الفراش ثم امتددت واتى سمير يقبل
ويقبل ويمص اللسان ثم اتى فوقي وبدا يقبل ويمص حلمة والصدر ونزل تحت الى الكس
وفتح الفخذين واراد ان يقبل كسي فقلت له ماذا ستفعل فقال سامص لك كسك الا تعرفي
فقلت لا اول مرة فقال ستعرفين الان كم هو لذيذ وفتحه وادخل لسانه فيه وفتحه ومص
الحلمة آآآآه ما احلاها يا سمير وهجت خلالها كثيرا وبدات اتاوه واصيح زدني يا
سمير زدني لا تتوقف كم هي لذيذة وارجلي مفتوحة على الاخر فقال كم هو جميل كسك
حسارة زوجك لم يذقه قلت له هل لذيذ بحق فقال احلى من العسل وكبير وطري وبعدها
اخرج زبه وادخله فيه آآه ادخله كله واحسست به داخل رحمي وعانقه كسي ثم بدا
يدخله ويخرجه يلا بقوة اسرع اسرع اسرع اقوى يا سمير حتى ارتعشنا مع بعض وقلت له
اقذف داخله فاحسست برصاصه وكاني اول مرة ثم نام فوقي واخرج كل ماء ظهره وبقينا
حوالي 10 دقائق مع بعض في عناق وتقبيل وبعدها قمت اصلحت من الفراش وجلس هو امام
الجهاز وقال كاني في حلم ولم اتصور انك بهذا الجمال وبعدها اتى زوجي وقال هل
صلح الجهاز فقال سمير نعم وتعلمت زوجتك قليلا ويلومها دروسا مكثفة حتى تتعلم
اكثر وبدون انقطاع فقال خلاص تعالى كل يوم واعطيها دروسا خصوصية وساعطيك اجرتك
وبعد حوالي ساعة اكلنا مع بعض ثم ذهب سمير فقال زوجي لازم تتعلمي جيدا فقلت له
سمير شاطر وساتعلم منه الكثير فقال خلاص اتفقا على الوقت الذي اكون فيه غير
موجود لكي لا اقلقكم قلت طيب سنتفق المهم اعطيه اجرته وقال زوجي تعالي وفرجيني
اش تعلمتي وقال لي ملها خدودك حمراء قلت له يمكن من الحرارة ونمنا ليلتها
وناكني زوجي وقبلها قلت له اش رايك لو تمص قليلا في كسي قال لا كيف امصه انه
وسخ فاعتبرتها اهانة وكرهته ونمت منتظرة سمير في الغد وبعدما ذهب زوجي لبست
احسن ما عندي وتزينت وتعطرت ورنيت لسمير وقلت تعالى بسرعة انا في انتظارك وزوجي
ذهب فاتى وفتحت له الباب وارتميت عليه تقبيلا ةابكي فقال مالك حبيبتي
يــــــــــــاه ما احلى حبيبتي قال مالك اصدقيني االقول فقلت له البارحة قلت
لزوجي مص كسي فقال انه وسخ فزعل سمير وقال هو حمار لايعرف وساشبعك وسيبك منه ثم
حظنني اليه وكنت ابكي بقوة واشهق كاني اشتكي لامي وزاد من حظني اليه وحملني
بكلتا يديه وعانقني بكل حب وقبلني ومسح دموعي بلسانه ومباشرة على الفراش وقال
الان اشبعك من كسك مثلما تريدين ثم ارتميت على الفراش واتى سمير فوقي وفتح
رجليه وبدا يقبل في شفايفي قبلات طويلة ويهمس لي على جمالي ووضع يده على صدري
وحركه ثم نزل الى تحت الى كسي وحركها ولعب بكسي ففتحت ساقي ثم ضغطت على يديه
بين افخاذي وانا مستسلمة ثم رقبتي وترك اثرا عليها ورجع للساني فاخذ يمصه عندها
ضممته والصقت شفايفي في شفايفه مممممم واتحرك بوسطي فاحسست بزبه كانه عصا وبدا
يقبل ويقبل في كل مكان من جسمي ثم اتى لصدري ومص حلمته فذبت خالص ومص ومص ونزل
تحت الى الكس واخذه بين يديه وقال ما اكبره واجمله وبدا في اكله ومسده بيده من
كل الجوانب مما اثارني جدا جدا ثم اتى لحلمته آآآآآآآآه وبدا يمص ويمص ويعض
وانا اتاوه واتلوى وماسكة شعر راسه آآآه يا سمير كفاية قتلتني عذبتني دخل زبك
قال حتى اشبعك جدا وكان قد نزع ثيابه وعندما ادخله احسست به داخل كسي واحتظنه
كسي وضغط بكامل جسمه وشفايفه على حلمة صدري وبدا يدخله ويخرجه آآآآآه آآآآآآه
آآآآآآه بقوة اسرع اقوى وقد غرست اصابعي فيه سمير ساتيني الرعشة فقال وانا كذلك
فقلت له اقذف داخل كسي اريد احس برصاصك واتتنا الرعشة مع بعض واحسست بقذفه ثم
حضنته وحضنني الى ان اخرج كامل ماء ظهره وبقينا هكذا في نشوة حوالي 10 دقائق
نرتشف من شفيف بعض ثم قمنا الى الدوش واصلحت من الفراش ثم جلسنا على الكننبيوتر
وكنا في غاية النشوة وفي الصباح قبل ذهاب زوجي لعمله قلت له ربما اخرج اليوم
بعد درس سمير فقال طبعا يا حبيبتي افعلي ما تريدين ثم خرج بعد ان قبلني. بدات
اشتغل في البيت وانظفه ثم استحممت وبدات افكر في سمير وفي الذي كان فاحسست بلذة
كبيرة ثم خطر لي ان اتصل به ربما اجده وفعلا اتصلت به وحالما سمعت صوته وكلامه
الغزلي شعرت بلذة في كسي وقال لي انه لم يذهب للعمل ثم اقترحت عليه ان اتيه
لبيته لانه اكثر حرية فوافق ثم لبست احسن الملابس من حمالات وكيلوت جديد وتزينت
ثم ذهبت اليه لانه قريب مني . طرقت على باب بيته و كان منتظرني واول ما فتح لي
الباب ارتمى علي تقبيلا فقلت له دعني ادخل فقال مشتاق لك كثيرا ولم استطع الصبر
وعندما اغلق الباب ارتميت عليه اقبله واقبل ثم اخذني لغرفة النوم ورماني فوق
الفراش ونزع لي ثيابي حتى صرت عارية تماما وبدا يقبلني ويمص لساني مممممممممه
ما اروعك يا سمير ويمص قريب يقتلعه من مكانه آآآآآه مصه يا سمير ثم اتى الى
رقبتي فتح سمير ساقي ونزل الى مابين الفخذين واخذه بين يديه ومسده ثم بفمه
ولسانه قبله ومسك حلمته وبدا بمصه آآآآآآآآآه آآآآآآه ذوبني ورجلي مفتوحة على
الاخر وكان يمص ويمص وبحركات سريعة ولطيفة بلسانه ويديه تحت طيزي حتى قريب
ارتعش وسمير كذلك من كثرة ما هو مغرم بي فقلت له دخل زبك يا سمير كفاية يا سمير
فادخله الى بيضاته واحسست به داخل رحمي ما الذه يلا سمير دخل وخرج بسرعة وبقوة
مسكني من كتفاي وبدا يدخله ويخرجه بقوة آآآآه بقوة بقوة اسرع وعند الرعشة مسكته
وحظنته وعانفته بارجلي حتى ارتعشنا مع بعض واحسست برصاص داخل كسي ثم عانقنا بعض
الى اخرج جميع ماء ظهره ثم ذهبنا للحمام مع بعض وغسلنا حالنا وجلسنا في الصالون
معانقين بعض. بعد ان ارتحنا قلت لسمير ماهو غدائنا اليوم لاني سابق معك كامل
النهار فقال الاحسن ان نشتري الجاهز فقلت طيب اذهب وحالما ترجع اكون قد رتبت لك
بيتك فلبس ثيابه وخرج فبدات بتنظيف بيته وترتيبه ثم ذهبت استحم لاني عرقت وعند
رجوعه وجد البيت في احسن حال فشكرني كثيرا وقبلني ثم وضعنا الاكل واكلنا براحة
وحب وقبل ومزاح وبعد الاكل جلسنا في حظن بعض حوالي ساعة في حكايات وغزل وضحك ثم
قمت ونزعت كل ثيابي الا الحمالات والكيلوت وبدات اتمشى امامه وكان الكيلوت داخل
بين طيزي ختى اخذت بعقله ورايت زبه قد انتصب كثيرا فقال لي ما احلى طيزك فقربته
اليه فاخذه بيديه وقبله ومعسه ثم التفت اليه ونزعت سرواله واخذت زبه وقبلته
وكانت اول مرة ثم بلساني مررت به عليه تخت البيضات ثم ادخلته في فمي
ممممممممممممه انه لذيذ ثم ذهبنا للفراش وارتميت على بطني واحرك طيزي فما رايت
سمير الا وارتمى علي كالمجنون وبدا يعضه ويقبله وفتح ما بين الطيز ووضع لسانه
في فتحته ولحسه وكان ما بين الفتحة وخارج الطيز حوالي 15 سم وكان طريا ثم قال
سمير اريد انيكك من طيزك قد جنني فقلت له انها اول مرة واخاف ان تؤلمني ولكن
يهون كل شيء يا حبيبي في سبيل ارضائك جلست على ركبي ورفعت طيزي فوق ليفتح اكثر
وضع سمير قليل من المادة المزلقة ليسهل الدخول ثم وضع راس زبه في الفتحة وحركه
قليلا مما اثارني ومسكني من نصي وبدا يدخله رويدا وكان يدخل الراس ثم يخرجه ثم
يدخله اكثر وانا اتالم واتلذذ ثم مسكني من كتفي باحكام ووقف لحظة ثم ادخله كله
بقوة حتى المني وصحت من الالم واعجبتني جدا ثم نمت على بطني وهو فوقي وبدا
بادخاله واخراجه كثير المرات ثم قلت له يلا تعاى لكسي فنمت على ظهري وفتحت ساقي
وادخل زبه وشفيفه في شفيفي يلا بقوة اسرع اه اه اه ثم مسكته وعانقته بيدي ورجلي
حتى ارتعشنا وتمتعت برصاصه داخل كسي وبقينا في عناق هكذا ثم قمنا واستحمينا
وجففت شعري وجلسنا مع بعش نتجاذب اطراف وتواعدنا على ان لا نسيب بعض ونكثر من
اللقاءات ، ولكني كنت عندما امشي احس بالم قليل في طيزي لانه قد فتحني منه وبعد
ان جفف شعري لبست ملابسي وقلت له لازم ارجع البيت لان الوقت متاخرا ثم قبلته
وخرجت وعند وصولي البيت وجدت زوجي ينتظرني ولكني كنت مثل السكرانة ارتميت على
الفراش وكانت اللذة في كسي لا تفارقني فتاني زوجي يستفسر على حالتي فمسكته
وقبلته وعانقته وقبلته تحتي واخذت اقبله واقبله وقلت له ما احلى الجنس ثم نكنا
بعض ونمت . من الغد بعدما ذهب زوجي لعمله تركني نائمة نوما لم انمه من قبل ولم
افق الا على جرس التليفون واذا به سمير وحالما سمعت صوته صحت وقلت له حبيبي اين
انت مشتاقة مشتاقة فقال وانا مشتاق اكثر ولم اذهب للعمل من سهري فقلت له اش
سهرك حبيبي فقال ما احلاها كلمة حبيبي منك واني لا استطيع فراقك فقلت وانا كذلك
فقال ساتيك بعد قليل بعدما افطر لنكمل درس الكمبيوتر فقلت تعالى نفطر مع بعض .
قمت من فراشي واستحميت وحلقت كسي وتركته ناعما جدا ومن سرعتي نسيت البس كيلوتي
والحمالات بعدما تزينت وجدني انتظره على الباب وحالما راني ارتمينا على بعض بوس
وعناق ابوس وابوس وابوس وابوس واعانق واضمه الي وهو كذلك من شفيفي قريب يقلعها
ثم الى الفراش ارتمى علي يبوس ويمص اللسان والرقبة ثم نزع لي ثيابي وارتمى على
صدري ومصه ثم الى كسي واشبعني مصا وعضا ثم قلبني على طيزي ورفعته له حتى فتحت
الطبقتين وادخل زبه كله رغم اني تالمت ولكن اقل من المرة الاولى وقال ساوسعه
لكي لاتتالمي ثم ثانية الى كسي وارتعشنا كالعادة ثم نهضنا واستحمينا وبدات اطبخ
الاكل وجلسنا حوالي ساعتين ثم الى الفراش وفي هذه المرة نظرا انه تعب قليلا
فطولت معه وتمتعت كثيرا حيث كان يضرب بقوة وبسرعة ومرة بحنان ياله من سمير انه
بارع وكسي تمتع به كثيرا وكان يحظن زبه ولم اقدر اصف اكثر ثم عند المساء رجعت
للبيت.
في يوم زارتني امي وتركنا زوجي وذهب لعمله وهي تعرف سمير صديق زوجي لانه كان
يتردد علينا بحضورها وحضور زوجي وعندما علم بامي قال ساتي اسلم عليها وعندما
وصل سلم عليها وجلس معنا حوالي ساعة وكانت النضرات بيننا ففهمت انه يريدني
فخلوت به قليلا حيث عانقني فقلت له يا مجنون امي موجودة فقال مشتاق كثيرا وانا
نفسي اريده فقلت له بعد ان هيجني بقبلاته ساتدبر الامر وضعت شريط فيديو لامي
وقلت لها عندي شوي شغل مع سمير في بيت النوم يريد يصلح الجهاز فقالت طيب ودخلت
معه الغرفة واغلقت الباب ورفعت سماعة التليفون ونزعت كل ثيابي وسمير كذلك ثم
ارتمى علي يقبل ويمص وانا فاتحة ارجلي وادخل سمير زبه وبدات اتاوه وبدون ان
اشعر صرخت وتاوهت فاتت امي وطرقت الباب فلبست مسرعة وخرجت لها واغلقت الباب
واخذتها بعيدا عن الغرفة وقلت لها مالك يا امي فقالت سمعتك تتاوهين فقلت لها
انه سمير كان يمزح معي وكنت اضحك وقلت لها لا تحرجيه رجاء انه يصلح في الجهاز
ويعلمني وربما يقول انك تتصنتي علينا ومن طبعه يمزح بكثرة وانا ضحوكة كما
تعرفيني اوكي ماما يلا اجلسي وتفرجي في الفيلم او اعملي اي شيء لازم اكون معه
فقالت طيب اعملي مابدالك انا عارفة انك تقنعيني بسرعة يا حلوة يا قمورة ثم
قبلتها وتركتها وذهبت للحمام وغسلت حالي وكسي من جديد وتزينت ثم خرجت وغمزت
لماما فضحكت لي وقالت يلا اذهبي اليه ودخلت على سمير واغلقت الباب وارتميت على
زبه امصه وادخلته في فمي ثم رقدت على بطني واحرك طيزي يمنة ويسرة فلم يصبر الا
وارتمى علي يمص ويعض ثم بلسانه في فتحته ووبعدها دخل اصبعه فيه وحركه قليلا
واخرج زبه ووضعه في الفتحة بعد ان مرره فوق وتحت وادخله ببطء ثم ضغط بقوة في
داخل طيزي آآآآآآآآه فصرت اتاوه واصرخ بقوة يلا بقوة اضرب بقوة سمير يلا وكانت
تحت كسي تلعب بالحلمة وهجت كثيرا وكنت امص زب سمير بفتحة طيزي واتحرك بكثرة
وارفعه وانزله واتاوه واصيح ولم يعد يهمني امي وكان صوتي مسموعا عندها يلا سمير
انا قريب ارتعش فقال وانا كذلك فارتعشنا مع بعض وبقينا لحظات ثم لبست ثيابي
واصلحت شعري وتركت سمير في الغرفة يصلح من شانه وخرجت لامي وكانت خدودي حمراء
جدا وشفيفي كذلك وعندما وصلت اليها جلست بجانبها وعانقتها فنظرت الي وتبسمت
وكانها فهمت ما كنا نفعله فقالت لي اراك مبسوطة فقلت لها آآآآآه كثيرا ثم خرج
سمير وجلس بجانبنا فقبلته امي وقالت له لا اوصيك على سميرة انها تحبك جدا فقال
لها سميرة في عيني وقلبي ولكن اوصيها هي علي فقالت اعرف بنتي تحبك جدا وبعدما
اكلنا الغداء ذهب سمير لبيته المهم ان تكوني انت مبسوطة واني اراك قد اصبحت في
صحة جيدة فقلت لها جدا مبسوطة خاصة بعدما عرفنا سمير وصار يزورنا باستمرار فقال
لي يلا احكيلي ماهو الجديد في التغير فقلت لها لا جديد سوى اننا بعض المرات
نخرج مع بعض اذا زوجي مشغول فقالت وبس فقلت وبس فقالت ضاحكة يا بنتي انا امراة
وافهم وبعد الحاح حكيت لها عن كل شيء فضحكت وقبلتني . من الغد اتانا سمير لدرس
الكمبيوتر ولم نفعل شيئا سوى القبل وبعدها اتيت بفراش وغطاء لنا الثلاثة لنجلس
جلسة عربية وتممدنا بجانب بعض كنت انا في الوسط ومشاركة سمير في الغطاء وامي
عندها غطاءها وحدها وكنت لابسة ملابس خفيفة وبدون كيلوت وبدا سمير يلعب بكسي ثم
درت على جنبي واعطيته بظهري ورميت طيزي للخلف فشعرت بسمير رفع القميص فوق الطيز
ويده على طيزي ثم مررها الى كسي ووضع زبه في طيزي وكنت احكي مع امي واظحك معها
وهو كذلك فرفع سمير احد طبقات الطيز ووضع قليلا من البصاق فيه وبدا يقرب فقلت
له احس بالبرد يا سمير قربلي شوي حميني فقال حاضر وبعد قليل ادخله في طيزي
فاحسست بهيجان ثم درت له وقلت مالك شوفي يا امي قال انه اقوى مني طيب يا سمير
ساتي فوقك لو تقلبني اغديك احسن غدوة واذا لم تقدر انت تغدينا فقال اوكي وهمست
له ان ينزل سرواله للاخر وقلت له لازم تغطينا وعندما اتيت فوقه فتحت ارجلي
ومسكت زبه وادخلته في كسي وكان الغطاء فوقنا ثم مسكت يديه وقلت له يلا اتحرك
فبدا يتحرك بنصفه وانا مثله فقلت انت تتحرك يمين وانا شمال فلا تستطيع قلبي
وانزالي ثم هويت عليه بكل جسمي واتحرك بهدوء فوقه وه كذلك وعند الرعشة ظغطت
عليه وقلت يلا اتحرك الان فقال لا استطيع خلاص الغداء عندي وكنت ارى امي قد
وضعت يدها على كسها وكانت لم تتزوج منذ ان مات ابي وبعدها نزلت من فوقه وقلت
يلا الغدوة عليك فلبسنا وركبنا السيارة وفي الطريق قلت يا سمير امي هيجانة ومن
زمان لم تذق طعم الزب فيا ليتك تشوف حل فقال ساتدبر الامر من الغد استدعانا
سمير لبيته فوجدنا عنده احد اصدقائه وقد حكى له عن امي جلسنا قليلا ثم بدا سمير
يقبلني وقال بعد اذنكم عندي شغل مع سميرة في غرفة النوم ثم دخانا وقال لي اتفقت
معه على انه طبيب مساج وهو يعرف كيف يفعل معها ثم نكنا بعض وتاوهت لتسمع امي
وتهيج ثم خرجنا وكان شعري منسدل يدل علىاننا كنا في حظن بعض فقالت امي يا هنيئا
لك يا بنتي وتنهدت فقلت لها امي اليس ظهرك يؤلمك ويريد مساج قالت نعم فقلت لها
هذا طبيب مساج اش رايك فقاتل يا ليت فقال الطبيب شوفي المدة طويلة فيجب ان امسد
كل جسمك ولا اترك شبرا منه واريحك احسن الارتياح من قدمك الى راسك ومن الامام
ومن الخلف لان الاعصاب متصلة ببعض فقالت انا موافقة فقال لازم تنزعي ثيابك
ليسهل المساج وارفع عنك غبار السنين فخجلت وقالت لا استطيع كيف فقال لها انا
متعود ولست انت الاولى هذا شغلي واقنعتها بذلك فقالت وليس امام بنتي وسمير فقال
لا طبعا سندخل الغرفة ثم قامت معه واحمر وجهها وزاد جمالها وكانت صغيرة ولحمها
بعد طريا فدخلا الغرفة وبقينا نراقب من بعيد بدون ان تشعر فقال لها اهم شيء ان
تستسلمي وتسترخي نزعت امي كل ثيابها وكانت ترتعش فقال لها تممدي على بطنك ثم
بدا بمسدها من الرقبة ويمسد على شعرها ثم الاكتاف والظهر ونزل الى الطيز ومسكه
بين يديه فقال كم هو طري ثم حرك الطبقتين وفتحهما ومرراصبعه بينهما وبعدها
الفخذين ثم الركبة من الخلف ختى القدمين ثم نزع ثيابه زلم يبق الا في الشرط
وبعدها قال لها ارفعي طيزك الي وكوني عل ركبتك ففعلت ثم فتح طيزها جيدا وباسه
وعانقه ثم وصع افخاذه تحتها ورفعها اليه من الامام وظمها من الخلف وبدا يقبلها
من رقبتها ويده على حلمات صدرها ويحركها ثم قال لها دوري على ظهرك وفتح رجليه
فوقها ثم بدا بوجهها وشفيفها حركها كثيرا وكذلك خدها ورقبتها ثم نزل الى الصدر
ووضع يده عليه فوق الحلمتين وحركهما فزادت امي اسرخاء ثم قال لها في الطب
اوصونا ان نمص الحلمتين وهي ساكتة ثم البطن والافخاذ زالركبة وبعدها رفع رجليها
الى فوق وبدا يمددها ويرفعها ويفتحهما وهي تلعب على الحلمتين ثم دخل بين
الفخذين وفتحهما وبدا في مساج الكس من الجوانب ويحرك عروقه وهي تتاوه فقال لها
مالك قالت اعجبني المساج هناك فقال ياله من كس جميل ونظيف وناعم اريد اقبله
ممكن فسكتت ولكنه فتح الكس ومرر لسانه عليه فحظنته امي بساقيها واراد ان يرفع
راسه فقالت له زدني هنالك انه مساج جيد فقال ممكن قبلة من شفيفك الحلوين ولم
ينتظر ردها فهوى عليها يقبلها ويمص شفيفها ولسانها حتى ذوبها ثم رجع للكس وبدا
يمصه هو يمص وهي تتاوه واكثر من المص ثم قال لها اريد مسده من الداخل ارى عروقا
ملتوية فاخرج زبه ومرره فوق حلمة كسها وكنت اول مرة ارى حلمتها انها كبيرة جدا
واخذ يحركه فوق وتحت وهي ذايبة وكثر تاوهها آآآآآآآه وادخله وبدا يدخل ويخرج
زبه فقالت له اقوى شوي ما الذ المساج من الداخل زدني آآآه ممممممممه هاتلي
شفيفك ثم ضغطت عليه بيديها فوق طيزه وكانت ترفع في نصفها ثم صاحت وقالت اضغط
اضغط انزل لا تتحرك وهي كانت تتحرك بوسطها ثم استرخت وبدات تقبله فعرفت انهما
ارتعشا وضمته اليه وقالت له حبيبي مساجك حلو وانا تحت امرك ثم خرجنا وبعد قليل
خرج لوحده فسالته اين هي فقال هي ممدودة في الداخل وقد غطيتها وقالت لي ارجع
بعد قليل فدخلت عليها ووجدت شعرها مفكك ومبعثر وخدوها حمر فسالتها عن المساج
فقالت ياله من طبيب بارع ويا بنتي اشكرك كثيرا لقد عرفت ماذا اريد لقد محرومة
من 10 سنوات زعلميني ماذا يريد جيلكم لانه مصني من كسي ولم اكن متعودة وهو لذيذ
جدا قلت له اشياء كثيرة تمصين زبه جيدا وبحنية يقذف في فمك واذا امكن تبلعي له
منيه وينيكك من طيزك المهم اذا استسلمت المراة يكون الرجل طوع امرها في كل شيء
قالت حاضر سافعل كل شيء واعطيه ياكل لانه تعب وسيرجعلي بعد قليل واتركيني هكذا
في الحقيقة جسمي في حاجة كبيرة لمساجه فقلت لها ولا يهمك سيمسدك كل يوم فقالت
يا ريت فقلت لها اوكي سيرجعلك وبعد ربع ساعة دخل عليها بعدما اوصيته ان يفتحها
من طيزها فارتمى عليها يقبلها وهي ماسكة فيه ثم قالت له الا تريد مساج في زبك
فقال يا ليت تمدد هو على فراشه بعدما نزعت له ثيابه ثم فتحت له رجليه وجلست على
ركبتيها وبدات في مص زبه وكان اول مرة فنظرت لطيزها الجميل وتمنيت ان ارتمي
عليه وسمير كذلك قال ما احلى طيز امك انظري الى فتحته ، فقلت له هل اعجبتك فقال
كثيرا قلت له ساخليك تنام معها ، ثم كانت تمص وتتاوه فقال لها دوري اعطيني كسك
امصه وانت تمصين زبي وبعدها تممدت على بطنها وفتحت طيزها وقالت نيكني من طيزي
فجلست على ركبتيها ورفعت طيزها فوضع زبه فيه ثم بدا بادخاله وبعدما ادخل راسه
تالمت قليلا ثم مسكها من اردافها وقال سافتجك اليوم واعتبري نفسك عروسة ثم
ادخله كله فصاحت بقوة وارادت تهرب منه ولكنه مسكها من اردافها فتمددت على بطنها
فارتمى فوقها تاركا زبه في طيزها ومسكها من اكتافها وبدا بادخاله واخراجه وهي
تتاوه من اللذة ومن الالم ويداها ماسكة حافة الفراش بقوة وتقله بقوة اريد احس
بالالم آآآآه آآآآه زدني زدني حتى ارتعشا ثم دارت على ظهرها تعانقه وتقبله وانا
قد هجت فقلت لسمير يلا انا هجت بسرعة قبل ان يخرجا وعنما خرج صديقه وجدني فوق
سمير في نهاية الرعشة وبعدها لبسنا ثيابنا وقلنا له مبروك ثم جلسنا ننتظر في
امي خرجت امي من الغرفة لابسة وتمشي ببطئ صفقنا لها وقلنا يا هلا بالعروسة
مبروك وكانت خدودها محمرة وشعرها منسدل زاد في جمالها قال لها سمير حقا انك
عروسة بنت 18 سنة تبسمت وخجلت مثل العذراء وقالت صديقكم عمل فيا عمايل فقبلتها
وجلست بجانب عريسها . في الليل رجعنا للبيت قلت لها هل انبسطت فالت جدا وساعطيك
نصف اموالي كلها ولا تحرميني من اي فرصة قلت لا طبعا وبالمناسبة انا تعاونت مع
سمير وهو الان يموت فيكي اعجبه جمالك من الغد اتانا سمير للبيت وقلت له اش رايك
خلي امي تشوفنا ننيك بعض حتى تتعلم اكثر قال اوكي تركته في غرفة النوم وخرجت
لامي وقلت لها سننيك انا وسمير وانت تشوفينا لتتعلمي قالت طيب دخلنا غرفة النوم
وبدانا في المص والنيك بانواعه وبعدها عند الرعشة قلت لامي شوفي كيف ابلع كل
ماءه وكانت هي واضعة يدها على كسها ثم ادخل سمير زبه في فمي وبلعت كل ماءه
ولحست كل ما تبقى ثم رجعنا للصالون وبعد نصف ساعة دخلت الحمام وعندما خرجت وجدت
يقبلها وهي تقبله ثم بدا ينزع ثيابها حتى تركها عارية تماما وادخلها غرفة النوم
وبقيت اراقب من بعيد فرشها على ظهرها وبدا بمص لسانها ورقبتها ثم فتح فخذيها
وبدا بمص الكس ويعض شفيفه وحلمته زهي تتاوه وتصرخ وتدور راسها يمين وشمال وسمير
ماسك كسها ياكله اكلا حتى صرخت وقالت نيكني عذبتني زدني قتلتني يلا دخل زبك
ارجوك ارجوك آآآآآه كل هذا وهي تصرخ اخرج زبه وادخله في كسها الى الاخير وهي
ترفع في وسطها وماسكة سمير من ظهره قربلي شفيفك وهو يدخل ويخرج زبه بقوة ايو
بقوة يا بخت سميرة بنتي فقالت قريب ارتعش فقال لها ارتعشي وانا بعدك افرغ في
فمك وبعد لحطات مسكته وقالت اظغط ثم استرخت اعصابها وبقي حوالي 5 دقائق حتى
انتهت رعشتها قرب هو زبه في فمها وقال مصيه ثم بدا يقذف وهي تبلع قال ابلعيهم
كلهم فاومات براسها وانا في حالة هيجان شديدة اقل مسة من سمير ارتعش وبعدها
لحست كل ما تبقى من مني على زب سمير حينذاك قربت اليها وبدات امص كسها فلم
تمانع ولكنها التذت كثيرا لاني اعرف مواقع اللذة ثم قلت سمير يلا مصه قليلا انا
قريب ارتعش وكنت بجانبها اقبلها وهي تقبلني حتى ارتعشنا ووضعنا سمير بيننا
معانقينه ونمنا . نمنا حوالي ساعة ثم افقت على سمير فوق امي ينيكها من طيزها
وقد ادخله كله فقربت اليها واشبعتها مصا وتقبيلا وهي كذلك حتى ارتعشا وقال سمير
ما احلى طيزك يا ام سميرة

0 Comments