لؤي وزوج امه


تزوجت والدتى من شاب يصغرها بعشر سنسن على الاقل وانا فى اواخر المرحله الابتداءيه حيث ان والدى توفى وانا صغير وكانت والدتى مازالت شابه تعودت على اممارسه الجنسيه

مع والدى كثيرا وبعد ان فقدته اصبحت مهجورة جنسيا عندها اشتياق له ككل البشر ولذلك كانت ترتدى دائما ما يظهر مفاتنها وجسمها من البدى الضيق والاستمك الذى يظهر

جزء من بطنها وبناطيل الجنز الضيقه التى تكاد ان تتقطع حيث انها كانت تلبس مقاسين اقل منها وكانت تهتم دائما بمظهرها وجسمها ولياقتها ولذلك كانت تبدو كفتاه

فى الثلاثين من عمرها عمر الشباب والجموح مع انها كانت قد بلغت ال40 سنه فتزوجت من صديق لها فى النادى كانو يذهبو سويا لممارسه رياضه الجرى والذى انبهر بجسدها

وجمالها الانثوثى الصارخ العاشق والمحروم من ممارسه الجنس وتم الزواج وكان شاب جسمه رياضى ووسيم جدا تتهافت عليه الفتيات الا انه فضل امى لظهور مفاتن الانثوثه

الطاغيه عليها وبالفعل قمت بالانتقال الى شقه جدتى لمده اسبوعين لترك الزوجين فى شهر العسل الخاص بهم وبالفعل بعد انتهاء المده ذهبت الى شقتى ثانيا والتى ذادت

فردا مميزا فى الاسرة وكنت قد بدات اعرف بعض الاشياء عن الجنس من النت واصدقائى وبدات اتخيل والدتى كل يوم فى احضان هذا الشاب المفتول وبدءت رغبتى الجنسيه فى

الاذدياد يوما بعد يوم مع سماع اهااات وصرخات والتى المتكر مساء كل يوم وعند استراق السمع كنت استمع لكلمات والدتى والتى كانت تثيرنى جدا وهى تقول له نكنى انا

لبوتك دخلو كمان كسى مولع نار طفيه وكلاماته لها واطلق اسماء شراميط عليها كلبوتى وشرموطى وخدى الزب ده ياشرموطه ومع اهااتها وصرخاتها وصوت الضرب الذى اسمع

والذى اعتقد انه كان على طيزها لذداد التهابا مع هيجانها ارفقت على امى من حجم الزب الذى تستحمله داخلها وبدات انظر الى زب زوج واللدتى وهو تحت الشورت فى البيت

حيث كان يدل على حجمه الكبير وهو نائم فما باله وهو منتصب وبدات ميولى الجنسيه تميل لى الانثوثه اردت ان اكون مثل والدتى يحتضننى انسان وزب يعشق جسدى فدات ادخل

على مواقع الجنس الشاذة واذدادت رغباتى الشاذة ومع معرفتى بغرف دردشه الشاذين بدات اتحدث مع محبي اصتياد الصبيان وبدءت اتعلم منهم اشياء عن الجنس واذداد هياجا مع فترة مراهقتى ومع مرور الايام

بدات الاعلاقه تهداء بين واللدتى وزوج امى وبدات العلاقات الجنسيه تمارس مرتين فى الاسبوع ولقد عرفت من استماعى الدائم لصرخات امى واههاااااتها المتكرره فى

هذان اليومين وهما الاحد والخميس ومع اذدياد هياج طيزى لزب يقوم بقتحها واشتياقى لزب زوج والدتى بالتحديد بدات اخطط لسلب هذا الزب من والتى ولو يوم كل اسبوع

ليقوم باطفاء نار طيزى المشتعله التى بقالها سنتين كاملتين مولعه محتاجه لزب يهدء من روعتها واشتياقها

وهنا بدات التخطيط لامتلاك هذا الزب ولو ليوم واحد بس ومع دخولى فى المرحله الاعدادية واشتياقى وذدياد مراهقتى ورغبتى بداء جسمى فى التكوين وكان جسد متناسق ورثته

عن والدتى وطيزى مليانه وناعمه وملساء جدا وكان جسدى بدون شعر نهائيا فكنت كالبنت العذراء الهائجه التى تنتظر يوم زفافها او يوم اشباع رغباتها الجنسه وبالفعل

بدات فى تنفيذ خطتى وذلك بقيامى بلبس الملابس الضيقه والتى تظهر مفاتن وتفاصيل جسدى ومع بدء فتور العلاقه مع زوج امى وامى ورغبته فى جسد جديد يشبع رغباته بدات

احس بشتياق زوج امى لى حيث كنت الاحظ انتصاب زبه المتكرر امامى اثناء لبسى لهذه الملابس واعتمادى على ان احك فى زبه او يديه وهكذا حتى جاء اليوم المناسب حيث

تعبت جدتى وذهبت امى لقضاء يومين معها لحين شفائها هنا بدات اتحين الفرصه لاصتياده

فقمت بشراء شورت ابيض يصغرنى بمقاسين كنت البسه بالعافيه وقمت بارتداء اندر وير خاص لوالدتى كان زوج امى اهداه له فى يوم عيد ميلادها السابق وكان لونه احمر فلك

ان تتخيل شورت ابيض شفاف تحته اندر وير احمر تعمدت على اظهاره امام زوج امى الذى احسست بهياجه الشديد وانتصاب زبه الذى كان يحاول ان يخفيه فقولت له انى ذاهب

لاقعد على النت شويه قبل ما انام وذهبت وتعمدت ترك باب الغرفه نصف مفتوح بحيث يرانى اذا قام يدخل غرفته وقمت بالتحدث مع احد الاشخاص على الشات الخاص بالشواذ

وبدات فى تشغيل الكميرا والميك واظهار جسدى وطيزى وتحدثى معه بطريقه شرمطه وانوثه وتمثيلى لدور بنت عذراء هائجه تريد ان يفترسها شيء ومع سماع صوت من غرفتى قام

زوج امى بمحاوله التلصص عليا فرانى اقلع وامام كميرا الشات واتحدث بلبونه وانوثه وشرمطه على النت فدخل عليا فعملت نفسى متفاجىء من دخوله وخوفى منه فقال لى ان

اقفل الشات والكمبيوتر ففعلت فعد بجوارى على السرير وبدا فى التحدث معى وبدا بتهدئتى وقوله ان جسدى جميل وانه مشتاق له من زمان وانه يحبنى كحب الزوج لزوجته

مع كلامته الرقيقه التى لم اسمعها من قبل وتحسيسه المستمر على فخذى اثناء الكلام واقتراب فمه ونفسه من وجهى بدات افقد القدرة على الكلام وامتلاك اعصابى وهنا

مع اقتراب شفايفنا مع بعض قام بخطف بوسه سريعه تعقبها بوسات خفيفه حانيه انتهت بقبله طويله لم اكن اريدها ان تنتهى مع طولها لقيامه بعض شفيفى المكتظه الرقيقه

ومصه للسانى ولحسه لشافيفى من الداخل والخارج هنا فقدت كل مقومات الحياه فى جسدى تحول الى كتله من ****ب تريد ان تهدا وبدا فى النزول بشفايفه على رقبتى وصدرى

وجسدى حتى احسست ان جسدى وقع من شده السيحان والهياج ونمت على ظهرى وتركت له جسدى المشتعلوبدا فى مص زبى الصغير الذى افرغ محتوياته اكثر من مرة اثناء تقبيلى

وتسييحى وهنا ومع اول مرة لانسان يمص لى زبى قمت بافراغ محتوياته مرة اخرى بهذا السائل اللزج الجميل هنا قام بتنيمى على ظهرى وبدا فى عمل مساج لجسدى وهو يكاد

ينفجر من الاشتعال وخصوصا مكوكتى او طيزى وبدا فى لحس خرمى وطيزى بالكامل الطيز المكتظه الناعمه الغير مشعرة نهائيا الطريه ولحس ما تحت خرمى بين وراكى وبدا

فى ادخال اول صابع له وانا اطلق اههات ومع دخول صبعه الثانى بدات اصرخ صرخات خفيفه تدل على المتعه والهيجان هنا قام بمحاوله توسيعه اكثر قليلا لكبر زبه وبدا

فى ادخال الصابع الثالث هنا اطلقت صرخه شديده مع بعض الاهااات والتعبيرات الشرموطيه مثل نكنى طيزى مولعه نار طفيها ومع تعود خرمى على صبعه الثالث قام بوضع زبه

امام وجهى وبدات فى مصه ولعقه ولسانى وشفايفى وعضه عضات خفيفه وشفطت زبه داخل فمى وهو فى قمت النشوة والهيجان ويقول لى ان والدتى لم تعرف تمص مثلى هذا المص

اللزيز ومع انتفاخ زبه الكبير حيث كان 21 سم وتخنه المستميت خفت فى بادىء الامر وهنا استعديت لنيل مكافات طيزى وبدات لحظت فتحى كفتاه عذراء يوم دخلتها وبدا

فى ادخال طربوشه وانا اصرخ من الهيجان والام حتى قام بادخال عضوة دفعه واحدة ولولا الكريمات لكانت اصبحت بغيبوبه من شده الالم ومع دخوله فجاه اطلقت صرخه شديدة

احسست ان والدتى وهى عند جدتى فى بلد اخرى قد سمعتنى من قوتها

وبدات اهااتى وصرخاتى وبدات اتذكر والتى وصرخاتها وكلماتها وبدات فى عمل نفس كلمها وهو يطلق عليا شرموطى لبوتى وقام بعمل اوضاع كثيرة جدا حتى انزل داخلى مرتين

وعلى وجهى مرة ومن هنا اصبحنا دائما الممارسه عند اى مناسبه واصبحت زوجته الثانيه ولبوته الشرموطه

0 Comments