جنس على الشاطئ


كنت يوما في ألبحر أسبح وكانت ألشمس قويه وألبحر كانت مياهه دافئه وألشاطئ فيه من جميع ألأعمار وكنت أبن الخامسة عشر من عمري لاأعرف عن ألبنات الا ألقليل
ولفتت نظري فتاة جميله مع والدها بعمر الورود 18 سنه تقريبا من ألعمر ووالدها بحدود ألأربعين تقريبا وقوي ألبنيه وصادفت قعدتهم بالقرب مني عندما خرجت من ألماء
أحسست برعشة برد فنشفت جسمي بالمنشفه وما أن أنتهيت ركضت ألفتاة الى مكانها جنبي وكانت أيضا قد بردت ونشفت نفسها بسرعه ونظرت ألي وكنت أنا أنظر أليها وهي تنشف جسمها
ونظرت أليي وهيي ترجف وقالت أوه برد قلت أيوه برد قالت لي أنت لوحدك هون قلت نعم قلت وأنت قالت مع والدي قلت من وين أنتي قالت من بيروت قالت وأنت قلت
كمان من بيروت جاء والدها وقال من هو هذا قالت لاأعرفه ولكن أنا تعرفت عليه هلق ودخل بالحديث معي وقال لي أأنت لوحدك قلت نعم سألني اذا كنت بدي أشرب
شئ او جوعان فقلت شكرا وكان ينظر ألي بنظرات من تحت لتحت وكل شوي يسألني أذا كنت بحاجه لشئ ما وأقول شكرآ ونظر ألى بنته وقال لها قومي أسبحي فقامت
وكنت أنا ما زلت جالس في مكاني بعدها قال بتحب ألبحر كثير قلت يعني قال لي قديش عمرك قلت 15 قال لي بس جسمك حلو وكنت يومها بعد ما طلع شعر على
جسمي وكان مبين جسمي زحلوط وناعم قال وين ساكن قلت في مكان شغلي بالفرن قال ليه قلت ما عندي بيت هون قال تعال و نام عنا قلت ليه ماعندك عيله قال مبلا
في عندي بنت وحيده ومرتي بس مرتي مش هون بفرنسا عند أختها قلت وأنت مع بنتك لوحدك قال ايه عجبتني ألفكره وقلت بيني وبين نفسي يلله هيك بتعرف على بنته
وبضرب صحبتها وشويه أجت بنته قال لها بدنا نخليه يجي معنا وينام عنا هيك بتتسلي معه وما بتضلي لوحدك شو رأيك وبعدين مبين عليه ولد عاقل وآدمي أنبسطت
بنته كثير وقالت لي يلله قوم لنسبح سوى قلت وأبوكي ما بيزعل سمعني وقال لأ ما في مشكله روح أسبح معها معليش قمت ودخلنا بالماء وأنا هون مسكتها من أيدها ولأول
مره أكون مع بنت ودغري قام أيري بقلب ألماء وصار ألشيطان يلعب بعبي وهيي بالمي صرت مدمد أيدي عليها بحركات عفويه وهيي ما تقول شي ومرات تجي لتوقع بالمي
امسكها بسرعه وتجي ايدي مرات على صدرها وكانو بزازها أول طلعتهم وما تقول شي ومره على مره صرت اقصد أمسك بزها وأفركه شويه ومرات حط أيدي على
كسها وما تحكي شي ومره على مره وبقلب ألماء مديت أيدي بقلب ألمايوه ومسكت كسسها وصرت أفركلها أياه وهيي تفتح فخاذها وانا أفرك أكثر وأكثر وهيي ما تمانع
قالت لي ليك خليها لبعدين ما انت بدك تنام عنا وهونيك بنصير نعمل شو ما بدنا باليت قلت طيب قلت يلله نطلع من ألماء قالت طيب ولما طلعت من ألمي كان أيري بعده قايم
قعدت قال ابوها وكان أسمه أبو سمير شو أنبسطت قلت أيه وكان شايف أنه أيري قايم فضحك وقال أنبسطتوا قالت له بنته وكان أسمها رنا أيوه أنبسطنا كثير قال منيح
وبعد شويه هيك شي ربع ساعه تمددت رنا ونعست على ألرمل قال لي أبو سمير قوم لنسبح سوى قلت يلله قمت ودخلنا للماء وأبتعد شويه لجوى قلت أنا ما فيي فوت أكثر
قال لاتخاف أنا بمسكك قلت هلق بغرق قال لاتخاف أنا معك ومسك أيدي وصار يمشي لجوى لحتى أرجلي ما بقى توصل للماء فخفت وقلت بيكفي هون بيكفي هوي كان
مقصود يفوت لجوى من شان ناوي على شي و أنا صرت أمسك فيه أكثر من خوفي من ألغرق قال لاتخاف أنا ماسكك منيح وصار يقول لي أسبح لاتخاف وأنا قول له
ما بعرف كثير ألسباحه قال أنا بعلمك وهيك صار هوي يمسكني مره من بطني ومره من ضهري وشوي صار يمد أيده لورى على طيزي ومره يحطها على أيري
ومره يشد على فلقات طيزي ويهمس ويقول لي شو ناعمه آخ ما أطيبها قلت له شو هيي قال تبعتك قلت مش فهمان عليك ومره على مره وهوي يطبج لي على طيزي
فهمت قصده وما شفته ألا وطلع أيره من ألمايوه وقال ليك كيف وقف معي قلت شو هوي قال أمسكه ومسك أيدي وحطها على أيره وكان أيره واقف منيح وتخين وكبير
قال شفت شو صار قام أيري على طيزك شو بدي أعمل هلق قلت ليه شو فيه قال ما بقدر أطلع من ألماء لازم نيمه قلت كيف قال هلق أذا طلعت من ألماء وشافونا ألعالم
بيحكوا علينا شي وقلت شو بدك يعني قال أبرم شوي وخليني حطه على باب طيزك بس لآجيب ضهري قلت ألعالم بيشوفونا قال ما في حدا منتبه لنا ومن غير شعور مني
برمت ضهري وقام مسك أيره وصار يحلبه بقلب ألماء على طيزي وشوي وبسرعه شهق شهقه قويه وكان بدو يدفشه بطيزي أبتعدت وقام مسكني أيره بأ ايدي وقال عجل
أحلبه عجل أجا أجا وكب بعدين مناته بقلب ألبحر وجاب ضهره وقال ولله مبين عليك سكسسي ومش راح ضيعك من بين أيدي وخرجنا من ألماء وكانت رنا بعدها نايمه
وبعد مده قصيره قال شو بنمشي قلت أنا ما عندي مشكله قال لكان نضب حاجاتنا وساعدتهم في ضب ألأغراض وخرجنا من ألمسبح وذهبت معهم ألى ألبيت وكان بيتهم في منطقة
الحمرا نزلنا من ألسياره وصعدنا ألى ألبيت عنده وقال لي خوذ رياحتك هون وأعتبر حالك ببيتك وأعمل شو ما بدك وكول شو ما بتحب قلت طيب وأنا هون كان كل
يللي شاغل بالي رنا بنته شو بدنا نعمل أو شو يللي بدو يصير نحن ثلاثه في بيت لوحدنا وما عارف شو بدو يصير معي بدي نيك أنا بنته وهوي عم بيفكر بدو ينيكني
وما عارف كيف اللعبه بدها تصير وهوي عم يريحني نفسيآ وما عم بيفكر شو أنا عم بفكر أنا تفكيري بدي نام مع رنا وهوي بدو ينيكني وهيك كل شي عم بيبرم برأسي
وشويه طلعت رنا من ألحمام قال لي فوت أستحمم دخلت للحمام أستحميت وطلعت كمان هوي فات أستحمم وصارت تقريبا ألعاشره ليلا رنا قالت أنا بدي فوت نام لأني
تعبانه من ألسباحه قال أبوها فوتي أرتاحي بكير وبقيت أنا وهو ننظر لبعضنا مثل واحد ناطر من ألثاني كلمه وفتح ألحديث هوي وقال لي اول مره بيجي ضهري بالمي
يا لطيف شو أستلذيت فيها وفورا دخل بالحديث وسألني قال لي أنت جبت ضهرك قلت لأ بعد قال كيف بدك تجيبه قلت ما بعرف قال أحلبه قلت كمان ما بعرف قال
بس أنا شفت أيرك كان قايم لما طلعت من ألمي مع بنتي رنا كيف قام معك عملتلك شي حتى تهيجت قلت أنا بس كون بالمي بتهيج لحالي وبيقوم أيري قال لا مش معقول
ألا ما تكون مسكت شي لرنا لقام معك ومن كلامه صار أيري يوقف معي من جديد وأنتبه هوي وصار يحكي شي زياده عن ألنياكه وغيرها وكنا قاعدين بالصالون
قال لي قوم لندخل لجوه وكأنه ناوي على شي جديد قمت دخلت لغرفه جنب غرفة رنا ودخل وراي وترك ألباب مفتوح قصدآ وسألني شو بتحب تشرب قلت بيره
وكان عنده من جميع ألمشروبات وقال في أحلى من ألبيره قلت شو قال زنكريا هيدا مشروب حلو وطيب قلت بنجربه وجاب كبايات وصب ألي وله ومع مكسرات ومازه
وكاس من هون وكاس من هون بلش رأسي يبرم وهوي ما شرب مشروب لأنه كان معه كوكايين نخع منه كم نخعه وهياء نفسه لهيك ليله ولما شاف أني أستويت من ألخمره
مددني على ألفرشه وصار يشلحني ثيابي قطعه قطعه لخلاني بزلط ربي وبلش يمصمص فيي من فوق لتحت وكأنه ما شايف بحياته ولد وبلش يمسك بأيري ومصه وصار
يلعب ويفرك فيه ويحط أيده من ورا ويلعب بطيزي وأنا ولا حركه من تاثير ألخمر وصار يقلبني مثل ما بده وينام عليي ويفرك بلحمي ويقروصني ومص أيري
لحتى ولعني مثل ألنار وكان أيره صار مثل ألجمر قلبني على بطني ووضع تحتي مخده وصارت طيزي نافره لفوق وصار يدعك لحمي دعك قوي ويفرك على
باب طيزي فرك قوي ويمكن كان معه مرهم هيك حار شوي دهن لي باب طيزي منه وولع بخش طيزي وصار مثل ألنار وكل نتفي يفوت أصبعه ويطلعه ويفوت
ويطلعه لحتى خلا بابي نار مولعه كمش أيره ودهن من ألمرهم كمان وولع أيره مثل بخشي وقال هلق حليت نيكتك ومسكني من خواصري بشده ودخل ايره
وكبس لجوه كبسه خفيفه ما فات أيره دغري ورجع حاول عدة مرات وعند جهد كانت طيزي عم بتفتح لوحدها من ألمحن يللي سببه لي من رأس أيره وصرت أنا
ساعده وعلي له طيزي أكثر من شان يفوت أيره مع أنه أيره كان بكبر 20 سنتم وثخين مثل تخن خياره بس كثر ألهيجان وألمرهم ساعده وراح مفوت أيره بكبسه
ناعمه خلتني أفتحها له أكثر وأكثر حتى دخل كله للبيضات من دون ألم ووجع وبداء ينيكني نيك جنوني ويعضني من لحمي ومن رقبتي ويمصمص رقبتي ويمجها مج
لحتى صارميبين علامات ألمص على رقبتي وكأنه شي بنت مصتني مص
وهوي عما ينيكني كان يكمش أيري ويشد فيه ويقول لي كلمات مثل بدي خليك تنيك رنا قدامي بهاألأير بدك تنيكلي هيي قدامي فهمت ولا ما فهمت وأنا قول له نعم
ويقول كمان هي مفتوحه بس بدها نيك وأنا مافيي نيكها لأني ربيتها نيكلي ياها أنت فهمت وأنا أقول له طيب وهوي عم بينيكني بقوه وينهزني نهز موجع وشوي شد
لجواه وما بقى يتحرك وقال راح يجي راح يجي راح يجي وشوي كب مناته جواه بطيزي وكانو مثل ألنار عم بيغلو غلي وضل كابس أيره جواه لحتى ما بقى ولا نقطه
وسحبه شوي شوي وكان بعد أيره واقف وذلك من فعل ألكوكايين وقال تعال معي وكمشني من أيدي ووداني لغرفة رنا وقال فوت لعندها لحمس لها على فخاذها قلت بس هيي نايمه
قال لاتخاف فوت ودخلت وجلست جنبها على ألسرير ومديت أيدي على فخدها ولم تتحرك وصرت شوي شوي مد أيدي لجوه لوصلت الى كيلوتها ولم تتكلم وكنت أنا في ألزلط
وصرت لحمس لها على فخاذها ولحمس وشويه فتحت أجريها وصار كسها من تحت الكيلوت مندي وصار فيي العب لها أكثر وفوتت ايدي منيح تحت الكيلوت وصاركسها
تماما مبين لي قمت شلحتها ألكيلوت وصارت هيي بين ألنايمه وألفايقه وحاسه بكل شئ بس بحذر ساعتها نمت على بطني ووجهي قبالة كسها وصرت لحوس لها كسسسسها
وهيي تفتحلي فخاذها أكثر وأكثر حتى صارت بمستوى ألنياكه والجهوزيه ألتامه للنيك هون دخل أبو سمير من وراي وقعد جنبي ومد أيده على طيزي وصارمن أول وجديد يلعبلي
ببخش طيزي وقام شال ايدي وحط أيده على كس رنا وصار يفركلها كسسسها ومثل حست هيي أنه ألأيدي تغيرت قامت قلبت على بطنها وصارت تعطينا قفى طيزها ألمكوره
ولما أبو سمير شاف هالشوفه طار عقله وكمشني من ورا وراح مدخل أيره بطيزي بسرعه مجنونه وصار ينيكني قامت رنا فتحت عيونها منذهله وقالت بابا شو عم تعملو
قال ولا شي قالت ليه واقف هيك وراه وبالزلط وكان في زر كهرباء جنب تختها ضوت أللمبه وشافت أيره داخل بطيزي ما مبين منه شئ قالت له شو عم بتعملو قام دغري شال أيره من طيزي
وقال ولا شي وقالت له شو تبعك قايم وهوي بالزلط وما عم بتعملو شي وكان فخاذها مكشوفين وتتطلعت وقالت مين كمان كشفلي على فخادي قام قال هوي
كان عم بيلعبلك بفخاذك ولما شفته تنكرزت وعملت له هيك وقلت بدي نيكه لأنه عمل معك هيك قالت له ما دام هيك خليه يلحوس لي كسي وطيزي
وأنت بابا نيكه من طيزه وورملو ياها من ألنيك وقالت أنا وبابا بنحب ألنياكه هوي بينيك ماما وأنا بكون بحلب كسسسسسي
لوحدي بس بما أنك هون أنتي نيكني وبابا بينيكك وهيك بننبسط كلنا سوى قلت لها بأستغراب بس بعدك صغيره على هالأعمال هيدي قالت تعودت على ألنياكه
منذ كان عمري17سنه من ألمدرسه كان ألناطور ينيكني مع مرته ومن هيك صرت حب ألنياكه مع ناس كتار
وهون برمت لي طيزها وقالت نيكني مثل ما بابا ما ناكك من طيزك وهون كان أيري كمان جاهز للنيك ورحت دافش أيري بطيزها وكانت أول مره بنيك واحده
من طيزها ومن كثر ما طيزها ضيقه جبت ضهري بسرعه وهون كان أبو سمير عم بيحمي أيره حتى يرجع ينيكني وما كان يقوم معه فقال لرنا شوفي شو صار
ماعاد يقوم معي شو بدي أعمل له قالت ما تخاف ونامت جنبه ومسكت أيره وصارت ترضع له أياه وما في ثواني حتى قام أيره وصار مثل ألحجر وهجم مثل
ألوحش وقلبني وصار ينيكني مثل ألثور ويسحب أيره ويفوته بسرعه حتى خلى لي طيزي مثل حبة ألبندوره حمرا وأنا من كثر ألنياكه صرت ممحون نياكه من
بعد نياكته لي وصرت مولع بالأيوره ودور دواره عليهم وخصوصي مع كبار ألسن لأنه لديهم خبرة بالنياكه أكثر من ألشباب وهيك بنهي قصتي هذه ووداعآ

0 Comments