فتاه من البحرين


أنا فتاه من البحرين اسمي ياسمين و سأكتب لكم مذكراتي الجنسية علها تنال إعجابكم.
كنت بالصف الثاني إعدادي و كنت أمتلك جسما مليانا بالرغم من قصر قامتي, و كنت أمتلك نهدان كبيران بالنسبة لسني و طير متوسطة الحجم و كان صدري كبيرا لدرجه تجعله ملفتا للنظر. و هذا ما جذب سعاد إلي و هي زميله لي بنفس الصف إنما لم تكن صديقتي, رأيتها تتقرب مني و تعاملني بطريقة حسنه حتى استلطفتها و أحسست إنها فعلا صديقتي المقربة الجديدة. مع الأيام بدأت تتكلم عن الجنس معي و أنا لم أكن أعير هذا الموضوع أي اهتمام , فكانت تكلمني عن الشعور الرائع للجنس و لاسيما بين البنات و بدأت تجلب معها الصور الجنسية إلى المدرسة لتريني إياها و أنا أمتنع عن النظر إليهم لأني لا أريد أن أدخل في شيء لا أعرف نهايته و لأن الجنس شيء حرام . حتى في يوم جاءت سعاد مع صورة لها و هي عارية بالكامل و أعطتني إياها و قالت لي ما رأيك بجسمي أليس جميلا؟؟ فرددت عليها و لماذا لا تلبسين ثيابك ؟؟ فقالت لي لكي أريك نهدي و كسي فقلت لها باني لست مهتمه بهذه السوالف و أعطيتها الصورة و مشيت عنها غاضبتا.
فلحقت بي و أخرجت من حقيبتها شريط فيديو و قالت لي شاهدي هذا الشريط و لنا كلام آخر غدا فقلت لها ما هذا الشريط فقالت لي انظري و سترين و لا تدعي أحد يراه غيرك. لا أدري ماذا جعلني اخذ هذا الشريط. رجعت إلى البيت و إذا بصوت الوالد و الوالدة يتشاجران كلعاده فذهبت إلى غرفتي لأنام و لم أخرج منها إلا بالمساء جلست أمام التلفزيون قليلا ثم رجعت لأرتب كتبي لليوم الثاني, و إذا بي أرى الشريط و تذكرت حديث سعاد فانتابني الفضول عن محتوى هذا الشريط فقررت الانتظار حتى نوم الجميع لكي أخرج للصالة و أشغل الشريط كون لا يوجد عندي تلفزيون بحجرتي. بعد فتره و بعد أن تأكدت بنوم الجميع خرجت للصالة و فتحت التلفزيون و أدخلت الشريط و جلست على الأرض أشاهده. و إذا هو شريط جنسي بين بنتين إثنتين أردت أن أغلقه لاكني ترددت و في ترددي إستمررت بالمشاهدة. و كنت لابسه جينز ضيق و فأنيله ضيقه , و اندمجت بالفلم و جاءني شعور رهيب, و لم أحس بنفسي إلا و يدي تحك كسي من فوق الجينس و يدي الأخرى تبحث عن نهودي. بعد فتره تطور الأمر بأن أدخلت يدي داخل الجينس لأحك كسي مباشره و يدي الثانية تعتصر نهدي الأيسر و كنت بحاله لا أستطيع أن أصفها. و بدأت أتنوه بصوت منخفض و دخلت في ما يشبه الغيبوبة الجميلة, فلم أدرك بان أبي كان يراقبني من فوق الدرج حيث إن التلفاز كان مواجها للدرج . فجاه أحسست بلطمه على رأسي و أخرج الشريط أبي و جرني من شعري الى غرفتي و أنا كنت خائفة من الذي سيفعله بي. بعد أن أدخلني ألحجره أخذ يضربني و أنا كنت أبكي و أحلف له باني لا علاقة لي بهذه الأمور و إنها الأولى و الأخيرة. أخيرا تعب من ضربي و جلس و قال لي ما حكاية الشريط ؟؟ فحكيت له حكاية سعاد بالكامل لكنه لم يصدقني و قال إلي الم ينيككي أحد ؟؟ فقلت له لا. فقال لي لا أصدق يجب أن أكشف عليك للتأكد من ذلك.
فطلب مني أن أخلع الجينز و الكلوت ففعلت ما أمرني و جلست باستحياء أمامه و نصفي السفلي عار بالكامل فأقترب مني و فتح رجلي و نظر إلى كسي و كان أحمرا من شدة ما حكيته . فقام بلمس شفرات كسي و ياله من شعور عندما لمس كسي أحسست بقشعريرة جميله تسري بجسمي كله بعد ذلك فتح أشفار كسي ليبين بظري له و قام بلمسه و ما أن لمسه حتى تأوهت تأوهتا سمعني من بالبيت بالكامل فنظر إلي بنظره خبيثة لم أحلل معناها في ذاك الوقت. و قال لي لقد تأكدت بأنك لم تتناكي من أحد من الأمام لكن ما أدراني إنك لم تتناكي من الخلف و قلبني على بطني و فتح رجلي فصرت بشكل ال (y) و بداء يتلمس فتحة طيزي و كان طيزي ضيقا كونه لم يتناك من قبل. فقام و بلل إصبعه بريقه و قام يدخلها بفتحة طيزي و هو يقول هذا لكي أتأكد بان لم يدخله زب من قبل و كنت أتأوه من الألم و بعد فتره أدخل إصبعه الثانية و أنا زدت من تأوهاتي و هو يقول إنه يفعل هذا لكي يتأكد فقط لا غير. بعد فتره ليست بقصيرة تعودت على إصبعيه و هم بداخل فتحة طيزي و كففت عن التأوه فأخرجهما و توقعت بأنه انتهى فأردت أن أقوم فإذا هو يدفعني بيديه إلى الأسفل و هو يقول لم أكمل إلى الآن. نمت على بطني و أنا لا أدري ما ذا يفعل لاكني كنت أسمع أصوات بالخلف لم أعرف معناها بذلك الوقت لاكني اليوم تأكدت بأنه كان يدهن عيره بريقه بعد فتره بزق بريقه على فتحة شرجي و قام يمسحها بإصبعه على حوافها و أنا كنت ساكتة, فجاه أحسست بشيء على أبواب شرجي و هو أكبر من أن يكون إصبعه فسألته ما هذا و لم أكمل جملتي حتى صرخت من الألم اااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااه فوضع يديه على فمي لكي لا أوقض أمي و همس بإذني لا تصرخي فهذا عيري يدخل في شرجك لكن لا تخافي لن أدخله بالكامل فقط رأسه فقلت له لاكني أتألم فوعدني بأن لا يزيد الألم عن ما هو عليه, فسكت و هو بدأ يدخل و يخرج برأس زيه من شرجي و أنا أتأوه أاااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااه لا يعور لا لا بابا يعوووووووووووووووووووور: ماني ما ابيه طلعه و هو لا يستمع الي ثم رفعني و جعلني على وضعية الكلبه و راس زبه في شرجي, و مد يده يتلمس بضري و ما هي إلا لحظات حتى أحسست بالنشوة التي غلبت على شعوري بالألم فبدأت أتأوه و أقول له ااااااااااااااااه أي واصل دخله أي أسرع بابا اييييييييييييييييييييه اااااااااه و فجأة قام أبي بإدخال زبه بالكامل داخل فرجي بقوه جعلتني أنام مرة ثانيه على بطني لاكني لم أتأثر بالألم بكثر ما تأثرت بشهوة الجنس ثم رفع فانلتي و قام يعتصر ثديي و هو يقبلني على رقبتي و أنا أتأوه ااااااااااااااااااااااااه أي أكثر بقوه بابا لا توقف واصل يدك طيزي لنصف ساعة حتى أحسست به يتشنج من فوق و يرتجف و أحسست بتدفق سائل دافئ داخل شرجي. بعد أن انتهى استلقى بجنبي و أنا لم أتحرك و أخذ ينظر إلي و قام يتأسف مني و قال لي آخر مره لكنه كان محتاجا للجنس الذي منعته منه أمي و اخذ يتوسل لي بأن أغفر له و أنا كنت ساكتة لأني لا أعلم إن كنت أريده أن ينيكني مرة ثانيه أو لا و ثم قام و أحضر علبة المناديل و أخذ ينظف فتحت شرجي التي كانت تخرج سائله المنوي مع بعض الدم الناتج من النياكه و هو يعتذر و أخذ يمسح تلك السوائل لكنه فجاه توقف و من ثم أحسست به يدخل عيره في شرجي مرة ثاني و أخذ ينيكني للمرة الثانية على التوالي و بعد فتره من النيك الجميل أخرج زبه و صرخ في وجهي افتحي فمكي, ففعلت ذلك و ما كدت أفتحه حتى أقحم عيره بفمي و أحسست بعيره يدك مؤخرة فمي و ظل هكذا و هو يصرخ مصيه مصيه يا قحبة البابا مصييه مثل الأيس كريم ففعلت ذلك و هو يتأوه من فوقي و أنا كنت ألعب ببظري حتى أمسك بمؤخرة رأسي و أسرع بحركة عيره داخل فمي حتى أنزل مائه داخل فمي ثم أخرجه, و أنا أبقيت سائله بفمي أستطعمه فبدأ يعتذر مني مرة ثانيه و أتاني بالمنديل لأبصق مائه من فمي لاكني نظرت إليه و كان سائله أعجبني فبلعت سائله بالكامل و قلت له أسامحك على شرط أن تنيكني كل يوم يا بابا. فنظر إلي بدهشة مع فرحه ارتسمت على وجهه و من ذاك اليوم أصبحت أبنته أمام الناس و زوجته داخل غرفتي.

0 Comments