كومار ونادين ـ قصة مثيرة


اسمي كومار من أصل هندي ولدت وترعرعت في إحدى البلدان العربية .. أنهيت الصف التاسع ... أتقن العربية جيدا ، حيث تعلمتها من احتكاكي بالزملاء من الجاليات العربية ... تركت الدراسة لأبحث عن عمل لمساعدة والدي المثقل بالمسؤولية .. كان مظهري ولساني لا يختلف عن أي شاب عربي بالرغم من أنني أجيد اللغتين الهندية والأوردو إضافة الى اللغة الإنجليزية ، تعبت في البحث عن عمل ... نصحني أحدهم أن أعود لأصلي الهندي في اللبس واللغة ، وإذا ما أردت أن أتحدث العربية أن أتعمد تكسيرها مثل بقية الآسيويين الآخرين ، وبهذه الطريقة سأجد فرصة أكبر للعمل لأن أهل البلد يثقون في الآسيويين أكثر من الجنسية العربية .. وأردف مازحا .. حتى البنات والنساء سيثقون فيك إذا ما أدركن بأنك هندي لا تتقن العربية جيدا وستنعم معهن من جميع النواحي فعلا نفذت توصية صديقي .. واتضح لي بان توصيته كانت في محلها .. بعد أيام قلائل وجدت عملا .. ولعدم وجود مؤهل مناسب عملت لسنوات في وظائف بسيطة جدا ، ولما بلغت الحادية والعشرين من عمري حصلت على رخصة سواقة ، فعملت سائقا لدى إحدى الشركات .. ففي تلك الشركة أيضا لم أظهر أنني أجيد العربية وانما استمريت في تكسيرها والإكثار من الحديث بالأوردو والإنجليزية .. كانت وظيفيتي توصيل بعض الموظفين والموظفات .. اتسمت بالتعامل الأخلاقي مع كافة الموظفين وخاصة الجنس اللطيف ، ففي الشركة العديد من الموظفات من جنسيات عربية وغير عربية ، فالأيام خلقت بيني وبين البعض من الموظفات علاقة خاصة ، حيث كنت أخدمهن أكثر من واجبي الوظيفي بتوصيلهن الى أماكن غير العمل عند حاجتهن الى ذلك مثل مراكز التسوق للتبضع السريع أثناء الدوام ، أو العيادات ، وبحكم أن سيارة العمل تظل معي فيما بعد الدوام والإجازات ، فبعض الموظفات اللاتي ليس لديهن رخصة قيادة أو مركبة يتصلن بي لقضاء بعض المشاوير .. بعضهن يدفعن لي مبلغا مقابل الخدمة ، أما أخريات يلجأن الى أسلوب آخر هو إغوائي لممارسة الجنس معهن .. حيث أبدين لي بأنهن يثقن في الجنسيات الآسيوية في مثل هذه المسائل كون العربي يسبب لهن المشاكل إذا ما ارتبطن به بعلاقة قد تتطور تلك المشاكل الى أن تسبب فضيحة أو قد تؤدي الى الابتزاز .. وفي ظل هذه النظرة والفلسفة لدى الإناث استطاع العديد من الآسيويين أن يربطوا علاقات جنسية معهن .. وكان لي نصيب من ذلك ، فأنا لم أكن وسيما ولكن لدي بنية جسدية يقال بأن الإناث يغرمن بها ... في عملي ربطت علاقات جنسية مع العديد من الموظفات العربيات وغير العربيات وأصبح عددهن في تزايد ملفت كمن يتعالمن بي ، واحدة من الموظفات من بنات جنسي أوضحت لي في إحدى المرات وأنا في خلوة جنسية معها بأن قضيبي الكبير الحجم وطريقة ممارستي الممتعة هما سر انجذاب الإناث إلي ... حينها أدركت أن لدي كنز وموهبة يجب علي استغلالهما بقدر ما أستطيع ...

إحدى الموظفات العربيات واسمها (نادين) كانت تعجبني في جنسها فهي تكره الروتين في الجنس ، وتفضله أن يكون عنيفا وسريعا ومغامرا ، فأول مرة مارست معها الجنس في مستودع ملفات الشركة ، حيث كانت تعمل في أرشيف الشركة وطلب منها المدير فرز بعض الملفات القديمة في المستودع لاستخراج بعض المستندات ، فتلقيت أمرا لإيصالها الى المستودع الذي يبعد عن الشركة بمسافة ، فبعد وصولنا الى المستودع فتحت بابه المغلق وطلبت مني الدخول معها لموا نستها كونه خالي من البشر .. فدخلت ، فبمجرد دخولنا طلبت مني إغلاق الباب .. فأغلقته فأصبح الضوء خافتا .. قالت ما رأيك في جو المستودع .. أليس رومانسيا .. ضؤ خافت وهدوء تام ... قلت لها بعربية مكسرة : أنتي شو يقصد بهذا كلام .. قالت : علي هذا الكلام يا كومار .. بعدك ما فهمت شو قصدي .. دون أن تدع لي فرصة الرد تقدمت ناحيتي كمن ترغب في اغتصابي .. يا لله كومار ما تضيع الوقت بعد شوي با نرد الى الشركة .. وضعت عباءتها جانبا .. اقتربت مني بشكل أكبر حتى أحسست بأنفاسها تلفح مقدمة وجهي .. أثارني اقترابها المريب .. بدأ اللعين .. كومار الصغير في النهوض .. مددت يدي لأحتضنها ، هي بالمقابل مدت يدها مباشرة الى موضع قضيبي المنتفخ .. قالت : واووووو... كومار ... زبك جاهز .. فبركت مباشرة على ركبتيها ، وبدأت تفتح سستة السروال وبتلهف أخرجته وبدأت تتغزل فيه .. قالت : ما صدقت الموظفات يوم قالوا لي أن معك زب كبير ومعرق .. ياي ي ي .. ما أحلاه .. صدق ما تستحي .. ما خبرتني ان معك هذا كله .. حرمتني منه طوال الفترة الماضية وخليت غيري يستمتع به .. قلت لها : ما ما أنا مافي معلوم أنتي يريد زب مال أنا .. أنا في فكر أنتي في زوج .. في كفاية ما يريد زيادة .. قالت : مالت عليك أنته والزوج .. ما يجي صوبي الا بالهبات .. طايح وايا الروسيات .. قلت : ما في خوف ما ما أنا في موجود .. بدأت تدخله في فمها وتمصه بعجل الى أن ابتلعت جزءا كبيرا منه .. كانت شهوانية في المص .. بعد لحظات من المص نهضت فورا واتجهت نحو الجدار .. وضعت راحة يدها اليمنى عليه .. حركت مؤخرتها بشكل مثير.. بيدها اليسرى رفعت فستانها تدريجيا الى أن بانت مؤخرتها وجسدها منحني وبشكل مغري ... هذه الوضعية ابرزت فلقتيها واضحتين .. كسها الكبير يطل من بين فخذيها .. يا للهول .. ليست لابسة كيلوت .. كأنها جاهزة للنيك .. صرخت قائلة يالله خلصني كومار نيكني .. قلت : ما ما أنتي في نوم في أخسن .. قالت : بغيت نيكة وقافي .. قدمت باتجاها .. قضيبي يكاد ينفجر من الانتفاخ .. قالت : يا لله دخله شو ناطر .. وضعت قضيبي على فوهة كسها وبرشته قليلا واذا بي أجده مبللا من هيجانها فما كان منها الا أن دفعت مؤخرتها فابتلعته حتى منتصفه .. دفعته ليتوغل أكثر .. هي صرخت .. كومار .. ياي شو زبك حلو .. دخله بالكامل .. قالت : حركه .. دخله ما تخلي شي مول .. بدأت أنيكها فزدت من عنف النيك بناء على طلبها .. كسها حار مثل الفرن .. أحسست بلسعاته اللذيذة .. لزج مثل المهلبية .. نياكتها كانت ممتعة .. هي بدورها كانت تندفع الى الأمام والخلف بشكل جنوني وتطلق تلك الاصوات السكسية .. استمريت أنيكها قرابة عشر دقائق متواصلة أحسست بأنها ارتعشت أكثر من مرة .. صرخت : كومار ما تبدل .. قلت ساخرا : ما ما شو بدل .. أنا في يرجع مكان مال أنته وانته في ينيك .. قالت : والله انك مخبول .. أقصد نيكني طيز .. هي سحبته من كسها ووضعته على فوهة دبرها .. قلت لها : الزب مال أنا واجد كبير .. ما في كريم .. يمكن أنتي في وجع .. قالت ما عليك دخله .. يعجبني الكبير .. ركزت نظري على فتحة شرجها .. فعلا فتحة واسعة توحي بأنها قد ابتلعت مقاسات كبيرة من الأزباب .. أطمأنيت بأنها لن تتألم فبمجرد أن فرشت لها الفتحة قليلا أحسست أن فتحتها توسعت .. مع لزوجة قضيبي من افرازات كسها انزلق الرأس .. هي دفعت بمؤخرتها .. قالت كومار دششه بالشويش حتى أحس به وهوه يدش بطيزي .. فعلا جعلته يتسلل رويدا رويدا .. حتى أحسست بحرارة طيزها يكوي قضيبي .. هي اعتدلت في وضعها لتبتلعه الى الآخر .. قالت أرجوك حركه شوي شوي .. سحبته ثم دفعته ثانية كررت العملية حتى أحسست بأنه ينزلق من تلقاء نفسه .. هي طلبت أن أنيكها بعنف .. فزدت من وتيرة النيك .. هي زاد انفعالها وزادت صرخاتها الجنسية حتى خشيت أن يسمعنا أحد فكنت اقبض على فمها لتخفض تلك الاصوات الجنونية .. استمريت أنيكها الى أن أرتعشت واحسست بأنها منتهية .. هي مدت يدها من الاسفل لتصل الى بيوضي فبدأت بتدليكهم لتثيرني .. أحست بوتيرة انفعالي .. زادت من حركاتها المثيرة .. قلت لها : أنا في خلاص .. يكب وين ..؟ قالت : دخيلك عبي لي طيزي بحليبك .. طفي لي نار طيزي .. طيزي ملهوبة بغت من يطفيها ... تدفق المني مني بغزارة غير معهودة كأن لديها شيء يثير قضيبي ليدفع المزيد .. بعد احساسها بتوقف التدفق سحبت نفسها فانسل من طيزها منتصبا .. لفتت نحوه .. قالت : ياي ي ي .. بعدك مقوم .. يا ريت معي وقت باخليك تهريني من النيك ، لكن وراي عمل وبا أرجع للمكتب .. مصته الى ان نظفته .. قالت : كومار زبك ونيكك يخبل .. نظفت نفسها بقطع من القماش كانت متناثره في أرضية المستودع ، نظفت لي قضيبي .. احتضنتها قلت لها : ما ما أنتي في واجد سكسي .. قالت : هذا على الوفافي ومستعجل .. بعدك ما شفت .. عادت الى مهمتها .. في غضون دقائق انجزت مهمتها فعدنا الى الشركة .. ونحن في طريقنا الى الشركة كانت تفوح في أرجاء السيارة ريحتها السكسية .. ويتبين للخبير في الجنس بأنها للتو ممارسة أعنف أنواعه قلت لها : كيف أنتي يدخل الشركة وأنتي في شكل هذا .. أنا في يشم ريحة مال أنتي .. يمكن نفرات يشم ريحة مال سكس ..... قالت ما عليك شوية عطر يبعد الريحة .. أخرجت زجاجة عطر فاخر من حقيبتها فرشت نفسها ورشت السيارة ... قالت : أنته ما برشك .. لو شمت وحده من المتربصات نفس العطر فيك با تشك أنك نكتني بالمستودع ...

في صباح يوم آخر طلبت منها الشركة الذهاب الى فرع الشركة في مدينة بعيده ، فما كان منها الا أن طلبتني كسائق لتوصيلها وفضلت أن نستعمل سيارة (فور ويل استيشن) بدلا من الصالون .. بداية لم أفهم مغزى هذا الطلب ، فتحركنا وفي منتصف الطريق طلبت مني وبكل جرأة أن أحرف السيارة عن الخط الرئيسي وأن اتجه بها الى ما وراء بعض الكثبان الرملية .. قلت لها : وين أنتي يريد ما ما ...؟ قالت ما عليك .. بس سير وبا خبرك .. اختفت السيارة وراء بعض الكثبان الرملية .. قالت لي : أركن السيارة هنا .. حلت عبائتها .. نزلت وأمرتني بالنزول .. مباشرة وفور نزولنا رفعت فستانها الى أعلى خصرها ووضعت يديها على أحد الاطارات الخلفية للسيارة .. قالت : يا لله كومار اسحب الكيلوت سوي لي خيط على السريع .. أنا بداية جاسني الخوف .. قلت لها : ما ما ممكن نفرات يجي .. ممكن شرطة يجي يشوف .. قالت : ما عليك ما تخاف أنا راقبت الطريق .. خالية ما حد شافنا .. تشجعت .. منظرها أغراني فانتصب قضيبي .. سحبت الكيلوت الى الأسفل .. وضعت قضيبي على كسها .. فدفعته ونكتها حتى تصببنا عرقا من لفحة الشمس وحرارة الصحراء .. مدت يدها تحك طيزها .. شعرت بأنها ترغب في نيكه بالطيز فأخرجته ودفعته بخرم طيزها .. انفعلت أكثر من نيكة الطيز وكانت تصرخ من اللذة ولكن كانت الصحراء تبتلع صراخها ... رغبت في أن تلامس الرمال الناعمة راحة يديها وركبتيها .. أمالت جسدها من على اطار السيارة .. بركت بركبتيها وراحة يديها على الرمل في وضعية السجود .. فتحت فستانها من الأمام .. جعلت وجهها ونهديها يصافحان الرمل قالت .. أوه ما أحلى دفئ الرمل الناعم .. كومار بليز .. نيكة على على الرمل .. أعدت قضيبي الى شرجها .. دفعته الى الآخر .. تأوهت .. آه آه .. كومار ما أحلى زبك في الصحراء .. طلبت مني أن أنيكها حتى يغوص جسدها ونهديها في الرمل .. قالت أبيك تنيكني وابي الرمل يمسد لي ابزازي .. استخدمت كل ما أوتيت من قوة جسدية وجنسية لأمتعها .. كانت تصرخ بأعلى صوتها .. تارة ترمي خديها على الرمل وتارة أخرى ترفع رأسها لتنال مني مصة لشفتيها .. كنا نتصبب عرقا غزير ، فكانت رمال الصحراء من تحتنا تمتصه .. بعد نيكة عنيفة امتدت لدقائق أفرغت كل ما بجعبتي من حليب في أعماق طيزها .. مع دفقاته هي ارتعشت ارتعاشتها الأخيرة .. زمجرت بأعلى صوتها .. خبلتني يا كومار .. سحبت قضيبي من دبرها .. مع خروجه سالت بعض قطرات المني لتسقي ذرات الرمل العطشاء .. التفتت ناحيتي ممسكة بقضيبي الذي ما زال شامخا في استقامته .. قالت : شو رأيك بنيكة الصحراء .. قلت : أنتي في واجد مجنون .. كله نيك مال أنتي مجنون .. بس نيك مال أنتي في صحراء واجد خلو .. ضحكت .. تناولت المحارم الورقية من السيارة ونظفت نفسها فلبست ملابسها ، وناولتني علبة المحارم لانظف نفسي .. قالت : اطلع وحرك السيارة لنكمل مشوارنا ...

في يوم آخر استأذنت من الدوام وطلبت مني توصيلها الى السوبر ماركت لشراء بعض احتياجاتها .. بعد أن تبضعت أوصلتها الى منزلها .. فاذا بسيارة تقف في مواقف بنايتها وبها رجل .. أشار لها بالتحية .. ردت عليه .. أنا بدوري بدأت الغيرة الهندية تسري في عروقي فمززت على شفايفي وهزيت رأسي غيرة واستنكار .. هل هذا العربي شريكي في نادين .. هي أحست بذلك من نظراتي الغريبة .. فأنقذت الموقف سريعا وقالت : هذا ريلي ما تخاف (تعني رجلها أي زوجها) .. اتجهت نحوه تحدثه .. سمعته يقول لها بأنه يريدها أن تذهب معه الى البنك لأخذ توقيعها لاستكمال معامله بنكية .. قالت له : انته اسبقني على البنك .. أنا بطلع الأغراض أنا وكومار وبا خليه يوصلني للبنك ، قال : أنا راد لدوامي بعد نصف ساعة الحقيني الى البنك .. قالت له : زين .. أوصلت معها الأغراض الى الشقة .. دفعت الباب .. قالت : يا لله كومار ما في وقت .. خيط على السريع .. قلت لها : أنتي في مجنون .. يمكن زوج مال أنته يجي .. يمكن هو في شك .. يقول كومار في رجال مع خرمه مال أنا ويجي ويسوي مشكل .. قالت : ما عليك .. رجالنا يثقون فيكم أنتو الهنود .. يعتبرون الهندي مثله مثل الحرمة .. ينسون أنكم رجال مثلهم ممكن تنيكوا حريمهم .. ما عليك ما بيجي .. واثق أنك هندي ما منك خوف .. ما يدري أنك فحل أكثر منه .. خليه على عماه .. فسخت بعض ملابسها بسرعة ونامت على ظهرها طاولة الطعام بالصالة .. قالت : لحس لي شوي .. لحست لها كسها بطريقة أثارتها .. فتبلل رحمها .. قالت خرج زبك وأنته تمص .. أخرجتها .. قالت : ياي يا شيطون زبك جاهز .. تكفى دخله ما فيني أتحمل وما في وقت .. استجبت لطلبها .. نكتها نيكا مبرحا .. نهضت فنزلت من الطاولة .. رفعت رجلها اليسرى على الطاولة وأعطتني مؤخرتها .. قالت : نيكني في كسي من الخلف .. نكتها من الخلف .. قالت النيك بهذا الشكل يجنن .. استمريت أنيكها .. قالت : أحلني ورهزني بقوة .. حملتها وزبي غارق في رحمها .. قلبتها ناحيتي .. بدأت بترهيزها بشكل عنيف جعلها تصرخ وتتأوه بصوت عال .. حمت بها في الصالة الى أن ارتعشنا معا .. أنزلتها .. قبلتني فاتجهت الى الحمام لتنظف نفسها فلبست سريعا وأوصلتها الى البنك ..

في مساء أحد الأيام اتصلت بي تخبرني بأنها على موعد في المرور لتقدم فحص لأخذ الرخصة فقالت : اريدك توصلني المرور في تمام العاشرة صباحا ... في اليوم التالي وقبل الموعد بساعة قدمت الى تحت بنايتها .. هاتفتها قالت أطلع للشقة أفطر معنا واشرب لك شاي .. قلت لها ما أريد .. يمكن أشرب لي شاي في كافتيريا المرور .. ألحت علي أن أصعد فصعدت .. تبين لي بأن زوجها ما زال في البيت لأنها كانت توقظه من النوم كي يصحى وينتبه لابنتها الصغيرة حتى تعود من المرور .. استيقظ بتثائب .. اتجه الى الحمام .. رد علي التحية .. قال : كومار أنته وصلت .. قلت : نعم أرباب أنا في يجي ... قال لها : قدمي لكومار شاي .. قالت : ما عليك بس أنته أدخل الحمام وأنا با قدم له ...دخل الحمام .. هي كانت لابسة فستان بيتي ناعم يبين تفاصيل جسدها ... فورا قدمت الى عندي ... بدلا من أن تقدم لي الشاي مدت يدها اليمنى الي كمن ترغب في نهوضي باتجاهها .. قلت لها بصوت خافت : أنتي شو يريد ....؟ قالت : قوم ما عليك ... سحبتني الى قرب باب الحمام .. دنت بجسدها نحو الباب .. تنظر الى زوجها من خرم مفتاح باب الحمام .. قشعت فستانها حتى بينت أطيازها وكسها من الخلف .. فرشخت بطريقة مغرية .. أشارت لي بأن أباشر مهامي فورا .. دنوت الى أذنها وهمست : أنتي في مجنون زوج مال أنته موجود داخل حمام يمكن في يطلع يسوي مشكل ...! ردت أيضا بهمس خافت : ما عليك يوخذ ساعة في الحمام ، وأنا أشوف حركاته بعده يفرش أسنانه وبعدين با يحلق ، ومن بعد يغتسل .. ما تخاف .. يمكن نعمل خيطين بالراحة ... أنا أستسلمت لطلبها .. جعلتني أعشق مثل هذه المواقف المجنونة ، وأصبحت أثار جنسيا بدلا من الخوف .. قلت لها : أنتي في مجنون .... كان زبي منتفخ من منظر طيزها وحركاتها المغرية ، وزاد انتفاخه من الموقف المثير .. فأنا سأنيكها وزوجها بجوارنا قد يسمع أصوات دخوله وخروجه ، وقد يفتح الباب وتكون الكارثة ... دفشت زبي بكسها .. هي مثارة سلفا .. كسها مبتل من الاثارة .. ابتلعته بكسها فورا .. قبضت على وسطها وحاولت تعديل وضعها حتى تلتهمه كاملا .. هي أحست برغبتي .. رفعت مؤخرتها بشكل جعل كسها واضحا وقابلا لابتلاع كل ما يحيط به .. بدأت مشوار النيك .. زدت من وتيرة عنفه حتى أن أصوات انزلاقه وخروجه بدأت تتردد صداه في الصالة .. خشيت أن يسمع زوجها ذلك .. خففت قليلا .. هي أحست بذلك .. لفتت باتجاهي غاضبة .. حركت يدها تشير بأن أزيد .. أشرت لها بما يفيد بان زوجها قد يسمع ...! .. أشارت : بأنه لن يسمع ... تجاوبت مع طلبها زدت من عنف النيك حتى أن رأسها ارتطم بباب الحمام .. زوجها من الداخل أوقف صوت انصباب ماء الصنبور .. خفت في البداية ، لكن أطمأنيت أكثر حينما قال لها : أشوفك مستعجله ، خليني خذ راحتي في الحمام .. بعده وقت على موعدك في المرور .. فموعدك الساعة عشرة .. شو معجلش .. هو اعتقد بأنها تطرق عليه الباب تستعجله .. ما يدري المغفل أن رأس زوجته ضرب في الباب من عنف النيك بكسها ... أعادت هي جسدها الى الخلف حتى لا تكرر الارتطام بالباب .. استمريت أنيكها الى أن ارتعشت ، بدأت تململ كسها كمن ترغب في اخراجه .. أشرت لها خلاص .. هي ردت فورا بشكل عملي .. أخرجته وأخذت تفرك رأسه المنتفخ على فوهة دبرها .. عرفت مرادها ، فدفعته بعنف حتى ابتلع طيزها جزءه الأكبر ... هي أنت أنهة ألم خفيفة .. أشارت علي بأن أقلل العنف .. دفعت ما تبقى منه حتى الجذر حركته حركة دائرية وهو في العمق .. أعرف أن مثل هذه الحركة تمتعها .. رفعت جسدها ورقبتها .. أحسست بأنها ترغب في ابداء استمتاعها بهذه الحركة ، فدنوت ناحيتها فمصيت شفتيها .. أخرجته فأولجته عدة مرات وأنا أمتص شفتيها .. قالت بهمس : زبك يخبل يا كومار ...! نيك لي طيزي ما ترحمه ودي روح المرور وأنا مهرية ... لبيت لها طلبها .. نكتها حتى ارتعشنا سويا .. هي لم تتمالك نفسها أطلقت تأوهات نشوة .. أيقنت بأن زوجها سيسمع الأنات .. هي تداركت الأمر فقلبت الأنات الى صوت غنج تستعجل زوجا بالخروج حتى لا يشك فقالت : يا بو أحمد ما تستعجل وتطلع من الحمام .. أن بدوري ابتسمت .. قلت أنت في مصيبة .. سحبته من طيزها .. أخذت بعض المحارم ونظفته وأعدته سريعا الى السروال ، هي فورا ذهبت الى الحمام الآخر شطفت نفسها واغتسلت على السريع .. خرجت من الحمام قبل خروج زوجها ... أعطتني قبلة على السريع .. قالت : أحلى ريوق سويته لي يا حياتي .. ذهبت الى غرفة نومها بدأت بتسريح شعرها ووضع بعض المكياج استعدادا للخروج .. زوجها طلع من الحمام .. يعتذر لي على التأخير .. قلت : ما في مشكل .. أنا في انتزار ما في خوف .. دوام في معلوم أنا مع ما ما ...!

في ليلة من الليالي رن الهاتف واذا هو هاتفها .. قلت لها : ما ما شو في .. خير .. أنتي يسوي تلفون الساعة أثنين .. شو في ...؟ قالت : كومار أبغيك تجي فورا .. قلت : شو في .. أو أنته يريد يسوي مسخرة ...؟ قالت : تعال وبس ... أنا طبعا عرفت أنها تريد نيك .. أحس بصوتها لما تكون تريد .. لبيت لها طلبها .. صعدت الى شقتها .. فتحت الباب .. دخلت .. على طول سحبتني الى غرفة داخلية بالشويش .. قلت شو في ما ما .. أرباب في موجود .. قالت : موجود لكنه جاء سكران طينة ما يدري بشي ونام ، وهوه لما يكون سكران فل ما يدري بشي ، وما يصحى الا الظهر .. ليلتها كان يوم خميس اليوم الثاني بالطبع إجازة .. قالت لي : أبيك تنيكني وتهريني من النيك في كل الاوضاع .. أعطيتها خيطين على الماشي .. راحت جابت لي عصير .. جابت مع العصير بخاخ .. عرفت البخاخ .. قلت لها بعبط : ما ما شو هذا .. قالت : هذا يخدر زب مال أنته منشان ما يفضي بسرعة ، وفي نفس الوقت يخدر لي طيزي وما يخليني أحس وأنته تهريه من النيك .. بخت شوية من البخاخ على رأس زبي .. حطت باصبعها منه على طيزها وخششته الى الداخل .. المهم في تلك الليلة هريتها نيك الين الساعة ثمان الصبح حتى أنها ما عاد قادرة تمشي من كثر النيك .. وأنا بالمقابل حسيت أني متعب تصورت بأني لن استطيع ممارسة الجنس لمدة شهر ... في التاسعة عملت لي فطور حلو وشربتني كوب عصير ثم شاي واعطتني اللي فيه النصيب من النقود عرفانا بالجميل .. ودعتني على الباب بقبله ....

0 Comments