قصتي مع حسام


سأحكي لكم اليوم قصتي وهي حقيقية 100% مع بعض التغير بالأسماء والمناطق , أسمي رشادي وأبلغ من العمر 29 سنة وحصلت هذه القصة عندما كنت في سن 24 , كنت أعمل في

شركة خاصة في منطقة متطرفة ( قرية ) وكنت أمارس حياتي بشكل عادي كأي شاب يبدأ بالتأسيس لحياته وكنت معروف بأخلاقي وأدبي وحسن معاملتي للآخرين وفي إحدى المرات

حصلت مشاجرة بين إحدى العاملين والمدير وذلك بسبب عدم نظافة منطقة الاستراحة ومكان الأكل وبعدها قرر المدير في اجتماع أن يحضر عاملا صغيرا للنظافة , ومن هنا

تبدأ قصتي ( عذرا على هذه المقدمة الطويلة ولكن كان لابد منها ) في اليوم الثاني جاء ذالك العامل , اسمه حسام كان في الخامسة عشر من العمر جميل جدا عيناه زرقاوان

وشعره أسود وناعم كالحرير وبشرته بيضاء كبياض الثلج وقد كان من سكان نفس القرية التي فيها الشركة , المهم في ذالك الوقت لم أعره اهتماما كبيرا وكنت أعامله كأي

عامل آخر حتى في إحدى المرات طلب المدير منه أن يعمل معي بسبب قلة في العاملين وفعلا وبينما نحن نعمل بدأت أتحدث معه في أمور عادية حتى وصل الأمر بنا إلى الأمور

الجنسية وبدأ بسؤالي عن البنات وشكلها وكيفية التعامل بعها وبدوري بدأت أنا بالشرح و بالتفصيل حتى تنبهت لنفسي سم سألته هل أنت أبلغت فأجابني على الفور نعم

ولكني لم أصدقه فقلت له وماذا يعني الإبلاغ فحاول التهرب من سؤالي فقمت بتغير المواضيع الجنسية والرجوع إلى العمل وبعد هذا الموقف أصبح حسام يأتي إلي كلما سنحت

له الفرصة ويبدأ بالأسئلة الجنسية ويلح عليها حتى أجاوب عليها ولم يمضي شهر حتى أصبحنا أصدقاء وطول هذه الفترة لم أفكر فيه جنسيا حتى أصبح يعتاد علي جدا ويبدأ

بالمزاح معي بالكلام وبالأفعال حتى أقوم أنا بالإمساك بيه وضربه على سبيل المزح وقد شاع هذا المر بين العمال على أن صداقتي بحسام قد زادت عن المألوف وبدأ الهمس

واللمز وهنا بدأت أفكر جديا بالموضوع وحصلت أول مرة عندما ذهبت إلى إحدى مستودعات الشركة وطلبت من حسام أن يلحق بي ليساعدني وفعلا رحب بالأمر وعندما وصلنا بدأ

بإزعاجي كالعادة حتى أمسكت بيه وبدأت بضربه وهو يضحك فقمت بمسك قضيبه وتوقت منه أن يصرخ أو يرفع يدي أو حتى يصرخ ولكنه لم يفعل أي شيء من هذا حتى أنه لم يكترث

للأمر وكأن الموضوع عادي فاعتقدت أنه لم يحس بيدي فقمت بعصر قضيبه أكثر حتى قال لي (لا لا مو هيك ) فسحبت يدي وأخذت أغراضي وعدت إلى الشركة وأصبح حسام ينتهز

الفرصة حتى أذهب إلى المستودع حتى يلحق بي ويقوم بإزعاجي حتى أضربه وأمسك بقضيبه ثم نعود وفي إحدى المرات سألته إن كان ينزعج من هذه الأفعال فقال لي بل بالعكس

وإنه يشعر بلذة غريبة وسألته عمن يفعل معه ذالك فأجاب أنه لا يوجد أحد وإنما أنا فقط حتى أن أمه لم تراه عاريا منذ حوالي خمس سنين وأنه يستحم لوحده منذ تلك

الفترة ولم أعلم سبب قبول لمسه حتى أنه لم يشاهد أي فلم إباحي فطلبت منه الذهاب للمستودع وهناك أمسكت بيه وبدأت أداعب قضيبه ثم أنزلت له السحاب وأخرجت له قضيبه

وقد مانع قليلا بحجة أنه لم يراه أحد ولكن فقت بالكلام دون مقاومه جسدية وقد رأيت بعض شعيرات عانته الظاهرة بشكل خفيف ولم يتعدى قضيبه التسعة سم فتركته ليدخل

قضيبه فقام وأنزل بنطاله إلى ركبتيه على أساس يرتب ملابسه وقد بانت مؤخرته قليلا فتركته وخرجت وبعدها بفترة وعندما كنت في أحد المستودعات معه بدء كالعادة بالمزاح

حتى أهجم عليه وأضربه وأداعبه وقد تعمدت تجاهله حتى كاد ينفجر فقلت له أتريد أن أمسك قضيبك فقال لي نعم فأجبته أن عليه أن يلعب بقضيبي أولا فقال لي أنه يخاف

أن تتسخ يداه فقمت على الفور بالخروج دون النظر إليه فمسك يدي وقال كما تريد ولكن لا تخرج أرجوك فعدت وبدأ هو بملامسة قضيبي من فوق البنطال سم فتح السحاب وبدأ

بإدخال يده وإخراج قضيبي ليراه وسمعته يقول ما هذا قضيب حمار مع أنه ليس كبيرا جدا 23 سم ولكن بالنسبة لقضيبه كبير جدا فقلت له أن يخلع ملابسه فرفض وقال لي

أنه سيخرج قضيبه فقط فوافقت وداعبته قليلا ثم خرجنا وأصبحنا على هذا المنوال لفترة وفي الشركة نتحدث في أمور الجنس ودائما يقول لي رشاد أنا أحبك جدا ولم أرد

عليه في كل مرة يقولها لي حتى جاء يوم وقال لي أمام بعض العاملين رشاد هل تحبني فتجاهلته فعاد وكرر السؤال ولتفادي كلام الناس قلت له ولماذا أحبك بالطبع لا

ولم أكن أعلم أن هذه الكلمة ستجرح مشاعره وينسحب بهدوء دون أن يكلم أحد وفضل على هذه الحالة طول النهار حتى جميع الموظفين لاحظ ذالك فقد كان حسام يمازح الجميع

وروح مرحة جدا ولا يتكلم إلا ويجعله يضحك ولكن في هذا اليوم ظهر وكأنه قد صدم وقد جاء إلي بعض العمال يسألوني عن السبب وقد تجاهلت الأمر وعند وقت الاستراحة

وقد أعتاد حسام الجلوس بجانبي ويأكل من طعامي وكن هذه المرة جلس بعيدا عني وامتنع عن الطعام مع أنني عزمته عدة مرات وبعد انتهاء الاستراحة وعودتنا إلى العمل

ندهت عليه وبدأت أسأله عن سبب حزنه و تجاهلت السبب فقال لي لا شيء وأراد الذهاب فأمسكته وحلفته أن يتكلم فقال لي ولماذا أتكلم مع شخص لا يحبني فضحكت وقلت له

أهذا السبب فقال لي و لماذا تضحك فقلت له أي أنك لا تعلم أني أحبك فقال لي قبل قليل قلت عكس ذالك فأخبرته عن السبب فقال لي أي أنك تخجل بي ولحبي له وخوفي على

حزنه أخذته إلى بعض الموظفين وتظاهرت بالحديث معهم في أمور العمل وعندما حانت الفرصة بدأت بالتغزل بيه أمام الجميع وكأنه بنت وعنها رأيت الابتسامة تظهر على

وجهه والاستغراب على وجه الموظفين ولكن لم أهتم وانسحبت بسرعة لتفادي الأسئلة التي ستطرح علي وعاد الوضع كما هو عليه بل صرت أحبه أكثر ولا أستطيع مفارقته ومن

ما زاد من حبي إليه أني في أحى المرات علمت أنه لا يأكل ولا يشرب من وعاء أحد أبدا ولا حتى من أمه وأبيه وأخوته و عندما سألته عن السبب قال لي ( بقرف ) وأنه

يشمئز من ذالك وعندما سألته إذا لماذا تأكل وتشرب من وعائي فقال لي لا أعرف السبب ولكن منك بالذات لا أحس بهذا الاشمئزاز وقد عاتبني في أحدى المرات التي شربت

فيها من وعاء أحد العاملين .

أظن أني أطلت عليكم الحكاية ولكن كلما كتبت موقف من المواقف تذكرت أخر وأردت أن تعرفوه لتعيشوا معي هذه القصة بتفاصيلها.

المهم ازدادت العلاقة بيني وبينه إلى درجة أنني أصبحت أغتنم أية فرصة أجده فيها لألمس جسمه ومؤخرته التي تسبب له الإزعاج وذالك على حد قوله أن هذه الحركة تذكره

بالصبية في القرية عندما يفعلون معه ذالك ولتي تؤدي في أغلب الأحيان إلى مشاجرة بينه ولكن أتحجج بقولي أنه كله أصبح لي وحدي وأني أستطيع أن ألمس أي شيء أريده

دون استأ زان وأنه ممنوع على أحد غيري أن يفعل ذالك فيبتسم ولا يقول شيء وفعلا حصلت معي بعض المشاجرات مع العمال اللذين يقومون بمضايقته ولمس أعضائه وأغلبها

كان حسام يتعمدها ليرى غيرتي عليه التي لا أعرف من أين جاءت . وفي أحد المرات طلبت منه أن يأتي إلى بيتي فرفض على الفور بحجة أن بيتي بعيد وأن أهله لا يسمحون

بمغادرته القرية وحاولت معه مرارا وتكرارا و أقنعته أني لن أغتصبه ولو حتى وافق هو على ذالك وأن الموضوع لا يتعدى لمس الأعضاء ودائما كان يرفض حتى في إحدى الأيام

طلب منه المدير أن يأتي مع بعض العمال إلى الشركة يوم الجمعة للتنظيف وفعلا أخبر أهله بذالك وجاء يوم الجمعة للعمل وفي يوم السبت أخبرني أنه بإمكانه أن يأتي

إلى بيتي في الجمعة المقبلة في نفس الحجة وكانت سعادتي لا توصف وبدأت أعد أيام الأسبوع حتى جاء اليوم المنتظر وقد أقنعت أهلي بالذهاب إلى بيت جدي للزيارة لنبقى

وحدنا وانتظرته في مكان في الشارع لأنه لا يعلم مكان بيتي وما أن صارت الساعة التاسعة حتى وجدته قد نزل من الحافلة لأسلم عليه ونذهب بسرعة للبيت فقد أخبرني

أنه يجب أن يكون في بيته في الساعة الثني عشر ظهرا ولا أخفيكم الأمر أني كنت أفكر في مضاجعته ولكن عندما أصبحنا داخل المنزل لا أعلم ماذا أصابني وأصبح عقلي

يقول لي أنه قد وثق بك وأنت تريد أن تضيع هذه الثقة بلحظة شهوة ثم دخلنا إلى غرفتي وشغلت الحاسب لنلعب بعض الألعاب وإذا بيه يخبرني هل لديك أفلام إباحية فقلت

له نعم وشغلت فيلم جنسي كان لدي وبدأت ألمس قضيبه وهو ينتصب وهو مندهش ويسأل عن كل صغيرة وكبيرة تحصل في الفيلم ثم قلت له أن يلعب بقضيبي ففعل ذالك ولكن ما

لبث أن تعب واخضرت يده وقال لي لم أعد أستطيع وتوقف عن العب وقال لي دعنا نشاهد الفيلم فقط ولم أجبره بدوري على فعل أي شيء ولم يخلى الأمر من بعض اللمس لصدره

وفخذه ومؤخرته ليقول لي أن الوقت قد تأخر ويجب عليه المغادرة وفعلا ذهب وفي اليوم الثاني عدنا إلى الشركة وكأن شيء لم يكن من ما شجعني أن أقول له أن يأتي إلي

مرة أخرى ولكن رفض بحجة أن أهله سينتبهون إلى ذالك وأجل الموضوع إلى الأسبوع الذي بعده وبقينا طول هذه الأسبوعان على مزاح ولعب لا يخلو من الحركات الجنسية حتى

جاء اليوم المنتظر ليعود إلى بيتي وبعد تشغيل الفيلم الجنسي وبدئت مشاعره تثور وقضيبه ينتصب حتى تجرأت وطلبت منه أن أرى مؤخرته وطبعا رفض في البداية ولكن بعد

أن أكدت له أني لن أمس قضيبي فيها وافق و واستلقى على بطنه وبدأت أنزل له بنطاله واللباس الداخلي لأرى هذه المؤخرة البيضاء الجميلة وأتلمسها بيدي وأسمع صوته

يقول لي عدة مرات لقد وعتني وأنا أثق بك لا تقترب بقضيبك وأنا أبتسم له وأقول لاتخف ولاكني في الداخل أثور كالبركان ولن تصدقو إن قلت لكم أنني لم أضاجعه لكي

لا أفقد ثقته وهي مهمة بالنسبة لي وذالك لأني أحببته قبل أن أفكر فيه جنسيا وتوالت الأيام وزياراته لي والتي كانت حوالي تسعة مرات وفي الزيارة الأخيرة تعمدت

أن لا أحضر أفلام جديدة وإنما قمت بإنزال بعض المقاطع الجنسية لشباب مع بعضهم (Gay) وبعد تشغيل الأفلام القديمة أستغرب من عدم وجد شيء جديد وهو يقول لي كل هذه

أفلام رأيناها , أين الجديد فقلت له لم أجد ولكني وجدت بعض المقاطع الجديدة إن أردت مشاهدتها فقال لي وما الذي يمنع فقلت له شاهد وستعرف وبعد أن راءاها قال

لي وهل يصورون أفلام للأولاد أيضا فقلت له بالتأكيد وأريد أن أصورك أنت أيضا فقال لي ماذا تعني وقد قام عن الكرسي فأجبته ليس وأنا أضاجعك فل تخف فقط وأنت عاري

ولكنه رفض أيضا بحجة أنها ستقع في يد أحدهم يوما ما وسيكشف أمره ولكني وعته أن لا يراها أحد غيري فوافق بشرط أن لا أظهر وجهه في الصورة وفعلا ألتقط له بعض الصور

دون إظهار وجهه ثم طلبت منه أن أدخل قضيبي بين فخذيه ولكن أيضا رفض ولكن ترجيته ما يقارب النصف الساعة وأنا أأكد له أني لن أقترب من مؤخرته وأني سأقوم حالما

يقول لي وفعلا وافق في النهاية وبدأت أدخل قضيبي بين فخذيه وهو نائم على بطنه وعندما بدأت بتقبيله من رقبته أحسست برعشة جسمه لينتفض ويقول لي هذا يكفي وأنت

قد وعتني فقمت من عليه لأقول له إما أن أكمل أو تلعب بقضيبي بيدك فوافق حتى أخرج مائي على يديه الناعمتين وينتهي اللقاء بقبلة حارة من فمه ويعود الأمر كما كان

عليه في الشركة0

وبعد أيام جاء إلي حسام

وأنا أعمل وبدأ كعادته بالتمهيد لأحاديث الجنس والنيك لكي أقوم أنا ببدء التكلم عن هذه المواضيع ويجلس هو ليستمتع بالحديث ولكن هذه المرة أوقفت كلامه لأقول

له أنت تريد أن أحدسك عن الجنس أليس كذالك فقال بصراحة نعم فقلت له لن أقوم بذالك حتى تقول لي ماذا فعلت بك في المرة الماضية فقال لي بخبث وماذا فعلت لا أعلم

عن ماذا تتحدث فقلت له إذا عندما تعلم تعال وأبلغني فعلم أنه ليس من مفر لذالك فقال لي آه الآن تذكرت هل تقصد في بيتك فقلت له نعم فقال لي لقد لعبت بقضيبك فقلت

له وماذا بعد فقال لي أدخلته بين فخذي فقلت له وماذا أدخلت بين فخذيك قال لي هذا يكفي فقلت له أريد كل شيء بالتفصيل فقال لي لقد أدخلت قضيبك بين فخذي ثم لعبت

بقضيبك حتى قذفت على يدي ثم نظفته لك وهذا كل شيء الآن ارتحت فقلت له نعم والآن ماذا تريد أن تعرف فقال لي لا أريد شيء ورحل فأحضرته وقلت له في الجمعة القادمة

أريدك أن تأتي لمنزلي فقال لي كما تريد على غير عادته ففي المرات السابقة كان بتردد قبل أن يوافق فعلمت أنه أستمتع في أخر مرة جاء بها وعندما أتى إلى بيتي أدخلته

غرفتي ومن دون مقدمات حملته ورميته على سريري وبدأت بتقبيل شفتيه وهو يبتسم ويحاول أن يبعدني عنه فقلت له ما بك فقال لي على رسلك قليلا حتى أنني لم أجلس بعد

فقلت له كل مرة يمضي الوقت سريعا دون أن أشبع منك وأما اليوم لن أضيع أية ثانية تمر فبتسم ابتسامة كبيرة تأذن بالمتابعة فعدت لأمسك شفتيه وأبدأ بسحبهما إلى

داخل فمي وأعصهما لأستلذ بطعمهما وأنا أقوم بفك أزرار قميصه ليظهر صدره البلوري وأبدأ بمص حلماته الصغيرة الوردية وقرص إحداها حتى خرج منه صوت أول مرة أسمعه

منه وقد سمعت هذا الصوت من الفتيات التي مارست معم فنظرت إليه فإذا هو مغمض العينين ويضغط على شفته السفلى بأسنانه فقمت بإنزال يدي إلى قضيبه لأراه منتصب كل

صخرة فخلعت عنه جميع ملابسه وبدأت بلمس كل جزء من جسده ثم قلبته على بطنه لأرى مؤخرته ترجع إلى الوراء قليلا وكأنها تأذن لي بالدخول فبدأت بلمس أطرافها حتى

وصلت إلى فتحة مؤخرته وهنا بدأت بمداعبتها وأدخلت أصبعي بها حتى منتصفه ولكي يبقى هائج أمسكت بقضيبه الصغير وبدأت أدلكه له وأدخل أصبعي حتى دخل كله في مؤخرته

ولم يلفظ إلى الآهات فأخرجت قضيبي وبدأت أحركه حول مخرته وفي المنتصف دون إدخاله فرأيته ينظر إلي دون أن يتحرك أو يقول شيء فقمت بوضع بعض المرهم على قضيبي وأدخلته

بين فخذيه وأنا أدخله وأخرجه ثم قمت وعدت إلى مؤخرته وأقرب قضيبي من فتحته دون أن يقول شيء على غير عادته ولكن في هذه اللحظة لا اعلم ماذا حصل لي فلم أستطع

أن أدخله وقد تذكرت وعدي له فيبدأ قضيبي بالخمول فقمت من فوقه وجلست بجانبه وقلت له ألا تريد أن تشاهد بعض الأفلام فقال لي لا ثم قام وبدأ بتقبيلي واللعب بقضيبي

حتى أنزلت على يديه مرة ثانية ثم ارتدا جميع ملبسه وجلسنا قليلا ثم عاد إلى منزله وفي اليوم الثاني عدنا إلى الشركة وعندما أصبحت وحدي جاء حسام إلي وقال لي

شكرا لك فقلت له على ماذا فقال لي أنا بالأمس لم أكن بوعي وكنت سأسمح لأي شخص بأن ينكيني ولكن أنت لم تفعل مع أنك كنت تستطيع وبسهولة فقلت له وأنا أبتسم لقد

وعدك فأمسكني من يدي وأخذني إلى مكان لا يوجد بيه أحد وقبلني من شفتي قبلة كبيرة وقال لي أنا كلي لك ولن أسألك عن أي شيء تفعله بي من اليوم فصاعدا وتوالت الأيام

على هذه الحالة حتى توفر لي عقد عمل في إحدى الدول بعرض مغري لا يمكن رفضه فأخبرته بذالك ولكنه في البداية لم يصدق واعتبرني أني أمزح وهو يقول أن هذا مستحيل

أن يحصل لأني في هذه الشركة أحصل على ما يرضي كل شاب بالنسبة للمال ولكن بعد ما أكدت له الموضوع حزن كثيرا وبدأت دموعه تملئ عينيه وهو يقول لي أنت خائن فمن

اجل بعض المال سوف تتركني وبدأت بالشرح الطويل له حتى اقتنع في النهاية عندما أخبرته أنه سيبقى حبي الوحيد وأني سأكلمه كلما سنحت لي الفرصة .

هذه هي قصتي أمل أن تنال إعجابكم ونأسف لعدم وجود الجنس الحقيقي في هذه القصة لأني وعدكم أن تكون القصة حقيقية وتذكروا أني لا أخلف وعدي

0 Comments