انا والخياطة


في بداية قصتي ذهبنا مع السائق انا واختي الي الخياطه لكي نفصل
الخياطه با خذ المقاسات
وواعدتنا
بعد اسبوع وبعد اسبوع ذهبنا اليها وكان فستان اختي جميل جدا وفستاني لم
يكن
جميل بل كان وسيعا جدا رغم اني نحيفة الجسم كبير الارداف وطلبت من
الخياطه ان
تعيد تفصيله او تضيق الفستان فلما اتت لتاخذ المقاس مره اخرى طلبت مني
الذهاب
الي غرفة الملابس و نزعت الملابس عني ولم امانع في نزعها واذا بها تقف
متامله في
جسدي النحيل واردافي الكبيرة وصدري المليئ المشدود ولا ابالغ في وصف
جسمي
فهو كذالك وانا انظر اليها فقالت وهي تتامل في جسمي كيف لي ولم استطع
تفصيل
الفستان بصوره صحيحه على هذا الجسم الجميل الذي ارهقني النظر اليه
وحينما كانت
تتكلم عن جسمي فاذا باحساس غريب ورعشه لم اتمالك نفسي فبدات بالارتعاش
وبسرعه
هائله لبست ملابسي ولم اتردد في الخروج من الغرفه وذهبت الي اختي واذا هي
تسالني هل انتهيتي فقلت لا بل وهنا فاتت الخياطه واخذت المقاس وهيا تتحسس
جسمي
بيدها وكادت اختي ان تنتبه لتصرفاتها وقالت تعالي واستلمي الفستان بعد
غد
واخذت مني رقم الهاتف لكي تتصل بي عند انتهاء الفستان وذهبنا وفي نفس
اليوم
ذهبت لاستلقي على سريري الدافئ واذا بي اتذكر واتامل ما كانت تقوله تلك
الخياطه
واذا بالرعشه التي جائتني وانا عند تلك الخياطه ااتيه مره اخرى وعلما
باني لم
اما رس الجنس ولم امارس السحاق ابدا ولم ياتي على خاطرى
سوى
العاده السريه التى لم يمر عليّ يوما دون ان اما رسها ولكن هذه
المره اتت
بغرابه كدت اخطئ و انا مازلت عذارء واذا بجرس النقال يرن يرن
ولم
اتمكن من معرفة المتصل ورديت وانا في غمرة شهوتي واذا بصوتي شاحب
يناديني باسمي
وقالت انا الخياطه فلم اتردد في الترحيب بها وانا في غمرة شهوتي
وانا
افكربها وقلت لها عمرك طويل فسالتني عن مقولتي هذه فقلت لها كنتي
على
بالي واجابت ياعمري انتي ايضا لم تفارقي ذهني منذ خروجك اليوم وبدات
بالحديث
عني وعن جسمي وتناقشنا ببعض الاحاديث وطلبت مني ان اتي اليها غدا
بمفردي
ولم امانع انا من المجيئ اليها وذهبت مع السائق اليها واستقبلتني
استقبالا
حارا وبضمه غريبه ودخلتني الى غرفتها الخاصه وطلبت مني نزع الملابس ولم
اكن
اريد وارغمتني بذالك متعلله باخذ المقاس بصوره جيده وعندما كانت
تتامل
جسمي وتاخذ المقاس واذا بها تحضنني حضن الام لابنها الضائع بشده لم يسبق
لي ان
رأيت مثل ذلك الحضن وبدات بتقبيلي من خدي وثم من شفتاي وبات التقبيل
بشده وشده
وانا انظر ولم امانع من ان ابادلها القبلات التي لم تكن تقف ابداا بل
كانت
مستمره لمده لاتقل عن ربع ساعه وبدت بالنزول على صدري المشدود وانا في
غمرت
شهوتي ونزعت السوتيان وبدات بمص حلماتي وانا اتأوه من الشهوة
الفظيعه
وبدات بالنزول على سرتي وادخلت لسانها وقامت بلحسها لفتره طويله وبدات
بنزع
ملابسها واذا بصدرها الكبير الذي هو اكبر من صدري ولم اتردد في اخذ ومص
حلماتها التي كانت تروقني كثيراا وبدات بنزع كلوتهاا الابيض وانا انظر
الي
كسها الوردي البارز ولم اتوقع ان تصل الامور الى ذلك وطلبت مني نزع
كلوتي وحاولت منعها من ذلك
ورغما عني بدات بنزعه وانا كنت متردده وانزلتني على ظهري على
السرير
وفرقت ارجلي وافخاذي عن بعضهما ونزلت على كسي وانا ابعد فمها عني ولم
استطع
وبدات بلحس كسي الذي بداا يدفق الذ شهوة في حياتي وبداات اتوقف عن
الحراك
من الشهوه التي لم تاتني في حياتي ابدا وبدا يدفق كسي على فمها
وهي تلحس
وتبلع وتتحسس وتتلذ منه واصابني شيئ لم اكد ادرك ما حصل لي وفجاه
قفزت على
ووضعت كسها الوردي على فمي وتحركه بسرعه كبيره كاد يغمى على وبدات الحس
وهي
تحرك كسها واذا بها تدفق على ودخل في فمي واذا بذاك السائل الدافئ
الذيذ
وقمت بلحسه وابتلاعه وانا في غمرة الشهوه واذا بها تقفز الي درج السرير
وتخرج
ذاك الزبر الاصطناعي الكبير وتاتي به وتعطني اياه وتاتي بكريم غريب شفاف
وتضعه
على كسها وطلبت مني ان ادخله في كسها وبدات بتدليكه في كسها حتى
اختفى
لاخره وادخلته وطلبت مني الاسراع بتدخيل والاخراج الي ان فزت وطلبت مني
مصه
ولحس كسها ولم اتردد في ذلك وكنت انتظر السائل لذيذ الطعم واذا هو
يخرج
وانا في غمرت شهوتي وطلبت مني لحسه وانا كنت سافعل من دون طلب واذا بها
تضعني
على ظهري وتبعد ارجلى عن بعض وتاتي بالزبر الاصطناعي وتدلكه عليّ من الاسفل
الى
الاعلى وسالتني هل تستطيع ادخاله في كسي قلت لها هل جننتي لن افقد
عذريتي
لاي سبب ما فقالت لن ادخله كله بل بعضاا منه وانا لا اريد ذاالك واقنعنتي
بانه
لا يفقد العذرية وادخلت راس الزبر الاصطناعي واذا بشعور غريب لم اصدق ان
الزبرالاصطناعي يفعل ذالك الاحساس الراائع ومن ثم انزلت السائل الذي لم ينزل
مثله
من قبل كان بغزاره شديده وهي تلحس الزبر الاصطناعي وكسي الذي كدت ان
افقد
عذريته واصبحنا اصدقاء واتيت اليها للزياره فقط حوالي 10
مرات
واستمتعت انا وهي

0 Comments