ريناد والصحراوي‏


ابن خالي فراس ذات يوم اتى إلى بيتنا وكان في نفس عمري تقريبا حيث كنا صغار ولم نبلغ حتىالأن ..
وكان يحمل معه بعض الحلوى فرفض ان يعطيني إل ان اريه كسي وان يريني زبه أيضا وافقت بلا تردد وذهبنا إلى غرفتي وخلعت بنطلون وأريته كسي اللامع الذي لايحتوي ولا شعرة واحدة
واراني زبه أيضا كانت هذي الحركات بريئة للغاية حيث لم نكن نعرف شي عن الجنس اطلاقا واستمرينا على هذا المنوال وبدأنا نعرف أشياء عن الجنس شيئا فشيئا ومرت الأيام حيث سافر ابن خالي فراس إلا الرياض وانقطعت علاقتنا حيث لاأراه إلا في المناسبات وفي ذات يوم ولم يكن في المنزل إلا أنا والخادمة وكنت في الثالثة عشر من عمري حيث برزت نهودي وغطت كسي الشعيرات الناعمة ..ودخلت إلى غرفة اخي ووجدت بعض الأفلام اخذت واحد منها واشغلته ... ماذا لم تصدق عيناي ياله من زب كبير لم تصدق عيناي ذلك المشهد دققت النظر وإذا بفتاة شقرا تتأوه من اللذة آآآه وقد احمر كسها ووجهها ولم ادري إلا ويدي على كسي المتعطش الرطب وضعتاصبعي بين الشفرتين آآآآآآآآآآآآآآه ياله من شعور رائع لم استطع الوقوف من اللذة انبطحت على ظهري وبدأت احرك اصبعي بلطف ياله من شعور رائع ... ولم أتمالك نفسي حيث صرخت عدة صرخات .. فسمعتني الخادمة واتت مسرعة حاولت ان اخفي الشريط وان ألبس البنطال لكن كنت في خدووووور ولم أستطع الحركة حيث ادركتني الخادمة وأنا على هذه الحالة ابتسمت الخادمة الفلبينية الجنسية بخبث واستغلت حالتي حيث تقدمت إلى وبلا تردد وأنا انظر إليها فتحت ساقي وجست بينهما وأنا انظر حيث لم اتكلم ولا كلمة.. وضعت رأسها بين فخذاي خفت في بداية الأمر . لكن احسست بجسم لزج يتحرك بين الشفرتين كان شعورا لابأس به فلما وصلت إلا البظر صرخت من اللذه حيث ارتعشت ارتعاشة لم واتوقع ان في هذا الكون مثلها كانت شعور مذهل للغاية حيث تخدرت فخذاي وبدأت المس وافركه من خلف القميص وأنا مغمضة عيناي حيث بدأت اشعر بالجزة السفلي من جسدي مرة اخرى بعد ان تلقى صدمة غير متوقعة فتحيت عيناي.. وإذا بالخادمة عارية تماما بالجسم الشرق آسيوي المعروف كانت جميلة في حوالي الثانية والعشرون من عمرها لم تتزوج لكنها مارست الجنس عرفت ذلك من كسها المفتوح نزعت القميص مني فصرت عارية تماما مررت يدها على شعري وبلمسة ساحرة اختططفت جميع المشابك . رفعتني وجلست حيث ارجلي ممدة قامت الخادمة وجلست على فخذاي واغلقت علي بأرجلها الناعمتين واألصقت خصرها بخصري حيث تلامس الثديان واحتكا ببعضهما اصبح وجهي قريب لوجهها وبحركة ياحرة وبخبرة متناهية .. مررت لسانها من من خلف اذني احسست برعشة خفيفة ومنها إلى رقبتي وبحركة دائرية وارتفعت رويدا رويدا حيث وصلت إلى شفتاي تبادلنا قبلة طوييييييلة حيث جلست حوالي خمس دقائق انتهت بقبل بسيطة كنت مغمضة عيناي وكان كسي ينبض والسائل يفور منه حيث تبلل فخذاي والفرشة أيضا ...انبطحت على ظهري وتبعتني هي أيضا تقلبنا ونحن ملتحمتين ببعض في الغرفة وبعد ان انتهينا من القبل قامت واقفة ورأيت كسها بوضوح حيث الشعر الكثيف والتقطت ملابسها بدون أي كلمة وخرجت من الغرفة عارية وهي تركض حيث كان منظرها من الخلف مضحك للغاية ارجعت الفلم إلى مكانه وذهبت لأستحم حيث خرجت مني سوائل كثيرة وارتعشت اكثر من مرة .. كنت في غاية السعادة فلم أشعر بهذا الشعور من قبل واستمرينا انا والخادمة على هذا كلما خرج أهلي حيث بدأت اتهرب كثيرا من الخروج مع أهلي.. وبعذ هذا بشهر تقريبا اتى خالي إلينا من الرياض وكان معه ابنه فراس ... فلما وصلوا بيتنا سلمت على خالي وبعد ثواني سقطت عيني على شاب وسيم يقف بجانبه لقد كان هذا فراس .. حيث شب سقطت عيني في عينه وهو كذالك نظر إلى جسمي من اعلى لأسفل بكل عناية حيث توقف قليلا في منطقة نهداي واستمر في الفحص .. اقترب مني ومد يده وابتسم وقال اهلا ريناد لقد تغيرتي كثيرا .... ولم يكمل كلامه كانت العلاقة بيننا عادية في اليوم الأول وفي اليوم الثاني لعبنا البلياردو حيث تحداني وانا كذاك كنت يومها لم ألبس ستيانات فلم اكن البس سوى قميص ...
وفي أثنا اللعب وكان دوري حيث أوجه العصا نحو الكرة وكان جسمي منحني .. فجأة رفعت رأسي ورأيته ينظر بكل دقة إلى نهداي التي بدت واضحتين لم ينتبه هو لذلك حيث كان كل تفكيرة فيما ينظر إليه ..حاولت أن اغريه وأن افتح له فتحة اكبر وأن اهزها أيضا ... حيث لاحظت زبه وقد بدأ ينتفخ من خلف ثوبه .. وفي نفس الليلة نزلت إلى الدور السفلي لأشرب الماء ورأيته جالس ينظر إلى التلفاز نظر إلي وابتسم وجلست معه بدأ الكلام بيننا في بداية امرة عاديا كنت متردده في بداية الأمر .. ولكن تشجعت ووضعت يدي على زبة نظر إلي وابتسم .. ووضع يده خلف رقبتي وجذبني إليه حيث دخلت في عالم أخر من تلك القبلة كانت قبلة رائعة . اشرت إليه ان نذهب للغرفة وذهبنا حيث نزع ملابسة بسرعة هائلة وانا اسابقة ايضا جلست على السرير وجلس هو ايضا تبادلنا القبل ودفعني وانبطحت على ظهري وكان هو فوقي زبه فوق كسي مباشرة بدأ يمص نهداي وينتقل بينهاما حتى انشدتا ونزل بلسانه إلى كسي المتعطش . وبدا يلعق بدأت اتلوى واصدر آهات مكبوته لكي لايسمعنا أحد وضع يده على فمي واستمر في اللعق من فوق لأسفل وشمال ويمين وبحركة دائرية حيث احمر كسي ووجهي .. فحاولت أن اتخلص منه واخيرا تمكنت من ذلك بعدها قال لي مصي زبي ترددت في بداية الأمر لأني لم امص زب فيحياتي بدأت امص وامص بهدؤ وهو يطالب بالمزيد حيث كان مذاقة لذيذا للغاية وبدأت رويدا رويدا ... حتى دخل كله في فمي وبدأت اسرع واسرع... وهو يغمض عيناه ويتأوه وكنت انا سعيده لذلك ...
وفجأة اخرجة بسرعة وقال هيا لنبدا النيك انبطحت على ظهري ووضع وسادة في اخر ظهري وبداية طيزي حيث كان كسي متوجها نحوة حاول ووضع كريم على طيزي وكسي كنت خائفة لكن حاولت ان لا أظهر ذلك وحاول أن يدخل زبه في طيزي صرخت آآآآآآآآآآه وضع يده على فمي .. وقلت له لا طيزي لا , لأنه كان يؤلمني كثيرا قال كيف انت بكر قلت: لايهم أريد أن اشعر بالسعادة رفض وبشدة وفجأة وبلا سابق انذار وضع يده على فمي وادخل زبه في طيزي بقوة ولما استقر كامل زبه في طيزي بدأ الألم يتلاشى .. وعندها بدا يحرك زبه بحركة تدريجة اسرع فأسرع .. في بداية الأمر كان الأمر طبيعيا لكن ومع الحركة بدأت اشعر باللذة شيئا فشيئا وبعد حالي عشر دقائق من الحركة المستمرة احسست بشعور جميل للغاية حيث وصلت إلى النشوة واحسست بإرتعاشات كثيرة وزاد ذلك الشعور الجميل احساسي بالمني الدافي يتدفق داخل طيزي كان شعورا مذهل للغاية وبعدها تبادلنا بعض القبل وخرج مسرعا من الغرفة بعد أن وعدني بأنه سيكرر ذلك
غذا . وذهبت لأستحم وأنظف طيزي من المني والفراش أيضا . وفي الغد اتى وفعلنا مثل مافعلنا بالأنس لكن في هذه المرة شعرت بشعور مذهل للغاية فلم أكن اتوقع أن شعور الطيز بهذه الروعة حيث لم أشعر بأي ألم واحسست بشعور رائع فضلته عن الكس ... واستمرينا على هذا حتى رجع إلى بيته فلم اجد بديلا لذلك الزب الراااااااااااااائع إلا بعض الأدوات البلاسيكة الناعمة.. واسمرينا على ذلك حتى هذا اليوم حيث يأتي من الرياض بحجة الزيارة ....والحقيقة انه لينيكني فلقد وقعت في حبه وهو ايضا .. حيث صار الكس عندي لامعني له وشعاري هو الطيز أولا
اه اه اه اه على الصحراوووووي يجررررررح ويداووووووي

0 Comments